
تفاصيل اتفاق الأهلي مع ماركو روزه.. «خلاف وحيد»
كشف مصدر داخل وكالة الألماني ماركو روزه عن موافقة المدرب الألماني على تدريب النادي الأهلي بمقابل 3 مليون و750 ألف يورو في الموسم بمساعديه.
وقال المصدر في تصريحات خاصة للوطن سبورت: « الأهلي يقترب بقوة من الاتفاق مع الألماني ماركو روزه الاتفاق يقضي بحصول المدرب ومعاونيه على 3 مليون و775 ألف يورو في الموسم ولكن الاختلاف الوحيد الآن على المكافآت الخاصة بالمدرب».
تفاصيل طلبات روزه.. شهر مكافأة لكل دور بكأس العالم
وتابع:«روزه طلب الحصول على مكافأة شهر في كل دور يتخطاه ببطولة كأس العالم للأندية وفي حال حصل على الدوري يحصل على 5 شهور ومثلهم في حال حصل على الدوري».
Leave a Comment

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


الأنباء
منذ 8 ساعات
- الأنباء
مواجهة حاسمة للهلال أمام القادسية اليوم لتأكيد بطاقة نخبة آسيا.. والنصر يتربص به
يسعى الهلال بطل الموسم الماضي إلى تأكيد وصافته للدوري السعودي لكرة القدم وضمان بطاقة دوري أبطال آسيا للنخبة الموسم المقبل عندما يستضيف القادسية اليوم الإثنين في المرحلة الـ34 والأخيرة. ويحتل الهلال المركز الثاني برصيد 72 نقطة بفارق 4 نقاط عن مطارده المباشر وضيفه القادسية الثالث، لكنه يتذوق مر الغياب عن بطولته المحببة دوري أبطال آسيا للنخبة التي يحمل رقمها القياسي بـ4 ألقاب، لمصلحة غريمه التاريخي النصر، إذا ما أخفق في حسم لقائه المرتقب أمام القادسية وبانتظار البت في قضية قانونية. ولايزال «الزعيم»، الذي فقد لقبه هذا الموسم أمام الاتحاد وأقصي قاريا أمام مواطنه الأهلي في جدة من نصف النهائي، يمتلك مصيره بيده، لكنه أدخل نفسه في حسابات معقدة بعد اكتفائه بتعادل في الرمق الأخير أمام الوحدة (1-1)، بانتظار البت في قضية قانونية منظورة بمركز التحكيم الرياضي المحلي، تقدم بها النصر ضد العروبة. وأشعلت القضية الحسابات بعدما أصدر مركز التحكيم قراره بشأن طلب التدخل المقدم من الهلال في قضية احتجاج النصر ضد أهلية مشاركة حارس مرمى العروبة رافع الرويلي، بعدما قرر المركز قبول الطلب من الناحية الشكلية، لكنه رفضه مضمونا، مستندا إلى عدم توافر شرط «المصلحة» القانونية في الطلب المقدم من الهلال. ويرى النصر أن مشاركة الرويلي في المباراة التي خسرها أمام العروبة في فبراير الماضي كانت غير قانونية، مطالبا بالحصول على نقاط المواجهة. وفي حال كسب النصر القضية، سيرتفع رصيده إلى 70 نقطة، مما يجعل الحسابات تنتقل للمرحلة الأخيرة في حال تعثر الهلال (72 نقطة) أمام القادسية وانتصار «الأصفر» على الفتح. ويدرك الهلال الذي يستعد لمونديال الأندية في الولايات المتحدة، جيدا أن فوزه على القادسية على ملعب المملكة أرينا سيؤكد وصافته ويحسم البطاقة القارية بغض النظر عن البث في القضية القانونية. وطغى