logo
مفاجأة بشأن رحيل وسام أبو علي إلى أمريكا.. هل يعود للأهلي؟

مفاجأة بشأن رحيل وسام أبو علي إلى أمريكا.. هل يعود للأهلي؟

صدى البلدمنذ يوم واحد
تطور جديد شهدته أزمة المهاجم الفلسطيني وسام أبو علي، لاعب فريق كولومبوس الأمريكي والأهلي السابق، قد يقلب الموازين ويعيد اللاعب للمارد الأحمر مرة أخرى.
جدير بالذكر أن نادي كولومبوس الأمريكي تعاقد مع وسام أبو علي بعد مفاوضات مكثفة طوال الفترة الماضية، في صفقة قدرت بـ8.5 مليون يورو شاملة الإضافات خلال الميركاتو الصيفي الجاري.
رحيل وسام أبو علي
توصل النادي الأهلي لاتفاق على بيع وسام أبو علي إلى نادي كولومبوس نظير مبلغ 7.5 مليون دولار إضافة إلى 2 مليون دولار مزايا إضافية و15% من نسبة بيع اللاعب إلى أى نادٍ في المستقبل، بخلاف تنازل اللاعب عن مستحقاته المتبقية والبالغة تقريبا 300 ألف دولار.
ويترقب مسئولو النادي الأهلي انتعاش خزينة النادى بمبلغ 5.5 مليون دولار هي قيمة القسط الأول من صفقة انتقال الفلسطيني وسام أبو علي مهاجم الفريق إلى نادي كولومبوس كرو الأمريكي، خلال فترة الانتقالات الصيفية الجارية.
وأنهى مسئولو النادي الأهلي إجراءات انتقال وسام أبو علي إلى كولومبوس الأمريكي خلال الأيام الماضية، وبدأ في البحث عن بديل للمهاجم الفلسطيني.
أزمة وسام أبو علي
جدير بالذكر أن وسام أبو علي يواجه أزمة في القيد بقائمة فريقه الجديد، إلا أنه أبلغ مسئولى الأهلي باقتراب انتهاء نادي كولومبوس كرو الأمريكي من تحويل الدفعة الأولى من مقدم التعاقد معه، مشدداً على أن ناديه اقترب من إنهاء إجراءات قيده قبل إغلاق باب القيد في أمريكا 21 أغسطس الجاري.
وشهدت الساعات الماضية اتصالات بين الأهلي ووسام أبو علي لبحث مُستجدات انتقال اللاعب للنادي الأمريكي، فى ظل عدم قدرة الأخير على إنهاء إجراءات الصفقة حتى الآن، الأمر الذي جعل الأهلي يقيد اللاعب فى قائمته المحلية قبل إغلاق باب القيد فى مصر مساء الأربعاء الماضى.
وأكد وسام أبو علي لإدارة الأهلي أن مسئولي كولومبوس كرو كشفوا له عن اقتراب انتهاء الأزمة، وسيتم حسم ملف "عقد العمل"، الذي تسبب في تأجيل إعلان التعاقد معه، وسيتم الانتهاء من هذا الأمر فى غضون ساعات قليلة.
هل يعود وسام أبو علي للأهلي؟
قال الإعلامي جمال الغندور، إنه خلال الساعات الماضية انتشرت أخبار تشير إلى استمرار وسام أبوعلي رفقة النادي الأهلي، بعد فشل نادي كولومبوس الأمريكي في سداد قيمة الصفقة للنادي الأهلي وعدم قيد اللاعب حتى الآن في قائمة الفريق الأمريكي.
وتابع الغندور خلال برنامج ستاد المحور: "تواصلنا مع مصادر بالنادي الأهلي وعلمنا أن وسام أبو علي مسجل في قائمة الأهلي وفي حال فشل النادي الأمريكي في تسجيله لحين غلق باب القيد فالأهلي محتفظ بحقه في اللاعب".
وأضاف: "مسؤولو نادي كولومبوس الأمريكي تواصلوا منذ أيام مع النادي الأهلي وأكدوا على إتمام الصفقة خلال الأسبوع الجاري".
واختتم: "في حال فشل انتقال اللاعب إلى كولومبوس الأمريكي وتم غلق القيد في أمريكا فسيعود اللاعب للتدريبات وسيتم إعداد برنامج تدريبي خاص لتجهيزه للمباريات".
Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

