logo
'ماركا' تسرد تفاصيل جديدة عن مفاوضات الوداد مع رونالدو

'ماركا' تسرد تفاصيل جديدة عن مفاوضات الوداد مع رونالدو

عبّرمنذ 8 ساعات

واصلت صحيفة 'ماركا' الإسبانية متابعتها لخبر المفاوضات بين الوداد البيضاوي والنجم البرتغالي كريستيانو رونالدو.
وكانت الصحيفة الرياضية الاسبانية أول من فجر خبر مفاوضات النادي الاحمر مع النجم البرتغالي، يوم الخميس، في اطار سعي الوداد لتعزيز تركيبته البشرية قبل انطلاق كأس العالم للأندية التي ستستضيفها الملاعب الأمريكية ما بين 14 يونيو و13 يوليو القادميْن.
وسردت ' ماركا ' تفاصيل جديدة، الجمعة، مؤكدة أن المفاوضات 'غير مباشرة' بين النادي المغربي ورونالدو كانت 'غير مباشرة'، وتمت عن طريق رجل أعمال إسباني مقرّب من النجم البرتغالي ويملك علاقات قوية مع الوداد.
واضافت الصحيفة ان الصيغة الاقرب للتعاقد كانت تتجه نحو الاتفاق على عقد قصير الأمد بمقابل يعادل متوسط الرواتب الأوروبية، مع التركيز على البعد التسويقي والإعلامي، بسبب صعوبة الصفقة من الناحية المالية، خاصة في ظل الراتب الضخم الذي يتقاضاه رونالدو في ناديه الحالي النصر السعودي.
وكانت 'ماركا' قد أشارت في تقرير الأربعاء إلى ان ن مصالح الطرفين قد توافقت في نظر امكانية التعاقد، حيث يرغب النجم البرتغالي في عدم تفويت فرصة المشاركة في هذه التظاهرة العالمية، فيما يرى فيها الوداد فرصة مهمة لما ستضيفه للنادي من حيث الإشعاع والتسويق وكذلك الجانب الرياضي.
ويتنافس الفريق الاحمر في مونديال الاندية من خلال فرق المجموعة السابعة رفقة اندية مانشستر سيتي الانجليزي ويوفنتوس الإيطالي والعين الإماراتي.

Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

رئيس الوداد: لا نملك أموال رونالدو.. لكن نملك حلم التعاقد معه
رئيس الوداد: لا نملك أموال رونالدو.. لكن نملك حلم التعاقد معه

الجريدة 24

timeمنذ 33 دقائق

  • الجريدة 24

رئيس الوداد: لا نملك أموال رونالدو.. لكن نملك حلم التعاقد معه

عبر هشام آيت منا، رئيس نادي الوداد الرياضي، عن انفتاح ناديه على إمكانية التعاقد مع النجم البرتغالي كريستيانو رونالدو، للمشاركة رفقة الفريق في كأس العالم للأندية 2025، المرتقب تنظيمها في الولايات المتحدة الأمريكية خلال الفترة الممتدة بين 15 يونيو و13 يوليوز المقبلين. وفي تصريحات خصّ بها وسائل إعلام سعودية، أوضح آيت منا أن النادي المغربي يُدرك صعوبة تحمل التكاليف المالية المرتفعة المرتبطة بضم لاعب من طينة كريستيانو رونالدو، مشيرًا إلى أن راتب نجم النصر السعودي الحالي يبلغ نحو 16 مليون يورو شهريًا، وهو رقم خارج نطاق القدرة المالية لأي نادٍ إفريقي. ورغم ذلك، أكد رئيس الوداد أن أبواب النادي ستظل مفتوحة أمام "الدون" في حال رغبته في خوض تجربة قصيرة مع الفريق، مضيفًا: "نعلم أنه نجم لا يركض خلف المال فقط". وشدد آيت منا على أن التعاقد مع رونالدو، وإن بدا أمرًا مستبعدًا من الناحية الواقعية، فإنه يمثل حلمًا مشروعًا، قائلاً: "حتى إن كانت لدينا فرصة واحدة في المليار، فإننا سنتحرك من أجل ذلك"، معتبراً أن مجرد التفكير في استقطاب اسم بهذا الحجم يُعدّ مكسبًا معنوياً للفريق وللكرة المغربية عموماً. وكانت صحيفة "ماركا" الإسبانية قد أشارت في تقرير لها إلى أن نادِي الوداد الرياضي أبدى اهتمامًا مبدئيًا بفكرة التفاوض مع رونالدو، في ظل الغموض الذي يحيط بمستقبله مع النصر السعودي. وذكرت الصحيفة أن رجل أعمال إسباني مقرّب من اللاعب، ويملك علاقات داخل النادي المغربي، يقود مبادرة لإقناع رونالدو بخوض هذه التجربة القصيرة في مونديال الأندية. ورغم الجدل الإعلامي المثار حول هذه الفرضية، إلا أن المعطيات المالية تؤكد صعوبة التوصل إلى اتفاق. ويتقاضى كريستيانو رونالدو سنويًا ما مجموعه 213 مليون دولار، تشمل الراتب والعقود التجارية، أي ما يعادل حوالي 17.75 مليون دولار شهريًا، و634 ألف دولار يوميًا، و407 دولارات في الدقيقة. وفي السياق ذاته، بدأت إدارة الوداد في التحضيرات التقنية واللوجستية الخاصة بالمشاركة في النسخة الموسعة من كأس العالم للأندية، التي ستعرف لأول مرة مشاركة 32 فريقًا من مختلف القارات. ويخوض الفريق المغربي غمار البطولة ضمن مجموعة قوية تضم كلاً من مانشستر سيتي الإنجليزي، ويوفنتوس الإيطالي، والعين الإماراتي. ويُنظر إلى هذه المشاركة باعتبارها محطة مفصلية في مسار الوداد، الذي يسعى إلى الظهور بصورة مشرفة في المحفل الدولي، وتعزيز مكانته بين كبار الأندية العالمية. وفي ظل الأجواء التنافسية التي تحيط بالبطولة، يُولي النادي أهمية قصوى للاستعدادات، سواء على مستوى التركيبة البشرية أو البنية التنظيمية.

