
إسرائيل تدمر الجزء الموجود فوق سطح الأرض من منشأة نووية إيرانية
وكالات
قال المدير العام للوكالة الدولية للطاقة الذرية رافائيل جروسي في اجتماع طارئ لمجلس الأمن الدولي إن الضربات الإسرائيلية دمرت الجزء الموجود فوق الأرض من المنشأة النووية الرئيسية لإيران في نطنز.
وقال إنه تم تدمير كل البنية التحتية الكهربائية ومولدات الطاقة الطارئة بالإضافة إلى جزء من المنشأة كان يتم فيه تخصيب اليورانيوم بنسبة تصل إلى 60% .
وأضاف أن منشأة الطرد المركزي الرئيسية تحت الأرض لم تتعرض لإصابات، إلا أن فقدان الطاقة قد يكون قد أضر بالبنية التحتية هناك.
Tags:
إسرائيل
ايران
طهران
منشأة نووية إيرانية

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة

مصرس
منذ 17 دقائق
- مصرس
الرئيس الأمريكى: كميات كبيرة من الأسلحة الأكثر فتكًا فى العالم فى طريقها لإسرائيل
فى تصريحات تشى بطول أمد الحرب حذر الرئيس الأمريكى دونالد ترامب إيران من أن «الهجمات القادمة المخطط لها ستكون أكثر وحشية»، معلنًا أن كميات كبيرة من الأسلحة الأمريكية الأكثر فتكًا فى العالم فى طريقها إلى إسرائيل. وكتب ترامب فى منشور على منصة «تروث سوشيال»: «منحت إيران فرصة تلو الأخرى لعقد اتفاق، وخاطبتها بأشد العبارات، قائلًا «فقط افعلوها»، معتبرًا أنه «رغم كل محاولاتها (إيران) واقترابها من تحقيق ذلك، فإنها لم تتمكن من إبرام الاتفاق».اقرأ أيضًا | المرشد الإيراني: قواتنا المسلحة ستتعامل بحزم وستجعل إسرائيل في حال يرثى لهاوأوضح ترامب أنه حذر إيران من أن ما ينتظرها سيكون أسوأ بكثير مما تعرفه أو تتوقعه أو سمح لها بمعرفته، مؤكدًا أن «الولايات المتحدة تصنع أفضل وأكثر الأسلحة فتكًا فى العالم، وبفارق كبير، وأن لدى إسرائيل كميات كبيرة منها، والمزيد فى الطريق، والإسرائيليون يعرفون جيدًا كيف يستخدمون تلك الأسلحة».وأشار إلى أن بعض المتشددين الإيرانيين تحدثوا بشجاعة، لكنهم لم يدركوا ما كان على وشك الحدوث، مؤكدًا أن «جميعهم باتوا أمواتًا الآن، وأن الوضع سيزداد سوءًا».ولفت إلى أن هناك بالفعل قدرًا كبيرًا من الموت والدمار، لكنه أشار إلى أن الفرصة لا تزال متاحة لوقف هذا «الذبح»، محذرًا من أن الهجمات القادمة المخطط لها ستكون أكثر وحشية.ودعا ترامب إيران إلى المسارعة فى إبرام اتفاق «قبل أن لا يبقى شىء»، وإنقاذ ما تبقى مما كان يعرف يومًا ب»الإمبراطورية الفارسية».وختم بالقول: «لا مزيد من الموت، لا مزيد من الدمار، فقط افعلوها، قبل فوات الأوان. بارك الله فيكم جميعًا».