
تركيا تعتقل 17 شخصا بتهمة التلاعب في البورصة
تركيا تعتقل 17 شخصا بتهمة التلاعب في البورصة
★ ★ ★ ★ ★
مباشر- أفادت قناة (تي.آر.تي خبر) التلفزيونية أن السلطات التركية اعتقلت اليوم الثلاثاء 17 شخصا يشتبه في أنهم أحدثوا "تحركات غير عادية" في بورصة إسطنبول وشاركوا في التلاعب بأدوات سوق رأس المال .
وقالت القناة الحكومية إن السلطات اعتقلت المشتبه بهم في إطار تحقيق يجريه مكتب المدعي العام في إسطنبول بتهم تتعلق بإحداث تقلبات مصطنعة في الأسواق لتحقيق أرباح بشكل غير عادل .
وأضافت القناة أن التحقيق مستمر وأنه قد يتم اعتقال آخرين.
للتداول والاستثمار في البورصة المصرية اضغط هنا
تابعوا آخر أخبار البورصة والاقتصاد عبر قناتنا على تليجرام
ترشيحات
فرنسا: على أوروبا الرد بشكل موحد على رسوم ترامب الجمركية
وزير المالية الألماني: روسيا لن تعود لمجموعة السبع
الرئيس الصيني يستعد لخطة تحفيز اقتصادي لمواجهة حرب ترامب التجارية
ترامب يشعل الحرب التجارة العالمية برسوم على الصين وكندا والمكسيك
الصين تفرض رسوم جمركية 15% على السلع الأمريكية
مباشر (اقتصاد)
مباشر (اقتصاد) الكلمات الدلائليه ترامب
روسيا
اقتصاد
هاشتاغز

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


العربية
٢٢-٠٤-٢٠٢٥
- العربية
توقعات بدورة طويلة للصعود
على الرغم من ارتفاع أسعار الذهب إلى مستويات قياسية قرب 3500 دولار للأوقية، إلا أنها قد تكون بداية القصة لدورة طويلة من الارتفاع. منذ عام 2023 عندما كانت أسعار الذهب تحوم حول مستويات 1800 دولار، وكشفت البنوك المركزية العالمية عن مراكزها مع الذهاب أبعد في التحول للذهب بعيداً عن الدولار الأميركي على خلفية العقوبات المفروضة على غزو روسيا لأوكرانيا، ومستويات الديون المرتفعة للولايات المتحدة وسعر الدولار القياسي، بدأت الرويات حول مستقبل الذهب والحديث عن سعر قد يصل إلى 3000 دولار. وبلغت مشتريات البنوك المركزية أعلى مستوى لها على الإطلاق بأكثر من 1100 طن في عام 2023 وفقاً لمجلس الذهب العالمي. إلى جانب التدفقات المستمرة إلى صناديق الاستثمار المتداولة في الذهب، والتي دعمت الصعود. في هذه الأوقات تدافع البعض لاقتناء المعدن الأصفر، إلا أن البعض الأخر، قد يكون تردد، ومع الوصول إلى سعر تجاوز 3300 دولار، بدء شراء الخوف، أو ما يعرف بالخوف من فوات الفرصة "FOMO". عند الاستثمار، من الضروري تذكر أن "الوقت في السوق أهم من توقيت السوق". قد يتردد بعض المستثمرين في شراء الذهب بعد الارتفاع الأخير، خوفاً من أن يكونوا قد فاتتهم الفرصة. ولكن قد يكون هذا خطأً مكلفاً أخر. الملاذ الآمن الحقيقي الوحيد المتبقي وبحسب "بلومبرغ"، فقد حقق الذهب للتو إنجازاً جديداً، مواصلاً ارتفاعه بنسبة 30% هذا العام، ومتجاوزاً لفترة وجيزة 3500 دولار للأونصة لأول مرة. وتُبرز هذه التحركات كيف تكتسب سردية "بيع الولايات المتحدة" زخماً متزايداً. وقد أصبحت البنوك أكثر تفاؤلاً تدريجياً: فقد توقع بنك غولدمان ساكس وصول سعر الأونصة إلى 4000 دولار في منتصف العام المقبل. ويقول محللو جيفريز إن الذهب قد يكون "الأصل الآمن الحقيقي الوحيد المتبقي". ارتفع سعر السبائك بنسبة تصل إلى 2.2% يوم الثلاثاء، بعد ارتفاع بنسبة 2.9% في الجلسة السابقة. على المدى القريب، تُقوّض هذه التطورات تصريحات وزير الخزانة بيسنت الأخيرة حول دعمه لموقف قوي تجاه الدولار. كما يُثير ارتفاع الذهب تساؤلات حول مدى ضعف الدولار الذي قد يقبله ترامب. قال لي ليانغ لي، المحلل في شركة كالانيش لخدمات المؤشرات: "يُشير الارتفاع السريع للذهب هذا العام إلى أن ثقة الأسواق بالولايات المتحدة أصبحت أقل من أي وقت مضى". وأضاف: "لقد تطورت رواية "صفقة ترامب" إلى رواية "بيع أميركا". وشهد المعدن النفيس ارتفاعاً حاداً مع تآكل