الكارثة التي قادت فرنسا إلى المجد الكروي... العبرة في الأكاديميات
الكارثة التي قادت فرنسا إلى المجد الكروي... العبرة في الأكاديميات

النهار

timeمنذ 17 دقائق

  • النهار

الكارثة التي قادت فرنسا إلى المجد الكروي... العبرة في الأكاديميات

شكّل خريف العام 1993 كارثة بالنسبة إلى كرة القدم الفرنسية، فالمنتخب الأزرق فشل للمرّة الثانية توالياً في بلوغ نهائيات كأس العام؛ وذلك قبل استضافة النسخة التالية 1998. الخسارة المريرة أمام بلغاريا 1-2 لم تكن مجرّد هزيمة في مباراة، بل كانت حجر أساس في ثورة الكرة الفرنسية الحقيقية. وضع القيمون على اللعبة بالاشتراك مع الجهات الحكومية خطة محكمة، وبداية رحلة ملحميّة أعادت "الديوك" إلى قمة كرة القدم العالمية، حيث بدأت النهضة الفرنسية نتيجة عمل طويل، بدأه رجل يُعتبر الأب الروحي للكرة الفرنسية الحديثة: ميشال هيدالغو. خلال قيادته المنتخبَ ما بين 1976 و1984، قاد هيدالغو فرنسا للفوز بأول لقب كبير لها في بطولة أمم أوروبا 1984، وسط أنظار العالم في باريس. لم يكن الفوز مجرّد إنجاز، بل كان نتيجة فلسفة متكاملة، إذ يقول: "النجاح يبدأ من نظام متكامل لتطوير اللاعبين، لا فقط من موهبتهم، بل من بيئة رياضيّة تشجّع الانضباط والتفكير التكتيكي". زرع هيدالغو البذرة الأولى بفكرة بناء فريق عبر تطوير الشباب، الأمر الذي أصبح محور كلّ الاستراتيجيات اللاحقة. بالموازاة، أدركت الدولة الفرنسية أنّ نجاح كرة القدم يجب أن يُبنى من الأساس. فتحت الحكومة خزائنها، وخصصت أكثر من 150 مليون يورو خلال عقد من الزمن لتحديث الملاعب، وإنشاء أكاديميات جديدة، في مقدمها أكاديمية "كليرفونتين"، التي تأسست عام 1988، وأصبحت مركزاً وطنياً لتطوير الشباب، ثم اكتشاف أفضل المواهب من مختلف المناطق. من هذه الأكاديمية بدأ إنشاء شبكة من الأكاديميات الإقليمية، التي تغطي كل أنحاء فرنسا، لتوسيع رقعة البحث عن النجوم، كما تم إطلاق برامج مكثفة لتدريب وتأهيل المدربين، حيث تلقى عشرات المدربين الفرنسيين دورات متقدمة، مما رفع مستوى التدريب الفني والتكتيكي للاعبين الشباب. لم تقتصر النهضة على البنية التحتية فقط، بل استندت إلى عقول تدريبية لامعة، حيث ظهر اسم إيميه جاكيه، الذي قاد "الديوك" إلى المجد في كأس العالم 1998، إذ قال: "لقد حققنا هذا النجاح بفضل العمل الدؤوب في الأكاديميات والدعم الكامل من الدولة". وإلى جانب جاكيه، برز اسم آرسين فينغر، الذي ساهم في إدخال مفاهيم التغذية واللياقة الحديثة في تدريب اللاعبين، وكان له دور فعّال في تطوير المواهب الشابة قبل انتقاله من موناكو إلى أرسنال. ثمار النهضة تجلّت بأرقام وإنجازات محفورة في السجلات الذهبية، أولها بعد أربع سنوات من الفشل المرير، حيث احتفلت فرنسا بلقب كأس العالم على أرضها، بقيادة نجوم خرجوا من أكاديميات الدولة، مثل زين الدين زيدان، باتريك فييرا، تيري هنري، ديدييه ديشان ويوري دجوركاييف وغيرهم. وتُعدّ فرنسا اليوم أكبر مصدّر للاعبي كرة القدم المحترفين عالمياً، مع أكثر من 400 لاعب من ملاعبها يسطعون تحت أضواء الدوريات الكبرى في أوروبا. وتواصلت هذه الإنجازات مع تتويج ثانٍ بكأس العالم 2018 في روسيا بقيادة النجم الأبرز حالياً كيليان مبابي، حيث كان معظم لاعبيها من خريجي منظومة تطوير المواهب الفرنسية. ما بين 2015 و2023، استثمرت فرنسا أكثر من 200 مليون يورو في تطوير مراكز التدريب، مع اعتماد تقنيات تحليل البيانات والذكاء الاصطناعي لتحسين أداء اللاعبين. النجوم الجدد مثل مبابي ومايكل أوليسيه وعثمان ديمبيلي وغيرهم يؤكدون أنّ قصة النجاح الفرنسية مستمرّة بقوة، ولا سيما بعد تتويج باريس سان جيرمان بلقب دوري أبطال أوروبا، مستندة إلى إرث بدأه ميشيل هيدالغو، ودعم الدولة، وإبداع المدربين، إذ إنّ قصة التألق الفرنسي بعد "كارثة" 1994 هي درس في التصميم والإرادة، حيث تعاونت الدولة، الأكاديميات، والمدربون العظماء لتشكيل منظومة متكاملة صنعت من فرنسا قوة كروية عالمية لا تقهر.