الغموض الذي يحيط بالقضية القانونية المنظورة على كلام المدير الفني للهلال محمد الشلهوب، الذي قال «لا أعلم ماذا سيحدث بخصوص القضية، لكن تركيزنا الكامل على هدفنا، وهو تحقيق النقاط أمام القادسية لضمان التأهل إلى بطولة النخبة الآسيوية. هذا ما يهمنا الآن». وتحمل المباراة طابعا ثأريا بالنسبة للزعيم الذي خسر امام القادسية 1-2 في 27 يناير الماضي، لكن لمهمة لن تكون سهلة أمام ضيفه الذي يأمل ضمان المركز الثالث والمشاركة في دوري أبطال آسيا 2 الموسم المقبل. وظهر القادسية بمستوى مميز هذا الموسم توجه بالتواجد بين رباعي المقدمة، وبلوغ نهائي كأس الملك بقياده مدربه الإسباني خوسيه غونزاليس حيث سيلاقي الاتحاد يوم الجمعة المقبل. بينما يدافع النصر عن حظوظه عندما يحل ضيفا على الفتح في الأحساء. ويتطلع النصر إلى العودة بالنقاط الثلاث على أمل تعثر القادسية من أجل انتزاع المركز الثالث والمشاركة في دوري أبطال آسيا 2 على الأقل، وسيحاول استغلال هامشية المباراة بالنسبة لمضيفه الذي ضمن بقاءه في دوري النخبة. ويحتفل الاتحاد باستعادة اللقب عندما يستقبل ضمك على ملعب الإنماء في جدة أمام 60 ألف متفرج، في بروفة قبل مواجهته القادسية في نهائي مسابقة الكأس. وتشهد المرحلة صراعا مثيرا بين الثلاثي الوحدة الخامس عشر (33 نقطة) والاخدود السادس عشر (31) والعروبة السابع عشر قبل الاخير (30) من أجل البقاء وتفادي اللحاق بالرائد إلى الدرجة الثانية. ويحتاج الوحدة إلى الفوز على مضيفه الاتفاق السابع لضمان البقاء رسميا بغض النظر عن نتيجتي مباراتي الاخدود مع مضيفه الخليج العاشر، والعروبة مع ضيفه التعاون الثامن. وفي بقية المباريات، يلعب الرياض التاسع مع الأهلي الخامس، والفيحاء الثالث عشر مع الشباب السادس، والرائد اول الهابطين وصاحب المركز الأخير مع الخلود الحادي عشر.


المصريين في الكويت
منذ 18 ساعات
- المصريين في الكويت
بيسيرو يتوقع نتيجة مباراة الأهلي وبورتو.. وإلى أين سيذهب في كأس العالم للأندية
تحدث البرتغالي جوزيه بيسيرو، المدير الفني السابق للأهلي والزمالك، عن مواجهة الأحمر وبورتو البرتغالي في كأس العالم للأندية وفترته في قيادة الأبيض. وقال بيسيرو في تصريحات عبر قناة 'أون سبورت': 'في لقاء الأهلي وبورتو، الملعب من سيحسم الأمر، لكني أرى أن الأهلي سيفوز'. وواصل: 'كولر قدم أداءً جيدًا مع الأهلي، لكن هذه هي طبيعة كرة القدم، رأيي حول ما إذا كان ينبغي استمرار كولر من عدمه؟ قد لا يكون مؤثرًا، لكني أراه مدربًا رائعًا بالنظر إلى النجاحات التي حققها، ربما كانت هناك أزمات داخلية أثرت، لكني أعتقد أن الأهلي هو من يصنع المدرب وليس العكس'. وواصل: 'بيراميدز فريق جيد ويمتلك مدربًا منظمًا وأسلوب لعب منضبط، والإيقاع لا يختلف كثيرًا، قد يفتقرون إلى الخبرة الإفريقية مقارنة بصن داونز، لكن أعتقد أن بيراميدز قادر على الفوز'. وأكمل: 'الدوري المصري يضم لاعبين كبار يمكنهم تقديم أداء أفضل إذا توفر تنظيم أكثر فاعلية، أرى أن الفرص تُمنح بشكل أكبر للفرق الكبرى، لكن لو أُعطيت الفرصة والاهتمام لبقية الفرق، فسيصبح الدوري أفضل كذلك، إذا شارك اللاعبون المصريون مع أندية خارجية ولو على سبيل الإعارة ثم عادوا، فسيكون لذلك تأثير إيجابي'. طالع.. بيسيرو يتغزل في الأهلي ويصرح: الزمالك مثل الجريدة و4 لاعبين يستطيعون الاحتراف بإنجلترا واستمر: 'بخصوص تجربة رونالدو في الدوري السعودي، فهو له دور كبير ليس فقط داخل الملعب، بل في الترويج للدوري السعودي، الجماهير كانت تتابع دوري أبطال أوروبا بسبب الأسماء الكبيرة مثل رونالدو، وهو أحد أسباب متابعة الناس للدوري السعودي الآن'. وأضاف: 'محمد صلاح يلعب في أحد أفضل أندية الدوري الإنجليزي، ليفربول، ومرموش في مانشستر سيتي، يجب على اللاعبين المصريين أن يقتدوا بهما، فسيأتي وقت يعتزل فيه الثنائي ونحتاج إلى لاعبين جدد بنفس المستوى، لا أقول ذلك لضعف الدوري المصري، بل لأنني أؤمن بأن المصريين قادرون على البروز في أوروبا، وسيختفي الكثير من الأسماء الأخرى، للأسف، هناك من لا يُحبذ انتقال اللاعبين المصريين إلى الخارج'. واستطرد: 'زيزو لاعب كبير، سيُشكّل إضافة لأي فريق، سواء داخل مصر أو خارجها، الأمر لا يتعلق بالنادي، بل باحترافية اللاعب العالية، ولا أؤيد للتجديد للمثلوثي في الزمالك'. واسترسل:'لا بد من المزج بين الخبرات والشباب، في يوم من الأيام، سيرحل اللاعب الكبير، وسيتحمل اللاعب الشاب المسؤولية وقد تعلّم من الكبار، الزمالك يمتلك لاعبين جيدين، وليس فقط في الفريق الأول، على الإدارة مراجعة حساباتها، فالجماهير تريد الفوز دائمًا، والزمالك نادٍ كبير مثل الأهلي، وكلاهما يمتلكان عناصر قادرة على تحقيق البطولات'. وعن علاقته مع سيف الجزيري وناصر ماهر، قال: 'غير صحيح وجود مشاكل بيننا، كلاهما أرسلا لي رسائل دعم بعد رحيلي، يجب على المدرب أن يقترب من لاعبيه، وإن تراجع أداء لاعب، يجب على المدرب أن يستخرج أفضل ما فيه، لم تكن هناك خلافات بيني وبين أي لاعب، كنت أشعر أنني وسط أسرة واحدة، وكنا نفكر فقط في الفوز، حاولت إصلاح الكثير من الأمور داخل الفريق بدون إثارة أي مشاكل، ومن ادعى أنني كنت على خلاف مع الجزيري مخطئ، كان صديقًا لي، وما زال التواصل قائمًا بيننا وصحيح أنني كنت أرفع صوتي في الملعب من أجل مصلحة الفريق، لكن خارج الملعب كنا نتعامل كأسرة واحدة'. وقال: 'لا أستطيع تحديد لاعب بعينه ليكون الأفضل في مصر، هناك العديد من اللاعبين الجيدين في الأهلي والزمالك، لكن بالنسبة لي زيزو هو الوحيد الذي أستطيع ذكر اسمه، ولو ذكرت لاعبًا آخر سأكون قد ظلمته'. ورد على سؤال هل طلبت رحيل بعض لاعبي الزمالك لو استمريت للموسم المقبل؟