logo
إنشاء منطقة ذكاء اصطناعي رائدة في السعودية بشراكة بين هيوماين و AWS #البوابة_التقنية #تقنية #هيوماين #السعودية #الذكاء_الاصطناعي #أمازون

إنشاء منطقة ذكاء اصطناعي رائدة في السعودية بشراكة بين هيوماين و AWS #البوابة_التقنية #تقنية #هيوماين #السعودية #الذكاء_الاصطناعي #أمازون

أخبار مصر١٤-٠٥-٢٠٢٥

البوابة العربية للأخبار التقنية | إنشاء منطقة ذكاء اصطناعي رائدة في السعودية بشراكة بين هيوماين و AWS #البوابة_التقنية #تقنية #هيوماين #السعودية #الذكاء_الاصطناعي #أمازون

Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

دراسة: الحضور إلى المكاتب خمسة أيام في الأسبوع لا يتماشى مع الواقع وسوق العمل
دراسة: الحضور إلى المكاتب خمسة أيام في الأسبوع لا يتماشى مع الواقع وسوق العمل

أهل مصر

timeمنذ ساعة واحدة

  • أهل مصر

دراسة: الحضور إلى المكاتب خمسة أيام في الأسبوع لا يتماشى مع الواقع وسوق العمل

كشفت دراسة جديدة صادرة عن "مكتب المساءلة الحكومية" في الولايات المتحدة أن سياسات إلزام الموظفين بالحضور إلى المكاتب خمسة أيام في الأسبوع باتت نماذج من الماضي، ولا تتماشى مع معطيات الواقع الحديث وسوق العمل ما بعد الجائحة. التقرير، الذي نشرته صحيفة الجارديان البريطانية اليوم الأربعاء، يؤكد أن تجاهل مزايا العمل عن بُعد يشكل مخاطرة حقيقية على قدرة المؤسسات على جذب الكفاءات، وتقليل التكاليف، وتحقيق المرونة في بيئة عمل تتطلب أقصى درجات التكيف. في أعقاب جائحة كورونا، تبنت الشركات نماذج العمل عن بُعد والهجين كوسيلة للبقاء، لكن بعد خمس سنوات، اختارت شركات كبرى مثل أمازون، جي بي مورجان، دل، وجولدمان ساكس العودة إلى سياسات الحضور الكامل. وفي السياق ذاته، فرضت وكالات فيدرالية أمريكية على أكثر من 400 ألف موظف العمل من المقرات الرسمية. لكن تقرير مكتب المساءلة الحكومية، والذي يحمل عنوان "العمل عن بُعد: آراء خبراء وممثلي القطاع الخاص"، يفند هذه السياسات ويؤكد أن العمل عن بُعد يمنح المؤسسات مزايا تنافسية واضحة، شرط أن يتم اعتماده ضمن استراتيجية متكاملة تشمل بناء ثقافة تنظيمية مدروسة، وآليات تقييم أداء واضحة، وامتثالًا للأنظمة التنظيمية. أشارت الدراسة إلى أن المؤسسات التي طبقت أنظمة عمل عن بُعد تمكنت من تقليص مساحات مكاتبها بنسبة 50%، مما ساهم في خفض تكاليف الإيجار وتحويل الموارد نحو دعم مكاتب الموظفين في منازلهم. وفي المتوسط، استعاد الموظفون نحو 55 دقيقة يوميًا من الوقت المهدر في التنقل، ما ساعد في رفع التركيز وتقليل معدلات الاحتراق النفسي. كما أظهرت البيانات أن الأداء الوظيفي ارتفع بنسبة 12% في الوظائف التي يمكن قياسها بوضوح عند تنفيذها عن بُعد، نظرًا لتقليل عوامل التشتيت وتوفير بيئة عمل مريحة. كذلك ساهمت هذه النماذج في تقليل الانبعاثات الكربونية ودعم أهداف الاستدامة للشركات. العمل عن بُعد أتاح توظيف فئات لطالما وصفت بأنها "بعيدة عن السوق"، مثل الأشخاص ذوي الإعاقة، الآباء والأمهات، والذين يعيشون في مناطق ريفية نائية. وأظهرت إحدى الشركات التقنية انخفاض معدل الاستقالات الطوعية بنسبة 33% بعد السماح للموظفين بيومي عمل عن بُعد أسبوعيًا. في المقابل، فقدت إحدى الشركات نصف قوتها العاملة، بما في ذلك قيادات رئيسية، بعد فرض سياسة صارمة للعودة الكاملة إلى المكاتب، ما يظهر الخطر الكبير الذي قد يترتب على تجاهل التغيرات الاجتماعية والمهنية. رغم ما يحققه العمل عن بُعد من مكاسب، لا يزال بناء ثقافة مؤسسية متماسكة في بيئة رقمية يمثل تحديًا، وهو ما يتطلب تخطيطًا منهجيًا. من بين أفضل الممارسات التي رصدها التقرير: تنظيم لقاءات افتراضية دورية، تشجيع المحادثات غير الرسمية عبر الفيديو، الاحتفال بالنجاحات من خلال فعاليات إلكترونية، وتطبيق برامج إرشاد ومرافقة وظيفية. كما أوصى التقرير بضرورة اعتماد نماذج تعويض مرنة، وبنية تحتية تقنية آمنة، وأدوات دعم نفسي وبدني تراعي بيئة العمل غير التقليدية.

