logo
الذكاء الاصطناعي يحسّن علاقة طلبة بالرياضيات في فرنسا

الذكاء الاصطناعي يحسّن علاقة طلبة بالرياضيات في فرنسا

الإمارات اليوم٢٢-٠٤-٢٠٢٥

في المجرة الخيالية «إيه آي-404»، يختفي ابن الحارس الكوني «كاتاكليسمس»، ويتولى كليمان البالغ سبع سنوات مهمة العثور عليه بمساعدة الذكاء الاصطناعي، داخل قاعة الكمبيوتر في مدرسته الواقعة جنوب فرنسا، حيث بدأت معلمته ناتالي ميغيل اعتماد الذكاء الاصطناعي عام 2019، أي قبل ثلاث سنوات من طرح برنامج «تشات جي بي تي» الشهير.
تُخضع ميغيل تلاميذها، في المستوى الثاني من المرحلة الابتدائية في مدرسة «جورج ساند» بكولومييه بالقرب من تولوز، لتمارين على برنامجين مدعومين بالذكاء الاصطناعي، هما «ماتيا» للرياضيات و«لاليلو» للغة الفرنسية، وكلاهما فاز بمناقصة أطلقتها وزارة التعليم الوطني.
ويهدف برنامج «ماتيا» إلى «إعادة تحسين علاقة التلاميذ بالرياضيات» في فرنسا، إذ تواجه هذه المادة «عدم رغبة» من جانب التلاميذ.
ويجري كليمان تمرينه عبر برنامج «ماتيا»، ويفكّر للحظات قبل أن يخمّن النتيجة الصحيحة لعملية حسابية، وفي كل مرة يعطي فيها كليمان إجابة صحيحة، يهنئه الروبوت المساعد الصغير الذي يحمل اسم «ماتيا»، بوساطة قصاصات ورقية.

Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

هل يمكن للذكاء الاصطناعي أن يكون ديمقراطياً؟!
هل يمكن للذكاء الاصطناعي أن يكون ديمقراطياً؟!

الاتحاد

time١٤-٠٥-٢٠٢٥

  • الاتحاد

هل يمكن للذكاء الاصطناعي أن يكون ديمقراطياً؟!

