logo
فانس وزيلينسكي يجتمعان للمرة الأولى منذ لقاء البيت الأبيض

فانس وزيلينسكي يجتمعان للمرة الأولى منذ لقاء البيت الأبيض

الاتحادمنذ 6 أيام

التقى جيه دي فانس نائب الرئيس الأميركي والرئيس الأوكراني فولوديمير زيلينسكي للمرة الأولى منذ خلافهما في البيت الأبيض، وابتسما وتصافحا في الفاتيكان اليوم الأحد، على هامش تنصيب البابا ليو الرابع عشر.
وللمرة الثانية منذ أسابيع، توجه زعماء العالم وكبار الشخصيات إلى روما هذه المرة للاحتفال بأول قداس لليو الرابع عشر، الذي اختير بابا للفاتيكان، هذا الشهر.
وحظي زيلينسكي بتصفيق حار لدى وصوله إلى ساحة القديس بطرس في الفاتيكان.
وكان نائب الرئيس الأميركي وزيلينسكي قد التقيا، بحضور الرئيس الأميركي دونالد ترامب، آخر مرة في البيت الأبيض في فبراير الماضي، عندما اختلفوا بشأن مستقبل السلام في أوكرانيا في اجتماع متلفز.

Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

الرئيس الأوكراني: كييف و7 مناطق أخرى تعرضت لهجوم روسي خلال فترة الليل
الرئيس الأوكراني: كييف و7 مناطق أخرى تعرضت لهجوم روسي خلال فترة الليل

البوابة

timeمنذ 32 دقائق

  • البوابة

الرئيس الأوكراني: كييف و7 مناطق أخرى تعرضت لهجوم روسي خلال فترة الليل

أعلن الرئيس الأوكراني فولوديمير زيلينسكي، اليوم السبت، أن العاصمة كييف وسبع مناطق أخرى تأثرت بهجوم روسي واسع النطاق خلال فترة الليل. وقال زيلينسكي - وفقا لما نقلته وكالة أنباء (يوكرين فورم) الأوكرانية -: "كانت ليلة عصيبة على أوكرانيا بأكملها - 250 طائرة مسيرة هجومية، غالبيتها العظمى من طراز (شاهد)، و14 صاروخًا باليستيًا.. تضررت مناطق أوديسا، وفينيتسا، وسومي، وخاركيف، ودونيتسك، وكييف، ودنيبرو.. جميع الضربات استهدفت مدنيين.. هناك وفيات". وأضاف أن "خبراء المتفجرات في كييف يعملون حاليًا على إبطال مفعول أجزاء من الصواريخ والطائرات المسيرة الروسية حيث تتواصل عمليات الإنقاذ وخدمات الطوارئ في مواقع الضربات ومواقع ارتطام الحطام"، مؤكدا أن بلاده "اقترحت وقف إطلاق نار مرارًا وتكرارًا لكن تم تجاهل كل ذلك حيث من الواضح أنه يجب ممارسة ضغط أقوى بكثير على روسيا لتحقيق نتائج وإطلاق دبلوماسية حقيقية"، داعيا إلى "فرض عقوبات إضافية من الولايات المتحدة وأوروبا وجميع شركاء أوكرانيا". وأسقطت قوات الدفاع الجوي الأوكرانية ستة صواريخ باليستية روسية من طراز إسكندر-إم/كي إن-23 كانت موجهة نحو كييف، كما أسقطت 245 طائرة مسيرة من أصل 250 أُطلقت خلال الهجوم.

روسيا وأوكرانيا بين النار والمفاوضات.. صواريخ بالسماء وتبادل على الأرض
روسيا وأوكرانيا بين النار والمفاوضات.. صواريخ بالسماء وتبادل على الأرض

