
أربيل العراقي يضم اليمني الزبيدي ويفاوض الكويتي السلامة
وتأتي هذه الصفقة بناء على رغبة الطاقم التدريبي الجديد لفريق أربيل الذي يقوده المدرب العراقي باسم قاسم، حيث سبق للزبيدي أن مثل فريق الزوراء العراقي في الموسم الماضي.
يذكر أن اللاعب اليمني هارون الزبيدي يبلغ من العمر 25 سنة، حيث سبق له أن لعب في الدوري البحريني، وكذلك في الدوري اليمني، وأيضاً في الدوري العراقي، كما مثل منتخب بلاده في 15 مباراة دولية.
من جانب آخر جدد نادي أربيل تعاقده مع لاعب فريقه الكروي الأول عمر جانجي، ودخل في مفاوضات مع بندر السلامة، نجم المنتخب الكويتي.
كما دخل نادي القوة الجوية الرياضي العراقي، هو الآخر على خط المفاوضات مع اللاعب الكويتي، ومن المتوقع أن تحسم المفاوضات بين الطرفين بداية الأسبوع المقبل.
هاشتاغز

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


الإمارات اليوم
منذ 5 ساعات
- الإمارات اليوم
التحقيق في إساءات عنصرية ضد سيمينيو أمام ليفربول
أعلنت الشرطة الإنجليزية فتح تحقيق بعد إساءات عنصرية تعرّض لها المهاجم الغاني لنادي بورنموث، أنطوان سيمينيو، من طرف أحد مشجعي ليفربول، أمس، خلال مواجهة الفريقين في افتتاح موسم 2026 من الدوري الإنجليزي لكرة القدم. وصرّح الجناح الغاني بأن الإساءات العنصرية التي وُجّهت إليه ستبقى في ذاكرته «إلى الأبد»، مضيفاً: «ليس بسبب كلمات شخص واحد، بل لأن عائلة كرة القدم بأكملها توحّدت» لدعمه. وتوقفت المباراة التي حسمها ليفربول 4-2 على بورنموث في الدقيقة 29، بعدما أبلغ سيمينيو عن إساءات عنصرية وجّهها إليه أحد مشجعي «ريدز»، وهو رجل يبلغ 47 عاماً طُرد لاحقاً من الملعب.


الإمارات اليوم
منذ 5 ساعات
- الإمارات اليوم
«العميد» يعود من كلباء بانتصار ثمين
انتزع النصر بحلته المتجددة انتصاراً صعباً أمام مضيفه كلباء بهدف دون رد، أمس، في افتتاح دوري أدنوك للمحترفين. وبعد انتهاء الشوط الأول بالتعادل دون أهداف استغل المدافع غوستافو أليمار دربكة داخل المنطقة، وسدد الكرة بقوة في الشباك، مسجلاً هدف المباراة الوحيد في الدقيقة 55.


البيان
منذ 9 ساعات
- البيان
سيمينيو: التضامن معي أظهر أفضل صور كرة القدم
وأدان ممثلو الفريقين الواقعة بشدة، بينما أعلنت رابطة الدوري الإنجليزي الممتاز أنها ستبدأ تحقيقاً كاملاً في الواقعة. وكتب سيمينيو على وسائل التواصل الاجتماعي: «الليلة الماضية في أنفيلد ستظل معي للأبد - ليس بسبب كلمات شخص واحد، بل بسبب الطريقة التي وقف بها كل أفراد عائلة كرة القدم سوياً». وأضاف: «لزملائي في بورنموث الذين دعموني في هذه اللحظة، للاعبي ليفربول، والجماهير التي أظهرت شخصيتها الحقيقية، لمسؤولي رابطة الدوري الممتاز الذين تعاملوا مع الموقف باحترافية، شكراً لكم. كرة القدم أظهرت أفضل وجه لها عندما كانت هناك حاجة لذلك». وأردف: «بتسجيل هدفين شعرت كأنني أتحدث اللغة الوحيدة التي تهم حقاً على أرض الملعب، لهذا السبب ألعب - من أجل لحظات مثل هذه، من أجل زملائي في الفريق، ومن أجل كل من يؤمن بما يمكن أن تكون عليه هذه اللعبة الجميلة». وأكد أن «رسائل الدعم الكثيرة من جميع أنحاء عالم كرة القدم تذكرني بسبب حبي لهذه الرياضة. نستمر في المضي قدماً سوياً».