هل يمكن للذكاء الاصطناعي أن يكون ديمقراطياً؟! في يناير الماضي، أطلقت شركة «أوبن إيه آي» مشروع «ستارجيت»، وهو استثمار بقيمة 500 مليون دولار في البنية التحتية للذكاء الاصطناعي داخل الولايات المتحدة. ومؤخراً، أعلنت الشركة عن خطة لتوسيع هذا النوع من الاستثمار ليشمل دولاً أخرى. تقول شركة «أوبن إيه آي»، الشركة المطورة لتطبيق «تشات جي بي تي»، إنه من خلال الشراكة مع الحكومات المهتمة، يمكنها نشر ما تسميه «الذكاء الاصطناعي الديمقراطي» حول العالم. وترى الشركة في هذا ترياقاً لتطوير الذكاء الاصطناعي في الدول التي قد تستخدمه للمراقبة أو الهجمات الإلكترونية. ومع ذلك، فمعنى «الذكاء الاصطناعي الديمقراطي» لا يزال غامضاً. فهو يُستخدم في كل شيء، من المساعدين الشخصيين إلى الأمن القومي، ويقول الخبراء إن النماذج التي تقف وراءه ليست ديمقراطية ولا استبدادية بطبيعتها، بل تعكس فقط البيانات التي يتم تدريبها عليها. وسيعتمد تأثير الذكاء الاصطناعي على السياسة العالمية على مَن يملك حق التحكم في البيانات والقواعد التي تقوم عليها هذه الأدوات، وكيفية استخدامها. يقول «سكوت تيمك»، الباحث في مركز التغيير الاجتماعي بجامعة جوهانسبرج، إن شركة «أوبن إيه آي» تريد أن يستخدم أكبر عدد ممكن من الناس الذكاء الاصطناعي. تلك الأنواع من القرارات هي التي تشكل كيفية تغلغل الذكاء الاصطناعي في المجتمع، بدءاً من خوارزميات وسائل التواصل الاجتماعي التي يمكن أن تؤثر في الانتخابات السياسية إلى روبوتات المحادثة التي تغيّر طريقة تعلم الطلاب. ويضيف تيمك: «ينبغي للناس أن يسألوا: ما هو مدى تحكمنا الجماعي في كيفية استخدام هذه الأدوات العلمية الكبرى في حياتنا اليومية؟». وفي تدوينة عن المبادرة الجديدة «أوبن إيه آي من أجل الدول»، يتم تعريف «الذكاء الاصطناعي الديمقراطي» على أنه ذكاء اصطناعي «يحمي ويجسد المبادئ الديمقراطية الراسخة»، مثل حرية الأفراد في اختيار كيفية استخدامهم للذكاء الاصطناعي، والحد من سيطرة الحكومات، وتعزيز حرية السوق. ومن خلال التعاون مع الحكومة الأميركية، تعرض «أوبن إيه آي» الاستثمارَ في بنية الذكاء الاصطناعي التحتية للدول الراغبة في الشراكة. ويشمل ذلك بناء مراكز بيانات جديدة، وتوفير إصدارات محلية من تطبيق «تشات جي بي تي»، وفتح صناديق دعم للشركات الناشئة الوطنية، مع وعد بإجراءات أمان تتماشى مع القيم الديمقراطية. كانت إدارة ترامب مصرة على الفوز في سباق الذكاء الاصطناعي ضد الصين، التي تمتلك بالفعل بعضاً من الشركات الرائدة في هذا المجال. ومن خلال توسيع نطاق «الذكاء الاصطناعي الصديق» في الدول الحليفة، أصبحت «أوبن إيه آي» لاعباً رئيسياً في جهود الولايات المتحدة للتغلب على منافسيها في السباق التكنولوجي. كتب «سام ألتمان»، الرئيس التنفيذي لشركة «أوبن إيه آي»، في مقال رأي بصحيفة «واشنطن بوست» العام الماضي: «إن التحدي المتمثل في مَن سيقود في مجال الذكاء الاصطناعي لا يتعلق فقط بتصدير التكنولوجيا، بل بتصدير القيم التي تجسدها هذه التكنولوجيا». وقد تكون هذه المبادرة جذابة لبعض الحكومات، لكنها أيضاً تثير مخاوف بشأن