logo
المغرب.. انطلاق فعاليات ملتقى الزاوية الريسونية في دورته الـ15 بشفشاون

المغرب.. انطلاق فعاليات ملتقى الزاوية الريسونية في دورته الـ15 بشفشاون

المجهر ٢٧-٠٧-٢٠٢٥
انطلقت يوم الاثنين 21 يوليوز الجاري بمدينة شفشاون المغربية، فعاليات الدورة الخامسة عشرة لملتقى مجمع المنتسبين للصالحين، بمقر الزاوية الريسونية، تحت الرعاية السامية لأمير المؤمنين جلالة الملك محمد السادس نصره الله، وذلك تحت شعار: "واعتصموا بحبل الله جميعاً ولا تفرقوا"، وبعنوان: "إمارة المؤمنين شرعية دينية وقيادة راشدة".
وافتُتح الملتقى بتلاوة آيات من الذكر الحكيم، وذكر اللطيف، ومجالس الصلاة على النبي، إضافة إلى فقرات من المديح والسماع بمشاركة عشرات من حفظة القرآن الكريم وأتباع الطريقة المنعمية.
ومن المرتقب أن تحتضن الزاوية، مساء الجمعة 25 يوليوز 2025، ندوة علمية بعنوان: "إمارة المؤمنين عنوان الوحدة وحامية الملة والدين"، بمشاركة نخبة من العلماء والأساتذة، من بينهم: عبد السلام فيغو، محمد المهدي منصور، إبراهيم الشريف الوزاني، يونس السباح، جمال الدين الريسوني، ومحمد المزكلدي.
ويأتي تنظيم هذا الملتقى في سياق احتفالات الشعب المغربي بالذكرى السادسة والعشرين لجلوس جلالة الملك محمد السادس على العرش، حيث دأبت الزاوية الريسونية على تخليد هذه المناسبة التي تعكس التلاحم الوثيق بين القيادة والشعب.
Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

"معركة السيادة" للواجهة وسلاح "حزب الله" على طاولة الحكومة
"معركة السيادة" للواجهة وسلاح "حزب الله" على طاولة الحكومة

