
الأمين العام لـ'موهبة' يكرّم أبطال المملكة المشاركين في آيسف 2025 ويشيد بإنجازهم العالمي
ويُعد معرض 'آيسف' أكبر معرض علمي دولي مخصص لطلبة التعليم ما قبل الجامعي، ويُقام سنويًّا بمشاركة الآلاف من الطلبة من أكثر من 70 دولة، يتنافسون على تقديم مشاريع وأبحاث علمية مبتكرة في مجالات متعددة تشمل الهندسة، والطب، والفيزياء، وعلوم البيئة، والحاسب، والذكاء الاصطناعي، وغيرها. مقالات ذات صلة

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


سويفت نيوز
منذ 6 ساعات
- سويفت نيوز
146 طالبًا يقدمون تجربتهم التعليمية في برنامج موهبة العالمي بجامعة الملك سعود
الرياض – واس : لم يكن برنامج موهبة الإثرائي العالمي، لعام 2025م، في جامعة الملك سعود بالرياض، مجرد برنامج تعليمي لطلاب موهبة، بل أصبح مكانًا مناسبًا، استطاع من خلاله الطلاب المشاركون، التعرف على مواهبهم وطموحاتهم وإمكانياتهم، وصولًا لاختيار مساراتهم المستقبلية.واستطلعت 'واس' تفاصيل البرنامج، والقصص المتميزة مع المدربين والمواهب، خلال أيام البرنامج، الذي أقيم خلال الفترة من 27 يونيو – 17 يوليو الجاري، بالتعاون بين جامعة الملك سعود، ومؤسسة الملك عبدالعزيز ورجاله للموهبة والإبداع (موهبة)، وهو بمثابة الرحلة التعليمية، مليئة بروح المتعة، والشغف وحب التعلم، نحو الوصول إلى اكتشاف ورعاية الطلّاب الموهوبين في المملكة وخارجها.وأكّد عميد شؤون الطلاب بجامعة الملك سعود، ورئيس برنامج موهبة الإثرائي العالمي، الدكتور علي بن كناخر الدلبحي، لـ 'واس'، أن برنامج موهبة الإثرائي العالمي لعام 2025م، جمع طلابًا من المملكة مع عددٍ من أقرانهم المتفوقين من دول مثل: الكويت، وسوريا، والأردن، والسودان، وبلغ عددهم 146 طالبًا، شاركوا خلالها، في ثماني وحدات تخصصية متنوعة في مجالات العلوم الطبية والجراحة، والهندسة الميكانيكية، وهندسة الفضاء والصواريخ، والاقتصاد والاستثمار، والأمن السيبراني، والذكاء الاصطناعي والبيانات الضخمة، وتطبيقات الذكاء الاصطناعي والبيانات الضخمة في العلوم الطبية الحيوية.وأشار إلى الدور المحوري لأعضاء هيئة التدريس، والإدارة في جامعة الملك سعود، في إنجاح البرنامج، حيث قدموا الدعم الإداري والأكاديمي في جميع مراحله، كما شاركت مؤسسة Oxmedica Global Education، ومقرها المملكة المتحدة، في تنفيذ البرنامج، من خلال تسعة مدربين دوليين، من بينهم أربعة من جامعة أكسفورد، وثلاثة من جامعة كامبريدج، إضافة إلى مدرسين وإداريين من مؤسسات مرموقة، مثل: كينغز كوليدج لندن، وشركة Google، وبرنامج دبي للأعمال.وأوضح الدلبحي أن الطلاب درسوا خلال أيام البرنامج تخصصًا رئيسًا لمدة إجمالية بلغت 38.75 ساعة ولأول مرة، وتم إضافة تخصصٍ فرعي، لعدد 10 ساعات، كما تضمن اليوم الدراسي المعتاد ساعة من اللغة الإنجليزية الأكاديمية، والتعلم الإستراتيجي، إلى جانب مجموعة متنوعة من الأنشطة الإثرائية مثل: 'معسكر MBA التدريبي'، الذي تم خلاله تدريب الطلاب على المهارات والمبادئ، التي انعكست في تطور أداء الطلاب.وأبدى عدد من الطلاب المشاركين في برنامج موهبة العالمي, آراءهم وتطلعاتهم حول هذا البرنامج, حيث أكد الطالب عبدالله الشهري من وحدة الذكاء الاصطناعي والبيانات الضخمة، أن التجربة التعليمية كانت تجربة استثنائية، ورحلة ممتعة مليئة بالتعلم والتفاعل، مؤكدًا أنه تعلم الكثير من العلوم والمعارف، من خلال مدرسين يمتلكون الخبرة الكبيرة والحماس، مقدمًا شكره على هذه الفرصة الرائعة والدعم المستمر في رحلتهم التعليمية، وحرصهم الدائم على تكامل الجهود في كافة مناحي البرنامج.فيما بيّن الطالب مشعل محمد الحربي، من وحدة الذكاء الاصطناعي والبيانات الضخمة في العلوم الطبية الحيوية، أن شغفه الكبير وحبه لتعلم التكنلوجيا والعلوم الطبية، منذ طفولته، كان دافعًا له للتسجيل في البرنامج، الذي منحه الفرصة لاستكشاف، الكثير من العلوم الجديدة، والتعرف عليها عن قرب، فيما يتعلق بكواليس الذكاء الاصطناعي الحديث، وكيفية توظيفه في المجال الطبي، مشيرًا إلى أن تعلم لغة البرمجة 'بايثون' كان ممتعًا ومحفزًا، ويدفعه لخوض المزيد من التجارب الثرية في المستقبل، مؤكدًا أن البرنامج يعد فرصة سانحة لبناء صداقات جديدة، وصنع ذكريات جميلة.بدوره أكّد الطالب يوسف عبدالله الخشتي من الكويت، أنه نهل الكثير من المعارف، وقام بتطبيق العديد التجارب العملية في وحدة العلوم الطبية والجراحية، مبينًا أن التسجيل والمشاركة في البرنامج تعد لحظة مميزة ومثرية في رحلته التعليمية بالمملكة، التي تعلم فيها المهارات اللازمة والمفاهيم العلمية، مقدمًا شكره للقائمين على البرنامج وحرصهم الدائم على تقديم المعلومات للطلاب بمهنية عالية. من جانبه أكّد الطالب فهد بن خالد الربيعة، المشارك في وحدة أساسيات الاقتصاد والتمويل والاستثمار، أن تجربته في البرنامج تعد استثنائية، وتركت أثرًا عميقًا في حياته الأكاديمية، والاجتماعية، والإنسانية، مبينًا أن البرنامج، هو بمثابة الرحلة الفكرية والثقافية المميزة، التي تفتح فصولًا جديدة، وحتى الوصول إلى تطوير المهارات العلمية والشخصية، تحت إشراف نخبة من الخبراء، الذين قدموا المعارف بأسلوب تعليمي يلفت الانتباه، مشيرًا إلى أنه تعلم خلال رحلته في البرنامج على مفاهيم اقتصادية محورية شكّلت أساسًا لفهم أعمق، إضافة إلى تدفق السلع والخدمات داخل الاقتصاد. مقالات ذات صلة


