
الأهلي المصري يخسر مواجهة بالميراس في «مونديال الأندية»
خسر الأهلي المصري أمام فريق بالميراس البرازيلي بنتيجة 0-2، اليوم الخميس في ثاني جولات دور المجموعات من كأس العالم للأندية 2025، ما قلّص حظوظه في التأهل للدور التالي من البطولة.
وشهدت المواجهة إيقافًا مؤقتًا من الحكم بسبب إنذار بعاصفة رعدية، ما أضفى مزيدًا من التوتر على أجواء اللقاء .
وبهذه النتيجة، تعقدت حسابات الأهلي المصري في المجموعة، إذ بات يحتاج للفوز في الجولة الأخيرة وانتظار نتائج بقية المباريات من أجل التأهل للدور الـ 16.
هاشتاغز

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


العربية
منذ ساعة واحدة
- العربية
الأهلي المصري.. الفريق الأكثر خسارة في كأس العالم للأندية
أصبح الأهلي المصري أكثر الأندية خسارة في كأس العالم للأندية بعدما تلقى هزيمة جديدة يوم الخميس أمام بالميراس البرازيلي في ثاني مبارياته في البطولة. ولعب الفريقان المباراة على ملعب "ميت لايف" وانتهى الشوط الأول بتعادل سلبي قبل أن يفتتح البرازيليون اللقاء بهدف عكسي عن طريق الفلسطيني وسام أبو علي عند الدقيقة 49 وبعدها بعشر دقائق أحرز جوزيه لوبيز الهدف الاثنين في المباراة التي توقفت قليلا بسبب سوء الأحوال الجوية. وبعد استكمالها انتهت بثنائية نظيفة ليحقق الفريق البرازيلي أول فوز في المجموعة بعدما انتهت مباراتي الجولة الأولى بالتعادل. وبات الأهلي أكثر من خسر في تاريخ المسابقة بعدد 15 هزيمة من 27 مباراة لعبها طوال مشاركاته في كأس العالم للأندية. وبدأت الخسائر مع الأهلي في نسخة 2005 حينها خسر من الاتحاد السعودي وعاد وخسر من سيدني الأسترالي في مباراة المركز الخامس، قبل أن يحقق انتصاره الأول في النسخة اللاحقة على أوكلاند سيتي النيوزلندي وتلقى خسارة أخرى من إنترناسيونال البرازيلي وانتصر على كلوب أميركا المكسيكي. وفي 2008 خسر الأهلي أولى مبارياته أمام باتشوكا المكسيكي وفي مباراة المركز الخامس خسر من أديلايد الأسترالي، وبعد غياب 4 أعوام لعب الفريق نسخة 2012 وفاز على سانفريتشي هيروشيما الياباني قبل أن يتلقى خسارة جديدة من كورنثيانز البرازيلي وتتبعها أخرى أمام مونتيري المكسيكي في مباراة المركز الثالث. وشهدت نسخة 2013 خسارة الأهلي من غوانزو إيفرغراند الصيني وتلقى بعدها خماسية ثقيلة من مونتيري في مباراة المركز الخامس. وعاد الأهلي في نسخة 2020 حينها فاز على الدحيل القطري ثم مني بخسارة جديدة من بايرن ميونخ الألماني. وفي نسخة 2021 فاز الأهلي على مونتيري المكسيكي ثم خسر من بالميراس البرازيلي قبل أن يهزم الهلال السعودي. في عام 2022 فاز الأهلي على أوكلاند سيتي ثم سياتل ساوندرز قبل أن يتلقي هزيمتين من ريال مدريد الإسباني ومن فلامنغو البرازيلي، بينما في نسخة 2023 فاز على اتحاد جدة وخسر من فلومينينسي البرازيلي وفاز على أوراوا رد دايموندز الياباني. وفي النسخة الحالية تعادل الأهلي مع إنتر ميامي الأميركي سلبياً قبل الخسارة من بالميراس البرازيلي وتبقت له مباراة مع بورتو البرتغالي.