الثقة في الأصول الدولارية بسبب حرب ترامب التجارية وسياساته غير المتوقعة. وقد دعمت التدفقات إلى صناديق المؤشرات المتداولة المدعومة بالسبائك، وعمليات شراء البنوك المركزية، هذا الارتفاع، مع ارتفاع الأسعار شهرياً هذا العام. مع ذلك، فقد أدى الارتفاع السريع الأخير إلى إجهاد بعض المؤشرات الفنية. فقد تجاوز مؤشر القوة النسبية للسبائك على مدى 14 يوماً - وهو مقياس لسرعة وشدة التحركات - 79، متجاوزاً مستوى 70 الذي قد يشير إلى أن الارتفاع على وشك التوقف، وفق ما ذكره المحللان، ييهوي شي، وجيك لويد سميث. أصبح الدولار وسندات الخزانة، الملاذات التقليدية في أوقات الشدة، أقل جاذبية فجأة. لم يمضِ وقت طويل منذ أن توقع المستثمرون ما يُسمى بصفقة ترامب، والتي كانت تُعزز بشكل كبير الاستثنائية الأميركية، لكنها الآن تبدو أشبه بصفقة بيع أميركا. انكسر ارتباط الدولار بالعوائد الأميركية بعد 2 أبريل وانحرف مؤشر العملة الأميركية عن العوائد في ظل رسوم ترامب الجمركية. وهذا ليس سوى جزء من تحول أوسع نطاقاً، وربما مؤلم. كما أن دور الأسر الأميركية كمشتري السلع كملاذ أخير للاقتصاد العالمي، ودور الجيش الأميركي كركيزة أساسية للتحالفات الأمنية والسياسية، أصبح موضع تساؤل. وتقدر "بلومبرغ" أن المستثمرون أضافوا 18 مليار دولار من المشتريات إلى الذهب، وسندات الخزانة الأميركية شديد القصر في الأجل، وصناديق الاستثمار المتداولة منخفضة التقلبات حتى الآن في أبريل، حيث يحولون أموالهم إلى أماكن آمنة. من جانبه، قال يورغ كينر، المدير الإداري ومدير الاستثمار في سويس آسيا كابيتال (سنغافورة)، لشبكة "CNBC"، إن الأسعار الحالية لن يعكس مسارها أي إجراء في السياسات النقدية أو الاقتصادية للولايات المتحدة. "دورة الصعود بدأت للتو، ولا يمكن النظر إلى مسار الأسعار قصير الأجل". "سعر الذهب قد يصل إلى ما بين 8000 دولار و12000 دولار بحلول عام 2028".


العربية
١٧-٠٤-٢٠٢٥
- العربية
أسهم أوروبا تتراجع قبيل قرار البنك المركزي الأوروبي حول الفائدة
انخفضت الأسهم الأوروبية اليوم الخميس إذ عكف المستثمرون على دراسة نتائج الشركات لتقييم تداعيات السياسات التجارية المرتبكة للرئيس الأميركي دونالد ترامب بينما يترقبون قرار البنك المركزي الأوروبي بشأن السياسة النقدية في وقت لاحق من اليوم. الصين: سنتجاهل "لعبة أرقام الرسوم" الأميركية وانخفض المؤشر ستوكس 600 الأوروبي 0.4% بحلول الساعة 07:12 بتوقيت غرينتش. وساعد عدم نشر أنباء عن تصعيد كبير في الحرب التجارية المؤشر على الارتفاع 4% هذا الأسبوع. وأحجم المستثمرون عن أي مراهنات كبيرة قبيل عطلة نهاية أسبوع تستمر أربعة أيام احتفالا بالجمعة العظيمة وعيد القيامة، وفقا لـ"رويترز". وتراجع سهم هيرميس الفرنسية 4% بعد أن أعلنت شركة صناعة حقائب بيركين الشهيرة عن انخفاض نادر في مبيعاتها الفصلية، لتنضم إلى منافستها إل.في.إم.إتش، التي أعلنت أيضا عن مبيعات أقل من التوقعات في وقت سابق من هذا الأسبوع. وأدت الرسوم الجمركية المضادة، التي أشعلتها حرب ترامب التجارية متعددة الجبهات، إلى تقليص توقعات النمو العالمي في الأسابيع القليلة الماضية، مما أثار تقلبات في السوق تشابه تلك التي ضربت الأسواق مع تفشي جائحة كوفيد-19 في مارس آذار 2020. ومن المقرر أن يصدر البنك المركزي الأوروبي قراره بشأن أسعار الفائدة بحلول الساعة 1215 بتوقيت جرينتش، إذ تتوقع الأسواق بقوة خفض أسعار الفائدة لحماية الاقتصاد المتعثر من حالة الضبابية المرتبطة بالرسوم الجمركية. وقفز سهم شركة سيمنس للطاقة 10% بعد أن رفعت مجموعة الطاقة الألمانية توقعاتها للعام المالي الحالي بعد تحقيقها أفضل هامش ربح لها منذ انفصالها عن سيمنس. واستفاد مؤشر داكس الألماني من تلك المكاسب ليتفوق على نظرائه الأوروبيين.