أخبار مصر : «عفا عليه الزمن».. الجارديان: الحضور 5 أيام في مقر العمل غير مُجدٍ
أخبار مصر : «عفا عليه الزمن».. الجارديان: الحضور 5 أيام في مقر العمل غير مُجدٍ

نافذة على العالم

timeمنذ 4 ساعات

  • نافذة على العالم

أخبار مصر : «عفا عليه الزمن».. الجارديان: الحضور 5 أيام في مقر العمل غير مُجدٍ

الأربعاء 21 مايو 2025 11:00 مساءً نافذة على العالم - كشفت دراسة جديدة صادرة عن "مكتب المساءلة الحكومية" في الولايات المتحدة أن سياسات إلزام الموظفين بالحضور إلى المكاتب خمسة أيام في الأسبوع باتت نماذج من الماضي، ولا تتماشى مع معطيات الواقع الحديث وسوق العمل ما بعد الجائحة. التقرير، الذي نشرته صحيفة الجارديان البريطانية اليوم الأربعاء، يؤكد أن تجاهل مزايا العمل عن بُعد يشكل مخاطرة حقيقية على قدرة المؤسسات على جذب الكفاءات، وتقليل التكاليف، وتحقيق المرونة في بيئة عمل تتطلب أقصى درجات التكيف. في أعقاب جائحة كورونا، تبنت الشركات نماذج العمل عن بُعد والهجين كوسيلة للبقاء، لكن بعد خمس سنوات، اختارت شركات كبرى مثل أمازون، جي بي مورجان، دل، وجولدمان ساكس العودة إلى سياسات الحضور الكامل. وفي السياق ذاته، فرضت وكالات فيدرالية أمريكية على أكثر من 400 ألف موظف العمل من المقرات الرسمية. لكن تقرير مكتب المساءلة الحكومية، والذي يحمل عنوان "العمل عن بُعد: آراء خبراء وممثلي القطاع الخاص"، يفند هذه السياسات ويؤكد أن العمل عن بُعد يمنح المؤسسات مزايا تنافسية واضحة، شرط أن يتم اعتماده ضمن استراتيجية متكاملة تشمل بناء ثقافة تنظيمية مدروسة، وآليات تقييم أداء واضحة، وامتثالًا للأنظمة التنظيمية. أشارت الدراسة إلى أن المؤسسات التي طبقت أنظمة عمل عن بُعد تمكنت من تقليص مساحات مكاتبها بنسبة 50%، مما ساهم في خفض تكاليف الإيجار وتحويل الموارد نحو دعم مكاتب الموظفين في منازلهم. وفي المتوسط، استعاد الموظفون نحو 55 دقيقة يوميًا من الوقت المهدر في التنقل، ما ساعد في رفع التركيز وتقليل معدلات الاحتراق النفسي. كما أظهرت البيانات أن الأداء الوظيفي ارتفع بنسبة 12% في الوظائف التي يمكن قياسها بوضوح عند تنفيذها عن بُعد، نظرًا لتقليل عوامل التشتيت وتوفير بيئة عمل مريحة. كذلك ساهمت هذه النماذج في تقليل الانبعاثات الكربونية ودعم أهداف الاستدامة للشركات. العمل عن بُعد أتاح توظيف فئات لطالما وصفت بأنها "بعيدة عن السوق"، مثل الأشخاص ذوي الإعاقة، الآباء والأمهات، والذين يعيشون في مناطق ريفية نائية. وأظهرت إحدى الشركات التقنية انخفاض معدل الاستقالات الطوعية بنسبة 33% بعد السماح للموظفين بيومي عمل عن بُعد أسبوعيًا. في المقابل، فقدت إحدى الشركات نصف قوتها العاملة، بما في ذلك قيادات رئيسية، بعد فرض سياسة صارمة للعودة الكاملة إلى المكاتب، ما يظهر الخطر الكبير الذي قد يترتب على تجاهل التغيرات الاجتماعية والمهنية. رغم ما يحققه العمل عن بُعد من مكاسب، لا يزال بناء ثقافة مؤسسية متماسكة في بيئة رقمية يمثل تحديًا، وهو ما يتطلب تخطيطًا منهجيًا. من بين أفضل الممارسات التي رصدها التقرير: تنظيم لقاءات افتراضية دورية، تشجيع المحادثات غير الرسمية عبر الفيديو، الاحتفال بالنجاحات من خلال فعاليات إلكترونية، وتطبيق برامج إرشاد ومرافقة وظيفية. كما أوصى التقرير بضرورة اعتماد نماذج تعويض مرنة، وبنية تحتية تقنية آمنة، وأدوات دعم نفسي وبدني تراعي بيئة العمل غير التقليدية.

