logo
لن ننسى.. لن نسامح.. في جريمة جامع دار الرئاسة .. العدالة آتية لا ريب .. وسلام الله على الشهيد الزعيم علي عبدالله صالح، رضي الله عنه

لن ننسى.. لن نسامح.. في جريمة جامع دار الرئاسة .. العدالة آتية لا ريب .. وسلام الله على الشهيد الزعيم علي عبدالله صالح، رضي الله عنه

اليمن الآنمنذ 2 أيام

لن ننسى.. لن نسامح.. في جريمة جامع دار الرئاسة .. العدالة آتية لا ريب .. وسلام الله على الشهيد الزعيم علي عبدالله صالح، رضي الله عنه
قبل 25 دقيقة
في الثالث من يونيو عام 2011، هزّ اليمن صوت غادر لا يعرف شرف الخصومة ولا حرمة الدين ولا قدسية المكان. انفجارٌ آثم في جامع دار الرئاسة استهدف روح الدولة، ومهابة الجمهورية، واستباح دماء رجالٍ كانوا يؤدون صلاتهم في بيتٍ من بيوت الله، وعلى رأسهم الزعيم الشهيد علي عبدالله صالح، وكبار رجال الدولة، من وزراء وقادة ومسؤولين. كان ذلك الهجوم الغادر محاولة لإسكات صوت الوطن وتفجير الدولة من داخلها، ولكن هيهات
.
جريمة لا تُنسى، ودماء لا تُغتفر
لن ننسى ولن نسامح. لأن جريمة جامع دار الرئاسة ليست حدثاً عابراً في سياق الأزمة اليمنية، بل كانت عنواناً لنهج دموي لا يعرف السياسة ولا الدين، تجسيداً لمنطق الفوضى والإرهاب الذي أراد تقويض اليمن وتحويله إلى ساحة انتقام وتصفية. لقد حاول الجناة أن يجعلوا من دار الرئاسة مذبحة، وأن يزرعوا الرعب في قلب الدولة، ولكن ما زرعوه من دماء، أينع في قلوبنا وعياً وطنيًا متجددًا.
سلامٌ على عفاش، رمز الدولة وخصم الفوضى
سلام الله على الزعيم علي عبدالله صالح، الذي بقي واقفًا رغم الجراح، متماسكًا رغم الخيانة، شامخًا حتى في لحظة الألم. رضي الله عنه، فقد كان خصمًا شريفًا، لا يختبئ خلف المتفجرات، ولا يصلي لله وفي قلبه نية للقتل. دماؤه ودماء رفاقه، هي وديعة في رقبة كل يمني وطني حر، لا تُنزع بالتقادم، ولا تُنسى مع الزمن.
العدالة ليست ثأراً.. بل مسؤولية وطنية
ليست العدالة أن ننتقم، بل أن ننتصر للحقيقة، أن نكشف القتلة، أن نفضح من خطط، ومن موّل، ومن صمت على الجريمة. ليست المسؤولية على أسر الشهداء فقط، بل على كل يمني يشعر بالانتماء للجمهورية، للدولة، للحق. لا شرف في الصمت، ولا حياد في جريمة بحجم استهداف رأس الدولة داخل مسجد.
إن دماء الشهداء في جامع دار الرئاسة هي أمانة في أعناقنا، نتحملها جيلًا بعد جيل. هي ليست مجرد ذكرى، بل عهد، بأن لا نسمح بتكرارها، وبأن نُبقي القضية حيّة، حتى يأتي يوم العدالة، وهو آتٍ لا ريب فيه، مهما طال الزمن.
ختاماً
التاريخ لا يُزوَّر، والحق لا يموت، والدم لا يُمحى. لن ننسى ولن نسامح. سلامٌ على من صلّى فارتقى، وعلى من بقي فواصل الدفاع عن اليمن حتى آخر نفس. سلامٌ على دار الرئاسة، دار الجمهورية، وقلعة الكرامة. وسلامٌ على عفاش، الذي وإن غاب جسده، بقيت روحه تلهم الأحرار.
العدالة آتية.. شاء من شاء وأبى من أبى.

Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

جموع المصلين يؤدّون صلاة عيد الأضحى المبارك بالعاصمة صنعاء والمحافظات
جموع المصلين يؤدّون صلاة عيد الأضحى المبارك بالعاصمة صنعاء والمحافظات

26 سبتمبر نيت

timeمنذ 18 دقائق

  • 26 سبتمبر نيت

جموع المصلين يؤدّون صلاة عيد الأضحى المبارك بالعاصمة صنعاء والمحافظات

26 سبتمبرنت:- أدى جموع المصلين بالعاصمة صنعاء والمحافظات اليمنية صباح اليوم صلاة عيد الأضحى المبارك واستمعوا إلى خطبتيها. ففي الجامع الكبير بصنعاء، أدى عضو المجلس السياسي الأعلى سلطان السامعي، ونائب رئيس الوزراء - وزير الإدارة والتنمية المحلية والريفية الدكتور محمد المداني ووزيرا والخدمة المدنية والتطوير الإداري الدكتور خالد الحوالي، والزراعة والثروة السمكية والموارد المائية الدكتور رضوان الرباعي وأعضاء من مجلسي النواب والشورى وعدد من المسؤولين اليوم، صلاة عيد الأضحى مع جموع المصلين. وفي خطبتي العيد، بارك العلامة محمد مفتاح، لجموع المصلين وأبناء الشعب اليمني والأمة كافة حلول هذه المناسبة الدينية التي تأتي في ظل ظروف حساسة تمر بها الأمة في ظل تكالب قوى الهيمنة والاستكبار بقيادة أمريكا وإسرائيل وحلفائهما. وقال "في هذا اليوم الأغر عيد الصبر الذي امتحن الله فيه نبيين عظيمين بالصبر والتسليم، فسلما وخضعا لأمر الله ونفذا إرادته ومشيئته، وقال النبي الابن لأبيه العظيم ستجدني إن شاء الله صابرًا ولا أعصي لك أمرًا". وأشار العلامة مفتاح، إلى أن الله تعالى ابتلى النبي إبراهيم، إلى جانب ابتلاءات كثيرة، فكانت حياته مليئة بالابتلاءات والامتحانات، والنتيجة أن رفع الله شأنه وأعلى مقامه وجعله للناس أمامًا في كل زمان وعصر ومن ذريته، واستثنى منهم الظالمين والمجرمين. وأوضح أن الظالمين مهما انتسبوا للأنبياء كما ينتسب بنو إسرائيل، إنما هم ظلمة ومجرمون ومحرّفون لدين الله ومستحلون لما حرم الله وأصبحت لعنة على نبي إسرائيل عبر الأزمنة، لافتًا إلى ما يرتكبه الصهاينة من إجرام وتوحش وبشاعة بحق الفلسطينيين، وهم يدّعون انتسابهم لنبي الله إسرائيل. وأضاف "ما يعيشه الفلسطينيون العظماء من صبر وتحمل وثبات وتضحية، إنما هو الثبات العظيم، بنو إسرائيل قتلوا النبي يحيى بن زكريا الذي مقامه في المسجد الكبير بدمشق، ما يسمى اليوم بالمسجد الأموي، قتلوه ظلمًا وعدونًا، وأن بني إسرائيل هم قتلة الأنبياء والمسيحيون وتاريخهم مليء بالإجرام والتوحش حتى مع الأنبياء". وتابع "لا نستغرب ما يرتكبونه اليوم من جرائم بحق المستضعفين من الأطفال والخدج والنساء ومن كبار السن والمعاقين والجوعى، ممن بطونهم خاوية وأجسادهم ذابلة"، مؤكدًا أن الأنظمة العربية المطبّعة تمول هذه الحرب وتساند المجرم في ارتكاب إجرامه. وعبر خطيب العيد، عن الأسف في أن أبناء الشعب الفلسطيني يضحّون اليوم بدمائهم وأشلائهم وأرواحهم على مدار الدقيقة والثانية، فيما أبناء الأمة يتفرجون