logo
'شناقـة' خـارج الضبـط

'شناقـة' خـارج الضبـط

جريدة الصباح١٦-٠٤-٢٠٢٥

قال علي لطفي، رئيس الشبكة المغربية للدفاع عن الحق في الصحة والحق في الحياة، إن ظاهرة التعامل بـ»النوار» منتشرة في القطاعين العام والخاص معا، إذ يتم التعامل بـ «شيك الضمان» و«النوار» في فواتير العلاج، ويطلب من المرضى دفع مبالغ خارج الفواتير الرسمية، تحت مسميات مختلفة (مثل «النوار» أو «مصاريف

Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

'شناقـة' خـارج الضبـط
'شناقـة' خـارج الضبـط

جريدة الصباح

time١٦-٠٤-٢٠٢٥

  • جريدة الصباح

'شناقـة' خـارج الضبـط

قال علي لطفي، رئيس الشبكة المغربية للدفاع عن الحق في الصحة والحق في الحياة، إن ظاهرة التعامل بـ»النوار» منتشرة في القطاعين العام والخاص معا، إذ يتم التعامل بـ «شيك الضمان» و«النوار» في فواتير العلاج، ويطلب من المرضى دفع مبالغ خارج الفواتير الرسمية، تحت مسميات مختلفة (مثل «النوار» أو «مصاريف

الرباط : الندوة الوطنية حول المرأة العاملة في المغرب: مقاربة متعددة الأبعاد لتمكين النساء في سياقات متغيرة
الرباط : الندوة الوطنية حول المرأة العاملة في المغرب: مقاربة متعددة الأبعاد لتمكين النساء في سياقات متغيرة

المغربية المستقلة

time٢٤-٠٣-٢٠٢٥

  • المغربية المستقلة

الرباط : الندوة الوطنية حول المرأة العاملة في المغرب: مقاربة متعددة الأبعاد لتمكين النساء في سياقات متغيرة

المغربية المستقلة : متابعة عادل الحصار في إطار الاحتفال باليوم العالمي للمرأة لعام 2025، نظّمت منظمة المرأة العاملة و المقاولة بالمغرب ندوة وطنية رفيعة المستوى بقاعة علال الفاسي بالرباط، تحت شعار 'الحقوق والمساواة و التمكين لكافة النساء و الفتيات'. شكلت هذه الندوة منصة للنقاش العلمي و التحليل النقدي لقضايا المرأة العاملة في المغرب، بمشاركة خبراء في مجالات الصحة، علم النفس، التمكين الذاتي، و السياسات العمومية، مما أضفى على الفعالية طابعًا أكاديميًا عميقًا يجمع بين البعد النظري و الممارسة الميدانية. استُهلت الندوة بجلسة افتتاحية استعرضت فيها إيمان غانمي، رئيسة المنظمة، الرؤية الاستراتيجية للمؤسسة في دعم حقوق النساء العاملات و تعزيز تكافؤ الفرص، مؤكدة على ضرورة إرساء سياسات عمومية منصفة تضمن حماية المرأة في سوق العمل. كما ألقى الأستاذ علي لطفي، الكاتب العام للمنظمة الديمقراطية للشغل، مداخلة تحليلية تناولت الإشكالات البنيوية التي تواجهها النساء في المجال المهني، داعيًا إلى تبني مقاربة تشاركية تدمج الفاعلين الاقتصاديين و الاجتماعيين في تحقيق المساواة الفعلية. عرفت الجلسات العلمية للندوة مداخلات متخصصة قدّمت تحليلات معمّقة من زوايا متعددة: البروفيسور آمال بورقية، أخصائية في أمراض الكلى و زراعة الأعضاء، (عبر السكايب) تناولت موضوع 'صحة المرأة و التبرع بالأعضاء و زراعتها: الأبعاد الاجتماعية و الإنسانية'، حيث أبرزت أهمية تعميم ثقافة التبرع بالأعضاء في المغرب باعتبارها ممارسة تضامنية ذات أبعاد إنسانية عميقة، و دعت إلى سياسات تحفيزية لضمان استفادة أكبر للنساء من عمليات الزرع و العلاج. الدكتورة آمال زنيبر، طبيبة متخصصة في أمراض الكلى، ناقشت 'صحة المرأة كحق أساسي: صحة الكلى نموذجًا'، متوقفة عند ضرورة تعزيز الوعي الصحي لدى النساء، خاصة فيما يتعلق بالوقاية من أمراض الكلى، و دعت إلى سياسات صحية أكثر شمولية تسهّل الولوج إلى العلاجات الضرورية. الدكتورة ليلى الزياني، خبيرة في علم النفس الإكلينيكي، قدّمت مداخلة بعنوان 'الصحة النفسية للمرأة العاملة بين ضغوط المهنة و متطلبات التوازن الحياتي'، حيث ناقشت التأثيرات النفسية المرتبطة بتحديات العمل، مؤكدة على أهمية تبني استراتيجيات فردية و مؤسساتية لدعم الصحة النفسية للمرأة في بيئة العمل. الدكتور علي لطفي، رئيس الشبكة المغربية للدفاع عن الحق في الصحة، طرح إشكالية 'الرعاية الصحية والحماية الاجتماعية للمرأة العاملة: نحو منظومة عادلة ومستدامة'، حيث قدّم قراءة نقدية لواقع التغطية الصحية للنساء العاملات، مقترحًا توصيات لضمان عدالة في توزيع الموارد الصحية. الدكتورة بشرى مبارك، مدربة معتمدة في التمكين الذاتي و التنويم المغناطيسي، قدمت مداخلة حول 'قوة الطاقة الأنثوية: مفتاح التوازن و النجاح للمرأة العاملة'، حيث استعرضت أساليب علمية تساعد النساء على تحقيق توازن نفسي و ذهني يُمكّنهن من النجاح المهني و الشخصي. الدكتور عبد الحكيم قرمان، رئيس منتدى الأطر والكفاءات، تناول موضوع 'الكفاءات النسائية في المغرب: المكتسبات و التحديات الاقتصادية و الاجتماعية'، حيث حلّل مسارات تطور المرأة المغربية في مختلف المجالات، متطرقًا إلى العوامل المعيقة و الفرص المتاحة لتعزيز حضورها في المشهدين الاقتصادي و السياسي. في ختام الجلسات، قامت المنظمة بتكريم المتدخلات تقديرًا لمساهماتهن العلمية و الفكرية، كما تم تكريم عدد من النساء الرائدات في مجالات متعددة، منها القطاع الصحي، الإعلام، الفن، العمل النقابي، الثقافة، و المجال المهني، وذلك اعترافًا بجهودهن الاستثنائية و إسهاماتهن الفاعلة في تطوير المجتمع المغربي. و اختُتمت الندوة بحفل روحاني أحيته فرقة بنات الفردوس، التي قدّمت وصلات متميزة في السماع و المديح، حيث لقي أداؤها تجاوبًا واسعًا من الحضور، ما أضفى لمسة فنية راقية على هذا الحدث الأكاديمي و الثقافي. لقد أثبتت هذه الندوة، من خلال مداخلاتها المتنوعة ونقاشاتها الرصينة، أن قضايا المرأة العاملة في المغرب تتطلب استراتيجيات شمولية تجمع بين المقاربات الحقوقية، الاقتصادية، و الاجتماعية، بما يضمن تمكينًا حقيقيًا للنساء في سوق الشغل، و يؤسس لمجتمع أكثر عدالة و إنصافًا.