جوجل تطلق مشروع Mariner.. وكيل ذكي لتصفح الويب وإنجاز المهام نيابةً عن المستخدم
جوجل تطلق مشروع Mariner.. وكيل ذكي لتصفح الويب وإنجاز المهام نيابةً عن المستخدم

أخبار مصر

timeمنذ 7 ساعات

  • أخبار مصر

جوجل تطلق مشروع Mariner.. وكيل ذكي لتصفح الويب وإنجاز المهام نيابةً عن المستخدم

أعلنت جوجل خلال مؤتمر Google I/O 2025 إطلاق مشروعها التجريبي الطموح Project Mariner ، وهو وكيل ذكي مدعوم بالذكاء الاصطناعي قادر على تصفح مواقع الإنترنت نيابةً عن المستخدم، مع تحسينات جوهرية في الأداء، وتوسيع الفئة المستفيدة منه.وأعلنت الشركة أن مشتركي باقة AI Ultra الجديدة، التي تبلغ تكلفتها 250 دولارًا شهريًا، سيحصلون على إمكانية الوصول إلى مشروع Mariner داخل الولايات المتحدة، مع وعود بطرحه قريبًا في المزيد من البلدان، كما ستُدمج قدرات Mariner في واجهات برمجة التطبيقات في Gemini و Vertex، مما يتيح للمطورين بناء تطبيقات ذكية مدعومة بهذا الوكيل. وكانت جوجل قد كشفت عن المشروع أول مرة في أواخر عام 2024، وعدته آنذاك خطوة إستراتيجية لإعادة تشكيل طريقة تفاعل المستخدمين مع الإنترنت؛ إذ يسمح Project Mariner للمستخدمين بإنجاز مهام متعددة مثل شراء التذاكر أو التسوق عبر الإنترنت دون الحاجة إلى زيارة أي موقع إلكتروني بأنفسهم، ويتولى الوكيل الذكي هذه العمليات تلقائيًا عبر الإنترنت.ويأتي مشروع Mariner في منافسة مباشرة مع أدوات مشابهة مثل Operator من OpenAI، و Nova Act من أمازون، و Computer Use من Anthropic، إلا أن هذه الأدوات ما زالت في مراحلها…..لقراءة المقال بالكامل، يرجى الضغط على زر 'إقرأ على الموقع الرسمي' أدناه

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store