العين الإخبارية

timeمنذ 5 ساعات

  • العين الإخبارية

روسيا وأوكرانيا بين النار والمفاوضات.. صواريخ بالسماء وتبادل على الأرض

دفعة جديدة من الأسرى من المتوقع أن تتبادلها روسيا وأوكرانيا، لكن هذا الضوء المتسلل من غرف المفاوضات لم يخمد أزيز القصف بالاتجاهين. وأصيب ما لا يقل عن ثمانية أشخاص بجروح في هجوم كثيف شُن بواسطة مسيّرات وصواريخ روسية في كييف صباح السبت، في اليوم الذي سيجري فيه الطرفان المتحاربان المرحلة الثانية من عملية تبادل أسرى قياسية. وقال رئيس بلدية كييف فيتالي كليتشكو عبر تطبيق تليغرام: "تتعرض العاصمة ومنطقتها مجددا لهجوم كثيف يشنه العدو. أنظمة الدفاع الجوي تعمل دونما توقف في كييف وضاحيتها". وأضاف أن هذه الهجمات أسفرت عن إصابة ثمانية أشخاص على الأقل بجروح، نُقل اثنان منهم إلى المستشفى فيما تلقى البقية العلاج في المكان. وسمع صحافيو وكالة فرانس برس دوي انفجارات خلال الليل، وأشار رئيس البلدية والإدارتان العسكرية والمدنية في كييف إلى اندلاع حرائق عدة وسقوط حطام صواريخ ومسيّرات على أبنية في عدد كبير من أحياء المدينة. والجمعة، قتل شخصان في ضربات روسية استهدفت مدينة أوديسا الساحلية في جنوب البلاد وثلاثة آخرون في منطقة خيرسون في الجنوب أيضا. وقال الجيش الروسي، من جانبه، إن أوكرانيا استهدفت الأراضي الروسية بواسطة 788 مسيّرة وصاروخا منذ الثلاثاء اسقط 776 منها. مرحلة جديدة تأتي هذه الهجمات فيما باشرت روسيا وأوكرانيا تبادلا قياسيا للأسرى ينبغي أن يشمل "ألف أسير" من كل جانب على ثلاثة أيام. وهذا التبادل هو النتيجة الملموسة الوحيدة التي أفضت إليها المباحثات بين الروس والأوكرانيين بإسطنبول في منتصف مايو/ أيار الجاري. وشملت المرحلة الأولى من عملية التبادل الجمعة 270 عسكريا و120 مدنيا من كل جانب، ومن المقرر إجراء المرحلتين المقبلتين السبت والأحد. وفي منطقة تشيرنيغيف التي اقتيد إليها الأوكرانيون المفرج عنهم من جانب الروس، كان مئات الأشخاص، غالبيتهم من النساء، بانتظارهم وهم يحملون لافتات وصورا، على ما أفاد أحد صحافيي وكالة فرانس برس. والبعض من هؤلاء كان يصرخ ويبكي، وقد رحبوا مهللين بالحافلات التي امتلأت برجال بدت عليهم النحالة. مفاجآت وعندما خرج الأسرى السابقون من الحافلات وقد لفوا أكتفاهم بأعلام أوكرانية، سارعت العائلات إلى ملاقاتهم وقد حمل بعضهم صور أقارب علّ المحررين يتعرفون عليهم. وتعطي روسيا معلومات قليلة جدا عن مصير الأسرى الأوكرانيين وتحمل كل عملية تبادل مفاجآت، على ما قال مسؤول أوكراني رفيع المستوى لوكالة فرانس برس طالبا عدم الكشف عن هويته. وأضاف "تتضمن كل عملية تبادل أشخاصا لم نسمع عنهم شيئا. يعيدون أحيانا أشخاصا كانوا على قائمة المفقودين أو الذين اعتبروا في عداد القتلى". وشدد الرئيس الأوكراني فولوديمير زيلينسكي في كلمته المسائية الجمعة قائلا إنها "المرحلة الأولى من أكبر عملية تبادل" منذ بدء الحرب. وفي الجانب الروسي، أعلنت موسكو أنها استعادت الجمعة 270 عسكريا و120 مدنيا من بينهم "سكان من منطقة كورسك ألقت القوات الأوكرانية القبض عليهم" خلال هجوم صيف 2024. وكان الرئيس الأمريكي دونالد ترامب أعلن عملية التبادل هذه، مؤكدا أنه يريد دفع الطرفين المتحاربين إلى التفاوض لوقف "إراقة الدماء" في أسرع وقت ممكن. وكتب الرئيس الأمريكي عبر شبكته "تورث سوشال"، يقول: "تهانينا إلى الجانبين. هل يؤدي ذلك إلى شيء ضخم؟؟؟". aXA6IDgyLjI1LjIxMC4xNjMg جزيرة ام اند امز LV

