
بث مباشر.. مباراة بوتافوجو 2-1 سياتل في كأس العالم للأندية.. انتهت
يواجه فريق بوتافوجو البرازيل نظيره سياتل الإمريكي، في الجولة الأولى من منافسات المجموعة الثانية ببطولة كأس العالم للأندية.
وتقام المباراة بين الفريقين على ملعب لومن فيلد في السطور التالية: –
بث مباشر لمباراة بوتافوجو ضد سياتل في كأس العالم للأندية في السطور التالية: –
إقرأ ايضا حالة الطقس في اليمن اليوم الإثنين 16 يونيو 2025
اخبار اليمن | الرئيس علي ناصر في ضيافة الشيخ صالح بن فريد العولقي
بداية المباراة
الدقيقة 28.. جير كونها يسجل الهدف الأول لبوتافوجو.
الدقيقة 44.. إيجور خيسوس يسجل الهدف الثاني للفريق البرازيلي أمام سياتل.
نهاية الشوط الأول
بداية الشوط الثاني
الدقيقة 75.. كريستيان رولدان يسجل الهدف الأول لسياتل.
نهاية المباراة
ملحوظة: مضمون هذا الخبر تم كتابته بواسطة كورة بلس , ولا يعبر عن وجهة نظر حضرموت نت وانما تم نقله بمحتواه كما هو من كورة بلس ونحن غير مسئولين عن محتوى الخبر والعهدة على المصدر السابق ذكرة.
هاشتاغز

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


الشرق الأوسط
منذ 2 ساعات
- الشرق الأوسط
ميسي في كأس العالم للأندية: ما المخاطرة التكتيكية في الاعتماد عليه؟
القول إن ليونيل ميسي هو أفضل لاعب في فريق إنتر ميامي ليس دقيقاً تماماً... هو أشبه بإعصار بشري وردي، تمرُّ من خلاله كلُّ اللمحات الفنية الجميلة، وكل ما هو لامع ومبهر في الفريق، وفقاً لشبكة «The Athletic». هناك اتفاق غير معلن بين زملائه في الفريق، مفاده أنه متى ما كان ميسي متاحاً لتسلُّم الكرة، فستُمرر إليه دون تردد، بغض النظر عن الوضعية أو الخيارات الأخرى، حتى لو كان يقف على أقدام زميله! وقد اعتُمد هذا النوع من التبجيل لميسي طوال مسيرته مع برشلونة وباريس سان جيرمان ومنتخب الأرجنتين، وإن كان بدرجات أقل، نظراً لكون زملائه هناك من لاعبي النخبة. ولكن جَعْل الفريق قابلاً للتشكل بشكل كامل وفق تحركات لاعب واحد، له ثمن. وقد تجلَّت إيجابيات وسلبيات هذه المعادلة عندما تعادل إنتر ميامي سلبياً مع الأهلي المصري في افتتاح كأس العالم للأندية، يوم السبت الماضي. ميسي يعود إلى العمق لبناء الهجمات وسط خلل واضح في تمركز فريقه (إ.ب.أ) المدرب الأرجنتيني ليونيل سكالوني مدرب ميسي مع منتخب الأرجنتين، استطاع بناء منظومة تسمح لميسي بالتحرر من الأعباء الدفاعية عبر وضعه في الجناح الأيمن، مع دعم هيكلي يسمح له بالتحرك بحُرية، دون أن يخل بتوازن الفريق. أما خافيير ماسكيرانو، مدرب ميامي، فلم ينجح بعد في توفير هذا التوازن، ما جعل الفريق يبدو فوضوياً في الشوط الأول، وهو ما اعترف به بنفسه خلال حديثه إلى شبكة «دازون» الناقلة، بين شوطي اللقاء: «علينا أن نتحسن في التحولات. نحن نخسر الكرة أحياناً، ولا نكون منظمين لإيقاف الهجمة المرتدة. وهم خطرون جداً في هذه المواقف. كنا نعلم ذلك، لذا علينا