المرابط يكشف تفاصيل جديدة حول تفشي داء 'بوحمرون' في المغرب
المرابط يكشف تفاصيل جديدة حول تفشي داء 'بوحمرون' في المغرب

أكادير 24

time٢٠-٠١-٢٠٢٥

  • أكادير 24

المرابط يكشف تفاصيل جديدة حول تفشي داء 'بوحمرون' في المغرب

أكادير24 | Agadir24 كشف معاذ المرابط، منسق مركز طوارئ الصحة العامة بوزارة الصحة والحماية الاجتماعية، تفاصيل جديدة حول داء الحصبة (بوحمرون) الذي يواصل تفشيه السريع في المغرب، حيث بلغ عدد الإصابات المسجلة 25 ألف حالة، في حين فتك هذا الوباء بأرواح ما لا يقل عن 116 شخصا على الصعيد الوطني. في هذا السياق، أكد المرابط أن هذا الداء الذي بدأ تفشيه في جهة سوس ماسة، بات يسجل اليوم أرقاما أكبر في مناطق الشمال، خاصة جهة طنجة تطوان الحسيمة، وفاس مكناس، مقابل تسجيل تحسن في سوس والمناطق المجاورة. وأوضح المسؤول بوزارة الصحة أن الوضعية الوبائية لبوحمرون اليوم، وبمقارنتها مع الإقبال على التطعيم ضده، تكشف أن هناك حاجة لمجهود أكبر وانخراط أكثر للمواطنين من أجل تلقيح أبنائهم، مشيرا إلى أن تراجع الإقبال على استكمال برنامج التطعيم هو السبب الأساسي وراء تفشي الوباء. ووقف ذات المتحدث عند المجهود الذي يتم القيام به لمحاربة هذا الداء، خاصة في المؤسسات التعليمية، سواء تلك التي تسجل حالات إصابة، أو باقي المؤسسات، بهدف استهداف الأطفال الذين لم يتلقوا تطعيمهم بعد. ونفى المسؤول ذاته وجود أي ضغط على المستشفيات فيما يخص هذا الوباء، خاصة وأن 10 في المئة فقط من الحالات هي التي تتطلب وضعيتها الدخول إلى المستشفى، في حين أن 90 في المئة من الحالات تخضع للبروتوكول العلاجي المتبع، دون الحاجة لبقائها في المستشفى. ويأتي هذا في الوقت الذي أكدت فيه الشبكة المغربية للدفاع عن الحق في الصحة والحق في الحياة، أن 'وزارة الصحة تتحمل المسؤولية في حفظ صحة وسلامة المواطنين في المناطق التي يتفشى فيها داء الحصبة'، مطالبة إياها بـ 'التنقل للمناطق البعيدة عن المستشفيات والقيام بحملات تطعيم، وتوفير الاستشفاء لمن يحتاج العلاج داخل المستشفى، وتوفير الأدوية اللازمة للعلاج'. وسجلت الشبكة على لسان رئيسها علي لطفي أن 'أي مواطن لم يتلق العلاج ينبغي أن يلجأ مباشرة لتقديم شكاية لوزارة الصحة لأنها المسؤولة عن التدخل السريع في هذه الحالات'، مضيفا أن 'على المواطنين الوعي بحقهم في الولوج للقضاء ضد الوزارة في حال عدم تحملها المسؤولية في توفير العلاجات اللازمة وإنقاذ المرضى'. وخلص رئيس الشبكة الصحية إلى التأكيد على 'ضرورة سعي الأسر إلى استكمال التلقيحات لأبنائها'، منتقدا في ذات الآن 'ضعف الحملات التحسيسية من طرف الحكومة، خاصة وأن هذا الوباء ينتشر بسرعة كبيرة'.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store