logo
انطلاق أعمال الاجتماع الوزاري الرابع للجنة التوجيهية لمشروع أنبوب الغاز العابر للصحراء

انطلاق أعمال الاجتماع الوزاري الرابع للجنة التوجيهية لمشروع أنبوب الغاز العابر للصحراء

النهار١١-٠٢-٢٠٢٥

انطلقت اليوم الثلاثاء، بالجزائر العاصمة، أعمال الاجتماع الوزاري الرابع للجنة التوجيهية لمشروع أنبوب الغاز العابر للصحراء (TSGP).
ويأتي هذا الإجتماع بمشاركة وزراء الطاقة والنفط للدول الثلاث المعنية بالمشروع: وزير الدولة، وزير الطاقة والمناجم والطاقات المتجددة، محمد عرقاب، وزير البترول لجمهورية النيجر، صحابي عومارو، ووزير الدولة لشؤون البترول المكلف بموارد الغاز في جمهورية نيجيريا الاتحادية، إكبيريكبي إيكبو.

Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

طاقة ومناجم : عرقاب يتباحث مع رئيس مجموعة البنك الإفريقي للتنمية تعزيز الشراكة في مجالات القطاع
طاقة ومناجم : عرقاب يتباحث مع رئيس مجموعة البنك الإفريقي للتنمية تعزيز الشراكة في مجالات القطاع

جزايرس

timeمنذ 3 أيام

  • جزايرس

طاقة ومناجم : عرقاب يتباحث مع رئيس مجموعة البنك الإفريقي للتنمية تعزيز الشراكة في مجالات القطاع

سيتم حجب هذه الصورة تلقائيا عندما يتم الإبلاغ عنها من طرف عدة أشخاص. وقد حضر اللقاء كاتبة الدولة لدى وزير الطاقة المكلفة بالمناجم, السيدة كريمة طافر, إلى جانب عدد من إطارات الوزارة, يضيف ذات المصدر. وشكل اللقاء فرصة لتعزيز التعاون الثنائي بين الجزائر ومجموعة البنك الإفريقي للتنمية, لاسيما في المجالات ذات الأولوية الاستراتيجية, وفي مقدمتها الطاقة, المناجم, التحول الطاقوي والاندماج الإقليمي في إفريقيا.وخلال اللقاء, قدم وزير الدولة عرضا مفصلا حول البرامج التنموية الكبرى التي يشرف عليها القطاع, والتي تشمل تطوير المحروقات وتحويلها, نقل وتوزيع الكهرباء, تثمين الموارد المعدنية, تطوير المشاريع المنجمية المهيكلة على غرار مشروع استغلال وتحويل الفوسفات, إلى جانب الطاقات المتجددة, الهيدروجين الأخضر, مشاريع تحلية مياه البحر, ومشاريع الربط الكهربائي الإقليمي مع الدول الإفريقية المجاورة.وأكد السيد عرقاب على أهمية دعم التعاون الإفريقي-الإفريقي في مجالات الطاقة المستدامة, من خلال رفع قدرات الإنتاج وتعزيز الربط الطاقوي, بما يساهم في تحقيق أمن الطاقة والتنمية المتوازنة على مستوى القارة. كما جدد التزام الجزائر الراسخ بمواصلة دعم جهود التكامل الإفريقي والمشاركة الفعالة في المبادرات التنموية المشتركة, مشيرا إلى استعداد القطاع لتقاسم خبراته الطويلة في مجالات الاستكشاف, التصنيع, والتكوين, دعما للسيادة الطاقوية الإفريقية وتلبية لتطلعات الشعوب نحو التنمية والاستقرار. من جانبه, عبر السيد أكينومي أديسينا عن تقديره الكبير لرؤية الجزائر التنموية تحت قيادة رئيس الجمهورية, السيد عبد المجيد تبون, منوها بالتقدم المسجل في مختلف المجالات الاقتصادية والاجتماعية. كما أشاد بالدور الإقليمي الرائد الذي تضطلع به الجزائر في محيطها الإفريقي, ومكانتها المحورية في تعزيز الاندماج القاري. وفي هذا الإطار, أعرب السيد أديسينا عن اهتمام البنك الإفريقي للتنمية واستعداده التام لمرافقة الجزائر في تجسيد مشاريعها الكبرى, لاسيما مشروع أنبوب الغاز العابر للصحراء (TSGP), نظرا لأهميته الاستراتيجية في تأمين التموين وتعزيز التنمية الاقتصادية والاجتماعية في مناطق العبور. كما أبدى اهتمام البنك بمرافقة مشروع تطوير شعبة الفوسفات في الجزائر, خاصة في ما يتعلق بإنتاج وتسويق الأسمدة الفوسفاتية, باعتباره مجالا حيويا لدعم الزراعة وتحقيق الأمن الغذائي في إفريقيا.