الرياض
منذ ساعة واحدة
- الرياض
ميسي يقود إنترميامي للفوز على بورتو في مونديال الأندية
قاد النجم الأرجنتيني ليونيل ميسي فريقه إنتر ميامي الأمريكي، إلى تحقيق الفوز على بورتو البرتغالي 2/1، مساء الخميس، ضمن منافسات الجولة الثانية بالمجموعة الأولى من بطولة كأس العالم للأندية لكرة القدم المقامة حاليا في الولايات المتحدة الأمريكية. ورفع إنتر ميامي رصيده إلى أربع نقاط، بعد تعادله في الجولة الأولى بدون أهداف مع الأهلي المصري، ليتشارك الصدارة مع بالميراس البرازيلي، فيما تجمد رصيد بورتو البرتغالي عند نقطة واحدة فقط. وسيواجه إنتر ميامي في الجولة المقبلة، فريق بالميراس البرازيلي يوم 25 من الشهر الجاري، فيما يلعب بورتو مع الأهلي المصري. وتقدم بورتو في الدقيقة الثامنة عن طريق سامو أمورديون من ضربة جزاء، قبل أن يدرك تيلاسكو سيجوفيا التعادل لإنتر ميامي في الدقيقة 47. وفي الدقيقة 54 سجل ميسي الهدف الثاني للفريق الأمريكي، وهو الهدف رقم 50 له في مسيرته مع الفريق. وبدأت المباراة بضغط هجومي كبير من بورتو الذي أراد تسجيل هدف التقدم مبكرا في شباك منافسه، الذي اعتمد على نجمه الأوحد، الأرجنتيني ليونيل ميس، والحارس المخضرم أوسكار أوستاري الذي تألق في الجولة الأولى أمام الأهلي. واحتسب الحكم ضربة جزاء لبورتو في الدقيقة الثامنة، لينفذها سامو أمورديون بنجاح في الشباك، مسجلا هدف التقدم للفريق البرتغالي، حيث فشل أوستاري هذه المرة في التصدي لضربة الجزاء، مثلما فعل أمام الأهلي في مباراة الافتتاح. لكن إنتر ميامي ضغط على منافسه وحاول تسجيل هدف التعادل، لكن دفاع بورتو وتألق حارسه ديوجو كوستا حالا دون تحويل فرص ميسي وزملاءه إلى أهداف. وحاول المهاجم الأوروجوياني المخضرم لويس سواريز، تعديل الكفة لكن فرصه تحطمت أمام الدفاع القوي للمنافس، لينتهي الشوط الأول بتقدم بورتو بهدف نظيف. وفي الشوط الثاني، واصل إنتر ميامي ضغطه من أجل تسجيل هدف التعادل وهو ما تحقق بعد دقيقتين فقط من انطلاق الشوط، حيث تلقى سيجوفيا تمريرة من زميله ويندجيت، ليضع الكرة في شباك بورتو. وظهرت خطورة ميسي وسواريز بشكل أكثر وضوحا بعد تسجيل هدف التعادل، حيث تراجع الفريق البرتغالي للخلف محاولا منع منافسه الأمريكي من تسجيل هدف ثان. لكن الحلول جاءت للفريق الأمريكي في الدقيقة 54، حيث نجح ميسي في تسجيل الهدف الثاني. وجاء الهدف الثاني لميسي من ضربة حرة مباشرة، نفذها باتقان لتهز شباك الفريق البرتغالي، ويصبح إنتر ميامي متقدما في النتيجة، الأمر الذي سمح له بمزيد من الضغط. وتعددت الفرص التي أهدرها زملاء ميسي في الشوط الثاني، وكاد بورتو أن يعاقبهم على ذلك في مرات عديدة، لولا تألق الحارس أوستاري. ولم تشهد باقي دقائق الشوط الثاني أي جديد، ليطلق الحكم صافرة نهايته والمباراة بفوز إنتر ميامي على بورتو 2/1.


