
إجلاء 17 ألف شخص في وسط كندا جراء حرائق غابات
أعلنت السلطات الكندية، أمس، أنّ أكثر من 17 ألف شخص تمّ إجلاؤهم من مقاطعة مانيتوبا بوسط البلاد، جراء حرائق غابات هي من الأسوأ في تاريخ المنطقة.
وقال واب كينو، رئيس وزراء المقاطعة، خلال مؤتمر صحفي، إنّ هذه أكبر عملية إجلاء في مانيتوبا، معلنا حالة الطوارئ في سائر أنحاء المنطقة.
وتضرّر ما يقرب من 200 ألف هكتار من الغابات خلال الشهر الماضي، أي ثلاثة أضعاف المتوسط السنوي في هذه المنطقة.
وتشهد كندا حاليا 134 حريقا نشطا مشتعلا في عدد من المقاطعات، بما في ذلك أونتاريو، وكولومبيا البريطانية، وألبرتا، وساسكاتشوان.
هاشتاغز

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


صحيفة الخليج
منذ 2 ساعات
- صحيفة الخليج
هروب 250 مليون نحلة بعد انقلاب شاحنة في واشنطن.. والسلطات تتدخل (فيديو)
حادث غير مسبوق شهدته ولاية واشنطن الأمريكية، بعد انقلاب شاحنة على طريق قرب الحدود الكندية، كانت تقل 31,750 كيلوجراماً من خلايا نحل العسل، ليسفر الحادث عن فرار نحو 250 مليون نحلة. تجنب أسراب النحل استدعى الحادث تحرك السلطات المحلية، حيث أصدرت تحذيرات للجمهور بتجنب أسراب الحشرات، وتلقى مسؤولو الطوارئ مساعدة من عدد من مُربي النحل المحترفين بعد انقلاب الشاحنة، التي كانت تنقل نحو 31 ألف و750 كيلوجراماً من خلايا نحل العسل النشطة. وصرّح مكتب شرطة مقاطعة واتكوم بعد الحادث بوقت قصير أن الهدف هو إنقاذ أكبر عدد ممكن من النحل. إغلاق موقع الحادث وأكّدت السلطات أن موقع الحادث سيظل مُغلقاً حتى اكتمال عملية الإنقاذ، وقالت الشرطة إن نحو 250 مليون نحلة طليقة الآن، لذا طالبت السكان بتجنب المنطقة لاحتمال هروب النحل وتكاثره، في الوقت الذي عمل مُربو النحل مع الشرطة للمساعدة في إعادة وضع الخلايا أو الحاويات التي يستخدمها المربون لإيواء نحل العسل. وأوضحت الشرطة أن الخطة هي السماح للنحل بإعادة بناء خلاياه والعثور على ملكته، ومن المتوقع أن يحدث ذلك خلال 24 إلى 48 ساعة.


صحيفة الخليج
منذ 3 ساعات
- صحيفة الخليج
ابن صاحبة «تشريع الموت الرحيم» في كندا يقرر إنهاء حياته
يعتزم الكندي برايس كارتر (68 عامًا) إنهاء حياته هذا الصيف عبر المساعدة الطبية على الموت، بعد إصابته بسرطان البنكرياس في مرحلته الرابعة. وبحسب تصريحاته التي نقلها موقع thecanadianpressnews، فإن المرض غير قابل للعلاج، وقد قرر أن يغادر الحياة بشروطه، محاطًا بأفراد أسرته في كيلونا، بريتيش كولومبيا. ابن كاي كارتر.. من تشريع تاريخي إلى قرار شخصي برايس هو ابن كاي كارتر، التي أصبحت قضيتها رمزًا قانونيًا في كندا بعد أن أطلقت معركتها للحصول على الحق في إنهاء الحياة بشكل قانوني، ما أدى إلى صدور تشريع تاريخي من المحكمة العليا عام 2015. هذا الحكم مهّد الطريق لإقرار ما يعرف بـ«الموت الرحيم» في كندا. الاستعداد للنهاية بسلام وصرّح برايس بأنه أنهى التقييم الطبي الأول ويُتوقع أن يستكمل التقييم الثاني خلال أيام، ليصبح مؤهلًا لتنفيذ الإجراء. وأكد قائلاً: أنا في سلام مع هذا القرار.. كنت كذلك منذ سنوات. ورغم أنه لا يزال يشارك في أنشطة مثل السباحة والقراءة واللعب مع زوجته، إلا أن تراجع طاقته جعله يستعد لما يصفه بالخطوة التالية بكل وعي وهدوء. في عام 2010 اضطرّت كاي كارتر للسفر سرًا إلى سويسرا لإنهاء حياتها بسبب تضيق العمود الفقري، وقت كانت المساعدة الطبية على الموت غير قانونية في كندا. بعد وفاتها، قادت عائلتها، معركة قانونية ساهمت في تغيير جذري لقانون الرعاية في نهاية الحياة في البلاد. نقاش مستمر حول التوسع في القانون منذ صدور التشريع القانوني، تم توسيع نطاق المستفيدين، لكن بعض التعديلات لا تزال معلقة، خصوصًا السماح بطلبات مسبقة للأشخاص الذين يعانون من الخرف أو الاضطرابات العقلية. وأعرب برايس عن دعمه لهذا التوسيع قائلاً: من الظلم استبعاد من قد يفقدون القدرة على اتخاذ القرار لاحقًا... الأمر بسيط جدًا، لكنه مهم للغاية. برايس يرى أن قصته قد تكون دافعًا لمزيد من الحوار المفتوح حول الموت والخيارات المتاحة في نهايات الحياة، مضيفًا: الموت جزء من الحياة. تجاهله لا يقلل من واقعيته. كلما تحدثنا عنه أكثر، خففنا من خوفنا منه.


