logo
ترامب يتحدث عن حقيقة الاتفاق النووي مع إيران وتكلفته تصل إلى ثلاثين مليار دولار

ترامب يتحدث عن حقيقة الاتفاق النووي مع إيران وتكلفته تصل إلى ثلاثين مليار دولار

المغرب اليوممنذ 12 ساعات

نفى الرئيس الأميركي دونالد ترامب ، الجمعة، تقارير إعلامية ذكرت أن إدارته بحثت إمكانية مساعدة إيران في الحصول على ما يصل إلى 30 مليار دولار لبناء برنامج نووي مدني لتوليد الطاقة.
كانت شبكة (سي.إن.إن) وشبكة (إن.بي.سي نيوز) قد ذكرتا يومي الخميس والجمعة على التوالي أن إدارة ترامب ناقشت في الأيام القليلة الماضية إمكانية تقديم حوافز اقتصادية لإيران مقابل وقف حكومتها تخصيب اليورانيوم
ونقلت (سي.إن.إن) عن مسؤولين قولهم إنه تم طرح عدة مقترحات، لكنها كانت أولية.
وكتب ترامب في منشور على منصة تروث سوشيال مساء الجمعة "من هو الكاذب في إعلام الأخبار الزائفة الذي يقول إن الرئيس ترامب يريد أن يعطي إيران 30 مليار دولار لبناء منشآت نووية غير عسكرية. لم أسمع يوما عن هذه الفكرة السخيفة"، واصفا التقارير بأنها "خدعة".
وأجرت الولايات المتحدة وإيران منذ أبريل محادثات غير مباشرة بهدف إيجاد حل دبلوماسي جديد بشأن البرنامج النووي الإيراني.
وتقول طهران إن برنامجها سلمي، بينما تقول واشنطن إنها تريد ضمان عدم قدرة إيران على صنع سلاح نووي.
قد يهمك أيضــــــــــــــــًا :

Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

50 سنة من الديون؟ تحذيرات من رهانات مالية طويلة الأمد باسم كأس العالم
50 سنة من الديون؟ تحذيرات من رهانات مالية طويلة الأمد باسم كأس العالم

بلبريس

timeمنذ 2 ساعات

  • بلبريس

50 سنة من الديون؟ تحذيرات من رهانات مالية طويلة الأمد باسم كأس العالم

بلبريس - ليلى صبحي عبّرت الأمانة العامة لحزب العدالة والتنمية عن استغرابها إزاء مراجعة نسب النمو الاقتصادي من طرف المندوبية السامية للتخطيط، خلال إصدارها لنتائج الحسابات الوطنية لسنة 2024 في شهر يونيو الجاري. وفي بيان توصلت " بلبريس" بنسخة منه، تساءل الحزب عن دواعي هذه المراجعة المفاجئة، مشيرًا إلى أنها طالت ثلاث سنوات متتالية، ورفعت معدلات النمو على التوالي من 1.5% إلى 1.8%، ومن 3.4% إلى 3.7%، ومن 3.0% إلى 3.8%. ورغم أن الفروقات تبدو طفيفة من حيث الأرقام (+0.3، +0.3، +0.8)، إلا أن الحزب نبّه إلى أن الأثر التراكمي لهذه الزيادات يشكل نموًا إضافيًا يقارب 1.36% سنة 2024، وهي قفزة تفوق التوقعات السابقة التي أعلنتها المندوبية نفسها. ودعا 'البيجيدي' المندوبية السامية إلى تقديم توضيحات شفافة حول المنهجية المعتمدة، والمرتكزات الاقتصادية والقطاعية التي أسست عليها هذه المراجعة، تفادياً لأي تأويلات من شأنها المساس بثقة المواطنين في الأرقام الرسمية، ومكانة المندوبية كمؤسسة إحصائية وطنية مستقلة ومحايدة. وفي سياق آخر، عبّر الحزب عن انشغاله بخصوص الأخبار الرائجة حول نية الحكومة إصدار سندات خزينة تمتد آجالها إلى 50 سنة، لتغطية تكاليف الاستعداد لتنظيم كأس العالم 2030، محذرًا من تداعيات هذه الخطوة على الاستقرار المالي للبلاد على المدى البعيد. وشدد البيان على ضرورة التزام الحكومة بأقصى درجات الشفافية إزاء هذا المشروع، مع إشراك المؤسسة التشريعية والرأي العام في تفاصيل البرامج والمشاريع الممولة، وتوضيح مصادر التمويل وضمان عدالة مجالية حقيقية في توزيع الاستثمارات بين الجهات والمناطق. في ذات السياق، جدد الحزب تحذيره من سياسة التمادي في الاعتماد على الاقتراض الخارجي لتمويل برامج الحماية الاجتماعية، مستعرضًا حصول الحكومة على قرض جديد من البنك الدولي بقيمة 250 مليون دولار، مخصص لوكالة الدعم الاجتماعي، بتاريخ 18 يونيو 2025، وذلك بعد حصولها على ثلاثة قروض مماثلة منذ 2022 بلغ مجموعها مليار و600 مليون دولار. ودق الحزب ناقوس الخطر من مغبة رهن مستقبل الأجيال القادمة واستقلالية القرار الاقتصادي الوطني في ظل اضطراب الأسواق العالمية وتزايد المخاطر المالية، مطالبًا بضمان التوازنات الماكرو اقتصادية للمملكة.

