
روسيا ترفع الحظر عن طيران الشركات الروسية في الشرق الأوسط
أعلنت السلطات الحكومية الروسية، اليوم الجمعة، رفع الحظر المفروض على استخدام الطائرات الروسية للمجال الجوي في منطقة الشرق الأوسط، بعد تعليقها على إثر الحرب بين إيران وإسرائيل.
وقالت وكالة الطيران الروسية 'روسافياتسيا' في بيان صحفي: 'تم رفع الحظر المفروض على الطيران الروسي باستخدام أجواء مناطق في الشرق الأوسط بدءًا من صباح الجمعة، بعد أن تم فرض الحظر جراء الحرب الأخيرة والتصعيد بين إيران وإسرائيل، كما استؤنفت حركة الطيران بين روسيا وإيران'.
هاشتاغز

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


رؤيا نيوز
منذ 12 دقائق
- رؤيا نيوز
الأمير تركي الفيصل: في عالم يسوده العدل كنا شهدنا قصفا أمريكيا على ديمونا الإسرائيلي بدلا من إيران
قال رئيس الاستخبارات السعودي الأسبق الأمير تركي الفيصل 'لو كنا في عالم يسوده العدل لرأينا قنابل قاذفات 'بي-2″ الأمريكية تمطر ديمونا النووي الإسرائيلي ومواقع أخرى بدلا من إيران'. وأضاف رئيس الاستخبارات السعودي الأسبق في مقال نشره على موقع 'ذا ناشيونال' الإماراتي يوم الخميس، أن 'إسرائيل في نهاية المطاف، تمتلك قنابل نووية، خلافا لمعاهدة حظر انتشار الأسلحة النووية'. وتابع قائلا: 'علاوة على ذلك، لم تنضم إسرائيل إلى تلك المعاهدة وظلت خارج نطاق سلطة الوكالة الدولية للطاقة الذرية ولم يقم أحد بتفتيش المنشآت النووية الإسرائيلية'. وأفاد الأمير تركي الفيصل بأن 'من يبررون الهجوم الإسرائيلي الأحادي على إيران بالإشارة إلى تصريحات القادة الإيرانيين الداعية إلى زوال إسرائيل، يتجاهلون تصريحات بنيامين نتنياهو منذ توليه رئاسة الوزراء عام 1996، الداعية إلى تدمير الحكومة الإيرانية'، موضحا أن تهديدات إيران جلبت لهم الدمار'. وذكر رئيس الاستخبارات السعودي الأسبق أن 'من المتوقع أن يُبدي الغرب دعما منافقا لهجوم إسرائيل على إيران.. ففي نهاية المطاف لا يزال دعمهم للهجوم الإسرائيلي على فلسطين مستمرا، وإن كانت بعض الدول قد تراجع دعمها مؤخرا'. وأشار إلى أن معاقبة الغرب لروسيا على عمليتها العسكرية الخاصة في أوكرانيا يتناقض تناقضا صارخا مع ما يسمح به لإسرائيل. وشدد على أن النظام الدولي القائم على القواعد والذي طالما روج له الغرب وأعلنه، في حالة من الفوضى. وأضاف رئيس الاستخبارات السعودية الأسبق: 'نحن في العالم العربي لسنا بمنأى عن هذا، فموقفنا المبدئي من هذه الصراعات مثال ساطع على ما يجب على الدول والقادة والأمم فعله'. وأفاد بأن 'ما يثير الاستياء في قادة الغرب هو استمرارهم في ترديد مقولات مبتذلة حول معتقداتهم المزعومة، ولحسن الحظ وخاصة فيما يتعلق بنضال الشعب الفلسطيني من أجل الاستقلال من الاحتلال الإسرائيلي، رفض عدد كبير من عامة الناس في الغرب مواقف قادتهم الزائفة ويواصل الناس من جميع الأديان والألوان والأعمار إظهار دعمهم لاستقلال فلسطين ومن هنا يأتي التحول المتزايد في مواقف قادتهم، وهذا تطور محمود'. ويقول المسؤول السعودي الأسبق: 'أعطى الرئيس الأمريكي دونالد ترامب مساء السبت، الضوء الأخضر لجيش بلاده لقصف ثلاثة مواقع نووية في إيران، وبعد أن فعل ذلك صدّق إغراءات نتنياهو وتزييفه للنجاحات في هجومه غير القانوني المستمر على إيران'. وفي مقاله، أشار تركي الفيصل إلى أنه عندما غزت واشنطن بقيادة الرئيس الأمريكي آنذاك باراك أوباما، العراق وأفغانستان قبل أكثر من عقدين، عارض ترامب تلك الهجمات، مذكرا أن الهجمات الأمريكية على هذين البلدين كانت لها عواقب غير مرغوب فيها، والهجوم على إيران سيكون له عواقب غير مرغوب فيها أيضا. ولفت إلى أنه لا يزال من الممكن العودة إلى الدبلوماسية، مضيفا: 'على عكس غيره من القادة الغربيين، ينبغي على السيد ترامب ألا يتبع معايير مزدوجة وعليه أن يستمع إلى أصدقائه في السعودية ودول مجلس التعاون الخليجي فهم على عكس نتنياهو يسعون إلى السلام مثل ترامب وليسوا دعاة حرب'. واستطرد قائلا: 'مع ذلك، لا أستطيع فعل شيء حيال ازدواجية المعايير، والإبادة الجماعية التي يرتكبها نتنياهو، والصراعات الأخوية بين القادة الفلسطينيين، وجبن أوروبا، ووعد ترامب بإحلال السلام في الشرق الأوسط في ظل حربه مع إيران، وتهنئته لإيران على توقيع وقف إطلاق النار، أو إطرائه المفرط لنتنياهو'. واختتم رئيس الاستخبارات السعودي الأسبق مقاله قائلا: 'ما سأفعله هو أن أحذو حذو والدي الراحل الملك فيصل عندما نكث الرئيس الأمريكي آنذاك هاري ترومان بوعود سلفه فرانكلين دي روزفلت وساهم في نشأة إسرائيل.. امتنع والدي عن زيارة الولايات المتحدة حتى غادر ترومان منصبه.. وسأمتنع أنا عن زيارة الولايات المتحدة حتى يغادر ترامب منصبه'.