أن نكون أفضل بكثير في هذه المرحلة». ميسي بدأ المباراة في الهجوم إلى جانب لويس سواريز ضمن خطة تبدو أقرب إلى 4-4-2، ولكن بعد 15 دقيقة فقط، أدرك أنه لن يلمس الكرة إلا إذا عاد بنفسه إلى الخلف لتسلمها من خط الدفاع. وهنا تكمن المعضلة: ميامي، أو أي فريق آخر يعتمد بهذا الشكل المفرط على لاعب واحد، يصبح مكشوفاً. فعندما يتراجع ميسي إلى وسط الملعب، يُكسب الفريق قدرة على التقدم بالكرة، ولكن ذلك يجعل الشكل التكتيكي للفريق يتحول إلى حالة من الفوضى والارتجال. وقد اتضحت خطورة هذا الأمر في الدقيقة 16، عندما حاول ميسي تبادل الكرة مع أحد زملائه بتمريرة مزدوجة، ولكن التمريرة المرتدة كانت ثقيلة، فتحولت إلى هجمة مرتدة بثلاثة ضد اثنين لصالح الأهلي. تحركات ميسي الواسعة تُربك منظومة إنتر ميامي (رويترز) مفهوم «الدفاع الاستباقي» أي تموضع الفريق خلف الكرة كان شبه غائب عن إنتر ميامي. ويرجع جزء من ذلك إلى نظام ماسكيرانو الذي يدفع بالظهيرين إلى الأمام بشكل مبالغ فيه، في حين يتحول الجناحان إلى قلب الهجوم إلى جانب ميسي وسواريز. وفي قلب الملعب، يوجد سيرجيو بوسكيتس وفيديريكو ريدوندو بهدف تقديم التوازن، ولكن كليهما يفتقر للسرعة الكافية لتغطية المساحات الشاسعة على الأطراف. أما قلبا الدفاع، فيميلان للتراجع، مما يخلق فراغات خلف خط الوسط، وهذه وصفة مثالية لهجمات مرتدة كارثية. ومنذ الدقيقة الثامنة، بدا هذا الخلل واضحاً؛ خصوصاً مع تراجع المدافع توماس أفيليس إلى الخلف أكثر من اللازم. بطبيعة الحال، فائدة تراجع ميسي إلى العمق واضحة: عقله يرى ما لا يراه أحد، ورؤيته تُحول أي كرة إلى فرصة خطرة. وهو ما فعله حين خلق مساحة للهجوم من الجهة اليسرى بلمسة عبقرية. لكن الخطر يكمن في «الفراغ» الذي يُحدثه وجوده، حين يخلي له زملاؤه المساحة. وفي كل مرة يخسر الفريق الكرة هناك، يكون مهدداً بشكل مباشر. في الدقيقة 24، ابتعد ميسي عن الرقابة اللصيقة للأهلي بالتوجه إلى الطرف، ولم تصله الكرة هذه المرة، ولكن ذلك أتاح للظهير الأيمن إيان فراي التقدم، ودفع الجناح تاديو أليندي إلى الداخل. وحين لم يتمكن سواريز من الحفاظ على الكرة، مرت تمريرة واحدة فقط وسط ملعب ميامي المفتوح، لتصل الكرة إلى تريزيغيه الذي كاد يواجه المرمى، لولا أن أفيليس أوقفه بتدخل خشن نال عليه بطاقة صفراء. وفي منتصف الشوط الأول، تحوَّل خط وسط ميامي إلى غربال! فرص بالجملة للأهلي، وميسي يجد نفسه يعود أكثر فأكثر للخلف، محاولاً إيجاد حل بتمريرات معقدة. في إحدى هذه المحاولات، مرر كرة خارج القدم إلى فراي، ولكنها قُطعت وكادت تتحول إلى هدف. ميسي رغم أنه يبلغ 38 عاماً يواصل صناعة الفارق بلمساته (أ.