إيلون ماسك ينتقد قانون دونالد ترامب للضرائب
إيلون ماسك ينتقد قانون دونالد ترامب للضرائب

هبة بريس

timeمنذ 2 ساعات

  • هبة بريس

إيلون ماسك ينتقد قانون دونالد ترامب للضرائب

هبة بريس وجّه رجل الأعمال الأميركي إيلون ماسك، اليوم السبت، انتقادات لاذعة لأحدث نسخة من مشروع قانون الضرائب والإنفاق الذي أعدّه الرئيس دونالد ترامب، والمقرر أن يُعرض على مجلس الشيوخ للتصويت، واصفًا إياه بـ'المجنون والمدمّر تمامًا'. وقال ماسك، في منشور على منصة 'إكس'، إن 'النسخة الجديدة من مشروع القانون ستقضي على ملايين الوظائف في الولايات المتحدة، وستُلحق ضررًا استراتيجيًا بالغًا بالبلاد'. وأضاف: 'القانون يمنح امتيازات لصناعات تجاوزها الزمن، في حين يُضعف صناعات المستقبل'. ويُعد المشروع الجديد، الذي يمتد على 940 صفحة، امتدادًا لتخفيضات ضريبية أُقرت في عام 2017 خلال الولاية الأولى لترامب، كما يشمل تخفيضات ضريبية إضافية إلى جانب تعزيز الإنفاق العسكري وتمويل أمن الحدود. وبحسب تقديرات خبراء اقتصاديين مستقلين، فإن النسخة التي وافق عليها مجلس النواب الشهر الماضي من المتوقع أن تضيف نحو ثلاثة تريليونات دولار إلى الدين العام الأميركي، الذي يبلغ حاليًا 36.2 تريليون دولار. فيما لم يصدر مكتب الميزانية في الكونغرس حتى الآن توقعات رسمية بشأن الآثار المالية للنسخة المقرر مناقشتها في مجلس الشيوخ، والتي تبقى خاضعة للتعديل. ويأتي هذا الهجوم بعد أسابيع فقط من تسوية خلاف سابق بين ماسك وترامب على خلفية تصريحات ماسك حول القانون ذاته، ما يُعيد التوتر إلى العلاقة بين الملياردير الأميركي والرئيس ترامب.

الأمير تركي الفيصل يطالب ترامب تدمير المفاعل النووي الإسرائيلي كما فعلت مع طهران
الأمير تركي الفيصل يطالب ترامب تدمير المفاعل النووي الإسرائيلي كما فعلت مع طهران