بناء نظام بيئي للذكاء الاصطناعي تتحكم في بنيته التحتية مصالح أميركية. ويتساءل آخرون عما إذا كان من الممكن أن تكون التكنولوجيا ديمقراطية بالقدر الذي تأمله شركات مثل «أوبن إيه آي». فإحدى ركائز الديمقراطية هي الشفافية، أي أن يكون لدى الناس إمكانية الوصول إلى المعلومات التي تساعدهم في فهم العمليات التي تقف وراء اتخاذ القرارات. العديد من نماذج الذكاء الاصطناعي غير شفافة، وتعمل كـ «صناديق سوداء» لا يعرف المستخدمون كيف تعمل من الداخل. في بعض الحالات، يتم إخفاء هذه العمليات لحماية الملكية الفكرية، وفي حالات أخرى، تكون الخوارزميات معقدة جداً لدرجة أن حتى المطورون لا يعرفون بالضبط كيف توصلت الآلات إلى نتائجها. وهذا ما يجعل من الصعب الوثوق في مخرجات هذه النماذج أو محاسبة أي جهة عند حدوث خطأ. ويمكن للشركات أن تختار جعل الكود البرمجي لهذه الأنظمة متاحاً للجميع. بينما لا تشارك «أوبن إيه آي»، و«جوجل»، و«أنثروبيك».. نماذجَها، اختارت شركات أخرى اتباع نهج المصدر المفتوح. وعلى سبيل المثال، هناك نموذج «ديب سيك آر1» (DeepSeek-R1) الصيني، الذي أُطلق في يناير الماضي، والذي مكّن العديد من المطورين حول العالم من بناء نماذج ذكاء اصطناعي صغيرة ورخيصة. ويرى البعض في ذلك طريقة لـ «دمقرطة» تطوير تكنولوجيا الذكاء الاصطناعي، مما يجعلها في متناول عدد أكبر من الناس. ويمكن أن تعزز هذه الأدوات المشاركة الديمقراطية أيضاً. فخلال احتجاجات جماهيرية في إحدى الدول الأفريقية، العام الماضي، أنشأ المتظاهرون روبوتات دردشة لشرح التشريعات المعقدة بلغة بسيطة لمساعدة الآخرين على فهم تأثيرها. ويخشى آخرون من أنه من دون التنظيم الصحيح، قد يؤدي توفير الذكاء الاصطناعي على نطاق واسع إلى مزيد من الضرر. ويشيرون إلى حملات التضليل التي يولدها الذكاء الاصطناعي والتي تنشر الانقسام والارتباك. ونظراً لسرعة تطور التكنولوجيا، فإن الشركات الخاصة تضع قواعدها الخاصة بوتيرة أسرع من قدرة الهيئات التنظيمية على مواكبة التطورات التكنولوجية، كما حدث مع تطور الإنترنت. تسيطر حفنة من الشركات، مثل «أوبن إيه آي»، و«مايكروسوفت»، و«جوجل»، و«إنفيديا» على معظم المعدات والبرمجيات الحيوية لتوسع الذكاء الاصطناعي حالياً. وقد أدى ذلك إلى دفع الباحثين والمنظمات غير الربحية وغيرهم، للمطالبة بمزيد من المشاركة العامة والرقابة. ويتعاون مشروع «الذكاء الجماعي»، الذي يصف نفسه بأنه مختبر لتصميم «نماذج حوكمة جديدة للتكنولوجيا التحويلية»، مع شركات ذكاء اصطناعي رائدة وحكومات ترغب في «دمقرطة» الذكاء الاصطناعي من خلال إشراك مجموعة أوسع من الأصوات في الحوار. وقد عملوا مع شركة «أنثروبيك»، صانعة روبوت المحادثة «كلود»، لإنشاء نموذج تم تدريبه على قواعد وقيم اقترحها 1000 أميركي من مختلف الخلفيات، وليس فقط مجموعة من مهندسي البرمجيات. ويشير المحللون أيضاً إلى أن العديد من أدوات الذكاء الاصطناعي يمكن أن تُستخدم لتعزيز الديمقراطية، مثل الوثائق الرقمية للهوية وتقديم الخدمات الحكومية. إريكا بيج* *صحفية أميركية ينشر بترتيب خاص مع خدمة «كريستيان ساينس مونيتور»