عرقاب يستقبل الرئيس المدير العام للصندوق العربي للإنماء الاقتصادي والاجتماعي – المؤسسة العمومية للتلفزيون الجزائري
عرقاب يستقبل الرئيس المدير العام للصندوق العربي للإنماء الاقتصادي والاجتماعي – المؤسسة العمومية للتلفزيون الجزائري

التلفزيون الجزائري

timeمنذ 4 أيام

  • التلفزيون الجزائري

عرقاب يستقبل الرئيس المدير العام للصندوق العربي للإنماء الاقتصادي والاجتماعي – المؤسسة العمومية للتلفزيون الجزائري

استقبل وزير الدولة وزير الطاقة والمناجم والطاقات المتجددة, محمد عرقاب, اليوم الاثنين, الرئيس المدير العام للصندوق العربي للإنماء الاقتصادي والاجتماعي, بدر محمد السعد, الذي يقوم بزيارة إلى الجزائر على رأس وفد هام للمشاركة في الاجتماعات السنوية للبنك الإسلامي للتنمية المنعقدة بالجزائر العاصمة من 19 إلى 22 مايو الجاري. وجرى هذا اللقاء بمقر الوزارة بحضور كاتبة الدولة لدى وزير الطاقة المكلفة بالمناجم, كريمة طافر, حسبما أفاد به بيان للوزارة. ويأتي اللقاء في إطار الجهود الرامية إلى تعزيز علاقات التعاون بين الجزائر وهذه المؤسسة المالية العربية التي تعد من أبرز أدوات التمويل التنموي في العالم العربي, حيث تهدف إلى دعم المشاريع الاقتصادية والاجتماعية في الدول الأعضاء من خلال التمويلات الميسرة والمرافقة الفنية والمساهمة في رأس المال, مع إيلاء الأولوية للمشاريع ذات البعد الإقليمي والمشترك بين الدول العربية. وبالمناسبة, قدم وزير الدولة عرضا شاملا حول خارطة الطريق الاستراتيجية لقطاع الطاقة والمناجم والطاقات المتجددة, واستعرض أهم البرامج والمشاريع التطويرية التي يضطلع بها القطاع على المستويات المحلية والإقليمية والدولية في مجالات المحروقات وتحويلها ونقل وتوزيع الكهرباء, لا سيما الكهرباء النظيفة, بالإضافة إلى المشاريع المنجمية الكبرى ومخططات تحلية مياه البحر ومشاريع الطاقة المتجددة والهيدروجين الأخضر, يوضح المصدر ذاته. وفي هذا السياق, أبرز السيد عرقاب الأهمية التي توليها الجزائر لتنمية البنية التحتية الطاقوية وتعزيز الأمن الطاقوي وتنويع مصادر الطاقة وتحقيق انتقال طاقوي مستدام, بما يعزز مساهمة القطاع في النمو الاقتصادي والتنمية الاجتماعية. من جانبه, عبر الرئيس المدير العام للصندوق العربي للإنماء الاقتصادي والاجتماعي عن تقديره للدور المحوري الذي تلعبه الجزائر كعضو بارز وفاعل في الصندوق, مؤكدا استعداد الصندوق وجاهزيته لمرافقة البلاد في إنجاز مشاريعها الحيوية في مختلف المجالات, لا سيما في قطاعي الطاقة والمناجم, وبما ينسجم مع التوجهات الاستراتيجية للجزائر في تحقيق تنمية مستدامة وشاملة. يذكر أن زيارة السيد السعد إلى الجزائر تهدف إلى تقديم الاستراتيجية الجديدة للصندوق وبحث افاق التعاون المستقبلي مع مختلف الهيئات والمؤسسات الوطنية في ظل الديناميكية الاقتصادية التي تعرفها الجزائر وتنامي الفرص الاستثمارية الواعدة في قطاعات البنى التحتية والصناعة والطاقات المتجددة والمياه, وفقا للبيان.