عليهم ويبحثون عن الأضاحي السمينة والثمينة، مؤكدًا أن الفلسطينيين هم شرف الأمة والإنسانية ومن يستحقون التقدير والاحترام والإجلال، ومن يستحق أن يتحدث الجميع عنهم ورفع مقامهم. وشدد على واجب الأمة، مساندة الشعب الفلسطيني ودعم مقاومته وعدم التفرج على ما يتعرضون له من جرائم إبادة، خاصة الدول المجاورة لهم من مصر والأردن وسوريا ولبنان، داعيًا أبناء الأمة إلى إغاثة الفلسطينيين الذين يتضورون جوعًا ويقتلون ليلًا ونهارًا وتتمزق أشلائهم في كل مكان، باعتبار ذلك من الواجبات الشرعية. وحث العلامة مفتاح، العلماء والنخب وقادة الفكر، على الاضطلاع بواجبهم تجاه فلسطين وغزة، متسائلًا "كيف يُقتّل المسلمون وهم يتفرجون؟ مع الأسف أمة كبيرة وعظيمة لديها مقومات القوة العسكرية والسياسية والفكرية تتفرج على المذابح الكبرى والمجازر العظمى بحق الفلسطينيين المستضعفين الذين حاصروهم ومنعوهم من السلاح ليدافعوا عن أنفسهم، منعوهم حتى من الغذاء والماء وجوعوهم وسلموهم للعدو وأعانوه عليهم". واعتبر تخاذل الأمة تجاه فلسطين جريمة لم يسبق في تاريخ البشرية مثلها على امتداد الزمن بسعة جرائمها، مضيفًا "دائمًا ما تتقاتل الجيوش متكافئة، لكن تأتي أعتى الجيوش والأسلحة وإمبراطوريات التوحش على شعب مستضعف وأعزل وفقير ومحاصر ومحتل، وترتكب هذه الجرائم والناس يتفرجون وتعقد القمم، فهذه جريمة ترتكبها الأمة قبل أن يرتكبها عدوها". وخاطب أبناء غزة وفلسطين بالقول "لستم وحدكم، الله معكم وستنتصرون والعدو سيتفكك ونبشركم بذلك لأن الله أمرنا أن نبشر الصابرين بالظفر مهما كان إجرام العدو وغطرسته، فليس أمامه إلا الهزيمة، وهو مهزوم إنسانيًا وسياسيًا وأخلاقيًا وقانونيًا بما يرتكبه من إجرام ومجازر، مهزوم عندما يستقوي بالقوة الغاشمة على مستضعفين وجائعين". وعبر الخطيب مفتاح، عن الشكر والتقدير للشعب اليمني الذي يملأ الساحات حضورًا وتضامنًا ويتواجد في كل الميادين ويصرخ وينفق ويستعد ويهيئ ليوم الفتح الموعود جهادًا في سبيل الله، منوًها بما يسطره أبطال القوات المسلحة من ملاحم بطولية في مواجهة العدو الصهيوني، الأمريكي المتغطرس. كما خاطب أبناء الشعب اليمني بالقول "صبركم عند الله مقدر ونحن نعلم ونفهم وندرك الضائقة المعيشية ومعاناتكم خاصة وأنتم بجوار المحيط المتخم، المترف من يعبثون بأموال الله والأمة ويحاصرون شعبنا لأنه صرخ في وجه المجرمين الصهاينة ويعتدون على شعبنا، ويجيشّون الجيوش ويشترون أكبر صفقات الأسلحة لترهيبنا". وأفاد بأن الشعب اليمني ينتصر بجوعه وفقره وصبره ودمه وسينتصر للشعب الفلسطيني الذي تحاصرونه وتعتّدون عليه وتمولوّن من يقتله وسينتصر وسيخزيكم الله، داعيًا أبناء غزة الصابرون في بيت المقدس وأكنافه بأن الدماء التي تُسفك ثمنها وصبرهم وثباتهم وجوعهم وخوفهم وقلقهم عند الله عظيم، مبتهلًا إلى الله تعالى بالتمكين والنصر لعباده المستضعفين في أرض اليمن وفلسطين، والنصر على الأعداء.

