
ملك زاهر تدخل عالم التأليف
جفرا نيوز -
أعلنت الفنانة الشابة ملك زاهر عن أولى خطواتها في عالم التأليف والإخراج السينمائي من خلال فيلم يحمل عنوان "شنطة سفر"، في نقلة جديدة تضيفها إلى مسيرتها الفنية المتنوعة التي بدأت بالتمثيل.
كشفت ملك عن مشروعها السينمائي الجديد عبر خاصية "الستوري" على حسابها الرسمي في "إنستغرام"، إذ نشرت البوستر الدعائي للفيلم، وعلّقت قائلة: سعيدة وفخورة وأنا بقدملكم أول فيلم من إخراجي وتأليفي (شنطة سفر).. إبقوا منتظرين.
تفاصيل "شنطة سفر"
نشرت ملك عبر حسابها الرسمي على منصات التواصل الاجتماعي، صورًا من المشروع، معلقة: فخورة وسعيدة وأنا بقدملكم أول تجربة تأليف وإخراج ليا، مشروع تخرجنا (شنطة سفر) اللي تعبنا وسهرنا وما نمناش بالأيام عشان يطلع بالشكل ده. فخورة بنفسي وبكل فريقي اللي تعبوا معايا تعب مش عادي.. أنتوا أحلى فريق عمل ممكن أي حد يشتغل معاه.. بحبكم أوي.
ويُعد "شنطة سفر" ثمرة تعاون بين مجموعة من الطلاب الموهوبين، إذ جاءت فكرة العمل من أميرة هشام، بينما تولّت ملك كتابة السيناريو والحوار بالمشاركة مع مريم طارق، إضافة إلى الإخراج.
فريق العمل:
تأليف وإخراج: ملك أحمد زاهر
فكرة: أميرة هشام
سيناريو وحوار: مريم طارق – ملك أحمد زاهر
مدير تصوير: جمال المغربي
كاميرا ومان: ندى الهيثم
منتج منفذ: ليلى أحمد زاهر
مخرج منفذ: جنا مشتهى – سلمى العراقي
موسيقى تصويرية: عبد الرحمن حسام – أحمد حسام
بطولة: النجم الصاعد مصطفى عماد
وحظي العمل بتفاعل كبير من جمهور ملك ومحبيها، الذين أثنوا على طاقتها الإبداعية، وأكدوا دعمهم لموهبتها التي تتطور بخطوات ثابتة.
احتفال بعيد ميلادها الـ23
جاء إعلان الفيلم بعد أيام قليلة من احتفالها بعيد ميلادها الثالث والعشرين، حيث تلقت رسائل التهاني وكلمات الدعم من عدد كبير من الفنانين، الذين تمنّوا لها المزيد من التوفيق والتألّق في مشوارها الفني المتطور.

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


جفرا نيوز
منذ 3 ساعات
- جفرا نيوز
نجوم الفن ينعون ضحايا حادث المنوفية: مشهد يهزّ القلوب ويفتح جراح لقمة العيش
جفرا نيوز - تحولت صفحات عدد من نجوم الفن على منصات التواصل الاجتماعي إلى دفتر عزاء مفتوح، بعد الحادث الأليم الذي وقع على الطريق الإقليمي بمحافظة المنوفية في مصر، وأسفر عن وفاة 19 فتاة وإصابة ثلاث أخريات، خلال عودتهن إلى منازلهن بعد يوم شاق من العمل في حصد محصول العنب مقابل أجر يومي لا يتجاوز 130 جنيهًا. الفتيات الضحايا، وجميعهن من قرية كفر السنابسة التابعة لمركز منوف، كنّ يسعين لتأمين مصاريف دراستهن الجامعية أو تجهيزات زواجهن، في مشهد إنساني مؤلم هزّ وجدان المصريين وأعاد تسليط الضوء على معاناة عاملات اليوميات وسائقي النقل العشوائي. وفي هذا السياق، تفاعل عدد كبير من الفنانين مع الحادث المأساوي، وعبّروا عن حزنهم العميق وتضامنهم الكامل مع أسر الضحايا: ونشر النجم تامر حسني عبر خاصية القصص المصورة على إنستغرام تعليقًا جاء فيه: "شهداء لقمة العيش.. 