سكاي نيوز عربية

timeمنذ 2 ساعات

  • سكاي نيوز عربية

"معركة السيادة" للواجهة وسلاح "حزب الله" على طاولة الحكومة

الجدل الذي لا يخفت بشأن سلاح " حزب الله" يتصاعد بقوة مع اقتراب جلسة مجلس الوزراء المرتقبة الثلاثاء، والتي يُدرج على جدول أعمالها لأول مرة بشكل مباشر ملف "حصر السلاح بيد الدولة اللبنانية"، في خطوة يرى فيها البعض مدخلا لاستعادة الدولة، فيما يعتبرها الحزب "انتحارا سياسيا" قد يجر البلاد إلى صدام داخلي مدمر. وبلغ التوتر السياسي ذروته مع تصريحات نارية أطلقها وزير العدل اللبناني عادل نصار عبر منصة "إكس"، اعتبر فيها أن "الحزب يختار الانتحار في حال رفض تسليم سلاحه"، مشددا على أن الحكومة لن تسمح بـ"جرّ لبنان إلى مصير قاتم". التحول الجديد في موقف الحكومة اللبنانية برئاسة نواف سلام ، الذي أكد في ذكرى انفجار مرفأ بيروت ضرورة فرض سيطرة الدولة على كامل أراضيها، يأتي في ظل تصاعد الضغوط الغربية على بيروت، وخصوصا من قبل الولايات المتحدة وفرنسا، لدفع الحكومة إلى معالجة ملف السلاح خارج سلطة الدولة، ضمن مسعى أوسع لإعادة التوازن إلى مؤسسات الحكم وتحييد لبنان عن المحاور الإقليمية. وشدد سلام في خطابه على أن "قرار السلم والحرب يجب أن يكون حصرا بيد الدولة"، في إشارة مباشرة إلى دور "حزب الله" في ملفات الأمن والدفاع والعلاقات الخارجية، وهي ملفات تُدار خارج نطاق المؤسسات الدستورية، ما يطرح علامات استفهام حول مبدأ السيادة نفسه. حزب الله يحذر: مشروع الفتنة قادم من إسرائيل من جهته، رد الحزب عبر النائب علي فياض الذي أشار إلى أن "ما يجري هو جزء من محاولة إسرائيلية لزرع فتنة داخلية لبنانية". فياض دعا إلى التمسك بالموقف الرسمي الذي أعلنه رئيس الجمهورية جوزيف عون والذي ينص على أولوية وقف إطلاق النار وانسحاب إسرائيل من الأراضي اللبنانية المحتلة، محذرا من أن "الضغوط الأميركية والإسرائيلية تهدف لإخضاع لبنان لشروط لا تخدم سيادته". هل تنعقد الجلسة بغياب المكون الشيعي؟ تُطرح علامات استفهام عدة بشأن دستورية جلسة الحكومة المقبلة، في ظل احتمال غياب وزراء "الثنائي الشيعي" (حزب الله – حركة أمل)، ما قد يُفقد الجلسة ميثاقيتها، حتى وإن توفر النصاب القانوني. لكن مراقبين يعتبرون أن الحكومة الحالية قد تمضي قدما في النقاش تحت شعار "لا تراجع عن قرار الدولة". الجلسة لن تكون حاسمة ولكنها مفصلية في مداخلة له عبر برنامج "التاسعة" على "سكاي نيوز عربية"، اعتبر مدير المؤسسة الوطنية للدراسات زكريا حمودان أن الحديث عن جلسة "مفصلية" في سياق حصر سلاح حزب الله "هو تهويل إعلامي"، مشددا على أن الحزب سيشارك في الجلسة، لأنها "اجتماع شرعي وطبيعي للحكومة، ولا يملك الحزب أي مبرر دستوري لمقاطعتها". ورأى حمودان أن القضية ليست في مضمون طرح موضوع السلاح بل في خلفيته السياسية، قائلا: "إذا كانت الحكومة تطرح نزع السلاح تلبية لرغبة إسرائيل ، فهذه مشكلة بحد ذاتها. أما إذا كان الطرح يتصل بتنظيم المسألة ضمن استراتيجية دفاعية وطنية، فهذا موضوع آخر". وشدد على أن البيان الوزاري ليس هو المرجعية الثابتة، بل "خطاب القسم الذي يمثل الثوابت"، مشيرا إلى أن أي نقاش يجب أن يُبنى على "أسس الاستراتيجية الدفاعية الوطنية التي سبق وتم التوافق عليها". حزب الله: ملتزم باتفاق غير منفذ من إسرائيل في سياق متصل، كشف حمودان عن وجود "اتفاق تم توقيعه برعاية أميركية، التزم فيه حزب الله تسليم مئات المخازن"، لكنه أوضح أن "إسرائيل لم تنفذ التزاماتها ضمن هذا الاتفاق، وبالتالي فإن الحزب لن يكون البادئ في عملية تسليم السلاح دون تنفيذ مقابل". وأردف قائلا: "السلاح الثقيل لحزب الله لن يُسلم، لأنه مؤثر على أمن إسرائيل، وهذا أمر بديهي. كل ما يُقال عن جلسة مصيرية هو تضخيم إعلامي مدفوع من بعض السفارات التي تخوض حربا إعلامية لإضعاف موقع لبنان في الإقليم". الجيش اللبناني وحده غير قادر على الإمساك بالأمن الحدودي تطرق حمودان أيضا إلى معادلة الردع في الجنوب، معتبرا أن الجيش اللبناني غير قادر، حتى الآن، على أن يكون بديلا حقيقيا لحزب الله في ما يتعلق بملف الحدود والاشتباك مع إسرائيل. وحول هذه النقطة، قال حمودان: "إذا شعر حزب الله بأن الجيش قادر على الإمساك الكامل بملف الجنوب، يمكن عندها بدء مناقشة موضوع إنهاء المهمة وتسليم السلاح. ولكن لا توجد حاليا بيئة لبنانية ولا إقليمية تسمح بذلك". وأوضح أن ما يجري في الإعلام من تضخيم وتسريبات حول مصادر مخازن سلاح الحزب "هو جزء من عملية تشويه مبرمجة"، مؤكدا أن العديد من تلك المخازن "تم تدميرها فعلا، وليس مصادرتها أو استلامها من قبل الدولة". بحسب حمودان، فإن جلسة الثلاثاء ستكون "واحدة من عدة جلسات لاحقة"، مشيرا إلى أنها "لن تُسفر عن قرار حاسم". وتابع قائلا إن "فخامة الرئيس يعي دقة الوضع، وأي نقاش سيكون منسجما مع الثوابت التي تم إبلاغها إلى الجانب الأميركي". وعن إمكانية تسليم الحزب لسلاحه مستقبلا، قال حمودان: "ربما، ولكن فقط إذا توافرت الشروط الوطنية والدولية اللازمة، وإذا شعر الحزب بأن الدولة مستعدة بالفعل لتحمل المسؤولية الأمنية الكاملة دون خضوع للإملاءات". يبقى ملف سلاح حزب الله بمثابة عقدة كبرى في مسار إعادة بناء الدولة اللبنانية، ويضع اللبنانيين بين خيارين أحلاهما مرّ: إما استمرار الأمر الواقع بكل ما يحمله من هشاشة سياسية واقتصادية، أو الدخول في معركة طويلة وصعبة نحو إعادة الاعتبار لمفهوم الدولة. وبين انقسام داخلي محتمل، وضغوط دولية متزايدة، وتحديات إقليمية تتشابك فيها المصالح، يبدو أن لبنان مقبل على فصل جديد من التوتر، يُعاد فيه طرح السؤال الجوهري: هل يستطيع لبنان فرض سيادته واستعادة قراره، أم يُترك فريسة جديدة في لعبة الأمم؟