أشياء حسبناها للأبد!
أشياء حسبناها للأبد!

الاتحاد

time١١-٠٥-٢٠٢٥

  • الاتحاد

أشياء حسبناها للأبد!

أشياء حسبناها للأبد! - إلى متى سيظل القلم يقاوم في ظل الاتجاه إلى كل شيء رقمي؟ وإلى متى سيبقى ذاك الرديف له الورق حيّاً، طَريّاً في أيدينا، قبل سنوات كنت في البرازيل ورأيت أكبر قلم، احتفاء بقلم «بيك» الشهير، الذي خدم العالم، وقلنا: هذا المنتج لن يفتقر يوماً، والآن هو في انحدار لا نعرف له قراراً، وقد ينتعش حال القلم والورق من جديد بعد أن قررت السويد العودة إلى الدراسة التقليدية بالوسائل التقليدية، لأنها رأت أنها أجدى للأجيال القادمة، وستتبعها بالتأكيد دول أخرى غير بعيدة في فن الحوكمة والغربلة وعبور التحديات الوطنية. - اليوم في الدول القافزة نحو المستقبل الرقمي، حتى المدرس تلاشى دوره رويداً.. رويداً، فلا عاد هو الذي يُصَلّح أوراق الامتحانات بل الحاسوب ومن يسيّره من ذكاء اصطناعي، لقد غاب ذاك المعلم الذي يكتب درس الغد من خلال التحضير في دفتر المعلم، وربما شطبت مهنة الموجه التربوي الذي يزور الفصول ويتعرف على قدرات الطلاب، مثلما غاب المعلم الذي يضع الأسئلة، ويطلب من الطلبة استنباط الدروس المستفادة من أي موضوع، غاب المدرس الذي كان يحمل دفاتر التلاميذ ليصححها بذلك القلم الأحمر، عاملاً دوائر وعلامات الخطأ على أوراق الواجب والامتحانات أو يردف علامة التلميذ النجيب بكلمة «أحسنت» والتلميذ البليد «حاول الاجتهاد أكثر»! - مسكين ذاك الرقيب الذي كان يتخذ مكتباً مغبراً مترباً من تراكم الأوراق ونسخ التدقيق المرشحة للفسح أو المنع في بعض وزارات الإعلام ووزارات الثقافة أو في بعض الصحف، يقبع بالساعات الطوال يقرأ من خلال نظارته الطبية السميكة، وصفّ أقلام بألوان مختلفة، لكن القلم الأحمر لعبته، وربما وضعه بحكم التمرس في عمله خلف أذنه مثل النجار، وبالطبع إذا ما مسّكت شخصاً قلماً أحمر في يده فلابد وأن يُحَبّر الورق، ويظل واقفاً على نَبْرَة لكل شاردة وواردة، لأنه يجد لذة في إقحام نفسه في العمل الإبداعي الذي لا يتقنه، والظهور بمظهر مربي المجتمع الفاضل، وحارس البوابة الإعلامية. - الشكر واللطف والقول المتأدب هو واجب تفرضه الطبيعة الإنسانية، وردة فعل طبيعية للإنسان المتحضر، لكن هل هو ضروري مع الذكاء الاصطناعي؟ لقد أوضح الرئيس التنفيذي لشركة «أوبن آي أي» مالكة «تشات جي بي تي»، «سام ألتمان» متذمراً في تغريدة له «أن استخدام عبارات مثل «من فضلك» و«شكراً» كعربون ود ولطف مع الذكاء الاصطناعي يزيد من الكلفة، بحكم الطريقة التي تُعالج بها البيانات في الحاسوبيات، ووفقاً لمنطق الشركات الربحية، فإن اللطف مكلف، والشكر أكثر كلفة، لأن كل كلمة تُقال تمرّ عبر شبكة من الخوادم الحاسوبية، ويُحسب ثمنها من كهرباء وماء وموارد بيئية وخلافه، فـ «لا تأخذون راحتكم واييد مع الذكاء الاصطناعي، وإلا تمون تتميلحون معاه»!

الهلاوس تضرب openAI.. سلوكيات غريبة واختلاق معلومات للمستخدمين
الهلاوس تضرب openAI.. سلوكيات غريبة واختلاق معلومات للمستخدمين

