
إصابة شرطيين خلال أعمال شغب في لوس أنجلوس على خلفية احتجاجات الهجرة
جو 24 :
أصيب شرطيان تعرضا للدهس بدراجة نارية خلال احتجاجات في لوس أنجلس الأمريكية على سياسة الهجرة التي تبناها الرئيس دونالد ترامب.
وتحولت حملة إنفاذ قوانين الهجرة والجمارك الأمريكية (ICE) للكشف عن المهاجرين غير الشرعيين في وسط لوس أنجلوس يوم 7 يونيو إلى مواجهات مع المحتجين.
وفي نفس اليوم، هدد حاكم كاليفورنيا جافين نيوسوم بأن الولاية قد تمتنع عن دفع الضرائب الفيدرالية ردًا على التخفيضات المحتملة في التمويل الفيدرالي من إدارة ترامب.
وفي 8 يونيو، أعلنت المتحدثة باسم البيت الأبيض كارولين ليفيت أنه سيتم نشر قوات الحرس الوطني البالغ عددها ألفي فرد في المدينة بسبب الاحتجاجات.
وذكرت الشرطة في بيان نشر على منصة "إكس": "حاول سائقا دراجتين ناريتين اختراق الحواجز عند تقاطع ألاميدا وتيمبل. وأصيب شرطيان جراء الاصطدام. تم اعتقال السائقين، ويتم تقديم الإسعافات للشرطيين المصابين في المكان".
كما أفادت الشرطة بأن المحتجين أغلقوا الطرق وأشعلوا النيران في السيارات. وتعمل فرق الإطفاء على الوصول إلى موقع الحريق.
واعترفت السلطات بأن هذه الاحتجاجات هي تجمع غير مرخص.
وتُعتبر كاليفورنيا معقلا تقليديا للحزب الديمقراطي، وقد انتقدها ترامب مرارا.
وكانت إدارة ترامب قد ألغت سابقًا مشاريع لمنع الفيضانات بقيمة 126.4 مليون دولار، وانتقدت إجراءات حكومة كاليفورنيا في مكافحة حرائق الغابات.
و وعد ترامب في أول خطاب له كرئيس للولايات المتحدة رقم 47 في يوم تنصيبه في 20 يناير، بوقف تدفق المهاجرين غير الشرعيين فورا وبدء عملية ترحيل الملايين منهم.
كما أعلن حالة الطوارئ الوطنية بسبب الوضع على الحدود الجنوبية للولايات المتحدة.
المصدر: نوفوستي
تابعو الأردن 24 على

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


سواليف احمد الزعبي
منذ ساعة واحدة
- سواليف احمد الزعبي
باحث تنبأ بانهيار أميركا يقول: التفكك بدأ للتو
#سواليف قبل 15 عاما، وفي ظل الارتفاع السريع لوسائل التواصل الاجتماعي والتعافي البطيء من #الركود_الكبير، وتحديدا في منتصف ولاية الرئيس الأميركي باراك #أوباما، حذر #أستاذ في #جامعة_كونيتيكت من أن #الولايات_المتحدة تتجه نحو عقد يتسم بعدم الاستقرار السياسي بشكل متزايد. وفي حينه، بدا أن هذا التحذير مخالف للواقع، فالاقتصاد العالمي كان يتعافى من #الأزمة_المالية، وكان النظام السياسي الأميركي لا يزال يعيش في تفاؤل ما بعد الحرب الباردة رغم التصدعات التي بدأت تظهر فيه، وفق تقرير نشرته مجلة نيوزويك. لكن بيتر تورتشين، عالم البيئة الذي تحول إلى مؤرخ، كان له رأي آخر استنادا لما لديه من بيانات. وأجرت المجلة الأميركية مقابلة معه في أعقاب #الاحتجاجات المتصاعدة ونشر قوات الحرس الوطني في #لوس_أنجلوس في ظل حملة الرئيس دونالد #ترامب على #المهاجرين. وذكرت المجلة أن تنبؤات تورتشين بشأن ما سيحدث قد صدقت بدقة غريبة على ما يبدو. ففي تحليل نشرته مجلة 