«أوبرا دمشق» تنتظر تغيير اسمها الرسمي وعودة نشاطاتها الدورية

كشف مدير أوبرا دمشق المايسترو ميساك باغبودريان أن الدار تنتظر مرسوما رسميا لتغيير اسمها المرتبط بعائلة الحكم السابق.
وقبل الإطاحة ببشار الأسد في الثامن من ديسمبر، كان الاسم الرسمي للدار هو «دار الأسد للثقافة والفنون»، لكن العاملين ينتظرون اليوم من وزارة الثقافة تغيير اسمها، آملين أن يتم اعتماد اسم «دار أوبرا دمشق».
وأوضح باغبودريان لوكالة فرانس برس أن «الإشكالية الكبيرة اليوم هي الاسم الرسمي للدار، نحن بانتظار مرسوم، وآمل أن يكون الاسم الرسمي هو (دار أوبرا دمشق)، أو ببساطة (أوبرا دمشق)» الذي يشكل «الاسم الأنسب لهذا الصرح الثقافي».
ويقتصر نشاط الدار في الوقت الحالي على استضافة عروض خاصة أو احتفالات رسمية، على غرار أمسية شعرية الشهر الماضي «احتفالا بالنصر».
وأشار المايسترو الذي يقود الفرقة السيمفونية الوطنية السورية إلى أن تأخر صدور الموازنة المخصصة للدار حال دون وضع برنامج فعاليات لهذا العام حتى اللحظة. وقال «وعدنا بأن نحصل على الموازنة مطلع يونيو، وهو ما نحتاجه كي نبدأ بنشاطات حقيقية».
ولفت باغبودريان إلى أن الدار أرسلت إلى وزارة الثقافة مقترحات لعروض عدة.

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعلم مع الذكاء الاصطناعيالتحقق من الحقائقتحويل النص إلى كلامملخص الذكاء الاصطناعي

أخبار ذات صلة

الأنباء

منذ 3 ساعات

• الأنباء

الفنان التشكيلي محمود أشكناني يسجل حضوراً فنياً في ملتقى لودفيغ الدولي الـ33 للفنون بهنغاريا

سجل الفنان التشكيلي محمود أشكناني حضورا فنيا في ملتقى لودفيغ الدولي للفنون في نسخته الثالثة والثلاثين والمقام في قرية (كيندلمايور) Kendlimajor الهنغارية إلى جانب نخبة من الفنانين من دول العالم في أجواء تجمع بين الإبداع الفني والتبادل الثقافي. وقال أشكناني في تصريح لـ «كونا» إنه قدم خلال هذه الدورة ستة أعمال فنية تجريدية مطلقة عرضت في المعرض اليوم عقب الانتهاء من سبع ورش عمل ضمها الملتقى. وأشار إلى أن مشاركته هذا العام تعد استمرارية لحضوره الدائم منذ 12 عاما حيث يمثل الكويت في هذا الملتقى ضمن نخبة من الفنانين القادمين من مختلف دول آسيا وأفريقيا وأوروبا ليصل عدد المشاركين في هذه الدورة إلى 30 فنانا وفنانة. وأوضح أشكناني أن الملتقى يركز على تنوع التجارب الفنية حيث يمارس الفنانون أعمالا متنوعة تشمل الرسم والنحت على الخشب والخزف والسيراميك وتلوين المينا على النحاس، إضافة إلى الأعمال المفاهيمية المعاصرة. وأشار إلى أن التنسيق والتواصل بين المشاركين من خلفيات فنية وثقافية مختلفة يسهم في خلق مناخ إبداعي محفز يفتح المجال للنقاش وتبادل الرؤى الأمر الذي يثري التجربة الفنية ويعزز من جودة المخرجات الإبداعية. وأضاف أن البرنامج اليومي يتضمن فترات فراغ يزور فيها الفنانون ورش زملائهم بهدف التواصل الاجتماعي وتبادل الخبرات، كما تعرض في المساء أفلام وثائقية عن بعض الفنانين المشاركين وتتخلل البرنامج حفلات موسيقية ورحلات فنية إلى المعارض والمتاحف المجاورة.