هل صلاة العيد تسقط صلاة الجمعة.. ماذا يقول الفقهاء؟
هل صلاة العيد تسقط صلاة الجمعة.. ماذا يقول الفقهاء؟

اليمن الآن

timeمنذ ساعة واحدة

  • اليمن الآن

هل صلاة العيد تسقط صلاة الجمعة.. ماذا يقول الفقهاء؟

تشهد المملكة العربية السعودية والعالم الإسلامي هذا العام ظاهرة فريدة، حيث يتزامن أول أيام عيد الأضحى المبارك 1446هـ مع يوم الجمعة، مما يطرح تساؤلات فقهية حول كيفية التوفيق بين شعائر العيد وفرضية صلاة الجمعة. أجمعت المذاهب الفقهية الأربعة على أن صلاة العيد لا تسقط فرضية صلاة الجمعة، مع وجود استثناءات محددة أقرها بعض الفقهاء، حيث يرى الشافعية أن سكان القرى النائية الذين حضروا صلاة العيد يمكنهم التخلف عن الجمعة. وتعددت آراء العلماء في هذه المسألة، حيث صنفها شيخ الإسلام ابن تيمية إلى ثلاثة أقوال رئيسية، أولها وجوب أداء الجمعة حتى لمن صلى العيد، والثاني سقوطها عن أهل البادية، بينما يرجح الرأي الثالث سقوط الجمعة مع وجوب صلاة الظهر عوضًا عنها، مع استثناء إمام المسجد الذي يجب عليه إقامة الجمعة. مواعيد صلاة عيد الأضحى في المدن اليمنية على رأسها عدن وصنعاء وتعز والحديدة أبرز الدول الإسلامية التي خالفت السعودية في تحديد أيام عرفة والأضحى لعام 1446هـ قلوب خاشعة وألسنة تلهج.. أدعية يوم التروية تتصدر الاهتمام وأوضح ابن تيمية أن هذا التيسير يراعي مقاصد الشريعة في التخفيف عن المصلين خلال يوم العيد، مستدلًا بحديث النبي صلى الله عليه وسلم الذي خير الصحابة بين حضور الجمعة أو الاكتفاء بصلاة العيد. من جانبه، أفتى الشيخ عبدالعزيز بن باز بجواز التخلف عن الجمعة لمن حضر صلاة العيد مع وجوب صلاة الظهر، مشددًا على أن الإمام ملزم بإقامة الجمعة إذا توفر العدد الكافي من المصلين. وتخلص الفتاوى إلى أن الأصل هو أداء صلاة الجمعة، مع وجود رخصة شرعية لمن صلى العيد بأن يصلي الظهر بدلًا عنها، مع التأكيد على وجوب قيام إمام المسجد بإقامة صلاة الجمعة إذا توفر عدد كاف من المصلين.

