شيرين رضا: والدي قالي الستات مش هتحبك.. لكن الجمال نعمة وأنا مبسوطة بها

قالت الفنانة شيرين رضا، إنها بدأت مسيرتها في عالم الإعلانات في سن الحادية عشرة، مشيرة إلى أن أول إعلان لها كان لشركة للأدوات الصحية، معقبة: «كنت بسقف للحمامات على البحر، كنت بسقف للبانيو والتواليت والحوض، على البحر، أي كلام».
وأضافت خلال لقاء لبرنامج «معكم منى الشاذلي» المذاع عبر شاشة «ON E» أن سر عدم خوفها من الكاميرا في هذا السن المبكر يعود لوالدها، مشيرة إلى الفنان الراحل محمود رضا كان محبا للتصوير، قائلة: «كانت هوايته التصوير، وكان عنده كاميرا سينما صغيرة ويقعد يصورني، فتعودت على الكاميرا ومكنتش بخاف منها».وردت على سؤال الإعلامية منى الشاذلي حول ما إذا كان جمالها مثل «نعمة أم نقمة» في مسيرتها وحياتها، قائلة: «نعمة طبعا، الحمد لله، ربنا منحني هدية».وكشفت عن نصيحة الفنان محمود رضا، قائلة: «أبويا قال لي وأنا صغيرة: أنتِ حلوة أوي، وهيجيلك مشاكل كثير بسبب حلاوتك، فهمني وقال لي إن الستات مش هتحبك والرجالة هتحبك، لكن أنا انبسطت بالنعمة، مش مهم الناس اتبسطت أو لأ، المهم أنا أكون مبسوطة».

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعلم مع الذكاء الاصطناعيالتحقق من الحقائقتحويل النص إلى كلامملخص الذكاء الاصطناعي

أخبار ذات صلة

أخبارك

منذ 3 ساعات

• أخبارك

شيرين رضا: والدي قالي الستات مش هتحبك.. لكن الجمال نعمة وأنا مبسوطة بها

قالت الفنانة شيرين رضا، إنها بدأت مسيرتها في عالم الإعلانات في سن الحادية عشرة، مشيرة إلى أن أول إعلان لها كان لشركة للأدوات الصحية، معقبة: «كنت بسقف للحمامات على البحر، كنت بسقف للبانيو والتواليت والحوض، على البحر، أي كلام». وأضافت خلال لقاء لبرنامج «معكم منى الشاذلي» المذاع عبر شاشة «ON E» أن سر عدم خوفها من الكاميرا في هذا السن المبكر يعود لوالدها، مشيرة إلى الفنان الراحل محمود رضا كان محبا للتصوير، قائلة: «كانت هوايته التصوير، وكان عنده كاميرا سينما صغيرة ويقعد يصورني، فتعودت على الكاميرا ومكنتش بخاف منها». وردت على سؤال الإعلامية منى الشاذلي حول ما إذا كان جمالها مثل «نعمة أم نقمة» في مسيرتها وحياتها، قائلة: «نعمة طبعا، الحمد لله، ربنا منحني هدية». وكشفت عن نصيحة الفنان محمود رضا، قائلة: «أبويا قال لي وأنا صغيرة: أنتِ حلوة أوي، وهيجيلك مشاكل كثير بسبب حلاوتك، فهمني وقال لي إن الستات مش هتحبك والرجالة هتحبك، لكن أنا انبسطت بالنعمة، مش مهم الناس اتبسطت أو لأ، المهم أنا أكون مبسوطة».

مصرس

منذ 6 ساعات

• مصرس

شيرين رضا: والدي قالي الستات مش هتحبك.. لكن الجمال نعمة وأنا مبسوطة بها

قالت الفنانة شيرين رضا، إنها بدأت مسيرتها في عالم الإعلانات في سن الحادية عشرة، مشيرة إلى أن أول إعلان لها كان لشركة للأدوات الصحية، معقبة: «كنت بسقف للحمامات على البحر، كنت بسقف للبانيو والتواليت والحوض، على البحر، أي كلام». وأضافت خلال لقاء لبرنامج «معكم منى الشاذلي» المذاع عبر شاشة «ON E» أن سر عدم خوفها من الكاميرا في هذا السن المبكر يعود لوالدها، مشيرة إلى الفنان الراحل محمود رضا كان محبا للتصوير، قائلة: «كانت هوايته التصوير، وكان عنده كاميرا سينما صغيرة ويقعد يصورني، فتعودت على الكاميرا ومكنتش بخاف منها».وردت على سؤال الإعلامية منى الشاذلي حول ما إذا كان جمالها مثل «نعمة أم نقمة» في مسيرتها وحياتها، قائلة: «نعمة طبعا، الحمد لله، ربنا منحني هدية».وكشفت عن نصيحة الفنان محمود رضا، قائلة: «أبويا قال لي وأنا صغيرة: أنتِ حلوة أوي، وهيجيلك مشاكل كثير بسبب حلاوتك، فهمني وقال لي إن الستات مش هتحبك والرجالة هتحبك، لكن أنا انبسطت بالنعمة، مش مهم الناس اتبسطت أو لأ، المهم أنا أكون مبسوطة».

الأسبوع

منذ 10 ساعات

• الأسبوع

في أول ظهور له.. ماذا قال مينا مسعود عن «في عز الضهر»؟

مينا مسعود وشيرين رضا مع منى الشاذلي أحمد خالد أعرب النجم العالمي مينا مسعود، عن سعادته بفيلمه «في عز الضهر»، قائلًا: «منذ طفولتي وأنا أحلم بتقديم فيلم في مصر». ومينا مسعود قال خلال لقائه ببرنامج «معكم منى الشاذلي»: «منذ طفولتي وأنا أحلم بتقديم فيلم في مصر، وعندما عرض عليّ المخرج مرقس عادل فكرة العمل، أحببتها للغاية لعدة أسباب، أهمها أن الفيلم يجمع بين الأكشن والدراما، بالإضافة إلى فريق العمل المميز». أبطال فيلم «في عز الضهر» وشارك في بطولة فيلم «في عز الضهر بطولة» نخبة من أبرز النجوم وعلى رأسهم مينا مسعود، إيمان العاصي، شيرين رضا وبيومى فؤاد ومحمد على رزق وجميلة عوض ومحمود البزاوى ومحمود حجازي وأحمد عزيز ومحمد عز وهو من إنتاج الإخوة المتحدين وتأليف كريم سرور وإخراج مرقس عادل. يشار إلى أن «في عز الضهر» هو أول فيلم مصري عالمي من بطولة النجم العالمي مينا مسعود، وتدور أحداثه حول رحلة شاب مصري يتم تجنيده في أخطر مافيا دولية، لكنه يعود لبلده ويختار الطريق الأصعب: الخلاص والهوية.