الأنباء

منذ يوم واحد

• الأنباء

وزير الإعلام ثمن جهود العاملين في الوزرارة وما يقدمونه من عمل رائد يعكس الوجه المشرق للكويت

رفع وزير الإعلام والثقافة ووزير الدولة لشؤون الشباب عبدالرحمن المطيري أسمى آيات التهاني والتبريكات إلى مقام صاحب السمو الأمير الشيخ مشعل الأحمد وإلى سمو ولي العهد الشيخ صباح الخالد وسمو الشيخ أحمد العبدالله رئيس مجلس الوزراء وإلى الشعب الكويتي الكريم والأمة الإسلامية بمناسبة حلول عيد الأضحى المبارك. وقال الوزير المطيري في تصريح ل(كونا) اليوم الجمعة خلال زيارته العاملين في قطاعات الوزارة المختلفة إن أبناء وزارة الإعلام يواصلون أداء رسالتهم الإعلامية بكل تفان وإخلاص حتى في أيام الأعياد مباركا لهم جميعا بعيد الأضحى المبارك. وأضاف "إن وجودكم في مواقع العمل خلال هذه المناسبة الجليلة هو دليل على وعيكم الكبير بأهمية رسالتكم ومسؤوليتكم الوطنية في إيصال الكلمة الصادقة والصورة الأمينة ونقل أجواء العيد وفرحة المواطنين والمقيمين بكل مهنية وتميز". وثمن الوزير المطيري جهود العاملين على ما يقدمونه من عمل إعلامي رائد يعكس الوجه المشرق لدولة الكويت ويعزز من حضورها الإعلامي، سائلا المولى عز وجل أن يعيده على الكويت وأهلها والأمة الإسلامية والعالم أجمع بكل الخير واليمن والبركات. ورافق الوزير المطيري في هذه الجولة وكيل وزارة الإعلام د. ناصر محيسن إلى جانب عدد من القياديين بالوزارة حيث جرى الاطلاع على سير العمل في مختلف القطاعات الإعلامية تأكيدا على التزام الوزارة بدعم كوادرها والارتقاء بمستوى العمل الإعلامي الوطني.

الأنباء

منذ 2 أيام

• الأنباء

«أوبرا دمشق» تنتظر تغيير اسمها الرسمي وعودة نشاطاتها الدورية

كشف مدير أوبرا دمشق المايسترو ميساك باغبودريان أن الدار تنتظر مرسوما رسميا لتغيير اسمها المرتبط بعائلة الحكم السابق. وقبل الإطاحة ببشار الأسد في الثامن من ديسمبر، كان الاسم الرسمي للدار هو «دار الأسد للثقافة والفنون»، لكن العاملين ينتظرون اليوم من وزارة الثقافة تغيير اسمها، آملين أن يتم اعتماد اسم «دار أوبرا دمشق». وأوضح باغبودريان لوكالة فرانس برس أن «الإشكالية الكبيرة اليوم هي الاسم الرسمي للدار، نحن بانتظار مرسوم، وآمل أن يكون الاسم الرسمي هو (دار أوبرا دمشق)، أو ببساطة (أوبرا دمشق)» الذي يشكل «الاسم الأنسب لهذا الصرح الثقافي». ويقتصر نشاط الدار في الوقت الحالي على استضافة عروض خاصة أو احتفالات رسمية، على غرار أمسية شعرية الشهر الماضي «احتفالا بالنصر». وأشار المايسترو الذي يقود الفرقة السيمفونية الوطنية السورية إلى أن تأخر صدور الموازنة المخصصة للدار حال دون وضع برنامج فعاليات لهذا العام حتى اللحظة. وقال «وعدنا بأن نحصل على الموازنة مطلع يونيو، وهو ما نحتاجه كي نبدأ بنشاطات حقيقية». ولفت باغبودريان إلى أن الدار أرسلت إلى وزارة الثقافة مقترحات لعروض عدة.