بكاء وفوضى بـ«الأمن القومي».. أمريكا تنظر للعالم من ثقب باب الرئيس؟
بكاء وفوضى بـ«الأمن القومي».. أمريكا تنظر للعالم من ثقب باب الرئيس؟

العين الإخبارية

timeمنذ 6 ساعات

  • العين الإخبارية

بكاء وفوضى بـ«الأمن القومي».. أمريكا تنظر للعالم من ثقب باب الرئيس؟

تم تحديثه السبت 2025/5/24 09:34 ص بتوقيت أبوظبي في خطوة تعكس، على ما يبدو، رغبة الرئيس الأمريكي دونالد ترامب في لعب دور حاسم في صياغة سياسات بلاده الخارجية، أقال ساكن البيت الأبيض العشرات من موظفي مجلس الأمن القومي. وكشفت خمسة مصادر مطلعة على الأمر أن ترامب أقدم، أمس الجمعة، على إقالة العشرات من موظفي مجلس الأمن القومي بالبيت الأبيض، في إطار مساعيه لإعادة هيكلة المجلس والحد من دوره الواسع الذي تمتع به سابقًا. وقالت المصادر، التي طلبت عدم الكشف عن هويتها لأنها غير مخولة بالتحدث إلى وسائل الإعلام، إنه تم تسريح موظفين يتولون قضايا جيوسياسية مهمة من أوكرانيا إلى كشمير. وجاءت هذه الخطوة بعد أسابيع فقط من تولي وزير الخارجية ماركو روبيو منصب مستشار الأمن القومي خلفًا لمايك والتس. وأوضحت المصادر أن إعادة هيكلة مجلس الأمن القومي من المتوقع أن تؤدي إلى تراجع نفوذه بشكل أكبر، وتحويله من جهة رئيسية لصياغة السياسات إلى كيان صغير يكرس جهوده لتنفيذ أجندة الرئيس بدلًا من تشكيلها. وأضافت المصادر أن هذه الخطوة ستمنح فعليًا المزيد من الصلاحيات لوزارة الخارجية ووزارة الدفاع وغيرها من الوزارات والهيئات المعنية بالشؤون الدبلوماسية والأمن القومي والمخابرات. وتسعى إدارة ترامب إلى تقليص حجم مجلس الأمن القومي ليقتصر على عدد محدود من الموظفين. وقالت أربعة مصادر مطلعة على الخطط إن العدد النهائي المتوقع للموظفين في المجلس سيبلغ نحو 50 شخصًا. وعادةً ما يُعتبر مجلس الأمن القومي الجهة الرئيسية التي يعتمد عليها الرؤساء في تنسيق سياسات الأمن القومي. ويقوم العاملون فيه بدور محوري في اتخاذ قرارات حاسمة بشأن سياسة الولايات المتحدة تجاه الأزمات العالمية الأكثر تقلبًا، إلى جانب مساهمتهم في الحفاظ على أمن البلاد. وتجاوز عدد موظفي مجلس الأمن القومي 300 موظف في عهد الرئيس الديمقراطي السابق جو بايدن، إلا أن عددهم حتى قبل عمليات التسريح الأخيرة في عهد ترامب كان أقل من نصف هذا الرقم. وأوضح مصدران لرويترز أن الموظفين الذين سيتم الاستغناء عنهم من المجلس سيتم نقلهم إلى مناصب أخرى داخل الحكومة. ووصف مصدران آخران مشهدًا فوضويًا خلال الساعات الماضية، مشيرين إلى أن بعض الموظفين المغادرين لم يتمالكوا أنفسهم وانخرطوا في البكاء داخل مبنى أيزنهاور التنفيذي حيث يقع مقر مجلس الأمن القومي. وقالت ثلاثة مصادر إن من بين الإدارات التي قد تتوقف عن العمل كهيئات مستقلة تلك المعنية بالشؤون الأفريقية والمنظمات متعددة الأطراف مثل حلف شمال الأطلسي. aXA6IDgyLjI3LjI0My4yMTIg جزيرة ام اند امز GB

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store