نقيب الصحفيين الأسبق سيف الشريف في ذمة الله
انتقل الى رحمة الله تعالى ،الاستاذ الصحفي والزميل العزيز سيف الشريف (ابو محمود)، نقيب الصحفيين الاسبق ورئيس مجلس إدارة الدستور" الأسبق مساء اليوم الاحد.
وتنعى أسرة "الدستور" الزميل العزيز، وتتقدم من اهله وذويه، بأصدق مشاعر العزاء والمواساة، سائلة المولى عز وجل، ان يتقبله قبولا حسنا، ويسكنه فسيح جناته.

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


الوكيل
منذ 32 دقائق
- الوكيل
بعد انقطاع 37 عاما عن الدراسة.. المختار ضيف الله يحقق...
12:35 م ⏹ ⏵ تم الوكيل الاخباري- في قصة ملهمة تعكس الطموح، تخرج ضيف الله حمد الغدير، عن عمر يناهز 56 عامًا من كلية المفرق الأهلية، حاصلاً على شهادة الدبلوم في علوم الشريعة بتقدير جيد جدًا، بعد انقطاع عن الدراسة استمر 37 عامًا. اضافة اعلان وقال ضيف الله لـ "الوكيل الإخباري"، أنه أنهى متطلبات شهادة الثانوية العامة عام 1988، ثم التحق بصفوف القوات المسلحة الأردنية، وعندما تقاعد توجه إلى مجال التجارة، و عمل فيه لمدة 27 عامًا. وأشار ضيف الله، الذي يشغل حاليا منصب مختار قرية صبحا وصبحية في محافظة المفرق، أن حبه للعلم وطموحه دفعاه للعودة إلى مقاعد الدراسة رغم تقدمه في العمر، مؤكدًا أن الطموح لا يتوقف، ولا نهاية للعلم. يشار الى ان المختار ضيف الله متزوج وأب لخمسة أبناء، ورزقه الله بعدد من الأحفاد، موضحا أن فرحته بالتخرج لا توصف.


جفرا نيوز
منذ 41 دقائق
- جفرا نيوز
والسلام ختام؟!
جفرا نيوز - بشار جرار حتى السلام -وهو من أسماء الله الحسنى سبحانه- لم يجد سلاما في صفوف دعاته، وبُناته، ورعاته، وحماته، إلا من رحم ربي. لكل مرحلة قائمة بذاتها في علم دراسات السلام، أحد أهم اختصاصات علم الاجتماع السياسي. مازالت المعضلة في تفهّم المعنيين بأن السلام لا يعني مجرد غياب الحرب، ولا حتى انعدام عناصر الاستقرار، بل مجرد الفتور بمثابة قنبلة موقوتة، سرعان ما يعمل أعداء السلام أو المستفيدون من غيابه أو المتضررون من إحلاله، يعملون على تبريده إلى حد الانجماد، لما يستعصي «كسر الجليد» تلك التقليعات التي يفتتح فيها عادة جماعة الديجيتال وشلل العالم الافتراضي خلوات أبعد ما تكون عن الواقع، بما فيه ذلك الافتراضي بألوانه المزركشة وبياناته وديباجاته المطرّزة، المفرودة على حائط مضيء اصطناعيا، في قاعة مظلمة تعج بأطباق لُقيمات الأصابع «فينجر فود» أو «المازّات»، وما شابه!. في لهجاتنا على امتداد «بلاد العرب أوطاني» كلمة قافلة بعد السلام من بينها الجملة الوداعية، «والسلام ختام»! نقولها في ختام الحكي -الذي يسميه البعض «سواليف حصيدة» والبعض الآخر «خُرّاف» في ليلة قمرية- القافلة هي كلمة واحدة بنبرة مختلفة، تشير إلى انتهاء الكلام وهي: «وْسلامتكم»! وكأن الأمر في نهاية المطاف، في عهدة المستمع وما على المتحدث أو الرسول إلا البلاغ!. برصد أسبوع من المحكيات التي صار بعضها أخبارا لها «ترندات»، بالإمكان الجزم بأنه بالفعل، الكرة في ملعب المستمع والمشاهد، الكرة في ملعب المواطن، تحديدا الناخب. معظم ما نحن فيه من أزمات أو تحديات، كان بالإمكان حسمه باختيار نوابنا ورؤساء ومجالس بلدياتنا و»نقابيّينا»، هم بشكل أو بآخر مسؤولون-مساءَلون، تماما كما هم الوزراء والمدراء وأبسط موظف في القطاع العام. حتى القطاع الخاص، موضع مساءلة ومراقبة، وفي جيب كل منا، ما يٌعرف ب «قوة أو سلطة المحفظة» في بلاد العم سام، حيث توظف القوة الشرائية للمستهلك، بعيدا عن المماحكة السياسية التي ثبت افتقارها للمصداقية أو الفاعلية في قضايا خارج الحدود. لتحقيق السلام المنشود اقتصاديا-اجتماعيا، قبل أمنيا-سياسيا، لا بد من سلام روحي يبدأ بالذات. «الإصلاح يبدأ بالنفس» كما قالها سيدنا الحسين بن طلال، طيب الله ثراهما وكتب مقامهما في عليين. قضايا سد المديونية وتقليص العجز وتحفيز عجلة الإنتاج كلها قضايا كبرى على جانبي السلام، بمعنى أنها من مدخلات السلام ومخرجاته، في آن واحد. والسلام الذي أعنيه السلام مع الذات قبل السلام مع الآخر. وإن كنا نشكي الزمان ونعيب أهله دولا وحكومات هنا وهناك في الإقليم أو دوليا، فمن باب أولى تحقيق معايير الشفافية داخليا، بدء بالفرد قبل الأسرة والعشيرة والمجتمع ومؤسسات الدولة. فنقول للمخطئ ولمن جانبه الصواب، يعطيك العافية وسلامتك!. «السلام ختام» جملة فيها الكثير من العبر، ربما نفلح فيها أكثر، إن كانت منها البداية، قبل أن تكون معها النهاية. السلام يبدأ في الصدور لا الرؤوس. نعم، ثبُت من تجارب شخصية ومهنية أن السلام الروحي هو أصل وثمر السلام العقلي والنفسي، ومن بعده كل شيء يأخذ مكانه ووضعه الصحيح. فتنتهي مقولة «الرجل المناسب في المكان المناسب» وتلك الأكثر فداحة اجتماعيا «بكم تزهو المناصب»؟! ما المنصب إلا موقع للخدمة المشروطة الموقوتة، ويا سعد من حظي في الختام بسلام، و»سلامتكم»!


