
فيديو أرامكو توقع صفقة دولية بـ11 مليار دولار لتعزيز إنتاج الغاز في الجافورة
شاهد فيديو أرامكو توقع صفقة دولية بـ11 مليار دولار لتعزيز إنتاج الغاز في الجافورة من الاخبارية
شاهد الفيديو:
مدة الفيديو : 00:00:41
هاشتاغز

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة

صحيفة عاجل
منذ ساعة واحدة
- صحيفة عاجل
الخُردة المعدنية: نفاية مهملة أم ثروة اقتصادية مستدامة
كذلك، يوضح تقرير Grand View Research لعام 2023 أن حجم سوق إعادة تدوير المعادن بلغ نحو 850 مليار دولار، ومن المتوقع أن يتجاوز 1.1 تريليون دولار بحلول عام 2030، ما يعكس المكانة الاقتصادية المتنامية للخُردة باعتبارها سلعة تجارية عالمية. ويستند الجدل حول توصيف الخُردة إلى التباين بين الرؤية البيئية التي تركز على مخاطرها الصحية والتلوث الناتج عنها، والرؤية الصناعية التي تراها مواد خام ثانوية قادرة على تقليل الاعتماد على التعدين التقليدي وتحفيز الابتكار الصناعي. وفي الممارسات الدولية، نجد أن الاتحاد الأوروبي يصنف الخُردة ضمن الموارد الثانوية ويخضعها لتشريعات الاقتصاد الدائري واللوائح البيئية، بينما في الولايات المتحدة تخضع للرقابة البيئية من وكالة حماية البيئة (EPA) وتُدار في الوقت ذاته كسلعة تجارية ضمن أسواق وبورصات المعادن. أما في اليابان ودول شرق آسيا فتعتبر جزءاً من سلسلة القيمة الصناعية التي تدعم استراتيجيات الاستدامة الوطنية. وانطلاقاً من التجارب الدولية، فإن إدارة الخُردة تتطلب إطاراً تنظيمياً متكاملاً يجمع بين الجهات البيئية لضبط المعايير الصحية، والجهات الصناعية والتجارية لتصنيفها كسلعة اقتصادية، والجهات الجمركية لضمان الرقابة على الاستيراد والتصدير ومنع الممارسات غير المشروعة. وفي الحالة السعودية، ومع ما تطرحه رؤية 2030 من فرص للتحول نحو اقتصاد متنوع ومستدام، فإن من الأنسب تبني نهج يعتبر الخُردة مورداً اقتصادياً منظماً تحت إشراف وزارة الصناعة أو التعدين مع تنسيق مباشر مع وزارة البيئة لضمان الامتثال البيئي، إلى جانب التفكير في إنشاء بورصة وطنية للخُردة والمعادن المعاد تدويرها لتعزيز الشفافية ومنع الاحتكار. إن الخُردة في ضوء هذه المعطيات ليست مجرد نفاية بل ثروة اقتصادية كامنة يمكن أن تسهم في خفض الانبعاثات، توفير الموارد، دعم الاستثمارات الصناعية، وخلق فرص عمل جديدة، شريطة أن تتم إدارتها وفق آليات حوكمة عصرية تستفيد من أفضل الممارسات الدولية. ⸻ المدير التنفيذي السابق للإدارة العامة للشؤون القانونية بالمركز الوطني لإدارة النفايات والخبير التنظيمي الدكتور خالد بن سعد الحبشان