غزة والدعم الإنساني
غزة والدعم الإنساني

الاتحاد

timeمنذ 4 ساعات

  • الاتحاد

غزة والدعم الإنساني

الوقوف مع الشعب الفلسطيني بكل السبل.. التزام إنساني وأخلاقي راسخ للإمارات، بقيادة صاحب السمو الشيخ محمد بن زايد آل نهيان، رئيس الدولة، حفظه الله، انطلاقاً من المبادئ والقيم التي قامت عليها الدولة منذ تأسيسها. وبموازاة عمليات الإغاثة المكثفة التي تنفذها الإمارات لتخفيف حدة المعاناة التي يكابدها أهالي غزة، تنطوي الجهود السياسية والدبلوماسية المكثفة التي تقودها الدولة عبر مختلف المحافل الإقليمية والدولية، لدعم حقوق الشعب الفلسطيني الثابتة في دولة مستقلة، على قدر أكبر من الأهمية، وتكتسب المزيد من الزخم، مع نجاح المساعي المبذولة لتوسيع نطاق الاعتراف الدولي بالدولة الفلسطينية.. باعتباره تحوّلاً تاريخياً يعكس تنامي الوعي العالمي بعدالة القضية. ولقد عبّر سمو الشيخ عبدالله بن زايد آل نهيان، نائب رئيس مجلس الوزراء، وزير الخارجية، عن رؤية الإمارات الواضحة بأن الاعتراف بالحق الفلسطيني لم يعد خياراً سياسياً، بل «هو ضرورة أخلاقية وإنسانية وقانونية، تفرضها مبادئ قامت عليها الأمم المتحدة، وقيم يحرص المجتمع الدولي على تجسيدها». في هذا السياق، ترى الإمارات أن هذا الاعتراف هو بداية الطريق، وخطوة محورية لإرساء مستقبل تنعم فيه جميع شعوب المنطقة بالأمن والسلام. ليتحقق ذلك، لا بد من تحرك جماعي دولي يكفل قيام دولة فلسطينية مستقلة ذات سيادة، تعترف بها جميع دول العالم.

