
رئيس منتدى الشراكة الوطنية الجنوبية أديب العيسي يعزي الصحفي صلاح السقلدي بوفاة عمه المربي الفاضل ناصر السقلدي
الأول /خاص
تقدم رئيس منتدى الشراكة الوطنية الجنوبية، المناضل أديب العيسي، بخالص التعازي وصادق المواساة في وفاة المربي الفاضل ناصر يحيى محمد السقلدي، الذي وافاه الأجل بعد حياة حافلة بالعطاء في ميادين التربية والتعليم وخدمة المجتمع.
وأعرب العيسي عن حزنه العميق بهذا المصاب الجلل، موجهاً تعازيه إلى ابن شقيق الفقيد الصحفي والسياسي البارز صلاح السقلدي، وإلى أولاد الفقيد وجميع أفراد أسرته الكريمة، وكافة أبناء آل السقلدي.
وأكد العيسي أن رحيل الأستاذ ناصر السقلدي يمثل خسارة كبيرة ليس فقط لأسرته وأهله، بل لكل من عرفه وتتلمذ على يده أو زامله في ميادين العمل التربوي.
سائلًا الله العلي القدير أن يتغمد الفقيد بواسع رحمته ومغفرته، ويسكنه فسيح جناته، ويلهم أهله وذويه ومحبيه الصبر والسلوان.
'إنا لله وإنا إليه راجعون.

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


اليمن الآن
منذ 5 ساعات
- اليمن الآن
سفير سريلانكا يشيد بالدور الريادي للمملكة في نشر التسامح والاعتدال
أشاد سفير سريلانكا لدى المملكة العربية السعودية، عمر لبي أمير أجود، بالعلاقات القوية التي تجمع بلاده بالمملكة، مثمنًا الدور الريادي الذي تضطلع به المملكة في خدمة قضايا الإسلام ونشر قيم التسامح والاعتدال على مستوى العالم، ولا سيما في سريلانكا. وأكد السفير أن هذه الجهود تعكس الصورة الحقيقية للإسلام، جاء ذلك خلال لقائه يوم الاثنين وزير الشؤون الإسلامية والدعوة والإرشاد الشيخ الدكتور عبداللطيف بن عبدالعزيز آل الشيخ في الرياض، حيث تباحثا في الموضوعات ذات الاهتمام المشترك وسبل تعزيز التعاون بين البلدين في الشأن الإسلامي. وأعرب السفير عن فخره بالدور العظيم الذي تقوم به المملكة في تعزيز قيم التسامح والاعتدال، مؤكدًا أن هذا العمل يمثل بحق رسالة الإسلام السامية. كما تقدم بالشكر والتقدير لخادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز آل سعود وولي العهد رئيس مجلس الوزراء الأمير محمد بن سلمان بن عبدالعزيز على ما يقدمانه من خدمات جليلة لسريلانكا في مختلف المجالات، وخاصة في العمل الإسلامي والدعوي وخدمة كتاب الله تعالى. وثمن السفير جهود وزارة الشؤون الإسلامية والدعوة والإرشاد في نشر رسالة الإسلام السمحة وقيم الوسطية والاعتدال في مختلف دول العالم، مشيدًا بالبرامج التوعوية والدورات التدريبية التي تقدمها الوزارة لتأهيل الأئمة والدعاة، وتنظيم المسابقات القرآنية لخدمة الإسلام والمسلمين. اخبار متعلقة


اليمن الآن
منذ 5 ساعات
- اليمن الآن
العميد باعش يعزي العميد دكتور فيصل العديني في وفاة والدته
صحيفة ١٧ يوليو الإخبارية/ خاص بعث مدير عام الإدارة العامة للتوجيه المعنوي والعلاقات العامة بوزارة الداخلية، العميد عبد القوي باعش، برقية عزاء ومواساة إلى نائبه العميد دكتور فيصل العديني، عزاه فيها بوفاة والدته المغفور لها بإذن الله. وأعرب العميد باعش في برقية العزاء عن بالغ الحزن وعظيم الأسى لرحيلها، معبرا عن خالص تعازيه وصادق مواساته للعميد فيصل العديني وكافة أفراد أسرته الكريمة بهذا المصاب الجلل ، سائلاً الله العلي القدير أن يتغمد الفقيدة بواسع رحمته ومغفرته، ويسكنها فسيح جناته، وأن يلهم أهلها وذويها الصبر والسلوان...إنا لله وإنا إليه راجعون.


اليمن الآن
منذ 6 ساعات
- اليمن الآن
خدعة الأسعار فاقت الذكاء الاصطناعي
خدعة الأسعار فاقت الذكاء الاصطناعي قبل 12 دقيقة القرارات التي تتخذها "الشرعية" لمواجهة أي إشكالية تمس الدولة، غالبًا ما تكون على حساب المواطن، حتى وإن ارتدت عباءة "المصلحة العامة" في ديباجتها. ولهذا، نعيش منذ أربعة عشر عامًا في حالة من التخبط والعشوائية، وما هو قادم ينبئ بما هو أسوأ . جميع الحلول الترقيعية تصيب المواطن في مقتل، فهو وحده من يدفع فاتورة الفساد من قوت أولاده وأمنه واستقراره. تأخذه "الشرعية" إلى محرقة الجوع والفقر والمرض، بينما تتظاهر بأنها تنقذه. اليمن – وبلا منازع – يحتل المرتبة الأولى في "اللعب بالبيضة والحجر"، فما إن وصل الفاشلون إلى السلطة وجلسوا على كراسي المسؤولية، حتى استباحوا المال العام تحت شعارات النزاهة والشرف! كم أزمة مرت بها البلاد؟ وكم حكومة تعاقبت؟ والمحصلّة: لا حلول حقيقية، بل مغالطات وضحك على الذقون. "حلول" يصفها كثيرون بالفخ؛ يسرقك المسؤول وأنت في قمة الانبساط! هبط الريال السعودي وتحسّن الريال اليمني، خبر من المفترض أن يُفرح غالبية اليمنيين. لكن إن قارنّا بين ما قبل انهيار العملة وما بعده، نجد أن الفرق شاسع، وأن الممارسة واحدة: نهب فجّ يدار من قبل لصوص محترفين في عالم الاقتصاد. خدعة "هبط هبط"! بحسبة بسيطة تكتشف أنك ضحية مضاربة مفضوحة: قبل انخفاض سعر الصرف، كان سعر صرف الـ100 ريال سعودي = 76,000 ريال يمني، وسعر كيس الدقيق = 65,000 ريال، أي ما يعادل 85 ريالًا سعوديًا. أما بعد الانخفاض، فقد أصبح صرف الـ100 ريال سعودي = 45,000 ريال يمني، وسعر كيس الدقيق = 52,000 ريال، أي ما يعادل 120 ريالًا سعوديًا! بمعنى أوضح: الحكومة تحتال على الشعب، وتدفعه ليهتف لها وللبنك المركزي في عدن، لكن السوق يفضح حجم المؤامرة القذرة. هل من المعقول أن "الشرعية" فاقت الذكاء الاصطناعي في فن نهب الشعب اليمني؟. كل شيء بات ممكنًا في هذا الزمن. نسأل الله السلامة!.