19 بنت راجعين من شغلهم اللي يوميته 130 جنيهًا، عشان يساعدوا أهاليهم ويقفوا على رجليهم ويبدأوا حياتهم.. مع كل الحزن والألم يارب صبر أهاليهم.. أسألكم الدعاء لهم بالرحمة والفاتحة.' كما كتبت الفنانة ياسمين صبري على حسابها بمنصة "X': "لا حول ولا قوة إلا بالله، حبيباتنا في الجنة ونعيمها إن شاء الله، إنا لله وإنا إليه راجعون، ربنا يصبر الأهل والأحباب.' ومن جهته، كتب الفنان أحمد حلمي عبر "فيسبوك': "لا حول ولا قوة إلا بالله العلي العظيم.. خالص عزائي لكل أسر وأهالي ضحايا الطريق الإقليمي. ربنا يصبركم ويقويكم، ربنا يرحمهم.. خبر صادم ومؤسف وموجع جدًا.' كما نشرت دنيا سمير غانم على "إنستغرام': "البقاء لله ضحايا حادث المنوفية.. ربنا يصبر أهلهم ويرحمهم برحمته الواسعة ويسكنهم فسيح جناته.. إنا لله وإنا إليه راجعون.' فيما كتب الفنان هشام ماجد عبر إنستغرام: "ربنا يرحم كل ضحايا حادث المنوفية ويصبر أهلهم.' أما الفنان أحمد العوضي فكتب على "فيسبوك': "إنا لله وإنا إليه راجعون.. لا حول ولا قوة إلا بالله.. مع كل الحزن والألم يا رب صبر أهاليهم.. 18 عروسة للجنة إن شاء الله.' وكتبت الإعلامية رضوى الشربيني عبر "فيسبوك': "بكل حزن وأسى، ننعى الفتيات الـ19 اللاتي ارتقين إلى جوار ربهن، ونسأل الله أن يتقبلهن في عداد الشهداء، وأن يلهم أهلهن وذويهن الصبر والسلوان.. إنا لله وإنا إليه راجعون.' وبحسب المعلومات الرسمية، وقع الحادث نتيجة اختلال عجلة القيادة في يد سائق سيارة نقل كبيرة، ما أدى إلى اصطدامه بميكروباص كان يقل الفتيات، على الطريق الإقليمي خلال عودتهن من العمل. وتبقى فاجعة المنوفية صرخة إنسانية مؤلمة تعكس واقعًا قاسيًا تعيشه فتيات كثر في مختلف القرى المصرية، ويُعيد طرح تساؤلات مؤجلة حول شروط العمل، والنقل، والأمان، والحد الأدنى من الكرامة اليومية.


جفرا نيوز
منذ 11 ساعات
- جفرا نيوز
ملك زاهر تدخل عالم التأليف
جفرا نيوز - أعلنت الفنانة الشابة ملك زاهر عن أولى خطواتها في عالم التأليف والإخراج السينمائي من خلال فيلم يحمل عنوان "شنطة سفر"، في نقلة جديدة تضيفها إلى مسيرتها الفنية المتنوعة التي بدأت بالتمثيل. كشفت ملك عن مشروعها السينمائي الجديد عبر خاصية "الستوري" على حسابها الرسمي في "إنستغرام"، إذ نشرت البوستر الدعائي للفيلم، وعلّقت قائلة: سعيدة وفخورة وأنا بقدملكم أول فيلم من إخراجي وتأليفي (شنطة سفر).. إبقوا منتظرين. تفاصيل "شنطة سفر" نشرت ملك عبر حسابها الرسمي على منصات التواصل الاجتماعي، صورًا من المشروع، معلقة: فخورة وسعيدة وأنا بقدملكم أول تجربة تأليف وإخراج ليا، مشروع تخرجنا (شنطة سفر) اللي تعبنا وسهرنا وما نمناش بالأيام عشان يطلع بالشكل ده. فخورة بنفسي وبكل فريقي اللي تعبوا معايا تعب مش عادي.. أنتوا أحلى فريق عمل ممكن أي حد يشتغل معاه.. بحبكم أوي. ويُعد "شنطة سفر" ثمرة تعاون بين مجموعة من الطلاب الموهوبين، إذ جاءت فكرة العمل من أميرة هشام، بينما تولّت ملك كتابة السيناريو والحوار بالمشاركة مع مريم طارق، إضافة إلى الإخراج. فريق العمل: تأليف وإخراج: ملك أحمد زاهر فكرة: أميرة هشام سيناريو وحوار: مريم طارق – ملك أحمد زاهر مدير تصوير: جمال المغربي كاميرا ومان: ندى الهيثم منتج منفذ: ليلى أحمد زاهر مخرج منفذ: جنا مشتهى – سلمى العراقي موسيقى تصويرية: عبد الرحمن حسام – أحمد حسام بطولة: النجم الصاعد مصطفى عماد وحظي العمل بتفاعل كبير من جمهور ملك ومحبيها، الذين أثنوا على طاقتها الإبداعية، وأكدوا دعمهم لموهبتها التي تتطور بخطوات ثابتة. احتفال بعيد ميلادها الـ23 جاء إعلان الفيلم بعد أيام قليلة من احتفالها بعيد ميلادها الثالث والعشرين، حيث تلقت رسائل التهاني وكلمات الدعم من عدد كبير من الفنانين، الذين تمنّوا لها المزيد من التوفيق والتألّق في مشوارها الفني المتطور.