'نيتشر' عام 2010، حدد تورتشين عدة علامات تحذيرية مثل ركود الأجور، ووجود فجوة متزايدة في الثروة، وفائض في النخب المتعلمة لا يقابلها وظائف تناسب مؤهلاتها، وعجز مالي متسارع. وقال إن كل هذه الظواهر وصلت إلى نقطة تحول في السبعينيات. النظرية الهيكلية واستند تورتشين في تنبؤاته إلى إطار عمل يُعرف باسم النظرية الهيكلية الديموغرافية التي تضع نموذجا لكيفية تفاعل القوى التاريخية -التي تتجلى في عدم المساواة الاقتصادية وتنافس النخبة وسلطة الدولة- لدفع دورات عدم الاستقرار السياسي. وفي المقابلة، قال تورتشين -الذي يعمل حاليا أستاذا فخريا في جامعة يوكون- إن كل واحد من تلك المؤشرات تقريبا ازداد حدة، مشيرا إلى الركود الفعلي في الأجور، وتأثيرات الذكاء الاصطناعي على الطبقة المهنية والمالية العامة التي لا يمكن التحكم فيها بشكل متزايد. ويجادل المؤرخ بأن العنف في الولايات المتحدة يميل إلى التكرار كل 50 عاما تقريبا، لافتا إلى نوبات من الاضطرابات حدثت في الأعوام 1870 و1920 و1970 و2020. ويضيف أن أحد أوضح أوجه الشبه التاريخية بما يحدث الآن هو عقد السبعينيات. فقد شهد ذلك العقد ظهور حركات راديكالية من حرم الجامعات وجيوب الطبقة الوسطى، ليس فقط في الولايات المتحدة، ولكن في جميع أنحاء الغرب. وقال للمجلة إنه كان قد توقع في عام 2010، أن تشهد الولايات المتحدة فترة من عدم الاستقرار السياسي ثلاثية الأبعاد مع بداية القرن الــ21، مدفوعة بتفاقم الفقر الشعبي، والإفراط في إنتاج النخب، والضعف في قدرات الدولة. مجتمع متوتر ووفقا لنموذجه، فإن صعود ترامب لم يكن سببا للأزمة السياسية في أميركا، بل كان أحد الأعراض التي انبثقت من مجتمع متوتر بالفعل بسبب اتساع نطاق عدم المساواة وتشبع الدولة من أعداد النخب. ومن وجهة نظر تورتشين، غالبا ما تنشأ شخصيات مثل ترامب عندما تبدأ طبقة متنامية من النخب المضادة والمؤلفة من أفراد طموحين ومؤهلين لكنهم معزولون عن السلطة، في تحدي الوضع الراهن. وقال: 'لقد ازدادت المنافسة بين النخب بشكل أكبر، مدفوعة الآن في الغالب بتقلص المعروض من المناصب بالنسبة لهم'. وقد ردد هذه النظرية عالم الاجتماع في جامعة واين ستيت جوكا سافولاينن، الذي جادل في مقال رأي نُشر مؤخرا في صحيفة وول ستريت جورنال بأن الولايات المتحدة تخاطر بخلق طبقة فكرية راديكالية قوامها أفراد تلقوا تعليما عاليا جدا، وأُقصوا من مؤسسات الدولة. وحذّر سافولاينن من أن سياسات عهد ترامب -مثل تفكيك برامج التنوع والمساواة والاندماج، والبحوث الأكاديمية، وتقليص المؤسسات العامة- قد تؤدي إلى تسريع وتيرة الاضطرابات التي حدثت في السبعينيات. وأشار إلى أن سياسات الرئيس ترامب يمكن أن تزيد من حدة هذه الديناميكية. وبدوره، يعتقد تورتشين أن النظام الأميركي دخل ما يسميها 'الحالة الثورية'، وهي مرحلة تاريخية لم يعد من الممكن لمؤسسات الدولة من خلال آلياتها ونظمها احتواء الظروف المزعزعة للاستقرار. وختم بالقول إن كل هذه المؤشرات تكتسب، 'لسوء الحظ'، زخما متزايدا.