فى الوقت نفسه، سحب الجيش الإسرئيلى قواته من غزة لنشرها فى جبهات أخرى، بهدف توفير احتياطى لهيئة الأركان العامة، فى حال حدوث تصعيد على الحدود الأخرى، وكذلك فى حال تطور العملية ضد إيران.ومن جانبه، قال ديمترى جندلمان، المستشار فى مكتب رئيس الوزراء الإسرائيلي، إن إسرائيل مستعدة لأى سيناريو، بما فى ذلك حرب شاملة مع إيران. وأضاف جندلمان أن «إسرائيل مستعدة لأى تطور.وأوضح أن إسرائيل «تعتمد فى المقام الأول على قواتها وقدراتها العسكرية، سواء فى الدفاع أو الهجوم». وشنت إسرائيل سلسلة غارات جوية وجوية- سيبرانية استهدفت منشآت نووية ومواقع عسكرية حساسة فى عمق الأراضى الإيرانية.قال المتحدث باسم جيش الاحتلال الإسرائيلى العميد إيفى ديفرين إن تل أبيب عليها الاستعداد لعملية طويلة الأمد فى إيران، وذلك فى إطار التوقعات برد إيرانى على الهجمات الإسرائيلية.ونقلت وسائل إعلام إسرائيلية عن المتحدث باسم جيش الاحتلال «العملية لا تزال فى مراحلها الأولى، وإيران تمتلك قدرات صاروخية كما أنها تستعد للرد وإطلاق النار علينا».وأضاف أن «على الجمهور التصرف بهدوء، فالدفاعات الجوية ليست متكاملة وأمامنا أيام معقدة».من ناحية أخرى تجتاح حالة من الذعر تجتاح المجتمع الإسرائيلى ترقباً للرد الإيرانى الذى أكدت ايران انه سيكون مؤلماً، وذلك خلال رسالة بعث بها وزير الخارجية الإيراني، عباس عراقجي، إلى المدير العام للوكالة الدولية للطاقة الذرية، رافائيل غروسي، دعاه فيها إلى إدانة صريحة للعدوان الإسرائيلى على المنشآت النووية الإيرانية.وفى الرسالة، أكد عراقجى على قرار إيران باتخاذ تدابير خاصة لحماية المعدات والمواد النووية، وذكر أن الجمهورية الإيرانية سترد ردًا حاسمًا على هذا العدوان.وحثت اسرائيل الإسرائيليين فى الخارج، على اتخاذ تدابير احترازية نظرًا لتزايد الخطر الذى يهددهم، بعد الضربات الإسرائيلية على إيران.وجاء فى بيان مجلس الأمن القومى الإسرائيلى: «على الإسرائيليين فى الخارج تجنب كشف جنسيتهم».وتشمل التدابير التى نصح بها مجلس الأمن القومى الإسرائيلى، تجنب عرض الرموز اليهودية أو الإسرائيلية فى الأماكن العامة، وتجنب حضور الأحداث الكبيرة المرتبطة بإسرائيل أو اليهودية.. ونصحت هيئة الأمن القومى الإسرائيلى أيضًا بعدم نشر تفاصيل يمكن أن تحدد موقعهم أو خطط سفرهم على وسائل التواصل الاجتماعى.ونصح مجلس الأمن القومى الإسرائيليين فى الخارج أيضًا بالحفاظ على اليقظة العالية فى الأماكن العامة والتعاون مع قوات الأمن المحلية واتباع تعليماتهم على الفور فى حالة تعرضهم لنشاط معاد.كذلك أعلنت إسرائيل أنها ستغلق بعثاتها الدبلوماسية حول العالم فى ضوء التطورات الأخيرة، ولن يتم تقديم الخدمات القنصلية.