صحيفة مكة
منذ 10 ساعات
- صحيفة مكة
انطلاق منافسات أولمبياد الرياضيات الدولي 2025 في أستراليا
انطلقت أمس في مدينة صنشاين كوست الأسترالية، فعاليات النسخة الـ66 من منافسات أولمبياد الرياضيات الدولي (IMO 2025)، بمشاركة المنتخب السعودي للرياضيات، إلى جانب نحو 600 مشارك يمثلون 120 دولة من مختلف أنحاء العالم. ويعد أولمبياد الرياضيات الدولي، الذي يعقد سنويا منذ انطلاق نسخته الأولى في رومانيا عام 1959، أعرق مسابقة دولية مخصصة لطلاب المرحلة الثانوية في مجال الرياضيات، كما يعد منصة عالمية تستقطب اهتمام الجامعات المرموقة حول العالم، نظرا لتميز المشاركين فيها في مجالات التحليل المنطقي، ونظرية الاحتمالات، والإحصاء، والبيانات المعقدة. وتشارك المملكة العربية السعودية في هذه المسابقة الدولية منذ 2004، وحصدت خلال 20 مشاركة سابقة 12 ميدالية فضية، و45 ميدالية برونزية، إضافة إلى 19 شهادة تقدير. ويمثل المملكة في هذه النسخة، التي تستمر حتى 20 يوليو الحالي، فريق مكون من 6 طلاب، جرى تأهيلهم عبر مئات الساعات التدريبية المكثفة، تحت إشراف مؤسسة الملك عبدالعزيز ورجاله للموهبة والإبداع «موهبة»، وبشراكة استراتيجية مع وزارة التعليم. ويضم الفريق: يوسف أيمن بخيت من تعليم الهيئة الملكية بينبع، وأحمد فريد الخلاوي من تعليم جدة، وأحمد سعد الشهري من تعليم الرياض، وعبدالسلام عبدالله السلمي من تعليم المدينة المنورة، ومعاذ سعيد القحطاني من تعليم الشرقية، ومحمد أحمد الغامدي من تعليم الشرقية.


صحيفة سبق
منذ يوم واحد
- صحيفة سبق
"أدبي حائل" يناقش التحولات التاريخية في أمسية "النفط السعودي في أدب المستكشفين"
نظّمت جمعية أدبي حائل، مساء أمس، أمسية أدبية بعنوان "النفط السعودي في أدب المستكشفين"، قدّمها المستشار الإعلامي والباحث في تاريخ النفط السعودي عقيل محسن العنزي، وأدارها همام بن حمود العامر. وتحدث العنزي خلال الأمسية عن دور مستكشفي النفط في توثيق لحظات التحول الكبرى من الصحراء إلى الحضارة، مشيرًا إلى أن هذه السرديات الأدبية كشفت عن حنكة الملك عبدالعزيز وعبقريته – رحمه الله – في تعامله مع ملف الثروات الطبيعية. وأضاف أن الملك عبدالعزيز – طيب الله ثراه – أدرك مبكرًا أهمية النفط، وتعامل بذكاء مع الشركات العالمية، ونجح في توظيف هذه الثروة لبناء الدولة الحديثة، مشددًا على أن مذكرات المستكشفين والجيولوجيين والمهندسين ساهمت في نقل تفاصيل الحياة في مناطق النفط الناشئة، مضيفة بذلك إلى المشهد الأدبي السعودي سرديات نادرة تمزج بين المغامرة والمعرفة والتفاعل الحضاري. وأكد العنزي أن هذا النوع من الأدب يعكس بمصداقية قصص بدايات اكتشاف النفط وتطور الصناعة البترولية، مسلطًا الضوء على حجم التحولات الاقتصادية التي شهدتها المملكة، وكيف أصبح النفط ركيزة أساسية في بناء اقتصاد قوي ساهم في انتقال السعودية من مجتمع بدوي إلى دولة ذات تأثير عالمي في مجالي الطاقة والاقتصاد. وختم العنزي حديثه بالقول: "مذكرات الجيولوجيين والمهندسين الأوائل وصفت رحلاتهم واكتشافاتهم بلغة أدبية وإنسانية، ساهمت في بناء جسور معرفية بين الشعوب". وفي ختام الأمسية، كرّمت جمعية أدبي حائل المشاركين، والتُقطت الصور التذكارية مع الحضور.