رؤيا نيوز
منذ ساعة واحدة
- رؤيا نيوز
بإسرائيل.. رفع صورة محمد بن سلمان والسيسي مع ترامب و8 قادة عرب.. وهذا ما كتب عليها باللغة العبرية
تداول نشطاء على مواقع التواصل الاجتماعي خلال الأيام القليلة الماضية صورا للوحة إعلانية ضخمة في تل أبيب بإسرائيل، تحمل صور الرئيس الأمريكي، دونالد ترامب وعلى يمينه ولي العهد السعودي، الأمير محمد بن سلمان وعلى يساره رئيس الوزراء الإسرائيلي، بنيامين نتنياهو، بالإضافة إلى 9 من القادة والزعماء العرب، وسط تفاعلا واسع. الصور المتداولة هي للوحة إعلانية لمبادرة 'تحالف الأمن الإقليمي' السياسية الأمنية الإسرائيلية وتضم كلا من (من اليسار إلى اليمين): العاهل الأردني الملك عبد الله الثاني، والرئيس اللبناني جوزيف عون، والرئيس السوري المؤقت أحمد الشرع، والرئيس الفلسطيني محمود عباس، والرئيس المصري عبد الفتاح السيسي، وولي العهد السعودي الأمير محمد بن سلمان، والرئيس الأمريكي دونالد ترامب، ورئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو، ورئيس الإمارات الشيخ محمد بن زايد آل نهيان، والسلطان العُماني هيثم بن طارق آل سعيد، والملك المغربي محمد السادس، والملك البحريني حمد بن عيسى آل خليفة. وكتب على اللوحة باللغة العربية: 'وقت للحرب، وقت للتسوية؛ الآن هو وقت 'الاتفاقية الإبراهيمية''. ويذكر أن ترامب قد قال في تصريحات في مارس/ اذار الماضي، إن هناك المزيد من الدول تريد الانضمام إلى الاتفاقية الإبراهيمية، وهي سلسلة اتفاقيات تفاوضت عليها إدارته بين إسرائيل والإمارات والبحرين خلال فترة رئاسته الأولى لتطبيع العلاقات، حيث قال: 'سترون دولًا تبدأ في استكمال التزاماتها في اتفاقيات إبراهيم، المزيد والمزيد من الدول ترغب في الانضمام، لقد كان ذلك نجاحًا باهرًا، نجاحًا هائلًا'.


رؤيا نيوز
منذ ساعة واحدة
- رؤيا نيوز
التلهوني: استخدام الشيكات حاد عن طريقه القانوني .. وللدائن أدوات أخرى
أكدّ وزير العدل بسام التلهوني، أنّ تعديلات قانوني التنفيذ والعقوبات، بشأن حبس المدين، صدرت قبل 3 سنوات، وأعطت مهلة لتصويب الأوضاع وإجراء اللازم لبدء تطبيق التعديلات. وقال التلهوني في تصريحات لبرنامج ستون دقيقة عبر التلفزيون الأردني، إنّ استخدام الشيكات حاد عن الطريق الذي كان يسير فيه بنص القانون، من أداة دفع ووفاء إلى أداة ائتمان، ما مكّن أحد الاطراف في الشيك لاستغلال الطرف الآخر. وبين أنّ هناك وسائل دفع جديدة ظهرت على الشاشة، ولم يعد الشيك الوسيلة الوحيدة لحصول الشخص على حقه، كبعض الأدوات من البنوك، مشيرًا إلى أنّ الشيكات المرتجعة خلال السنوات الماضية تجاوزت مئات الآلاف، ما يؤكد أنّ الشيك لم يعد أداة وفاء. وتابع أنّ التطور التشريعي بخصوص الشيكات، كان متوقعًا بعد كل هذه الإجراءات، منوهًا إلى أنّ الدائن يستطيع استخدام أدوات الرهن للحفاظ على حقه.