
برج الأسد.. حظك اليوم الأربعاء 11 يونيو: حياة أسرية سعيدة
مواليد برج الأسد يتمتعون بحضور طاغ، يحملون تاج الثقة على رؤوسهم، ويمشون بخطى الملوك الواثقة، المسرح الكبير هو مكانهم الطبيعى، والأضواء تبحث عنهم حيثما كانوا.
برج الأسد فى حظك اليوم
ومواليد برج الأسد قلوبهم كنوز مفتوحة للأحباء، وأيديهم ممدودة دائمًا للعطاء، يبحثون عن الإعجاب، كما تبحث الأزهار عن الشمس، وفى المقابل يغدقون الحب والاهتمام على من يقدرهم.
مشاهير برج الأسد
ومن مشاهير برج الأسد الفنان أحمد عز، ويقدم "اليوم السابع" توقعات علماء الفلك لأصحاب برج الأسد على الصعيد الصحى والمهنى والعاطفى.
برج الأسد حظك اليوم على الصعيد المهنى
افصل بين حياتك المهنية والأسرية وركز على عملك وضع خطة تساعدك على الوصول لما كنت تحلم به من مكانة ولا تتراجع عن هدفك.
برج الأسد حظك اليوم على الصعيد العاطفى
احرص على التقرب من شريك حياتك، وانصت له جيداً، ولا تتجاهله واعمل على تقوية علاقتك به، واهدى له بعض الهدايا التى تعبر عن مشاعرك تجاهه.
برج الأسد حظك اليوم على الصعيد الصحى
حافظ على صحتك واتبع نظاما غذائيا صحيا خاليا من الدهون والنشويات حتى تحافظ على رشاقتك، ومارس التمارين الرياضية بشكل يومى.
برج الأسد وتوقعات علماء الفلك خلال الفترة المقبلة
يجب على مولود برج الأسد خلال الفترة المقبلة أن يتقرب من شريك حياته وينصت له جيداً، حتى يعيش حياة أسرية سعيدة معه.

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


اليوم السابع
منذ 26 دقائق
- اليوم السابع
"وصية" لمستقبل مصر
فى اعتقادى أن العمل الكبير فيلم "الوصية"، الذى كتبه وأخرجه الدكتور محمد سعيد محفوظ عن حياة قيثارة السماء الشيخ محمد رفعت، ليس مجرد عملاً متخصصاً فى الدراما الوثائقية فحسب، ولكنه عمل يقرأ الماضى بكل ما فيه، ويستشرف المستقبل بكل ما نتطلع إليه. كل منا ارتبط وجدانياً بالشيخ محمد رفعت، الذى يمثل صوته راحة نفسية للمسلمين وغيرهم من الأديان الأخرى، هو صوت تجاوز حدود الزمن من الماضى إلى الحاضر، ولازال ينطلق بنفس القوة نحو المستقبل. فى أمسية استثنائية سادت فيها روحانيات التلاوة، احتضنت قاعة الحكمة بساقية الصاوى عرض الفيلم الوثائقى "الوصية"، إنتاج مؤسسة "ميديا توبيا"، عن سيناريو وإخراج الدكتور محمد سعيد محفوظ، الرئيس التنفيذى للمؤسسة. جاء عرض الفيلم إحياءً للذكرى الخامسة والسبعين لرحيل قيثارة السماء الشيخ محمد رفعت، الرمز الذى لا يزال صوته عنصر التأثير الأكبر فى وجدان الأمة رغم مرور كل هذه العقود. أجواء إيمانية وروحانية سادت القاعة، عندما افتتحت الأمسية بتلاوة نادرة للشيخ محمد رفعت من سورة الأعراف، أُعيد ترميمها بعناية فى مدينة الإنتاج الإعلامى، لتكون بمثابة تمهيد وجدانى بصوت السماء المقرب إلى المصريين جميعاً، ليهيئ الحضور لما سيأتى من مفاجآت وكنوز تكشف عنها هذه الدراما الوثائقية. الدراما الوثائقية التى حملت عنوان "الوصية"، لم تكن مجرد عمل فنى، بل وثيقة تاريخية وإنسانية لعصر ذهبى بكل ما فيه من طوائف مجتمعية وأحداث ومحطات فاصلة، استطاع من خلالها الدكتور