ب) وحاول ميسي لاحقاً البقاء قرب بوسكيتس للاستفادة من تفاهمهما السابق في برشلونة، ولكن الأخير لم يكن في يومه، وفقد الكرة مجدداً. أهلي القاهرة استطاع تجاوز الضغط المضاد، وفي كل مرة استعاد فيها الكرة، بدا ميامي عاجزاً عن استرجاعها؛ حيث يعود لاعبوه إلى مراكزهم ببطء، ما سمح للأهلي بالاختراق مجدداً، وهذه المرة بوجود مهاجمين اثنين في وضعية خطيرة. مع بداية الشوط الثاني، أخرج ماسكيرانو أفيليس وأدخل مارسيلو ويغاندت، لينتقل فراي إلى قلب الدفاع. ونجح هذا التبديل نسبياً في تقليص المساحات خلف الوسط. ولكن ميسي -بالمقابل- توقف عن التراجع إلى منطقة المحور. عاد الفريق للعب بتحفظ، ولم يصنع فرصاً تُذكر، حتى بدأ ميسي مجدداً في التراجع. حينها، عادت خطورة الأهلي المرتدة؛ خصوصاً في الدقائق الأخيرة من اللقاء. الاعتماد على ميسي أمر طبيعي. فقد كان الأفضل على أرض الملعب ليلة السبت. ولكن ماسكيرانو مطالب بصياغة أسلوب لعب مستدام يُفعِّل ميسي دون أن يدمِّر توازن الفريق. لو كان الخصم أقوى من الأهلي -كفريق بورتو مثلاً- خصم ميامي في المباراة المقبلة، لربما شهدنا نتيجة مذلة في الشوط الأول وحده.


الوئام
منذ 2 ساعات
- الوئام
مدرب بالميراس البرازيلي يتعهد بالرد أمام الأهلي المصري
أبدى أبيل فيريرا، مدرب بالميراس، انبهاره بمستوى حارس بورتو كلاوديو راموس بعد تعادل الفريقين سلبيًا في مستهل مشوار كأس العالم للأندية. وأكد أن تألق الحارس البرتغالي يعكس جودة حراس بورتو عموماً، قائلاً: 'لقد كان الأفضل على أرض الملعب'. رغم التعادل، شدد فيريرا على تفوق بالميراس في الفرص والسيطرة، مبرزًا قوة فريقه وقدرته على فرض أسلوبه. وأضاف: 'سنواصل القتال حتى النهاية وسنحلل الأداء لتحسين النتائج'. ويستعد بالميراس بقوة لمواجهة الأهلي المصري في الجولة الثانية، واصفًا اللقاء بأنه فرصة لإثبات الذات بعد انطلاقة متوازنة في المجموعة.


الرجل
منذ 3 ساعات
- الرجل
سياتل في فخ بوتافوجو.. والبطولة تشتعل مبكرًا (فيديو)
استهل فريق بوتافوجو بطل كوبا ليبرتادوريس مشواره في كأس العالم للأندية بفوز مهم على سياتل ساوندرز الأميركي بنتيجة 2-1. أقيمت المباراة اليوم الاثنين في تمام الساعة الخامسة صباحًا على ملعب "لومين فيلد" بمدينة سياتل أمام أكثر من 30 ألف متفرج. سجل بوتافوجو هدفين في الشوط الأول عن طريق جاير في الدقيقة 28 و إيجور جيسوس في الدقيقة 44، لينتهي الشوط الأول بتفوق الفريق البرازيلي. ومع بداية الشوط الثاني، استمرت النتيجة على حالها حتى الدقيقة 75 عندما نجح سياتل في تقليص الفارق بواسطة كريستيان رولدان، لكن هذا الهدف لم يكن كافيًا لمنع هزيمة الفريق الأميركي. اقرأ أيضًا: ليفربول يبدأ حملة انتقالات تاريخية بصفقات من العيار الثقيل بوتافوجو في المركز الثاني خلف باريس سان جيرمان بهذا الفوز، حصد بوتافوجو 3 نقاط ليحتل المركز الثاني في مجموعته خلف باريس سان جيرمان، الذي حقق فوزًا كبيرًا على أتلتيكو مدريد برباعية نظيفة يوم الأحد. ويتطلع بوتافوجو إلى مواصلة التميز في مباراته القادمة ضد باريس سان جيرمان في مواجهة قوية للغاية تُقام فجر يوم الجمعة المقبل في الساعة الرابعة صباحًا بتوقيت القاهرة.