: 'كنت أرغب في الاستمرار لإثبات أن الفرق التي تعاني من مشاكل إدارية تستطيع تحقيق النجاح، على عكس الفرق التي اعتادت على المكاسب، لكني لم أطلب رحيل أي لاعب'. وتابع: 'رسالتي للزمالك، أنتم نادٍ كبير، وأحبكم كثيرًا أنتم جيل جديد وقادرون على تحقيق البطولات، وسأكون من مشجعي النادي دائمًا، الزمالك مرّ بظروف صعبة، وأي نادٍ آخر لو مرّ بنفس الظروف كان سينهار، ليس فقط من ناحية المال بل أيضًا من ناحية الاستقرار، على الجماهير أن تستمر في دعم الفريق؛ فهم مصدر سعادة اللاعبين الذين لا يحصلون على مستحقاتهم في الوقت المحدد، ومع ذلك يبذلون جهدًا كبيرًا من أجل الجماهير، الزمالك قادر على الفوز على بيراميدز والأهلي بأقل الإمكانيات'. وتابع: 'رغم عدم استمراري، أشكر الجميع على الاستقبال، أثق بهم كثيرًا، والمشاكل أمر طبيعي في أي مكان وكنت سعيدًا معهم، وأتمنى أن يكونوا قد استفادوا مني وفوز الأهلي بالدوري ليس نهاية العالم، فالزمالك قادر على تحقيق كل البطولات في الموسم المقبل لأن لاعبيه يلعبون بروح قتالية، وهذا ما يريده أي مدرب'. وأضاف: 'أشكر اللجنة افنية على دعمها، تواصلت كثيرًا مع ميدو، وكان دائمًا بجانبي ويوجهني للطريق الصحيح بحكم خبرته كلاعب سابق في الزمالك، وهو من أفضل من يمكن أن يتواجد في الإدارة لأنه يحب النادي، ورغم المشاكل كنت أشعر بالراحة حين أتحدث إليه وحزين لعدم استمراري، فقد كان قرارًا إداريًا، وأراه غير عادل لأنني كنت أسير بشكل جيد وأشكر ميدو على دعمه، وحزني الوحيد أنني لم أحصل على فرصة كافية، عندما وصلت كان الفريق مرهقًا، وقرار رحيلي كان مؤلمًا، وأرى أن الفريق الحالي قادر على الفوز في الموسم القادم، أنتم أفضل فريق في مصر، بالنسبة لي أنتم الهرم الرابع'. وبخصوص تقديمه تقريرًا فنيًا للإدارة: 'من يقول ذلك كاذب، لم أكتب أي تقرير أو أقيم أحدًا، كل ما قمت به هو محاولة فهم سبب عدم استمراري، كل ما يُقال بأن هناك خلافًا، ذلك غير صحيح، وكنت واثقًا من الفوز بالكأس، وعملت كثيرًا في الفترة القصيرة الماضية من أجل ذلك'. وحول انسحاب الأهلي: 'كنت مدربًا سابقًا للأهلي، وكنت أتمنى مواجهته وأنا مدرب للزمالك، لكن للأسف الأحمر لم يشارك'. وأكمل بشأن الأندية العربية في كأس العالم للأندية: 'الأهلي قادر على تقديم أداء جيد، لكن المنافسة ستكون صعبة للغاية، يجب ألا يشعر المصريون بالخوف من خسارة الأهلي، فالفريق يمتلك الخبرة الكافية لبلوغ نصف النهائي على الأقل'. وأتم: 'هل سأوافق على عرض من الأهلي إذا قُدم؟ أرغب في العودة إلى مصر من أجل تدريب فريق يحقق الانتصارات، أما اسمه فلا أعلم بعد'. . Leave a Comment


المدى
منذ 21 ساعات
- المدى
دي بروين يُحدد وجهته القادمة