جفرا نيوز
منذ 11 ساعات
- جفرا نيوز
ميزان النجاح والفشل لأفلام النصف الأول من العام
جفرا نيوز - في هوليوود، يوجد مصعد كهربائي خاص يبدو من الخارج كأي مصعد في أي مكان، لكنه في الواقع مختلف؛ إنه مصعد مخصّص للأفلام المُنتَجة، مؤلَّف من 10 أزرار. عند دخول الفيلم إليه، يضغط صانعوه على الزر الأعلى الذي يحمل إلى جانبه عبارة «Top One». لكن المصعد لا يلبّي هذا الطلب بالضرورة؛ فمن بين 50 طلباً، لا تصل إلى ذلك الطابق العلوي سوى حفنة قليلة. ذلك لأن للمصعد حساباته الخاصة؛ فقد يتوقف عند زرّ في المنتصف، أو يعاكس الرغبة كليّاً فيهبط، أو قد لا يتحرّك من مكانه إطلاقاً. من المثير دوماً معرفةُ لماذا ينجح فيلم تجاري ويفشل فيلم تجاري آخر؟ لماذا، على سبيل المثال، تبوّأ فيلم «ليلو وستيتش» (Lilo and Stitch) القمّة بين إيرادات الأفلام في نصف السنة الحالية؟ ولماذا فشل «إليو» (Elio) في الوصول إلى مرتبة متقدّمة؟ كلاهما من إنتاج «ديزني». كلاهما موجَّه إلى الجمهور نفسه. كلاهما مسلٍّ وخفيف. لكن في حين أنجز الفيلم الأول، الذي تكلّف 100 مليون دولار، 912 مليون دولار حتى الآن، بلغ إيراد الفيلم الثاني «إليو» 21 مليون دولار، علماً بأن ميزانيّته بلغت 150 مليون دولار. «ليلو وستيتش» هو فيلم يعتمد على تمثيل حيّ مدمَج بالرسوم والمؤثرات، و«إليو» فيلم أنيميشن، وكلاهما عن طفلين (صبي وفتاة) في معالجة فانتازية. ما حدث أن «ديزني» أخطأت حساباتها عندما دفعت، خلال موسم الصيف الحالي، وفي غضون شهر واحد، بفيلمين متشابهين في التوجّه والتصنيف: طرحت «ليلو وستيتش» أولاً، ثم «إليو» ثانياً. ومن شاهد الأول، اكتفى به. «إليو» ليس إنتاج «ديزني» الوحيد الذي سقط سقوطاً مدوّياً؛ فـ«ثندربولت»، الذي انطلق للعرض في كل مكان في مطلع شهر مايو (أيار)، سجّل 381 مليون دولار، وهو ضعف المبلغ الذي حققه «إليو»، لكنه لم يُنجز أرباحاً، لأنه كان بحاجة إلى أكثر من 580 مليون دولار لينجو بنفسه. من الأسئلة المطروحة في هذا الإطار مصير فيلم «مهمّة: مستحيلة – الحساب الأخير» (Mission: Impossible – The Final Reckoning)، الذي ارتفعت تكلفته إلى 400 مليون دولار، وأنجز أقلّ ممّا طمح إليه، وهو 549 مليون دولار. هذا إيراد أقلّ من أفلام السلسلة الأخيرة، التي تكلّفت أقلّ وأثمرت عن نجاح أكبر. في هذا الصدد، لا بد من الإشارة إلى أن ميزانية هذا الفيلم كانت مثقلة بحسابات مُكلفة. إلى جانب تصوير شمل 12 موقعاً دوليّاً، شملت جنوب أفريقيا والنرويج وبريطانيا وإيطاليا وبلجيكا، قبض توم كروز أجراً بلغ 120 مليون دولار. وبإضافة حصة صالات السينما (التي تبدأ بـ40 في المائة في الأسابيع الثلاثة الأولى)، فإن الفيلم سقط تحت ثقل طموحاته، خصوصاً أن