قمصان النجوم والرياضيين عندما تتحول من قطعة قماش إلى رمز اقتصادي
قمصان النجوم والرياضيين عندما تتحول من قطعة قماش إلى رمز اقتصادي

الديار

timeمنذ 37 دقائق

  • الديار

قمصان النجوم والرياضيين عندما تتحول من قطعة قماش إلى رمز اقتصادي

اشترك مجانا بقناة الديار على يوتيوب كل ما كان في الماضي القريب أو البعيد باعتباره مجرد لباس رياضي يوحد اللاعبين في فرقهم ومنتخباتهم من أجل التميز، تحول اليوم إلى صناعة تدر ملايين الدولارات حول العالم تجمع بين الاقتصاد والثقافة وفي كثير من الأحيان العاطفة الانسانية. لقد أصبحت القمصان الرياضية رمزا للهوية والانتماء، ووسيلة استثمارية مربحة للأندية والشركات معا وحتى الأفراد. في بدايات الرياضة الحديثة، وخصوصا في الألعاب الجماعية الأكثر شعبية على وجه الأرض مثل كرة القدم وكرة السلة وكرة اليد كانت القمصان تصمم لأغراض عملية بحتة. ومع تطور الإعلام الرياضي بسرعة حول العالم، تحوّل القميص إلى لوحة دعائية تحمل شعارات الرعاة بعدما كانت غالبية الفرق تكتفي بشريك واحد تنشر له شعاره على مدار العام. أما اليوم، فإن بعض قمصان الأندية تُباع بأسعار تفوق قيمتها المادية بعشرات المرات، بفضل الندرة أو القيمة التاريخية. حكايات الأساطير لم يكن القميص الأزرق الذي يحمل الرقم 10 مجرد زي للمنتخب الأرجنتين في مونديال المكسيك 1986، بل قطعة نادرة من التاريخ. في مباراة الأرجنتين ضد إنكلترا، سجل النجم الملهم والأسطوري دييغو مارادونا هدفين أحدهما بيده الشهيرة، والآخر الذي وصفه النقاد بـ"هدف القرن" بعدما غربل أكثر من نصف لاعبي الخصم من قبل منتصف الملعب. بقي قميص مارادونا (الصورة) مع لاعب إنكليزي لسنوات طويلة قبل أن يُطرح في المزاد العلني ويحقق رقما قياسيا حين بيع في مزاد "سوذبير" عام 2022 بمبلغ 9.3 ملايين دولار. إن القمصان التي ارتداها الأميركي مايكل جوردان في موسمه الأخير مع شيكاغو بولز في الدوري الأميركي للمحترفين لكرة السلة ارتبطت بواحدة من أكثر القصص الملحمية في تاريخ اللعبة. فكل خيط في هذا القميص يشهد على عزيمته ومهاراته في قيادة الفريق للفوز السادس بالبطولة وقد تم بيعه بمبلغ محلي خيالي وهو 10.1 ملايين دولار اميركي. أما قميص النجم ليونيل ميسي الذي خاض به مباراة الدور نصف النهائي ضد كرواتيا في مونديال قطر 2022 فقد بيع بنحو 7 ملايين دولار، فعندما دخل ميسي المباراة كان يعرف أن هذه قد تكون آخر فرصة له لرفع الكأس بعد الفوز، وهنا أصبح القميص رمزا لأمل أمة بأكملها. القمصان مصدر دخل للأندية تشكل المبيعات مصدر دخل لا غنى عنه بالنسبة للأندية العالمية وهناك مبيعات مباشرة، فالأندية الكبرى مثل ريال مدريد ومانشستر يونايتد وبرشلونة ويوفنتوس تبيع ملايين القمصان سنويا. إن بيع القمصان يحقق أرباحا ضخمة، خاصة عند تقديم تصميمات جديدة كل موسم ينتظرها العشاق حول العالم كله وخصوصا في الأسواق الكبيرة ومنها دول آسيوية كالصين والهند واليابان لأنها تمتلك كثافة بشرية عالية. أيضا لدينا صفقات الرعاية فالشركات العالمية مثل "اديداس ونايكي" تدفع مئات الملايين لتصميم القمصان وبيعها.كما ان عقود الرعاية أصبحت جزءًا أساسيا لا يمكن فصله أو اهماله من ميزانية الأندية العالمية على وجه التحديد. إن بعض القمصان النادرة أو المرتبطة بإنجازات كبرى تُباع في المزادات بمبالغ خيالية. وإن المستثمرين في عالم المقتنيات الرياضية يشترون القمصان بهدف إعادة بيعها بأسعار أعلى مستقبلا. ولدينا البعد الثقافي والعاطفي فالقميص ليس مجرد قماش، بل هو ذاكرة جماعية لجماهير النادي أو المنتخب. وأحيانًا يصبح رمزا لمقاومة أو حدث سياسي أو تضامني عند ارتداء اللاعبين قمصان بشعارات دعم قضايا إنسانية او لإيصال رسالة معينة. وهناك تحديات السوق فحذار من انتشار القمصان المقلدة وهذا يقلل من أرباح الأندية. كما ان ارتفاع الأسعار قد يخلق فجوة بين الجماهير حول العالم وخصوصا في الدول النامية والأندية. في الختام إن القمصان الرياضية أثبتت أنها أكثر من مجرد ملابس لممارسة الرياضة والدخول في المباريات بل هي استثمار اقتصادي، ورمز ثقافي، وجسر بين الماضي والحاضر ففي عالم الرياضة، قطعة القماش هذه قادرة على تحريك المشاعر وتحقيق الملايين في الوقت نفسه فهل كل ماذ كر هو أقرب للواقع.. نعم والتجربة خير برهان كما يقولون.