ذياب بن محمد يثمّن متابعة محمد بن راشد لمشروع قطار الاتحاد
ذياب بن محمد يثمّن متابعة محمد بن راشد لمشروع قطار الاتحاد

الشارقة 24

timeمنذ 4 ساعات

  • الشارقة 24

ذياب بن محمد يثمّن متابعة محمد بن راشد لمشروع قطار الاتحاد

الشارقة 24 – وام: وجه سموّ الشيخ ذياب بن محمد بن زايد آل نهيان نائب رئيس ديوان الرئاسة للشؤون التنموية وأسر الشهداء، رئيس مجلس إدارة شركة قطارات الاتحاد رسالة إلى صاحب السمو الشيخ محمد بن راشد آل مكتوم نائب رئيس الدولة رئيس مجلس الوزراء حاكم دبي "رعاه الله"، بمناسبة تفقد سموه قطار الاتحاد عبر رحلته المتجهة من إمارة دبي إلى إمارة الفجيرة، وذلك في إطار حرصه على متابعة المشاريع التطويرية الرئيسية التي يتم تنفيذها في سياق خطط التطوير الشاملة للبنية التحتية التي تخدم مختلف مناطق الدولة، والوقوف على مدى التقدم المتحقق في تنفيذها بما يواكب المستهدفات الإستراتيجية للدولة للمرحلة المقبلة. وفيما يلي نص الرسالة: "رسالة إلى سيدي الوالد، صاحب السمو الشيخ محمد بن راشد آل مكتوم.. رعاه الله. السلام عليكم ورحمة الله وبركاته.. تعجز الكلمات أن تخاطبكم بما يليق بمقام سموكم الكريم وإنجازاتكم التي لا مثيل لها ولكن اسمح لي أن أشارككم بكلمات من القلب من ابنكم المحب.. سيدي… لقد كان تواجدكم الدائم في الميدان لمتابعة المشاريع الوطنية التي رسمتموها لشعبكم مصدر إلهام لنا.. وحافزاً لبذل المزيد.. ودافعاً للوصول لتوقعاتكم وطموحاتكم العظيمة. سيدي.. لقد وضعتم معايير جديدة للعمل الحكومي في الدولة.. ورفعتم سقف التوقعات.. وواصلتم الليل بالنهار لتحقيق المراكز الأولى عالمياً.. ثم بعد ذلك تنسبون الإنجاز للفرق المختلفة.. وما نحن إلا جزء من فريقكم.. وتحت مظلتكم.. وتحت قيادة ورؤية سيدي رئيس الدولة حفظكم الله جميعاً. سيدي.. لقد كان لزيارتكم ومتابعتكم ودعمكم لمشروع قطار الاتحاد أثر كبير في نفوسنا.. وفي نفوس فريق العمل.. لقد رفعتم المعنويات.. وبعثتم رسالة تقدير لآلاف العاملين على هذا المشروع الوطني… ونتمنى أن نكون دوماً عند حسن ظنكم.. وأن يستمر العمل على المشاريع الوطنية بما يحقق تطلعاتكم.. وبما يرضي قيادتنا ويحقق طموحاتهم لشعب دولة الامارات الحبيبة. سيدي.. لقد سعدت كثيراً بزيارتكم للقطار وهذا ليس غريباً عليكم، فلقد عودتمونا على متابعة المشاريع وأنتم تتابعون كل صغيرة وكبيره في مسيرة دولتنا الحبيبة.. سيدي.. ربي يحفظك، ويطوّل عمرك، ويديمك لنا مصدر إلهام وقدوة والله يديم على دولتنا الخير والأمن، والأمان، والعزة، والرفعة. ابنكم المخلص، ذياب بن محمد بن زايد آل نهيان.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

هل أنت مستعد للنغماس في عالم من الحتوى العالي حمل تطبيق دايلي8 اليوم من متجر ذو النكهة الحلية؟ ّ التطبيقات الفضل لديك وابدأ الستكشاف.
app-storeplay-store