صحيفة الخليج

time٢٧-٠٤-٢٠٢٥

  • صحيفة الخليج

الهلاوس تضرب openAI.. سلوكيات غريبة واختلاق معلومات للمستخدمين

تسببت هلاوس نماذج الذكاء الاصطناعي الجديدة من شركة openAl في حالة من الجدل، بعد وقوعها في أخطاء اختلاق معلومات غير موجودة، وبالتالي تضليل المستخدمين. معدل أخطاء نماذج «تشات جي بي تي» الأولى كان طفيفاً مقارنة بما حدث مع آخر النسخ، رغم أنها كانت أقل كفاءة. تفاصيل اختبارات الهلاوس في نماذج OpenAI أظهرت اختبارات جديدة على نماذج OpenAI المتطورة o3 و o4-mini زيادة ملحوظة في معدل الهلاوس، وهي حالات يصنع فيها النموذج معلومات غير صحيحة أو غير واقعية، كما أكدت نتائج الاختبارات أن معدل الهلاوس في هذه النماذج أعلى مقارنة بالنماذج السابقة. في اختبار PersonQA، الذي يقيس دقة النموذج في معرفة المعلومات حول الأشخاص، سجل نموذج o3 معدل هلاوس بلغ 33%، وهو ضعف معدل الهلاوس الذي سجلته نماذج o1 و o3-mini (16% و 14.8% على التوالي، أما نموذج o4-mini فقد سجل أسوأ أداء، حيث وصل معدل الهلاوس إلى 48%. كما أظهرت الاختبارات أن o3 قد يختلق معلومات حول الإجراءات التي اتخذها للوصول إلى إجابات، وأشار الباحثون إلى أن السبب وراء هذه الهلاوس قد يكون تقنيات التعلم المعزز المستخدمة في تدريب نماذج o-series، والتي قد تؤدي إلى تفاقم هذه المشكلة مقارنة بالأساليب التقليدية التي تهدف إلى تقليل الهلاوس. وتواجه هذه النماذج تحديات في التطبيقات التي تتطلب دقة عالية، مثل القانون، حيث قد تخلق الهلاوس مشاكل في المستندات القانونية أو العقود. من جانبها، أكدت OpenAI أنها تواصل البحث لإيجاد حلول لتحسين دقة النماذج وتقليل الهلاوس، ومن بين الحلول المقترحة تمكين النماذج من الوصول إلى البحث عبر الإنترنت. وهذا النهج أظهر نتائج واعدة، حيث سجل GPT-4o مع البحث عبر الإنترنت دقة تصل إلى 90% في اختبار SimpleQA، ما قد يسهم في تقليل الهلاوس في المستقبل. أسباب ارتفاع نسبة الأخطاء في النماذج الجديدة ارتفعت نسبة الأخطاء والهلاوس في النماذج الجديدة من OpenAI، بسبب اعتمادها على تقنيات التعلم المعزز التي قد تؤدي إلى تعزيز الأخطاء بدلاً من تقليصها، حيث يتم مكافأة النماذج بناءً على الإجابات التي قد تكون غير دقيقة ولكنها بدت مفيدة في سياقات معينة. كما أن هذه النماذج تعتبر نماذج تفكير معقدة، تهدف إلى معالجة المشكلات الصعبة، ما قد يؤدي في بعض الأحيان إلى توليد إجابات غير صحيحة أو مبتكرة، وزيادة حدوث الهلاوس، ومع زيادة حجم البيانات التي تتعامل معها النماذج، تصبح أكثر عرضة للأخطاء بسبب تعقيد المعلومات التي تجب معالجتها وربطها. كما يسهم نقص آلية التحكم بعد التدريب في زيادة الهلاوس، حيث إن النماذج الجديدة تفتقر إلى آليات دقيقة تمنع الأخطاء بعد التدريب، كذلك التركيز على تقديم أكبر عدد من الإجابات قد يؤدي إلى توليد معلومات غير دقيقة أو مغلوطة، ما يزيد من تكرار الأخطاء. ردود فعل المستخدمين تجاه السلوكيات الغريبة أبدى العديد من المستخدمين قلقهم من السلوكيات الغريبة التي تظهر في النماذج الجديدة مثل o3 و o4-mini من OpenAI، والتي تتجسد بشكل رئيسي في الهلاوس أو الأخطاء التي ينتجها النموذج، حيث يقوم بتوليد معلومات غير دقيقة أو غير واقعية. كما أشار آخرون إلى أن النموذج يكرر بعض الروابط أو المعلومات المفقودة، ما يسبب ارتباكاً في مهامهم اليومية، ورغم تحسن الأداء في بعض المهام مثل البرمجة والرياضيات، إلا أن ارتفاع نسبة الهلاوس يجعلها أقل قابلية للاعتماد في المجالات التي تتطلب دقة عالية. آراء المطورين في التحديثات الأخيرة لـChatGPT بعض المطورين أبدوا تفاؤلهم بأن هذه السلوكيات الغريبة ستكون قابلة للتحسين مع الوقت ومع تطور الأبحاث المتعلقة بتقنيات الذكاء الاصطناعي، وأشاروا إلى أن التعلم المستمر وتحسين الخوارزميات قد يؤدي إلى تقليل نسبة الهلاوس في الإصدارات القادمة.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store