رئيس مجلس القيادة يؤدي صلاة العيد مع كبار قيادات الدولة وجموع المصلين في عدن
رئيس مجلس القيادة يؤدي صلاة العيد مع كبار قيادات الدولة وجموع المصلين في عدن

اليمن الآن

timeمنذ ساعة واحدة

  • اليمن الآن

رئيس مجلس القيادة يؤدي صلاة العيد مع كبار قيادات الدولة وجموع المصلين في عدن

أدى فخامة الرئيس الدكتور رشاد محمد العليمي، رئيس مجلس القيادة الرئاسي، اليوم الجمعة، صلاة عيد الاضحى المبارك مع كبار قيادات الدولة، وجموع المصلين، في العاصمة المؤقتة عدن. وشهد رئيس مجلس القيادة الرئاسي، خطبتي العيد بحضور رئيس مجلس الوزراء سالم صالح بن بريك، ورئيس مجلس القضاء الاعلى القاضي محسن يحيى طالب، وعدد من مستشاري رئيس مجلس القيادة، واعضاء مجالس النواب، والوزراء، والشورى، والمحافظين، وكبار رجال الدولة من القيادات المدنية والعسكرية، والامنية. وتحدث خطيب العيد الشيخ علي محفوظ، عن فضائل عيد الاضحى كأحد اعظم ايام المسلمين، لارتباطه ارتباطاً وثيقاً بالحج، أحد الأركان التي بني عليها الإسلام، ويوم وحدة المسلمين العظمى، فضلاً عن ما تحمله هذه المناسبة الدينية العظيمة من معاني الفرح والسرور، والبذل والتضحية والفداء، ومد جسور المحبة والتراحم وترسيخ قيم التكافل، خصوصاً في ظل الظروف المعيشية الصعبة، والكارثة الانسانية التي تسببت بها مليشيات الحوثي الارهابية العميلة للنظام الايراني. وذكر خطيب العيد بأهمية وحدة الصف، ونبذ الفرقة والشتات واصلاح ذات البين، والالتفاف حول هدف استعادة مؤسسات الدولة المغتصبة، واسقاط انقلاب المليشيات الحوثية الارهابية. وتطرقت خطبتي العيد، الى التحديات المحدقة بالأمة، وفي المقدمة المشروع الايراني التوسعي، وميلشياته الارهابية في اليمن والمنطقة، وما جلبته من مآس وحروب ودمار، اضرت باليمن واليمنيين، وأدت الى تدمير مقدراتهم وبنيتهم التحتية البرية والبحرية، والجوية. ودعا الخطيب، قيادة الدولة الى العمل بروح الفريق الواحد، وتخفيف معاناة المواطنين، وتوفير الخدمات الاساسية باعتبار ذلك هو مدخل النصر المؤزر بعون الله، سائلاً المولى تعالى ان يوفق رئيس مجلس القيادة الرئاسي، واخوانه اعضاء المجلس، وان يرزقهم البطانة الصالحة التي تعينهم وتدلهم على الخير، وصلاح البلاد، و العباد. وبارك خطيب العيد لرئيس الوزراء سالم صالح بن بريك، نيله ثقة القيادة السياسية، متمنيا له ولأعضاء الحكومة التوفيق والنجاح في مهامهم الوطنية الجسيمة. كما نوه بدور الاشقاء في المملكة العربية السعودية، ودولة الامارات العربية المتحدة في دعم اليمن وشعبه والتخفيف من معاناتهم التي فاقمتها هجمات المليشيات الحوثية الارهابية على المنشآت النفطية، وخطوط الملاحة الدولية بدعم من النظام الايراني. ‏‎بعد ذلك استقبل رئيس مجلس القيادة الرئاسي الدكتور رشاد العليمي، بقصر معاشيق، جموع غفيرة من المواطنين المهنئين، وكبار رجال الدولة، وقادة عسكريين وأمنيين، وشخصيات نسائية، ومجتمعية، حيث تبادل معهم عبارات التهاني والتبريكات، والتمنيات بأن يعيد الله هذه المناسبة الدينية العظيمة، بالخير واليمن والبركات، وأن يسود السلام والأمن والاستقرار ربوع وطننا وسائر بلاد المسلمين، وان يحفظ شعوبنا جميعا من كل سوء ومكروه.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store