جفرا نيوز
منذ 42 دقائق
- جفرا نيوز
لجنة التحقيق بمحاولة اغتيال ترامب: إخفاقات أمنية لا تُغتفر
جفرا نيوز - توصل تحقيق لجنة في مجلس الشيوخ الأميركي بشأن محاولة اغتيال الرئيس دونالد ترامب في تجمع انتخابي قبل عام إلى أن عمليات جهاز الخدمة السرية واستجابته تخللها إخفاقات لا تغتفر، ودعا إلى اتخاذ إجراءات تأديبية أشد صرامة. وأشار التقرير الذي نشرته لجنة الأمن الداخلي والشؤون الحكومية في مجلس الشيوخ الأميركي إلى أن "ما حدث لا يغتفر، والتدابير المتّخذة على أثر الإخفاق حتى الآن لا تعكس مدى خطورة الوضع'. وقعت محاولة الاغتيال في 13 يوليو (تموز) 2024، حيث أطلق مسلح النار على المرشح الجمهوري للرئاسة آنذاك خلال تجمع انتخابي في مدينة باتلر في ولاية بنسلفانيا، ما أسفر عن إصابة ترامب في أذنه. وقُتل شخص وأصيب آخران، إضافة إلى ترامب قبل أن يردي قناص الجهاز الحكومي المسلّح توماس كروكس البالغ 20 عاما. وأعطت الواقعة زخما لحملة ترامب للعودة إلى البيت الأبيض، إذ استخدمت لجذب الناخبين صورة له وهو مصاب رافعا قبضته قبيل إخراجه من الموقع. ولم يعطِ التقرير أي معلومات جديدة حول دافع المسلّح الذي لم يتّضح بعد، لكنه اتّهم جهاز الخدمة السرية بـ'سلسلة إخفاقات كان يمكن تجنّبها كادت أن تكلّف الرئيس ترامب حياته'. جهاز الخدمة السرية لم يستغل معلومات موثوقة وقال الرئيس الجمهوري للجنة راند بول إن "جهاز الخدمة السرية للولايات المتحدة أخفق في التحرك بعد معلومات استخبارية موثوق بها، وأخفق في التنسيق مع سلطات إنفاذ القانون المحلية'. وتابع "رغم تلك الإخفاقات، لم يُفصل أي شخص'، مضيفا "كان هناك انهيار أمني على كل المستويات'، لافتا إلى أن ذلك كان "مدفوعا بلامبالاة بيروقراطية وغياب البروتوكولات الواضحة، وبرفض صادم للتحرك ردا على تهديدات مباشرة'. وأشار بول إلى "وجوب محاسبة الأفراد والحرص على تطبيق كامل للإصلاحات لكيلا يتكرر ذلك'. "تم ارتكاب أخطاء' وأشار جهاز الخدمة السرية إلى أخطاء على المستويين التواصلي والتقني وإلى أخطاء بشرية، وقال إن إصلاحات يجري تطبيقها لا سيما على مستوى التنسيق بين مختلف جهات إنفاذ القانون وإنشاء قسم مخصص للمراقبة الجوية. واتُّخذت إجراءات تأديبية بحق ستة موظفين لم تكشف أسماؤهم، وفقا للجهاز. واقتصرت التدابير العقابية على الوقف عن العمل بدون أجر بين 10 و42 يوما، ونُقل الأفراد الستة إلى مناصب محدودة المسؤوليات أو غير عملياتية. في حديثه عن محاولة الاغتيال في وقت سابق من هذا الأسبوع، قال ترامب "لقد ارتُكبت أخطاء' لكنه أعرب عن رضاه عن التحقيق. في مقابلة مع لارا ترامب، زوجة ابنه إريك على قناة "فوكس نيوز' قال الرئيس الأميركي، إن قنّاص الجهاز الحكومي "تمكّن من إردائه (إرداء مطلق النار) من مسافة بعيدة بطلقة واحدة. لو لم يفعل ذلك لكان الوضع أسوأ'. "أمر لا ينتسى' وفي توصيفه للأحداث قال ترامب "إنه أمر لا ينتسى'. وتابع "لم أكن أعلم بالضبط ما كان يحدث. لقد تعرضت لـ(محاولة) اغتيال. لا شك في ذلك. ولحسن الحظ، انحنيت بسرعة. كان الناس يصرخون'. وفي ذكرى محاولة الاغتيال، قال ترامب للصحافيين "كان الله يحميني'، مضيفا أنه لا يحب أن يفكر "كثيرا' في هذا الحادث. وأضاف "إن مهنة الرئاسة خطيرة إلى حد ما، لكنني لا أحب حقا التفكير في الأمر كثيرا'.