logo
سحابة سامة تجبر 160 ألف شخص على البقاء في منازلهم

سحابة سامة تجبر 160 ألف شخص على البقاء في منازلهم

الإمارات اليوم١٠-٠٥-٢٠٢٥

أعلنت خدمات الطوارئ الإسبانية اليوم (السبت) أن نحو 160 ألف شخص في منطقة قطالونيا شمال شرق البلاد تلقوا تحذيرات من أجل البقاء في منازلهم بعد أن تسبب حريق اندلع في منطقة صناعية بتصاعد سحابة سامة من مادة الكلورين فوق منطقة شاسعة.
واندلع الحريق في شركة لمنتجات تنظيف حمامات السباحة في فيلانوفا إي لا جيلترو، وهي بلدة تقع على بعد 48 كيلومتراً جنوبي برشلونة، وتسبب في تصاعد سحابة كثيفة من دخان الكلورين فوق المنطقة.
وقالت خدمة الحماية المدنية على إكس «إذا كنتم في المنطقة المتضررة، فلا تغادروا منازلكم أو أماكن عملكم».
وذكرت خدمات الطوارئ القطالونية أنه لم تقع إصابات في الحريق، لكن جرى إرسال رسائل نصية لهواتف سكان خمس بلدات تطلب منهم البقاء في منازلهم.
وقال خورخي فينوياليس ألونسو مالك المصنع لإذاعة (راك1) المحلية: «من الصعب جداً اشتعال الكلورين، لكن عندما يحدث ذلك، يصعب إخماده».
وأضاف أن سبب الحريق ربما يكون بطارية ليثيوم.
وجرى وقف عبور القطارات التي كان من المقرر أن تمر من المنطقة، وأغلقت الطرق وألغيت فعاليات أخرى.
وأوضح خوان رامون كابيلو المتحدث باسم الحماية المدنية لقناة (تي.في.إي) التلفزيونية أن الحريق تحت السيطرة.

Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

سحابة سامة تجبر 160 ألفاً على البقاء في منازلهم
سحابة سامة تجبر 160 ألفاً على البقاء في منازلهم

صحيفة الخليج

time١٠-٠٥-٢٠٢٥

  • صحيفة الخليج

سحابة سامة تجبر 160 ألفاً على البقاء في منازلهم

أعلنت خدمات الطوارئ الإسبانية، السبت، أن نحو 160 ألف شخص في منطقة كتالونيا شمال شرقي البلاد تلقوا تحذيرات من أجل البقاء في منازلهم بعد أن تسبب حريق اندلع في منطقة صناعية في تصاعد سحابة سامة من مادة الكلورين فوق منطقة شاسعة. واندلع الحريق في شركة لمنتجات تنظيف المسابح في فيلانوفا إي لا جيلترو، وهي بلدة تقع على بعد 48 كيلومتراً جنوبي برشلونة، وتسبب في تصاعد سحابة كثيفة من دخان الكلورين فوق المنطقة. وقالت خدمة الحماية المدنية على إكس «إذا كنتم في المنطقة المتضررة، فلا تغادروا منازلكم أو أماكن عملكم». وذكرت خدمات الطوارئ الكتالونية أنه لم تقع إصابات في الحريق، لكن جرى إرسال رسائل نصية لهواتف سكان خمس بلدات تطلب منهم البقاء في منازلهم. وقال خورخي فينوياليس ألونسو مالك المصنع لإذاعة محلية «من الصعب جداً اشتعال الكلورين، لكن عندما يحدث ذلك، يصعب إخماده». وأضاف أن سبب الحريق ربما يكون بطارية ليثيوم. وجرى وقف عبور القطارات التي كان من المقرر أن تمر من المنطقة، وأغلقت الطرق وألغيت فعاليات أخرى. وأوضح خوان رامون كابيلو المتحدث باسم الحماية المدنية لقناة (تي.في.إي) التلفزيونية أن الحريق تحت السيطرة.

سحابة سامة تجبر 160 ألف شخص على البقاء في منازلهم
سحابة سامة تجبر 160 ألف شخص على البقاء في منازلهم