من مران اليوم .. أفشة في أحدث ظهور من التتش
من مران اليوم .. أفشة في أحدث ظهور من التتش

صدى البلد

timeمنذ 2 ساعات

  • صدى البلد

من مران اليوم .. أفشة في أحدث ظهور من التتش

شارك نجم الأهلي محمد مجدي أفشة صانع ألعاب النادي الأهلي صور جديدة له. وظهر أفشه عبر انستجرام، من مران الأهلي اليوم من التتش استعدادا لمباراة فاركو. وكان قد علق الإعلامي أحمد شوبير نجم الأهلي والمنتخب السابق علي تعادل الفريق أمس أمام مودرن سبورت في أول مواجهات بطولة الدوري المصري. وأكد شوبير في تصريحات إذاعية عبر أون سبورت إف إم أن محمد مجدي أفشة صانع ألعاب النادي الأهلي لم يظهر بالمستوى الفني المطلوب مع الفريق في مواجهة مودرن سبورت. وأضاف: 'أفشة تعثر في الظهور بشكل قوي خلال لقاء مودرن سبورت وذلك رغم تألقه في المواجهات الودية التي خاضها مع الفريق وكان من نجوم فترة الإعداد'. وتابع: "مصطفى شوبير ارتكب خطأ في التمريرة التي وضعها للاعب كريم فؤاد في الجبهة اليسرى، حيث كان يجب أن يرسل كرة عالية لتجنب الضغط على زميله وهو ما حدث'.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

هل أنت مستعد للنغماس في عالم من الحتوى العالي حمل تطبيق دايلي8 اليوم من متجر ذو النكهة الحلية؟ ّ التطبيقات الفضل لديك وابدأ الستكشاف.
app-storeplay-store