شبكة عيون
١٤-٠٤-٢٠٢٥
- شبكة عيون
ارتفاع الأسواق الآسيوية بعد هدوء الحرب التجارية مؤقتا
مباشر- ارتفعت الأسواق الآسيوية اليوم الاثنين مع تراجع التوترات التجارية قليلا بعد أن قال الرئيس الأمريكي دونالد ترامب إن الإلكترونيات مثل الهواتف وأجهزة الكمبيوتر المحمولة لن تخضع لنفس الرسوم الجمركية المرتفعة مثل بعض المنتجات الأخرى . صعدت العقود الآجلة الأمريكية أيضًا بعد ارتفاع الأسهم الأمريكية يوم الجمعة. ومع ذلك، فإن ضعف الدولار الأمريكي وانخفاض أسعار النفط ألمحا إلى استمرار المخاوف بشأن مسار حرب ترامب التجارية وفق رويترز . وربح مؤشر نيكي 225 الياباني بنسبة 1.8% إلى 34,189.37 نقطة، كما ارتفع مؤشر كوسبي الكوري الجنوبي بنسبة 0.8% إلى 2,452.42 نقطة . ارتفعت أسهم شركات التكنولوجيا، حيث ارتفع سهم طوكيو إلكترون بنسبة 2%، وسهم أدفانتست، الشركة المصنعة لمعدات الاختبار، بنسبة 5.4%. وارتفع سهم سامسونج للإلكترونيات، أكبر شركة في كوريا الجنوبية، بنسبة 1.4 %. وزاد مؤشر هانغ سنغ في هونغ كونغ بنسبة 2.4% إلى 21,419.59 نقطة، في حين ارتفع مؤشر شنغهاي المركب بنسبة 0.9% إلى 3,266.26 نقطة بعد أن أعلنت الحكومة أن صادرات الصين ارتفعت بنسبة 12.4% في مارس/آذار مقارنة بالعام السابق . قال الرئيس الأمريكي دونالد ترامب إنه أعفى الهواتف الذكية وأجهزة الكمبيوتر وغيرها من الأجهزة الإلكترونية من الرسوم الجمركية بعد أن أعلنت الصين يوم الجمعة أنها ستزيد رسومها الجمركية على المنتجات الأمريكية إلى 125٪ في أحدث زيادة في أعقاب تصعيد ترامب للواردات من الصين . وصفت وزارة التجارة الصينية خطوة ترامب بأنها "خطوة صغيرة" نحو تصحيح تصرفها الخاطئ المتمثل فيما أسماه ترامب بالرسوم الجمركية المتبادلة. وحثته على إلغائها بالكامل . تتسبب التوترات المتزايدة بين أكبر اقتصادين في العالم في أضرار واسعة النطاق وركود عالمي محتمل، حتى بعد أن أعلن ترامب مؤخرًا عن توقف لمدة 90 يومًا لبعض التعريفات الجمركية على دول أخرى، باستثناء الصين . ارتفع مؤشر S&P/ASX 200 الأسترالي بنسبة 1.5% ليصل إلى 7,758.70 . وارتفع مؤشر تايكس بنسبة 0.6% في تايوان، التي يعتمد اقتصادها بشكل كبير على صادرات الرقائق الحاسوبية وغيرها من السلع التكنولوجية العالية . يوم الجمعة، ارتفع مؤشر ستاندرد آند بورز 500 بنسبة 1.8% ليصل إلى 5,363.36 نقطة، منهيًا أسبوعًا حافلا بالاضطرابات التاريخية. وارتفع مؤشر داو جونز الصناعي بنسبة 1.6% ليصل إلى 40,212.7 نقطة، بينما قفز مؤشر ناسداك المركب بنسبة 2.1% ليصل إلى 16,724.46 نقطة . ارتفعت الأسهم مع تراجع الضغوط قليلاً من داخل سوق السندات الأمريكية . عادةً ما يكون هذا السوق الأكثر ركودًا في وول ستريت، لكنه أظهر إشارات قلق قوية هذا الأسبوع، مما لفت انتباه المستثمرين وترامب . بلغ عائد سندات الخزانة الأمريكية لأجل عشر سنوات 4.466% في بداية تداولات يوم الاثنين. ويوم الجمعة، تجاوز 4.58% صباحًا، مرتفعًا من 4.01% قبل أسبوع. ويُعدّ هذا تحرّكًا كبيرًا في سوقٍ عادةً ما يقيس الأمور بأجزاء من مئة من النقطة المئوية . عادةً ما تنخفض عوائد السندات في أوقات القلق. قد يبيع المستثمرون خارج الولايات المتحدة سنداتهم الأمريكية بسبب الحرب التجارية، وقد تبيع صناديق التحوط كل ما لديها لجمع السيولة لتغطية خسائر أخرى. والأمر الأكثر إثارة للقلق هو أن الشكوك قد تتزايد حول سمعة الولايات المتحدة كأكثر مكان آمن للاحتفاظ بالسيولة النقدية في العالم بسبب إجراءات ترامب المحمومة والمتقطعة بشأن الرسوم الجمركية .