محمد سعيد محفوظ أن يعيد فتح ملفات تراث الشيخ محمد رفعت، التى أهملت للأسف العميق عبر عقود طويلة، ويكشف عن كنزٍ نادرٍ تمثل فى تسجيلات لم تُعرض من قبل، قام بتسجيلها زكريا باشا مهران، أحد أصدقاء الشيخ المقربين، والتى تُمثّل نحو 70% من إرثه الصوتى الكبير. هذه التسجيلات، التى ظهرت بالصدفة، تمثل اكتشافًا صحفياً وإعلامياً، قبل أن تكون وثيقة جديدة وإضافة هامة فى تاريخ دولة التلاوة المصرية. استطاع الفيلم أن يجمع بين عناصر الدراما والتوثيق، فمزج بين البحث الأكاديمى والرؤية الإخراجية البصرية الممتعة، ليقدّم لنا صورة إنسانية شاملة عن الشيخ محمد رفعت وحياته وأسرته، بعيدًا عن الصورة النمطية لصوت رخيم ارتبطنا به فحسب، بل كروح ممتلئة بالورع، وعقل يبحر فى أدوات وجماليات الترتيل، وعاطفة صادقة متجددة كان لها حضورٌ خاصٌ فى كل آية يتلوها، وعظمة دفعته لأن يكون فى مكان آخر بعيداً عن المقارنة بأصوات عصره أو من جاءوا من بعده من عظماء التلاوة. المفاجأة الجديدة التى تضيف إلى تفرده فى تقمص الشخصيات المعقدة، هو أداء الفنان محمد فهيم الذى جسد دور الشيخ محمد رفعت، قدّم أداء صادقًا وأميناً لصورة القارئ الخاشع والإنسان المتأمل، مدعومًا بعناصر فنية متكاملة من تصوير وموسيقى ومونتاج، صاغت جميعها عملاً نال استحسان الحضور، الذى لم يبخل بتصفيقه إعجابًا مع نهاية العرض. الملفت فى كلمة كاتب السيناريو ومخرج العمل الدكتور محمد سعيد محفوظ خلال المناقشات قوله: "إننا لا نحيى فقط ذكرى قارئ عظيم، بل نعيد الاعتبار لصوتٍ كان ولا يزال درة تاج دولة التلاوة. وقد شاءت الأقدار أن أتمعن فى سيرته قبل عامين، فوجدت فى رحلته ما يستحق أن يُروى وأن يُعاد اكتشافه". وفى اعتقادى أن هذا هو الدور الحقيقى للإعلام وللثقافة المصرية بريادتها وتاريخها العميق. الحفل شهد حضوراً لا يقل عن قوة العمل، ضم عدداً كبيراً من الشخصيات العامة والفنية، يتقدمهم الدكتور أسامة الأزهرى، وزير الأوقاف، الذى عبّر عن سعادته البالغة بهذا الحدث، واصفًا الشيخ محمد رفعت بأنه "نفحة استثنائية لا تتكرر"، وصوت عبقرى يحمل أداء صادقًا وروحاً طاغية، وحالة فريدة من التماهى بين النفس والنص. الوزير تحدث عن عظمة دولة التلاوة المصرية، التى أنجبت عباقرة من طراز خاص، كالحصرى والمنشاوى ومصطفى إسماعيل، وكان الشيخ محمد رفعت فى طليعتهم، حيث مثّل حالةً روحانيةً غير قابلة للتكرار، فصوته لم يكن مجرد حنجرة ذهبية، بل طاقة نورانية تسرى فى القلوب، لتجدد الروح. الدكتور أسامة الأزهرى تحدث فى قضية تمثل صورة المستقبل الذى نتطلع إليه جميعاً، وهى ضرورة مواصلة دعم واكتشاف المواهب الجديدة، التى تمثل امتدادًا حقيقيًا لتلك المدرسة الخالدة، فالقرآن الكريم لا تنفد عجائبه، ومن صَدَق فى التلاوة بلغ بروحه ما لا يُبلَغ بالصوت وحده. هذا هو دور الدولة الحقيقى، الذى نتطلع إليه، فمصر هى "دولة التلاوة" وستظل، طالما بقى الوجدان المصرى بحيويته المتجددة فى كل وقت وحين. "الوصية" ليس مجرد فيلم، بل حدث ثقافى وإنسانى أعاد إلى الأذهان مكانة قارئ لا يُنسى، وصوت يتلو وكأنما يتلو لكل منا بمفرده .


