logo
ترامب: قد أرسل فانس أو ويتكوف للتفاوض مع إيران

ترامب: قد أرسل فانس أو ويتكوف للتفاوض مع إيران

صحيفة سبقمنذ 6 ساعات

لم يستبعد الرئيس الأمريكي دونالد ترامب إمكانية إرسال نائب الرئيس جيه دي فانس أو المبعوث الرئاسي الخاص ستيف ويتكوف للتفاوض مع إيران بشأن تسوية محتملة للصراع مع "إسرائيل"، وفقًا لما نقلته وكالة "تاس" الروسية.
وجاء ذلك ردًا على سؤال طرحته مراسلة شبكة "CBS News" جينيفر جاكوبس، حيث قالت إن ترامب أجاب: "قد أفعل"، وذلك بحسب ما نشرته على صفحتها في منصة "إكس".
وأضاف ترامب، في تصريح أدلى به على متن الطائرة الرئاسية خلال رحلته من كندا إلى الولايات المتحدة: "الأمر يعتمد على ما سيحدث عند عودتي".

Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

البديوي يهاتف عراقجي... ويدين هجوم إسرائيل على إيران
البديوي يهاتف عراقجي... ويدين هجوم إسرائيل على إيران

الشرق الأوسط

timeمنذ 24 دقائق

  • الشرق الأوسط

البديوي يهاتف عراقجي... ويدين هجوم إسرائيل على إيران

أجرى جاسم البديوي أمين عام مجلس التعاون الخليجي، الجمعة، اتصالاً هاتفياً بوزير الخارجية الإيراني عباس عراقجي، أدان خلاله العدوان الإسرائيلي على إيران باعتباره انتهاكاً واضحاً للقانون الدولي وميثاق الأمم المتحدة. وأكد البديوي رفض المجلس لاستخدام القوة، وضرورة انتهاج الحوار لحل الخلافات، مشدداً على أن الهجوم الإسرائيلي يعيق جهود تهدئة الوضع والتوصل إلى حلول دبلوماسية. ودعا الأمين العام المجتمع الدولي ومجلس الأمن إلى تحمل مسؤولياتهما لوقف هذا العدوان فوراً، وتجنُّب التصعيد الذي قد يشعل صراعاً أوسع، ستكون له عواقب وخيمة على السلام الإقليمي والدولي. وكان البديوي قد أعرب في بيان، عن إدانة واستنكار المجلس للاعتداءات الإسرائيلية تجاه إيران، التي تمثل انتهاكاً صريحاً للقانون الدولي وميثاق الأمم المتحدة.

تأكيد خليجي على ضرورة وقف إطلاق النار ودعم جهود السلام في المنطقة
تأكيد خليجي على ضرورة وقف إطلاق النار ودعم جهود السلام في المنطقة

الشرق الأوسط

timeمنذ 24 دقائق

  • الشرق الأوسط

تأكيد خليجي على ضرورة وقف إطلاق النار ودعم جهود السلام في المنطقة

بحث جاسم البديوي، الأمين العام لمجلس التعاون الخليجي، مع أنطونيو غوتيريش، الأمين العام لمنظمة الأمم المتحدة، في اتصال هاتفي الثلاثاء، تطورات الأوضاع في منطقة الشرق الأوسط وجهود التهدئة؛ حيث استعرضا عدداً من القضايا الإقليمية والدولية ذات الاهتمام المشترك، في مقدمتها مستجدات العمليات العسكرية الإسرائيلية ضد إيران، والجهود المبذولة لتحقيق التهدئة وتعزيز الأمن والاستقرار. وأكّد البديوي حرص دول المجلس على دعم الجهود الدولية والأممية الذي تمثل كذلك في البيان الصادر عن الاجتماع الوزاري الاستثنائي الـ48 للمجلس الوزاري لمجلس التعاون، بشأن تطورات الأوضاع في المنطقة. وكان المجلس قد أعرب خلال اجتماع استثنائي «عبر الدائرة التلفزيونية» الاثنين، عن ضرورة الوقف الفوري لإطلاق النار، للمحافظة على أمن واستقرار المنطقة، وبذل جميع الأطراف جهوداً مشتركة للتهدئة، واتخاذ نهج الدبلوماسية سبيلاً فعالاً لتسوية النزاعات، والتحلّي بأقصى درجات ضبط النفس وتجنيب المنطقة وشعوبها مخاطر الحروب. وأشاد غوتيريش بدور مجلس التعاون الإيجابي في دعم جهود التهدئة، وتعزيز الأمن الإقليمي، مؤكداً تطلّع الأمم المتحدة إلى توثيق التعاون مع المجلس في مختلف المجالات ذات الأولوية المشتركة. وفي السياق نفسه، بحث البديوي، مع كايا كالاس الممثلة العليا للاتحاد الأوروبي للشؤون الخارجية والسياسة الأمنية نائب رئيس المفوضية الأوروبية، تطورات الأوضاع في الشرق الأوسط؛ حيث ناقشا هاتفياً الجهود الدولية المبذولة لدفع مسار السلام، إلى جانب تبادل وجهات النظر حول سُبل تعزيز التنسيق الإقليمي والدولي، بما يُسهم في تحقيق الأمن والاستقرار في المنطقة. وأكد الجانبان ضرورة المُضي قدماً في دعم جهود التهدئة بالمنطقة، بما يصب في صالح السلام الدائم في المنطقة والعالم أجمع.

