
إعلام إيراني: مقتل الرئيس الأسبق أحمدي نجاد بالرصاص في طهران
يمن مونيتور/ وكالات
أفادت وسائل إعلام إيرانية بمقتل الرئيس الإيراني الأسبق محمود أحمدي نجاد، بالرصاص في أحد شوارع طهران.
وفي وقت سابق، قال الرئيس الأمريكي دونالد ترامب، اليوم الثلاثاء: 'نعلم تماما أين يختبئ المرشد الإيراني علي خامنئي لكننا لن نغتاله'.
وصرح ترامب، بأنه تم السيطرة بشكل 'كامل وشامل' على سماء إيران، مضيفًا أن طهران كانت تمتلك سابقًا 'أجهزة تتبع جوية جيدة ومعدات دفاعية أخرى'.
وأكد ترامب في تصريحاته، أن إيران 'باتت قريبة جدًا من امتلاك سلاح نووي'، مشددًا على أن بلاده لا تقدم أي ضمانات بشأن احتمال تدخلها في الصراع العسكري المتصاعد بين إيران وإسرائيل.
وأضاف: 'تصريحات إيران الأخيرة لا تعني لي شيئًا'، في إشارة إلى التهديدات الإيرانية بالرد على الضربات الإسرائيلية الأخيرة.
تأتي هذه التصريحات في ظل تصاعد التوترات بالمنطقة، حيث أعلنت وسائل إعلام إيرانية عن انقطاع واسع للإنترنت في مختلف أنحاء البلاد.
وتحذر أطراف دولية من احتمال انزلاق الوضع إلى مواجهة شاملة، في ظل تعثر المساعي الدبلوماسية لاحتواء الأزمة المتصاعدة بين طهران وتل أبيب. مقالات ذات صلة
هاشتاغز

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


اليمن الآن
منذ 20 دقائق
- اليمن الآن
(شبح العراق يتجدد).. هل يقع ترامب بخطأ نائب بوش الابن في إيران؟!
أخبار وتقارير تقرير (الأول) المحرر السياسي: مع تصاعد التوتر بين إيران وإسرائيل، وتصريحات الرئيس الأميركي السابق دونالد ترامب التي حملت نبرة تصعيدية غير مسبوقة، بدأ بعض المراقبين يتساءلون: هل يعيد ترامب أخطاء إدارة بوش الابن، وتحديدًا نائبه ديك تشيني، في التورط بحرب كبرى بسبب "تهديدات غير مؤكدة"؟ ففي الوقت الذي تحاصر فيه النيران الشرق الأوسط، تحاصر الذاكرة السياسية الأميركية نفسها بخطاب مشابه سمعه العالم قبل أكثر من عقدين قبيل غزو العراق. التهديدات: نفس اللغة.. لكن خصم مختلف في الأيام الأخيرة، أعلن ترامب أن الولايات المتحدة "تتحكم تمامًا في سماء إيران"، محذرًا من أن بلاده "تعرف مكان خامنئي"، ملوّحًا بالقدرة على الضرب في أي وقت، دون التورط رسميًّا في حرب. هذه اللغة – المبنية على استعراض القوة والاستخبارات – تُذكّر بشكل مباشر بخطاب ديك تشيني عام 2002، عندما أكد أن "صدام حسين يمتلك أسلحة دمار شامل"، مستخدمًا نفس نبرة اليقين والمعلومة الاستخبارية السرية. لكن التاريخ أثبت لاحقًا أن تلك المعلومات كانت مضلّلة، وأن الحرب بنيت على تهويل لا تدقيق. البنية العسكرية: التجهيز أكثر من الردع إرسال حاملة طائرات، مقاتلات الشبح، وصواريخ دفاعية متقدمة إلى الشرق الأوسط ليس بالأمر الرمزي، بل خطوة عملياتية توحي بأن أمريكا تقترب من "خيارات أبعد من الردع". وهذا تحديدًا ما حدث عام 2002، حين بُنيت القواعد العسكرية استعدادًا لما كان يُروّج أنه "حرب قصيرة" وانتهى بأطول حرب في تاريخ الولايات المتحدة. الفارق السياسي.. لكن الخطأ ممكن صحيح أن ترامب ليس في موقع الرئاسة حاليًا، لكن تأثيره الفعلي في رسم المواقف الاستراتيجية لا يزال حاضرًا، خاصة في ظل انتخابات رئاسية مرتقبة قد تحوّل هذه الحرب إلى ورقة انتخابية. ديك تشيني لم يكن رئيسًا، لكنه قاد الخطاب السياسي نحو الحرب. اليوم، يلعب ترامب الدور نفسه عبر الإعلام ومواقع التواصل والتأثير في الحزب الجمهوري. الخطأ المحتمل هو نفسه: المبالغة في التهديد الإيراني، وتسويق الخطر النووي أو "الخطر على إسرائيل" كذريعة للتدخل الأميركي، دون استراتيجية خروج واضحة أو حسابات واقعية للخسائر. السيناريو نفسه.. هل يتغيّر المصير؟ ربما لا يريد ترامب دخول حرب جديدة، وربما يستخدم نبرة التصعيد لكسب نقاط تفاوضية أو انتخابية، لكن التاريخ يُحذّر من خط رفيع بين التهويل والتورط. فكما كتب المؤرخ الأميركي جيمس فالرز عن العراق: "كل الحروب تبدأ بعبارة: نحن نعلم ما لا يعرفه الآخرون". والسؤال اليوم: هل فعلاً تعلم واشنطن ما يكفي، أم أنها تعيد لعب دور تشيني من جديد؟