المغرب اليوم

timeمنذ 2 ساعات

  • المغرب اليوم

الأمير تركي الفيصل يطالب ترامب تدمير المفاعل النووي الإسرائيلي كما فعلت مع طهران

أثار مدير المخابرات السعودي السابق، تركي الفيصل، تفاعلا واسعا على مواقع التواصل الاجتماعي، بمقال يتهم فيه قادة الدول الغربية "بالكيل بمكيالين" في مواقفهم تجاه إيران وإسرائيل و خطر الأسلحة النووية.ويقول الفيصل في مقاله على موقع "ذي ناشنال" الإخباري: "لو أننا في عالم يسود فيه الإنصاف لرأينا الطائرات الأمريكية بي 2 تمطر بوابل من قنابلها مفاعل ديمونا والمواقع النووية الإسرائيلية الأخرى". ويضيف أن "إسرائيل تمتلك قنابل نووية. وتخالف بذلك معاهدة حظر انتشار الأسلحة النووية. ولم توقع على المعاهدة أصلا لتفلت من رقابة الوكالة الدولية للطاقة الذرية. ولا أحد يفتش منشآتها النووية".وذكر أن الذين يبررون "الهجوم الإسرائيلي أحادي الجانب" على إيران بالإشارة إلى دعوات القادة الإيرانيين إلى "إزالة إسرائيل من الوجود"، يتناسون تصريحات رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو، منذ توليه منصبه لأول مرة في 1996، ودعواته المتكررة إلى "تدمير الحكومة الإيرانية". ويقول الفيصل إن "نفاق الدول الغربية ودعمها لإسرائيل في هجومها على إيران متوقع. فهي أيضاً "تدافع عن إسرائيل في هجومها المتواصل على فلسطين"، وإن تراجع بعضها عن هذا الدعم. ويدعو المدير السابق للمخابرات السعودية، في مقاله، إلى مقارنة بين العقوبات، التي تفرضها الدول الغربية على روسيا بسبب اجتياحها للأراضي الأوكرانية، وتصرفها إزاء ما تفعله إسرائيل. ويرى في ذلك "تناقضاً صريحاً مع المبادئ والقوانين، التي يبشر بها الغرب".وانتقد الفيصل الغارات الجوية الأمريكية على ثلاثة مواقع نووية إيرانية. واتهم الرئيس الأمريكي، دونالد ترامب، "بالانجرار وراء تزيين" رئيس الوزراء الإسرائيلي، بنيامين نتنياهو، لهجماته المخالفة للقانون على طهران. وصور الرئيس ترامب نفسه في الحملة الانتخابية بأنه "صانع السلام" في العالم. وانتخبه قطاع واسع من الأمريكيين، الذين يتذمرون من حروب بلادهم المتواصلة، على هذا الأساس. وتعهد في خطاب تنصيبه "بإنهاء كل الحروب، وبث روح الوحدة بين الأمم والشعوب".ولكن الحرب، التي وعد بإنهائها في 24 ساعة، لم تضع أوزارها إلى اليوم. ولا تزال الحرب مشتعلة في غزة أيضا. بل إن الولايات المتحدة أقحمت نفسها في حرب جديدة بدأت بين إسرائيل وإيران. والغريب أن واشنطن هي التي تتوسط في اتفاق لوقف إطلاق النار مع طهران.وأشار مدير المخابرات السعودي السابق إلى أن ترامب "عارض بشجاعة" قادة بلاده في غزوهم للعراق، قبل أكثر من عقدين من الزمن. وعليه اليوم أن "يعرف أن حروب العراق أفغانسان كانت لها تبعاتها، وأن حرب إيران لها تبعات أيضا". وقال إنه لا يفهم الخطاب المزدوج في سلوك ترامب عندما يتعهد بإحلال السلام في الشرق الأوسط، ثم يشن حربا على إيران. وكيف أنه يهنئ طهران على استجابتها لدعوة وقف إطلاق النار، وفي الوقت نفسه يمجد نتنياهو.وإزاء هذا الموقف، أعلن تركي الفيصل أنه سيمتنع عن زيارة الولايات المتحدة إلى أن يغادر دونالد ترامب البيت الأبيض.وقال إنه سيفعل ذلك أسوة بوالده الملك فيصل، الذي امتنع عن زيارة أمريكا في عهد الرئيس، هاري ترومان، متهما إياه بإخلاف وعد سلفه الرئيس، فراكلين روزفلت، عندما ساعد في إنشاء إسرائيل. ويرجع وعد الرئيس الأمريكي، فرانكلين روزفلت، للملك، عبد العزيز بن سعود إلى مذكرة تفاهم وقعت بينهما في اجتماع 14 فبراير/ شباط 1945، على متن السفينة الأمريكية كوينسي.وطرح الملك عبد العزيز على الرئيس روزفلت قضية "العرب الفلسطينيين وحقوقهم المشروعة في أرضهم". ولفت نظر الرئيس الأمريكي إلى "التهديد الذي يتعرض له العرب في وجودهم، وإلى الأزمة، التي تسببت فيها هجرة اليهود المتواصلة، وشرائهم الأراضي".وقال الملك في عرضه إن "أمل العرب معلق على كلمة الشرف، التي أعطاها لهم الحلفاء، وعلى حب العدالة المعروف عن الولايات المتحدة، وأن العرب يتوقعون من الولايات المتحدة أن تدعمهم". ورد عليه الرئيس الأمريكي بالقول إنه يود التأكيد للملك على أنه "لن يفعل شيئا لدعم اليهود ضد العرب. وأنه لن يفعل شيئا معاديا للعرب".ولكن في عهد خلفه الرئيس، هاري ترومان، غيرت الولايات المتحدة موقفها من الأزمة في فلسطين. وفي 26 أكتوبر/ تشرين الأول 1947، أرسل الملك، عبد العزيز بن سعود، خطابا إلى الرئيس الأمريكي الجديد، يعبر لها فيه عن قلق الرياض من تغير موقف واشنطن."إن قرار حكومة الولايات المتحدة بدعم مطالب الصهانية في فلسطين يشكل عملا معاديا للعرب. وهو في الوقت نفسه لا ينسجم مع الوعد الذي أعطاه لنا الرئيس الراحل روزفلت. والقرار لا ينسجم أيضا مع مصالح الولايات المتحدة في البلدان العربية". وتعقدت العلاقات بين الولايات المتحدة والسعودية في عهد الرئيس ترومان بسبب موقف الولايات المتحدة من القضية الفلسطينية. ويعتقد أن الملك فيصل، الذي كان أميرا وقتها، قرر بسبب ذلك عدم زيارة أمريكا، حتى يغادر ترومان البيت الأبيضوهذا ما أشار إليه نجله تركي الفيصل في مقاله: "سأقتدي بوالدي الملك فيصل عندما أخلف الرئيس خاري ترومان وعد سلفه فرانكيلن روزفلت".وشهدت العلاقات السعودية الإيرانية تقاربا مؤخراً بعد قطيعة طويلة بسبب خلافات أهمها النزاع في اليمن. فطهران تدعم الحوثيين بينما تؤيد الرياض الحكومة اليمنية المعترف بها دوليا.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

هل أنت مستعد للنغماس في عالم من الحتوى العالي حمل تطبيق دايلي8 اليوم من متجر ذو النكهة الحلية؟ ّ التطبيقات الفضل لديك وابدأ الستكشاف.
app-storeplay-store