عرقاب يشارك في الطبعة الرابعة للمنتدى الدولي "نحو الجنوب" بإيطاليا
عرقاب يشارك في الطبعة الرابعة للمنتدى الدولي "نحو الجنوب" بإيطاليا

الجمهورية

time١٥-٠٥-٢٠٢٥

  • الجمهورية

عرقاب يشارك في الطبعة الرابعة للمنتدى الدولي "نحو الجنوب" بإيطاليا

يشارك وزير الدولة, وزير الطاقة والمناجم والطاقات المتجددة, محمد عرقاب, يومي 16 و17 مايو الجاري بمدينة سورينتو الإيطالية, في الطبعة الرابعة للمنتدى الدولي "نحو الجنوب: الإستراتيجية الأوروبية من أجل حقبة جيوسياسية واقتصادية وسوسيو-ثقافية جديدة في منطقة المتوسط", حسبما أفاد به, اليوم الخميس, بيان للوزارة. وتأتي مشاركة السيد عرقاب في المنتدى, المنظم تحت الرعاية السامية للحكومة الإيطالية, تلبية لدعوة من مؤسسة "البيت الأوروبي-أمبروسيتي", حيث سيرافقه وفد رفيع المستوى يضم كلا من الرئيس المدير العام لمجمع سوناطراك, رشيد حشيشي, والرئيس المدير العام لمجمع سونلغاز, مراد عجال, إلى جانب عدد من إطارات القطاع, يضيف البيان. وخلال أشغال المنتدى, سيشارك وزير الدولة في جلسة رفيعة المستوى بعنوان "الدور الاستراتيجي للبحر الأبيض المتوسط في مسار التحول الطاقوي العالمي: الإنجازات والاستراتيجيات", حيث سيقدم الرؤية الجزائرية في مجال الانتقال الطاقوي ضمن منظور التنمية المستدامة. كما سيبرز -حسب المصدر- مكانة الجزائر كشريك موثوق في ضمان الأمن الطاقوي الإقليمي, من خلال مشاريع التعاون والتكامل الطاقوي, لاسيما في سياق المبادرات الأوروبية الحديثة. وتندرج هذه المشاركة ضمن الجهود الرامية إلى إعادة تفعيل الدور الاستراتيجي لإيطاليا في منطقة المتوسط, عبر التنفيذ الفعلي لخطة "ماتي" Mattei Plan التي أطلقتها الحكومة الإيطالية, والتي تهدف إلى إرساء شراكة جديدة, متوازنة وطويلة الأمد بين أوروبا وإفريقيا. وتستند هذه الخطة إلى التعاون التنموي في مجالات حيوية مثل الطاقة, التعليم, البنية التحتية والفلاحة, وتعد الجزائر من الدول المحورية في هذه الخطة, نظرا لموقعها الجغرافي وقدراتها الطاقوية الكبيرة, حسب البيان. وتعرف هذه الطبعة مشاركة واسعة لشخصيات سياسية واقتصادية رفيعة, من بينها المستشار الدبلوماسي لرئيس الوزراء الإيطالي والمكلف بخطة "ماتي", فابريزيو ساجيو, ووزير المناخ والأمن الطاقوي الإيطالي, جلبيرتو بيكيتو فراتن, ووزير الفلاحة والسيادة الغذائية والغابات الايطالي, فرانسيسكو لولوبريقيدا, بالإضافة إلى وزير الفلاحة والصيد البحري والتغذية الإسباني, لويس بلاناس, إلى جانب دبلوماسيين ورؤساء مؤسسات كبرى وممثلين عن مراكز بحث وفكر من منطقة البحر الأبيض المتوسط. ويهدف المنتدى إلى بناء منصة دائمة للتشاور والتبادل الاستراتيجي بين القطاعين العام والخاص, على الصعيدين الوطني والدولي, عبر مبادرة فكرية تجمع أبرز الفاعلين الاقتصاديين والمؤسساتيين والأكاديميين في المنطقة, بهدف تطوير شراكات واقعية ومستدامة تخدم استقرار وازدهار حوض المتوسط. كما ستتناول أعمال المنتدى بالتحليل التحولات الجيوسياسية الراهنة وانعكاساتها الاقتصادية والاجتماعية, إلى جانب قضايا محورية مثل الأمن الغذائي, التحولات البيئية, والرؤية الجديدة للطاقة في جنوب أوروبا ومنطقة المتوسط, إضافة إلى دور المنطقة في تنفيذ الرؤية الأوروبية الجديدة للتعاون مع إفريقيا, ضمن إطار شراكة متوازنة ومسؤولة ومربحة للطرفين.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store