ET بالعربي
منذ 43 دقائق
- ET بالعربي
إسماعيل تمر يعلّق لأول مرة على الصلح مع الشامي
بعد فترة طويلة من القطيعة، وفي أول تعليق من إسماعيل تمر حول صلحه مع الشامي، أكد في اتصال مع ET بالعربي أن العلاقة بينهما عادت كما كانت سابقاً، مبنية على الأخوّة والنية الطيبة. عبر ET بالعربي.. أول تعليق من إسماعيل تمر على صلحته مع الشامي وفي التفاصيل، عبّر إسماعيل عن محبته العميقة للشامي، قائلاً: "عبود من الأشخاص اللي أنا جداً مؤمن فيهم من أول ما بدأ مسيرته، وكنت شايف هذا اليوم من زمان، وقلت من 2011 إنه عنده نجاحات جاية بإذن الله." وتابع مؤكداً أن الخلاف الذي حصل بينهما لم يكن ناتجاً عن مشكلة مباشرة، بل بسبب تدخلات خارجية: "الزعل كان يمكن بسبب ناس ما بدها الخير... بنصح أي حدا إذا زعلان يروح يحكي مباشرة مع الشخص." إسماعيل شدد على أن علاقته بالشامي شخصية وليست مبنية على المصالح الفنية، قائلاً: "ما عاد في شي، خلص، رجعنا مثل قبل... وبالنسبة للديو، حالياً ما في شي مخطط، وإذا صار لازم يكون فيه قيمة فنية حقيقية." "لما يكون العتاب بعيد عن البشر..." والمصالحة لم تبقَ في إطار الأحاديث فقط، بل ترجمت أيضاً على مواقع التواصل، حيث شارك إسماعيل تمر صورة له مع الشامي عبر خاصية الستوري في إنستغرام، وكتب: "لما يكون العتاب بعيد عن البشر، بتتصافى القلوب... أهلاً برجعة أخي." وسريعاً ما أعاد الشامي نشر الصورة، وأضاف تعليقاً مؤثراً قال فيه:"عيني يا أخي، يلي بيض وجه أخي ما." تقرير سابق من ET بالعربي: هل اعتزل إسماعيل تمر الراب؟


اليوم السابع
منذ ساعة واحدة
- اليوم السابع
يا سينما يا غرامي الملك فريد شوقي 6
عندما تطورت العلاقة بين الملك وبيني كمساعد مخرج – وأحس بحدسه العالي أني لست مساعداً مثل (بندق) أو مساعدي قهوة بعرة (طبعاً مع كل الاحترام لكل من قدمتهم قهوة بعره للفن والصناعة)... بدأ يحكي لي عن بعض ما يدهشه ولا يعرف له تفسيراً محددا : - قولي ياد يامجدي إيه حكاية الروتاري والأندية الغريبة دي؟ قلت متغابيا: - إيه مالها ياملك؟ آخر حلاوة..!! - إنت هاتستهبل.. أنا بسألك بجد تعرف إيه عن الناس دي؟ - كل خير.. - طب تعالى ندخل جوه نتكلم..وفي غرفه ليست بعيدة داخل موقع التصوير يشير إلى (صلاح) ليأتيه بمشروبه المفضل ويصرفه وهو يقول: - بندفع اشتراكات عبيطة خمسة ولا عشرة جنيه وكل شوية يعملوا حفلات جامدة جدا ومصاريف رهيبة ومعاهم ناس من كل نوع ومن كل سن.. وانا مش فاهم.. - يعني مش ملاحظ أن كلهم ناس مؤثرين.. كل واحد في مجاله.. فن.. طب.. هندسة.. طيران.. ذرة.. إلخ لقيت شخص أو فرد عادي مدعو للعضوية زي حضرتك أو حتى لحضور حفلة.. - ساعات بالاقي ناس ماعرفهمش. - طبعا في مجالات أخرى وبهدف (تجنيدهم).. وابتزازهم. - تجنيد إيه؟ إنت هاتخوفني ليه؟ ما تفهمني طيب - بجد عايز تعرف ولا كده أحسن ويا دارما دخلك شر.. - إيه ياواد إنت.. بأقولك نورني.. عايز أفهم. وظلت (القعدة) مع الملك حوالي ½ ساعة تحدثت فيها عن إرتباط النوادي المشابهة بالمحفل الماسوني الذي يدعو إلى شمولية على مستوي العالم كله والسيطرة الناعمة على كل المؤثرين وخاصة ممثلي القوى الناعمة من أي مجتمع وذكرت له أمثلة عديدة عن كثيرين – ليسوا في مستوي الشبهات كانوا أعضاء في الحركة الماسونية في مصر والعالم.. وأن (الرباط) الماسوني الغامض يشبه عهد الولاء أو قسم الإخوان المسلمين (على المصحف والسيف) وحكيت عن طقوس الماسونية واقترحت عليه أسماء لبعض الكتب وحتى الأفلام التي تتحدث عن الظاهرة وتحللها. ظل فريد يسمع بكثير من الدهشة مؤكدا كلامي بأحداث صغيرة عاشها ولم يربطها ببعضها إلا عندما سمع مني هذا الكلام.. خرج فريد لاستكمال عمله في تصوير الفيلم وقد بدأ عليه الإنفصال تماما عن حالة الدهشة وأندمج في أداء دوره وكأنه لم يسمع منى شيئا – ولكنه كان وبعد كل بضعة لقطات يلتفت نحوى قائلاً: - كويس إني سألتك ياد يامجدي دول فعلا عالم و.. فأبتسم حيث ينظر إلينا الجميع غير فاهمين ماذا يقصد الملك خاصة وأنه يكرر نفس الجمل تقريبا بعد كل مشهد.. وانتهى التصوير ورحت لأسلم على الملك قبل أن يغادر فقال ممتنا وبصدق حقيقي: - إنت مش عارف كلامك معايا فرق إزاي. أنا كان عندي حفلة النهاردة مش هأروح طبعاً. - ياملك الموضوع مش خطير كده طالما فهمت حدوده تقدر تتصرف من غير عصبية وببساطة.. - لا ياراجل بساطة إيه بس.. إنت رعبتني.. يانهار إسود. ابتسمت له وتجاهلت نظرة (صلاح) المساعد الساخرة نحوي وهو يتظاهر بجمع أشياء الملك.. وكأنه يقول لي: - إنت بتصدق يادكتور؟! وفي اليوم التالي كان التصوير مسائياً.. حضر فريد شوقي كالعادة قبل موعد التصوير بساعة يسبقه صلاح الذي رمقني بنفس النظرة اللئيمة.. نظرت نحو الملك: - إيه الأخبار ياملك؟ - إما كانت حتة حفلة ياد يامجدي إيه الحلاوة دي.. نظرت نحو صلاح الذي يداري ضحكة وشماتته وقلت للملك. - يعني رحت عادي أنت أعيل ملك شفته في حياتي.. إحنا مش اتفقنا؟! - بس ياله.. إنت باين عليك شيوعي على فكرة..!!!