تتجه الأنظار بشغف نحو مستقبل النجم البلجيكي كيفن دي بروين، الذي يوشك على اتخاذ قراره النهائي بشأن وجهته القادمة بعد انتهاء عقده مع مانشستر سيتي في 30 حزيران المقبل، حيث تشير التقارير إلى اقترابه من قبول عرض نادي نابولي الإيطالي. ويأتي عرض نابولي كخيار مفضل لدي بروين رغم وجود عروض أخرى، أبرزها من نادي شيكاغو فاير الأمريكي، إلا أن دي بروين يميل للانتقال إلى بطل الدوري الإيطالي، ليس فقط لأسباب رياضية، بل أيضاً لاعتبارات شخصية؛ إذ أقيم حفل زفافه في منطقة سورينتو، القريبة من نابولي، مما يجعل المدينة ذات مكانة خاصة في حياته. ووفقاً لما كشفه الصحفيان فابريزيو رومانو وماتيو موريتو، فإن عرض نابولي يمتد لثلاث سنوات مع هيكل أجور متدرج، إذ سيتقاضى دي بروين 6 ملايين يورو سنوياً صافي خلال الموسمين الأولين، ثم ينخفض الراتب إلى 5 ملايين في الموسم الثالث، وهو تخفيض ملحوظ مقارنة براتبه الحالي مع مانشستر سيتي، لكنه خطوة متوقعة في ظل نهاية عقده كلاعب حر. وبالإضافة إلى ذلك، سيحصل دي بروين على مكافأة توقيع تقديراً لوضعه كلاعب حر، ويُتوقع الإعلان الرسمي عن الصفقة خلال الأسبوعين المقبلين، بعد أن خاض اللاعب البالغ من العمر 33 عاماً موسمه الأخير مع مانشستر سيتي، إذ سيودع جماهيره بمواجهة فولهام ضمن المرحلة الأخيرة من الدوري الإنكليزي لكرة القدم. وبهذه الصفقة، ينهي دي بروين مسيرة استمرت عشر سنوات في ملعب الاتحاد، إذ خدم الفريق بشكل مميز ويُقام له تمثال تكريمي كعلامة على تأثيره الكبير مع النادي. نابولي، الذي يحتفل حالياً بلقبه الثاني في ثلاث سنوات بعد التتويج الأخير بالدوري الإيطالي، يراهن على إضافة دي بروين لصفوفه لتعزيز فرصه في المنافسة القارية، خصوصاً مع تأهله لدوري أبطال أوروبا الموسم المقبل، ما قد يجعل مواجهة نارية بينه وبين مانشستر سيتي بقيادة بيب غوارديولا محتملة في البطولة. وعلى الرغم من اهتمام فرق مثل شيكاغو فاير وإنتر ميامي والعديد من الأندية السعودية، فإن دي بروين يبدو حريصاً على إثبات أنه ما زال قادراً على اللعب على أعلى المستويات في أوروبا، مع تمسكه بأسلوب اللعب الذي عُرف به الذي يعتمد على الإبداع والعاطفة والحدس. بيب غوارديولا، مدرب مانشستر سيتي، وصف رحيل دي بروين بأنه قرار صعب، مؤكداً أن العلاقة بين الطرفين كانت مبنية على التفاهم والاحترام، مشيداً بالفترة الطويلة التي قضاها النجم البلجيكي في النادي وما قدمه من لحظات لا تُنسى. دي بروين بدوره عبّر عن رضاه بمشواره مع مانشستر سيتي، مشيراً إلى أن النجاح والفشل والإصابات كانت جزءاً من مسيرته التي تعلم منها كثيراً، وأنه يفتخر بأنه لاعب كرة قدم 'من المدرسة القديمة' يتميز بالحدس والإبداع والعاطفة. ومع اقتراب الإعلان الرسمي، يتجه عشاق كرة القدم لمتابعة خطوة جديدة في حياة أحد أبرز لاعبي الوسط في العصر الحديث، حيث يبدأ دي بروين فصلاً جديداً في نابولي، المدينة التي تجمع بين كرة القدم والذكريات الشخصية.