الإمارات اليوم

time١٠-٠٥-٢٠٢٥

  • الإمارات اليوم

سحابة سامة تجبر 160 ألف شخص على البقاء في منازلهم

أعلنت خدمات الطوارئ الإسبانية اليوم (السبت) أن نحو 160 ألف شخص في منطقة قطالونيا شمال شرق البلاد تلقوا تحذيرات من أجل البقاء في منازلهم بعد أن تسبب حريق اندلع في منطقة صناعية بتصاعد سحابة سامة من مادة الكلورين فوق منطقة شاسعة. واندلع الحريق في شركة لمنتجات تنظيف حمامات السباحة في فيلانوفا إي لا جيلترو، وهي بلدة تقع على بعد 48 كيلومتراً جنوبي برشلونة، وتسبب في تصاعد سحابة كثيفة من دخان الكلورين فوق المنطقة. وقالت خدمة الحماية المدنية على إكس «إذا كنتم في المنطقة المتضررة، فلا تغادروا منازلكم أو أماكن عملكم». وذكرت خدمات الطوارئ القطالونية أنه لم تقع إصابات في الحريق، لكن جرى إرسال رسائل نصية لهواتف سكان خمس بلدات تطلب منهم البقاء في منازلهم. وقال خورخي فينوياليس ألونسو مالك المصنع لإذاعة (راك1) المحلية: «من الصعب جداً اشتعال الكلورين، لكن عندما يحدث ذلك، يصعب إخماده». وأضاف أن سبب الحريق ربما يكون بطارية ليثيوم. وجرى وقف عبور القطارات التي كان من المقرر أن تمر من المنطقة، وأغلقت الطرق وألغيت فعاليات أخرى. وأوضح خوان رامون كابيلو المتحدث باسم الحماية المدنية لقناة (تي.في.إي) التلفزيونية أن الحريق تحت السيطرة.

رشفة من المياه الفوارة تتسبب بحادث غريب.. رجل الأعمال ظل في المستشفى 3 أسابيع
رشفة من المياه الفوارة تتسبب بحادث غريب.. رجل الأعمال ظل في المستشفى 3 أسابيع

الإمارات اليوم

time١٠-٠٥-٢٠٢٥

  • الإمارات اليوم

رشفة من المياه الفوارة تتسبب بحادث غريب.. رجل الأعمال ظل في المستشفى 3 أسابيع

لم يتمكن رجل إسباني من تناول أي طعام أو سوائل لمدة ثلاثة أسابيع، بعد تناول رشفة بسيطة من المياه الفوارة المعبأة في أحد المطاعم. واضطر بابلو غونزاليس، رجل الأعمال البالغ من العمر 42 عاماً، للرقود في مستشفى في مدينة فيغو لثلاثة أسابيع، بعد تعرضه لحادث غريب لم يُكشف عن سببه بعد. وبعد تناوله الطعام في مطعم يقدم المقبلات مع بعض الأصدقاء، طلب غونزاليس زجاجة مياه معدنية فوارة مع كوب من الثلج وشريحة ليمون. كانت المياه من علامة معروفة، وبدت الزجاجة مغلقة بإحكام، على حد تعبيره، لكن ما يتذكره بوضوح هو شعوره بحرقة في فمه بعد ثوانٍ فقط من أول رشفة. كان رد فعله فورياً؛ قفز من كرسيه، ونظر في الكوب، فرأى أن السائل كان مصفراً. تناول رشفة من مشروب أحد رفاقه وركض إلى حمام المطعم ليغسل فمه. يتذكر أنه «أعماه» الألم، واحتاج إلى مساعدة أصدقائه لمجرد الوقوف. ولأن أعراضه لم تتحسن حتى بعد شرب سوائل أخرى، تم استدعاء سيارة إسعاف نقلت بابلو على الفور إلى مستشفى بوفيزا، إذ لم يتمكن الأطباء إلا من تأكيد إصابته بحروق داخلية ومحاولة تخفيف الألم بمسكنات الألم. ولاحقاً صرّح الرجل لصحيفة «إل فارو دي فيغو» المحلية أن مريئه ومعدته كانا محترقين لدرجة أنهما أسودا، والسبب الوحيد في قلة تأثر فمه هو أنه غسله بالماء بسرعة بعد تلك الرشفة الأولى. ولمدة 15 يوماً بعد الحادثة، لم يتمكن بابلو غونزاليس من تناول أي طعام أو سوائل. وبدأت معدته تتعافى، لكن الأطباء يقولون إن مريئه لا يزال يعاني من ضرر بالغ. وتناول رشفة الماء الأولى في 28 أبريل الماضي، لكن الأطباء ما زالوا غير متأكدين مما إذا كان سيتعافى تماماً أو كم من الوقت سيستغرق ذلك. أما سبب الحروق، فلا يزال غامضاً. إذ فحصت الشرطة تسجيلات المراقبة بحثاً عن أي شبهة جنائية، لكنها لم تعثر على أي شيء ذي صلة حتى الآن، وتمكنت من مصادرة زجاجة المياه المعدنية لتحليلها، ولكن يبدو أن الزجاجة أُفرغت قبل وصول الشرطة، وإن كان من المتوقع أن تبقى آثار أي مادة قد تكون سببت حروق بابلو واضحة. السبب الأكثر ترجيحاً هو تلوث الزجاجة أو الثلج بنوع من مواد التنظيف، على الرغم من أن صاحب المطعم يستبعد هذا الاحتمال.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store