البيان
منذ 4 ساعات
- البيان
دراسة: البشر يصدرون ضوءًا ينطفئ عند الموت
أثبتت دراسة علمية حديثة أن جميع الكائنات الحية تصدر ضوءًا خافتًا، غير مرئي للعين البشرية - والذي ينطفئ عند الموت . جاء هذا الاستنتاج الذي توصل إليه فريق من الباحثين من جامعة كالجاري في كندا، الذين استخدموا كاميرا خاصة لدراسة "انبعاث الفوتون الضعيف للغاية" (UPE) في الفئران. وأوضح الفيزيائي وحيد سالاري وزملاؤه في البحث المنشور في مجلة رسائل الكيمياء الفيزيائية : "إن الفوتون UPE يرتبط ارتباطًا وثيقًا بالحيوية"، مشيراً إلى أن هذه الدراسة لها أهمية أساسية للبحث الأساسي، حيث يمكن استخدامها للحصول على رؤى غير جراحية في العمليات الكيميائية الحيوية والأيضية للكائنات الحية" وفق ما نشر في نيوزويك. وتم اكتشاف أن الفوتون UPE يأتي من العديد من أشكال الحياة - بدءًا من الكائنات وحيدة الخلية إلى النباتات والحيوانات وحتى البشر، فبخلاف التلألؤ الحيوي (كما هو الحال في كائنات كاليراعات والديدان المضيئة)، الذي يُصدر ضوءًا مرئيًا عالي الكثافة، يُنتج التوهج فوق البنفسجي ضوءًا منخفض الكثافة للغاية لا تراه أعيننا، وهو منفصل أيضًا عن إشعاع الجسم الأسود المنبعث نتيجةً لدرجة الحرارة. وفي دراستهم، أنشأ الباحثون حاويات شديدة الظلام لحجب الضوء البيئي والسماح باكتشاف UPE من الكائنات الحية من خلال كاميرات متخصصة، حيث تم استخدام ما يسمى بكاميرا جهاز مضاعفة الإلكترونات المقترنة بالشحنة (EMCCD) لالتقاط UPE من النباتات، في حين تم استخدام جهاز اقتران الشحنة "العادي" (CCD) لمراقبة التغيرات في انبعاث الفوتونات الضعيفة للغاية بين الفئران الحية والميتة. ووُضعت أربعة فئران مُثبّتة، كلٌّ على حدة، في صندوق مظلم، وصُوِّرت لمدة ساعة، قبل إعدامها بالقتل الرحيم، وصُوِّرت لمدة ساعة أخرى. وُضِعت الفئران في درجة حرارة الجسم حتى بعد الموت، للحفاظ على درجة الحرارة ثابتة. وجد الباحثون أنهم يستطيعون التقاط فوتونات فردية في نطاق الضوء المرئي المنبعث من خلايا الفئران قبل الموت وبعده. وكان الفرق في أعداد هذه الفوتونات واضحًا، مع انخفاض ملحوظ في معدل التحلل الضوئي غير المكتمل (UPE) خلال فترة القياس بعد إعدامها. التجربة على النباتات كما أظهرت عملية أُجريت على أوراق جرجير الثالي ( أرابيدوبسيس ثاليانا ) وشجرة المظلة القزمة ( هيبتابلوروم أربوريكولا ) نتائجَ مماثلة، وقد قدّم تعريض النباتات لإصابات جسدية ومواد كيميائية دليلاً قوياً على أن أنواع الأكسجين التفاعلية قد تكون في الواقع وراء هذا التوهج الخافت. وتشير النتائج إلى أن أجزاء الإصابة في جميع الأوراق كانت أكثر سطوعًا بشكل ملحوظ من الأجزاء غير المصابة من الأوراق خلال 16 ساعة من التصوير"، حسبما أفاد الباحثون THE JOURNAL OF PHYSICAL CHEMISTRY LETTERS . وتشجع التجربة على التكهن بأن أضعف التوهجات السماوية التي تنتجها الخلايا المجهدة قد تخبرنا يومًا ما إذا كنا نتمتع بصحة جيدة أم لا، كما تسلط النتائج الضوء على كيفية "توفير التصوير بالموجات فوق الصوتية إمكانية التصوير غير الجراحي الخالي من العلامات للحيوية لدى الحيوانات واستجابات النباتات للإجهاد".