
«علي بابا» تنافس «ميتا» بأول نظارة ذكية
هاشتاغز

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


البيان
منذ 22 دقائق
- البيان
نيكاي يصعد مقتفياً أثر وول ستريت
ارتفع المؤشر نيكاي الياباني اليوم الثلاثاء مدعوما بإغلاق قوي في وول ستريت، لكن خسائر الأسهم المرتبطة بالرقائق حدت من المكاسب. وصعد المؤشر نيكاي 0.5 بالمئة إلى 40499.21 نقطة بحلول الساعة 0156 بتوقيت جرينتش. وارتفع المؤشر توبكس الأوسع نطاقا 0.68 بالمئة إلى 2936.09. وسجلت مؤشرات الأسهم الأمريكية الرئيسية الثلاثة أمس الاثنين أكبر ارتفاع يومي بالنسبة المئوية منذ 27 مايو، إذ سعى المستثمرون إلى إبرام صفقات رابحة بعد موجة بيع يوم الجمعة وكثفوا الرهانات على خفض سعر الفائدة في سبتمبر أيلول بعد بيانات الوظائف التي جاءت أضعف من المتوقع. وفي اليابان، ارتفع سهم ميتسوبيشي للصناعات الثقيلة 3.64 بالمئة بعدما قال نائب رئيس الوزراء الأسترالي ريتشارد مارلز إن الشركة ستسلم أولى الفرقاطات الجديدة للبحرية الأسترالية بموجب صفقة بقيمة 10 مليارات دولار أسترالي (6.5 مليار دولار). وتقدم سهم مجموعة سوفت بنك للاستثمار في قطاع التكنولوجيا اثنين بالمئة مقدما أقوى دفعة للمؤشر نيكاي. ومن بين أكثر من 1600 سهم يجري تداولها في السوق الرئيسية لبورصة طوكيو للأوراق المالية، ارتفع 76 بالمئة منها وانخفض 19 بالمئة واستقر ثلاثة بالمئة. وارتفعت جميع المؤشرات الفرعية للقطاعات في بورصة طوكيو البالغ عددها 33 باستثناء أربعة. ونزل سهم طوكيو إلكترون لمعدات صناعة الرقائق 1.2 بالمئة وانخفض سهم أدفانتست لمعدات اختبار الرقائق 0.25 بالمئة مما ضغط على المؤشر نيكاي. وقال شوتارو ياسودا محلل السوق في توكاي طوكيو إنتليجنس لابراتوري "قادت هذه الأسهم ارتفاع المؤشر نيكاي الشهر الماضي، لكنها فقدت حتى الآن ذلك الزخم القوي". وأضاف ياسودا أن الارتفاع الطفيف للين مقابل الدولار أثر أيضا على المعنويات. وارتفع الين بشكل طفيف إلى 146.62 مقابل الدولار بعد أن كشف محضر اجتماع السياسة النقدية لبنك اليابان المركزي ليونيو أن بعض أعضاء مجلس البنك يفضلون استئناف رفع أسعار الفائدة إذا خفت حدة التوتر التجاري. وعادة ما يضغط الين القوي على أسهم شركات التصدير من خلال تقليل قيمة أرباحها الخارجية عند تحويلها إلى العملة اليابانية.