الوكيل
منذ ساعة واحدة
- الوكيل
أمريكا .. راكب يتأخر عن الطائرة فيبلّغ عن قنبلة على متنها
الوكيل الإخباري- اضافة اعلان أعلنت السلطات الأميركية اعتقال رجل من ولاية ميشيغان أبلغ شركة الطيران بوجود قنبلة على متن طائرة تخلّف عن رحلتها.ووفقًا لبيان صادر عن المدعي العام الأميركي في ولاية ميشيغان، جيروم إ. غورغون جونيور، وقعت الحادثة صباح الخميس الماضي قرابة الساعة 6:25 صباحًا في مطار ديترويت متروبوليتان.وأوضحت التحقيقات أن جون تشارلز روبنسون، البالغ من العمر 23 عامًا من مدينة مونرو بولاية ميشيغان، استخدم هاتفًا محمولًا للاتصال بشركة "سبيريت إيرلاينز"، وأبلغهم بمعلومات زائفة حول وجود قنبلة على متن الرحلة رقم 2145 المتجهة من ديترويت إلى لوس أنجلوس.وجاء في نص إفادة المحققين أن روبنسون قال خلال المكالمة: "كنت أتحدث بشأن الرحلة 2145، لأن لدي معلومات عنها، سيكون هناك شخص سيحاول تفجير المطار، وهناك من سيحاول تفجير تلك الرحلة 2145".وعلى الفور، تم إلغاء الرحلة وإنزال جميع الركاب وأفراد الطاقم كإجراء احترازي. وقالت السلطات إن فرق الكشف عن المتفجرات التابعة لمكتب التحقيقات الفيدرالي حضرت إلى الموقع وفتشت الطائرة بالكامل، ولم يُعثر على أي مواد متفجرة أو تهديد حقيقي.وخلال التحقيق، اكتشف العملاء الفيدراليون أن روبنسون كان يُفترض أن يكون على متن الرحلة 2145، لكنه فوتها وتم إبلاغه في البوابة بأنه بحاجة إلى إعادة الحجز على رحلة أخرى.وتم اعتقاله لاحقًا عند عودته إلى المطار لمحاولة الصعود على متن رحلة جديدة إلى لوس أنجلوس.وذكرت السلطات أن روبنسون، بعد توقيفه، استمع إلى تسجيل المكالمة التي أجراها بنفسه، وأقرّ بأنه هو من قام بالاتصال، مؤكدًا أن رقم الهاتف المستخدم هو رقمه الشخصي، وقد استخدمه لمدة تقارب ست سنوات، كما أعطى موافقة خطية لتفتيش هاتفه المحمول.وقد وُجّهت إلى روبنسون تهمتان:استخدام هاتف محمول لتهديد أو نقل معلومات كاذبة تتعلق بمحاولة أو نية لتفجير طائرة باستخدام مادة متفجرة.تقديم بلاغ كاذب وإثارة الذعر.وقال المدعي العام غورغون: "لا أحد في أميركا يريد سماع كلمتي 'قنبلة وطائرة' في جملة واحدة، مثل هذه التهديدات تقوّض الشعور الجماعي بالأمن وتهدر موارد أجهزة إنفاذ القانون".من جهته، قال العميل الخاص المسؤول عن مكتب التحقيقات الفيدرالي في ديترويت، شيفوريا غيبسون: "أي شخص يهدد بتفجير طائرة ويعرض السلامة العامة للخطر سيتم التحقيق معه بسرعة وتقديمه للعدالة".ووفقًا للوثائق القضائية، مثل روبنسون أمام المحكمة الفيدرالية في ديترويت بعد ظهر يوم الجمعة، وتم الإفراج عنه بكفالة مالية قدرها 10 آلاف دولار، ومن المقرر أن تُعقد جلسة الاستماع الأولية في قضيته في 27 يونيو الجاري.وتواصل وكالة التحقيقات الفيدرالية التحقيق في القضية حتى الآن.


الوكيل
منذ 3 ساعات
- الوكيل
ترامب: إيران تشارك في مفاوضات وقف إطلاق النار بغزة
الوكيل الإخباري- كشف الرئيس الأمريكي دونالد ترامب عن مشاركة إيران في مفاوضات وقف إطلاق النار في قطاع غزة بين إسرائيل و"حماس"، مقابل الإفراج عن الأسرى في القطاع. وأوضح ترامب للصحفيين في البيت الأبيض: "تجرى حالياً مفاوضات مكثفة بيننا وبين حماس وإسرائيل، وإيران تشارك فيها بالفعل. سنرى ما سيحدث في غزة، لكن هدفنا الأساسي هو استعادة الأسرى". ولم يتطرق ترامب إلى تفاصيل مشاركة إيران، كما لم يصدر أي رد من البيت الأبيض حتى الآن حول طلب توضيح دور طهران في هذه المفاوضات. ومن جانبها، لم تعلق البعثة الإيرانية لدى الأمم المتحدة في نيويورك فوراً على تصريحات ترامب. اضافة اعلان يأتي ذلك في وقت تقدمت فيه الولايات المتحدة باقتراح لوقف إطلاق النار لمدة 60 يوماً بين إسرائيل و"حماس"، حيث أعلنت إسرائيل موافقتها على الشروط، بينما رفضتها الحركة الفلسطينية حتى الآن. وبحسب الاقتراح الأمريكي، سيتم الإفراج عن 28 أسيرا إسرائيلياً، بينهم جثامين بعض الضحايا، خلال الأسبوع الأول، مقابل إطلاق سراح 1236 أسيراً فلسطينياً ورفات 180 فلسطينياً. وفي سياق متوازٍ، تواصل الولايات المتحدة وإيران مفاوضات منفصلة حول برنامج طهران النووي، في محاولة للتوصل إلى اتفاق جديد بين الجانبين. يذكر أن مصر وقطر تلعبان دورا رئيسيا في الوساطة بين حماس وإسرائيل للتوصل إلى اتفاق ينهي الحرب في غزة، إضافة إلى دور محدود للمخابرات التركية.