الجمهور كان قد شاهد ما فيه الكفاية من أفلام السلسلة. وبذلك، حطّ الفيلم، الذي موّلته شركة «باراماونت»، في الخانة الحمراء، إذ إن ما كان يحتاجه لتحقيق أرباح لا يقل عن 900 مليون دولار. ليس كلّ أفلام النصف الأول من العام قد هَوَت. إلى جانب «ليلو وستيتش»، حقق فيلم «خاطئون» (Sinners) إيرادات بلغت 364 مليون دولار في عروضه العالمية، مقابل ميزانية لم تتجاوز 90 مليون دولار. هذا الهامش من الربح تحقّق لسببين: أولاً، لكون الفيلم جديداً في موضوعه (قصّة تشويقية تقع في بيئة أفرو-أميركية)، وثانياً، لحقيقة أن ميزانيته كانت محدودة، مما رفع احتمالات فوزه في سباق الأفلام. في حين أنه لم يكن من المتوقَّع لفيلم «سينرز» أن يحقّق هذا النجاح، لم يكن متوقَّعاً أيضاً لفيلم مقتبس عن شخصيات وألعاب فيديو، بعنوان «Minecraft Movie»، أن يحصد 954 مليون دولار (مقابل تكلفة لم تزد على 150 مليون دولار). لم يحاول الفيلم أن يكون أكثر من ترفيه عائلي (ولو أن 70 في المائة من المشاهدين كانوا دون الـ25 من العمر)، من دون رسائل خفية، وقدّر الجمهور ذلك. تكاليف أخرى لا تتضمّن ميزانية كل فيلم من هذه الأفلام المذكورة ميزانية الدعاية والترويج، التي تصل بسهولة إلى سقف المليون دولار. يُصرَف هذا المبلغ على دعوة الصحافيين للتصوير (أينما كان موقعه)، والترويج عبر الدعايات المباشرة على وسائل التواصل الاجتماعي ومحطّات التلفزيون، أو على الطرق العامّة. هذه التكلفة الإضافية تأتي من قسم آخر منفصل في كل شركة إنتاج، ولا تدخل في خانة الميزانيات الأساسية. هذا النصف من السنة وضع شركة وورنر على القمّة عبر فيلمها «ماينكرافت موڤي». بعدها نجد ديزني بسبب «ليلو وستيتش». وهما شركتان متنافستان منذ سنوات غدّة على قيادة الإيرادات عبر أفلامهما. أطلقت كل من هاتين الشركتين 7 أفلام، في حين عرضت «سوني» 14 فيلماً و«يونيڤرسال» 10 أفلام. لكن «يونيڤرسال» تكمن في المركز السابع تبعاً لضعف إيرادات ما حقّقته، علماً بأن فيلمها الحالي «كيف تدرّب تنينك» (How to Train Your Dragon)، الذي أُطلق قبل أسبوعين، يحقق نجاحاً لا بأس به (354 مليون دولار حتى الآن مقابل 150 مليون دولار كتكلفة). وهذا قد يساعدها مع نهاية السنة على التقدم قليلاً صوب رتبة أعلى. لا وجود لشركات «سوني» و«مترو غولدوين ماير» أو «باراماونت» أو «فوكس» في قائمة الشركات التي أبلت بلاءً حسناً في هذا النصف الأول من العام. كذلك، لا يوجد بين الأفلام العشرة ما يمكن اعتباره «فلتة فنية»؛ عمل يرتقي إلى مصاف مميّز بفنه وأسلوب عمله أو برسالته. الفيلم الوحيد الذي يقترب من هذا المستوى هو الفيلم الذي لم يكن متوقعاً له أن يكون ضمن العشرة الأنجح حتى الآن، وهو «سينرز» (توزيع وورنر).