رواتب السعودية
منذ ساعة واحدة
- رواتب السعودية
الخُردة المعدنية
نشر في: 18 أغسطس، 2025 - بواسطة: خالد العلي الخُردة المعدنية تمثل اليوم أحد أبرز المواضيع الجدلية في السياسات الاقتصادية والبيئية العالمية، إذ يُنظر إليها من زاويتين مختلفتين؛ فمن جهة تُعامل على أنها نفايات صناعية يجب التخلص منها أو إخضاعها لقوانين إدارة المخلفات، ومن جهة أخرى تُعد مورداً اقتصادياً استراتيجياً يدخل في الصناعات المعدنية الحديثة ويساهم في دعم الاقتصاد الدائري. وتشير دراسات دولية، مثل تقارير الوكالة الدولية للطاقة، إلى أن إعادة تدوير المعادن من الخُردة يساهم في خفض الانبعاثات الكربونية بما يصل إلى 60% مقارنة بالإنتاج من المواد الخام المستخرجة من المناجم، كما أن إعادة تدوير الألمنيوم على سبيل المثال تقلل الانبعاثات بنسبة 95% وتوفر كميات ضخمة من الطاقة والموارد الأولية. كذلك، يوضح تقرير Grand View Research لعام 2023 أن حجم سوق إعادة تدوير المعادن بلغ نحو 850 مليار دولار، ومن المتوقع أن يتجاوز 1.1 تريليون دولار بحلول عام 2030، ما يعكس المكانة الاقتصادية المتنامية للخُردة باعتبارها سلعة تجارية عالمية. ويستند الجدل حول توصيف الخُردة إلى التباين بين الرؤية البيئية التي تركز على مخاطرها الصحية والتلوث الناتج عنها، والرؤية الصناعية التي تراها مواد خام ثانوية قادرة على تقليل الاعتماد على التعدين التقليدي وتحفيز الابتكار الصناعي. وفي الممارسات الدولية، نجد أن الاتحاد الأوروبي يصنف الخُردة ضمن الموارد الثانوية ويخضعها لتشريعات الاقتصاد الدائري واللوائح البيئية، بينما في الولايات المتحدة تخضع للرقابة البيئية من وكالة حماية البيئة (EPA) وتُدار في الوقت ذاته كسلعة تجارية ضمن أسواق وبورصات المعادن. أما في اليابان ودول شرق آسيا فتعتبر جزءاً من سلسلة القيمة الصناعية التي تدعم استراتيجيات الاستدامة الوطنية. وانطلاقاً من التجارب الدولية، فإن إدارة الخُردة تتطلب إطاراً تنظيمياً متكاملاً يجمع بين الجهات البيئية لضبط المعايير الصحية، والجهات الصناعية والتجارية لتصنيفها كسلعة اقتصادية، والجهات الجمركية لضمان الرقابة على الاستيراد والتصدير ومنع الممارسات غير المشروعة. وفي الحالة السعودية، ومع ما تطرحه رؤية 2030 من فرص للتحول نحو اقتصاد متنوع ومستدام، فإن من الأنسب تبني نهج يعتبر الخُردة مورداً اقتصادياً منظماً تحت إشراف وزارة الصناعة أو التعدين مع تنسيق مباشر مع وزارة البيئة لضمان الامتثال البيئي، إلى جانب التفكير في إنشاء بورصة وطنية للخُردة والمعادن المعاد تدويرها لتعزيز الشفافية ومنع الاحتكار. إن الخُردة في ضوء هذه المعطيات ليست مجرد نفاية بل ثروة اقتصادية كامنة يمكن أن تسهم في خفض الانبعاثات، توفير الموارد، دعم الاستثمارات الصناعية، وخلق فرص عمل جديدة، شريطة أن تتم إدارتها وفق آليات حوكمة عصرية تستفيد من أفضل الممارسات الدولية.⸻المدير التنفيذي السابق للإدارة العامة للشؤون القانونية بالمركز الوطني لإدارة النفاياتوالخبير التنظيميالدكتور خالد بن سعد الحبشان المصدر: عاجل


صدى الالكترونية
منذ 2 ساعات
- صدى الالكترونية
عبدالغني: النصر المرشح الأقوى للتتويج بكأس السوبر بعد ميركاتو تاريخي .. فيديو
أكد الناقد الرياضي حسين عبدالغني أن النصر هو الأقرب للتتويج بلقب كأس السوبر السعودي بعد أن أبرم النادي صفقات قوية خلال فترة الانتقالات الصيفية الحالية. وقد تعاقد النصر مع عدد من الأسماء البارزة، حيث ضم اللاعب عبدالملك الجابر من نادي زيلجيزنيكار البوسني في الثاني من يونيو 2025، بعقد يمتد لأربع سنوات بلغت قيمته نحو 1.8 مليون يورو. كما عزز صفوفه بضم المدافع نادر الشراري من نادي الشباب في صفقة انتقال حر بتاريخ 16 يوليو 2025، بعقد مدته ثلاث سنوات. وفي صفقة كبرى، تمكن النصر من التعاقد مع النجم البرتغالي جواو فيليكس قادماً من نادي تشيلسي الإنجليزي في التاسع والعشرين من يوليو 2025، مقابل ما يقارب 34.65 مليون دولار، ليكون أحد أبرز صفقات الدوري هذا الموسم. كما ضم الفريق المدافع الإسباني إنييغو مارتينيز لاعب برشلونة السابق، في التاسع من أغسطس 2025، بعقد مجاني يمتد حتى عام 2026. أما أحدث الصفقات فتمثلت في التعاقد مع الجناح الفرنسي كينغسلي كومان لاعب بايرن ميونيخ السابق، في السادس عشر من أغسطس 2025، في صفقة بلغت قيمتها نحو 30 مليون دولار، بعقد يمتد حتى عام 2028. إلى جانب هذه التعاقدات الرسمية، أشارت تقارير صحفية إلى وجود مفاوضات جارية مع عدد من الأسماء الأخرى، من بينها اللاعب البرازيلي أنتوني من مانشستر يونايتد، والظهير الإسباني مارك كوكوريلا من تشيلسي، إلا أن هذه الصفقات لم تحسم بعد بشكل رسمي.