البيان
منذ 8 ساعات
- البيان
هل يستسلم العالم لـ«عاصفة الرسوم التجارية»؟
مارتن ساندبو أبرم الاتحاد الأوروبي مؤخراً اتفاقاً تجارياً لم يكن في أمس الحاجة إليه مع الولايات المتحدة، أو على الأقل، هذا ما فعله رئيسا الجانبين، بحسب البيان المصاغ بعناية الصادر من بروكسل، والذي حرص على التأكيد أن الاتفاق «سياسي» و«غير ملزم قانونياً». ومع أنه من غير المرجح لسياساته أن تحقق ذلك فإنه إذا نجح فعلاً فسيكون من الضروري حسابياً أن تعدل الدول الأخرى موازينها الخارجية أيضاً. وتعتمد الإجابة جزئياً على الأدوات والسياسات، التي يرغب كل اقتصاد في استخدامها للتأثير على ميزانه الخارجي، وكذلك على مدى فاعلية هذه الأدوات مقارنة بتلك التي تملكها الأطراف الأخرى، التي قد ترفض التكيف. وتشير هذه الفرضية إلى أن قدرة الولايات المتحدة على تقليص عجزها التجاري تبقى محدودة، ما لم تغير الصين من سياساتها، كما أن ذلك يعني أن الاتحاد الأوروبي سيكون هو المتضرر الأكبر من إعادة توجيه الصادرات الصينية من السوق الأمريكية المغلقة إلى الأسواق الأوروبية، وهو هاجس عبر عنه العديد من صانعي السياسات في الاتحاد، وقد تم توثيقه وتحليله من قِبل البنك المركزي الأوروبي. وبالنسبة للاتحاد الأوروبي يتمثل الأمر في تحويل الفوائض المالية إلى استثمارات داخل التكتل بدلاً من تكديس المدخرات في الخارج، أما بالنسبة للصين فالأمر يشكل فرصة حقيقية لتعزيز الازدهار والأمن الاقتصادي لمئات الملايين من مواطنيها، لكن لن يتحقق أي من ذلك ما لم يتم إدراك العلاقة بين الوضع الخارجي للاقتصاد وبين فرص إعادة الهيكلة داخلياً.


البيان
منذ 9 ساعات
- البيان
«أدنوك للغاز» تورّد الغاز المسال إلى «هندوستان للبترول» لـ10 سنوات
وتؤكد هذه الاتفاقية الحضور المتنامي لشركة «أدنوك للغاز» في أسواق الغاز الطبيعي المسال العالمية، ولا سيما في قارة آسيا التي تشهد ارتفاعاً مستمراً في الطلب على هذا المورد الحيوي، وتسهم في تعزيز مكانة الشركة كمُورّد عالمي موثوق به للغاز الطبيعي المسال. كما تسهم هذه الاتفاقية طويلة الأمد في تعزيز علاقات الشراكة مع شركات الطاقة الهندية الرئيسة في سعيها المستمر لدعم أمن الطاقة في الهند، عقب الاتفاقيات الأخيرة التي وقعتها «أدنوك للغاز» مع كل من «شركة النفط الهندية»، و«شركة جيل». وقالت فاطمة النعيمي الرئيس التنفيذي لشركة «أدنوك للغاز»: «تُعد هذه الاتفاقية طويلة الأمد مع شركة هندوستان للبترول والتي تمثل الاتفاقية الثالثة من نوعها التي توقعها أدنوك للغاز مع شركات الطاقة الهندية في العام الماضي، دليلاً على الشراكة الراسخة بين دولة الإمارات والهند في مجال الطاقة. كما تؤكد هذه الخطوة قدرة أدنوك للغاز على المساهمة في تلبية الطلب العالمي المتزايد على الغاز الطبيعي المسال بشكل موثوق به ودعم طموح الهند لزيادة حصة الغاز الطبيعي في مزيج الطاقة لديها إلى 15% بحلول عام 2030». وسيتم توريد الغاز الطبيعي المسال من منشأة داس لتسييل الغاز التابعة لشركة «أدنوك للغاز»، والتي تبلغ سعتها الإنتاجية 6 ملايين طن سنوياً. يذكر أن منشأة داس التي تُعد ثالث أقدم منشأة للغاز الطبيعي المسال في العالم، قامت منذ بدء عملياتها الإنتاجية بتصدير أكثر من 3,500 شحنة من الغاز الطبيعي المسال إلى جميع أنحاء العالم. ويشكِّل الغاز الطبيعي وقوداً انتقالياً مهماً، إذ يتميز بانبعاثات كربونية أقل مقارنة بأنواع الوقود الأحفوري الأخرى، كما يمثل مادة خام أساسية لسلاسل القيمة للقطاع الصناعي.