الدولة الاخبارية
منذ 25 دقائق
- الدولة الاخبارية
الطاقة الذرية: تضرر مبان بموقع أصفهان النووى بينها منشأة تحويل اليورانيوم
السبت، 14 يونيو 2025 08:00 مـ بتوقيت القاهرة أكدت الوكالة الدولية للطاقة الذرية تضرر 4 مبان بموقع أصفهان النووى بينها منشأة تحويل اليورانيوم ومصنع صفائح الوقود. وأشارت إلى أنه لا يتوقع حدوث زيادة في الإشعاع خارج موقع أصفهان النووي. وهدد رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو إيران، قائلا "ستشاهدون قريبا طائرات سلاح الجو الإسرائيلي في أجواء طهران تضرب كل موقع وهدف تابع للنظام"، مشددا على أن تل أبيب لن تسمح لإيران بامتلاك سلاح نووى، وفق تعبيره. وأكد استهداف الفريق القيادي للعلماء الذى يقود المشروع النووى، مضيفا "لا أستطيع الخوض فى تفاصيل أكثر". وتابع، أن إسرائيل حققت إنجازات وضربت موقع التخصيب الرئيسى فى إيران ضربة قاصمة، وفق وصفه. كما قال إن هدف العملية الإسرائيلية هو "إحباط تهديد مزدوج من جانب إيران يتمثل في السلاح النووي والصواريخ الباليستية".


الموجز
منذ 42 دقائق
- الموجز
اعتراف مفاجئ.. إسرائيل تعترف بعجزها عن تدمير كامل البرنامج النووي الإيراني
في تطور لافت بعد أيام من تنفيذ وقال مسؤول أمني إسرائيلي، في تصريحات نقلتها وسائل إعلام غربية، إن بعض المنشآت الحيوية لا يمكن الوصول إليها دون أسلحة خارقة للتحصينات، وهو ما لا تمتلكه إسرائيل بشكل مستقل، مضيفًا أن "العملية كانت محدودة الأثر قياسًا بالأهداف الموضوعة سلفًا". ويقدم لكم لا يفوتك ماذا استهدفت الضربات؟ استهدفت الهجمات، التي حملت اسم "الأسد الصاعد"، مواقع في ناتانز وأصفهان وبعض منشآت البنية التحتية العسكرية المرتبطة بالبرنامج النووي الإيراني، وأسفرت عن تدمير أجزاء من منشآت تخصيب اليورانيوم، وإصابة عدد من العاملين. لكن تقريرًا استخباراتيًا أفاد بأن منشآت مثل "فوردو" – الواقعة في عمق الجبال – لم تُصَب بأي ضرر فعلي، مما قلص من جدوى الضربات العسكرية على المدى الطويل. الخبراء: واشنطن هي المفتاح يرى محللون أن أي هجوم حاسم على البرنامج النووي الإيراني يحتاج إلى تنسيق مباشر مع الولايات المتحدة، التي تمتلك القنابل الخارقة للتحصينات، ويرجّح بعضهم أن تل أبيب أرادت توجيه رسالة سياسية أكثر من تحقيق إنجاز عسكري شامل. وأكدت جهات في وزارة الدفاع الإسرائيلية أن تل أبيب لا تستبعد خيار العمل المشترك مع حلفائها إذا تطورت الأمور، لكنها حتى الآن تتصرف ضمن حدود قدراتها الجوية الذاتية. مخاوف من تصعيد إقليمي الاعتراف الإسرائيلي أعاد تسليط الضوء على هشاشة الوضع الإقليمي، حيث ردّت طهران بإطلاق صواريخ على مناطق حدودية دون إصابات، وسط مخاوف من تصعيد متبادل يهدد أمن المنطقة واستقرار سوق الطاقة العالمي. ماذا بعد؟ هل تتجه المنطقة نحو مفاوضات أم حرب مفتوحة؟ في ظل هذا الاعتراف الإسرائيلي، تتعزز فرضية أن الضغوط السياسية والدبلوماسية ستعود إلى الواجهة، في محاولة من الأطراف الإقليمية والدولية لتجنب الانزلاق نحو مواجهة عسكرية شاملة، وتسود حالة من الترقب، حيث يراقب العالم ما إذا كانت طهران ستستغل الهجوم لتكثيف برنامجها النووي، أم أن الوساطات ستنجح في إعادة الملف النووي الإيراني إلى طاولة التفاوض. اقرأ أيضا :