اليمن الآن
منذ 23 دقائق
- اليمن الآن
إب: نهاية مأساوية لشاب رفض والد زوجته إعادتها له .. ومطالبات بالتحقيق
أقدم شاب في مديرية العدين بمحافظة إب، وسط اليمن، على الانتحار شنقًا، بعد خلافات أسرية مع عمه، والد زوجته، الذي رفض إعادتها إليه، في واقعة مأساوية هزّت سكان المنطقة . وقالت مصادر محلية " إن الشاب بلال محمد أحمد مرشد القربسي، وهو من أبناء عزلة بني عبدالله في مديرية العدين، عُثر عليه مشنوقًا داخل منزله الواقع في منطقة وادي عنه . وأضافت المصادر أن الشاب بلال دخل في خلافات مع عمه، والد زوجته، بعد قيام الأخير بأخذ ابنته إلى منزل الأسرة، ورفضه إعادتها إلى زوجها، ما تسبب في تدهور حالة الشاب النفسية، ودفعه إلى الانتحار، بحسب المعلومات الأولية . وأكدت المصادر أن الشاب بلال لم يكن يعاني من أية مشاكل نفسية أو اضطرابات عصبية ، مشيرة إلى وجود مطالبات من أهالي المنطقة بفتح تحقيق عاجل وشفاف لكشف ملابسات الحادثة، ومعرفة الدوافع التي أوصلت الشاب إلى هذه النهاية المأساوية. وتُعد هذه الحادثة واحدة من عدة حالات انتحار شهدتها محافظة إب مؤخرًا، في ظل ظروف معيشية ونفسية صعبة يعيشها المواطنون، وانعدام الحلول الاجتماعية العادلة في القضايا الأسرية.


اليمن الآن
منذ 28 دقائق
- اليمن الآن
إسرائيل تعترض موجة جديدة من الصواريخ الإيرانية
أعلن جيش الاحتلال الإسرائيلي، مساء الثلاثاء 18 يونيو 2025، أن أنظمته الدفاعية الجوية تعمل على التصدي لتهديدات صاروخية جديدة قادمة من إيران، في تطور يُنذر بمزيد من التصعيد في المنطقة. وبحسب ما نقلته شبكة "سكاي نيوز عربية"، فإن الدفاعات الجوية الإسرائيلية باشرت اعتراض صواريخ إيرانية دون الكشف عن المواقع المستهدفة أو حجم الأضرار. ويأتي هذا التطور بعد أيام من سلسلة ضربات متبادلة طالت منشآت حساسة، بينها مواقع نووية في إيران، وسط مخاوف دولية من انزلاق المنطقة نحو مواجهة أوسع.