الشرق الأوسط
منذ ساعة واحدة
- الشرق الأوسط
لاعبو أوكلاند سيتي... سماسرة عقار ومدرسون وسائقو توصيل طلبات
يعلم آدم ميتشل أنه سيخسر أموالاً خلال هذا الشهر، إذ إن مدافع أوكلاند سيتي ترك وظيفته في بيع العقارات بنيوزيلندا للمشاركة في كأس العالم للأندية، التي يحصل فيها البطل في النهاية على 125 مليون دولار، لكن فريقه المكون من لاعبين شبه محترفين يشارك من أجل الفخر والحصول على رسوم المشاركة في البطولة، التي لا تزال قيد التفاوض. وقال ميتشل لـ«رويترز»، الخميس، بعد هزيمة فريقه الثقيلة أمام العملاق الأوروبي بايرن ميونيخ بنتيجة 10 - صفر في بداية مشواره بكأس العالم: «عملي يعتمد على العمولة فقط. إذا لم أعد للعمل، فلن يكون هناك دخل. لكن في بطولة كهذه، يجب أن تكون مستعداً لتقديم التضحيات، وهذا ما فعله كثير منا». وواجهت بطولة كأس العالم للأندية بحلّتها الجديدة والمربحة انتقادات بسبب جدولها المزدحم، الذي يأتي في نهاية موسم أوروبي طويل. ويدفع ميتشل وزملاؤه في الفريق، الذين يعمل العديد منهم مدرسين وسائقي توصيل طلبات وفي التجارة، من أموالهم الخاصة، تضحية من أجل الحصول على شرف المنافسة في هذه البطولة. ولم يكن ميتشل المتضرر الوحيد فيما يتعلق بالدخل، لأن قوانين العمل في نيوزيلندا تمنح عادة إجازة سنوية تتراوح ما بين 4 و5 أسابيع، وقد نفد أغلبها بالنسبة للاعبي أوكلاند في مشاركات سابقة. وقال ميتشل: «استنفد بعض اللاعبين إجازاتهم السنوية. وخُصم أجور أيام للبعض، وباتوا يحصلون على إجازات غير مدفوعة الأجر. لذا، من الجيد أن يعرف الناس التضحيات التي نقدمها لنكون هنا». وبينما تقدم البطولة الجوائز المالية بناء على الأداء، سيحصل أوكلاند سيتي، الذي يمثل أحد أصغر اتحادات كرة القدم على أقل الجوائز المالية، وهو جزء بسيط من مبلغ قدره 3.58 مليون دولار مخصص لأوقيانوسيا. وقال ميتشل: «حتى هذا المبلغ لا يزال خاضعاً لمفاوضات جارية بين النادي واتحاد كرة القدم في نيوزيلندا». وعلى أرض الملعب، كانت الفجوة كبيرة بين لاعبين شبه محترفين بدوام جزئي ونجوم عالميين. ولعب بايرن ميونيخ، أحد أقوى أندية العالم، بتشكيلة أساسية مليئة باللاعبين الدوليين، ولم يظهر أي رحمة في طريقه إلى فوز بفارق كبير. واعترف ميتشل قائلاً: «تلقي 10 أهداف ليس شعوراً جيداً. لكنني أعتقد أنه يتعين علينا إدراك مستوى الفريق ومستوى اللاعبين الذين واجهناهم. الحقيقة أنهم دفعوا بأقوى تشكيلة لديهم، ولم يخففوا الضغط إطلاقاً. واصلوا الركض باستمرار، وهو أمر ليس جيداً بالنسبة لنا، لكنه في الواقع مؤشر على الاحترام». ولم تُثبط الهزيمة الثقيلة معنويات لاعبي أوكلاند. ومع تبقي مباراتين في دور المجموعات أمام بنفيكا وبوكا جونيورز، أكّد ميتشل أنه وزملاءه عازمون على ترك بصمتهم. وقال ميتشل: «إذا شاهدتم مباراة بايرن، فسترون أننا لا نستسلم أبداً بغضّ النظر عن النتيجة». وفي بلاده، يُوازن ميتشل بين متطلبات وظيفته في العقارات المعتمدة على العمولة، وجلسات التدريب المسائية بالنادي. إذ يبدأ يومه عادة في وقت مبكر مُكثفاً تدريباته في صالة الألعاب الرياضية قبل العمل، وينتهي في وقت متقدّم من الليل بعد التدريب.