بلومبرغ: روسيا لا تعتزم تقديم أي دعم دفاعي لإيران في حربها ضد إسرائيل
بلومبرغ: روسيا لا تعتزم تقديم أي دعم دفاعي لإيران في حربها ضد إسرائيل

الشرق السعودية

timeمنذ 34 دقائق

  • الشرق السعودية

بلومبرغ: روسيا لا تعتزم تقديم أي دعم دفاعي لإيران في حربها ضد إسرائيل

أفادت "بلومبرغ"، نقلاً مصدر مطلع على مواقف الكرملين، الثلاثاء، بأن إيران لم تطلب المساعدة من روسيا في حربها ضد إسرائيل، فيما لا تعتزم موسكو تقديم أي دعم دفاعي لطهران، وسط تصاعد المخاوف من دخول المنطقة إلى حرب واسعة النطاق. وأشار المصدر إلى أنه "لا أحد قادر على إيقاف رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو عن مواصلة القصف"، وأن روسيا "لن تتمكن من لعب دور الوسيط لوقف الصراع، إذا كان الهدف هو تغيير النظام الإيراني". وتراقب روسيا قصف إسرائيل لإيران بقلق متزايد على مصير حليفتها، رغم إدراك الكرملين أن لديه أدوات محدودة للتأثير على الصراع المتصاعد في الشرق الأوسط، بحسب "بلومبرغ". وقال فيودور لوكيانوف، رئيس مجلس السياسة الخارجية والدفاعية، وهو مركز أبحاث يقدم المشورة للكرملين: "في الوقت الحالي، لا يبدو أن الوساطة مرجحة". وأضاف: "إذا بدأ مسار دبلوماسي خلف الكواليس، فمن المرجح أن تلعب روسيا دوراً بين إيران والولايات المتحدة، إذ لا يبدو أن لإسرائيل مصلحة في التفاوض". وعززت روسيا علاقاتها مع إيران منذ بدء الحرب في أوكرانيا عام 2022، مما أدى إلى أكبر صراع في أوروبا منذ الحرب العالمية الثانية. وتقول الدول الغربية إن إيران زودت روسيا بالطائرات المسيرة والصواريخ الباليستية التي استخدمت لضرب أهداف في أوكرانيا، وهو ما نفته طهران. وكانت روسيا، التي بنت محطة بوشهر النووية في إيران، قد شاركت في المفاوضات الدولية التي أدت إلى الاتفاق النووي المبرم عام 2015، إذ تضمن فرض قيود على البرنامج النووي الإيراني مقابل تخفيف العقوبات، إلا أن الرئيس الأميركي دونالد ترمب انسحب من الاتفاق عام 2018. وعرض بوتين التوسط لحل الصراع بين إسرائيل وإيران خلال اتصال هاتفي استمر نحو ساعة مع ترمب، السبت الماضي، حذر خلاله من "عواقب لا يمكن التنبؤ بها" على كامل الشرق الأوسط بسبب الأزمة. تصعيد متسارع وقال المتحدث باسم الكرملين دميتري بيسكوف للصحافيين، الثلاثاء، إن "الوضع يتجه حالياً نحو تصعيد متسارع للغاية"، لافتاً إلى أنه "في الوقت الراهن، نرى عدم رغبة، على الأقل من جانب إسرائيل، في الدخول في مسار تسوية سلمي". وكان الرئيس الروسي، الذي أجرى اتصالات مع نتنياهو والرئيس الإيراني مسعود بيزشكيان، اقترح نقل مخزون إيران من اليورانيوم المخصّب، قبل أن تؤدي الهجمات الإسرائيلية إلى وقف المفاوضات الأميركية-الإيرانية الرامية إلى التوصل إلى اتفاق نووي جديد. ويرى سيرجي ماركوف، المستشار السياسي المقرب من الكرملين، أن "خطة سلام مشتركة بين روسيا والولايات المتحدة ممكنة، وقد تعزز مكانة روسيا العالمية، وتشكل أساساً للنظر في رفع العقوبات الأميركية على روسيا". ووفق "بلومبرغ"، فإن أي اتفاق من هذا النوع سيعزز العلاقات بين بوتين وترمب، في وقت تبتعد فيه واشنطن بشكل متزايد عن الجهود الرامية لإنهاء الحرب الروسية في أوكرانيا. ويرى نيكيتا سماجين، الخبير في العلاقات الروسية-الإيرانية، أن "مشاريع مشتركة بين طهران وموسكو مثل ممر النقل بين الشمال والجنوب، الذي من شأنه تخفيف الضغط الناجم عن العقوبات على كلا البلدين، قد تكون معرضة للخطر في حال طال أمد الصراع، وعمت الاضطرابات السياسية في طهران". وذكر سماجين، أن "روسيا تعتبر أن الوضع قد يكون شبيهاً بتجربتها مع الرئيس السوري السابق بشار الأسد"، متوقعاً أن "تجد روسيا نفسها فجأة مضطرة للتعامل مع قيادة جديدة وغير واضحة المعالم، وتُقصى شريكتها التي كانت تعتمد عليها".

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store