اعترافات بعد 3 عقود من الصمت.. عزمي يتكلم أخيرا عن مونديال أمريكا
اعترافات بعد 3 عقود من الصمت.. عزمي يتكلم أخيرا عن مونديال أمريكا

عبّر

timeمنذ ساعة واحدة

  • عبّر

اعترافات بعد 3 عقود من الصمت.. عزمي يتكلم أخيرا عن مونديال أمريكا

في مشهدٍ مفاجئ ومؤثر، عاد اسم خليل عزمي إلى الواجهة بعد أكثر من ثلاثة عقود من الغياب، حاملا معه صندوق ذكريات ثقيل من مونديال أمريكا 1994، حين كان حارسا لعرين المنتخب المغربي وهدفا دائماً للانتقادات، بل وحتى الاتهامات. في تصريحات حصرية لوسائل إعلام وطنية، تحدّث عزمي أخيرا بصراحة نادرة عن تلك المشاركة التي وسمت مساره الكروي، لا سيما الخطأ القاتل أمام السعودية، والذي فتح أبواب الجحيم عليه. جمهور غاضب، اتهامات بالخيانة، وشائعات عن بيع المباراة، كلها كوابيس لاحقته طيلة سنوات، ولم يكن مستعداً لمواجهتها، حتى الآن. لم أكن جاهزاً… بهذه الجملة الصادمة بدأ عزمي اعترافه. قالها بنبرة هادئة لكن محمّلة بكل ما يخبئه قلب لاعب يعلم أن لحظة واحدة قد تغيّر كل شيء. وأكمل بكونه لم يلعب لمدة تزيد عن 4 أو 5 شهور، والمرحوم البرازي أو زكرياء العلوي كانا الأجدر بحراسة المرمى. لم أكن في لياقة ذهنية ولا بدنية تخول لي تمثيل الوطن في حدث عالمي بحجم المونديال'. كواليس الاستعداد… أو بالأحرى غيابها كشف عزمي أن المنتخب الوطني لم يحظ بالتحضير اللازم لخوض منافسات كأس العالم. لا معسكرات نوعية، وعشوائية في إختيار التربص، ولا مباريات ودية قوية، ولا انسجام حقيقي بين الخطوط. كان الحضور شرفياً أكثر منه تنافسيا، يقول عزمي، محملاً جزءاً كبيراً من المسؤولية للظروف المحيطة بالمنتخب آنذاك. من 'الخائن' إلى الناجح في أرض العم سام بعيداً عن أضواء الملاعب وصخب المدرجات، بنى عزمي حياة جديدة في أمريكا، حيث نجح في مجاله المهني بعيداً عن كرة القدم. لكنه لم ينس جمهور بلاده، الذي وإن جرحه يوماً، فقد ساهم من حيث لا يدري في دفعه ليعيد بناء نفسه من الصفر. 'أشكر كل من آمن بي، وكل من انتقدني أيضاً، لأنهم جميعاً ساهموا في تغييري'، يضيف عزمي بنبرة تصالحية. عودة إنسانية أكثر منها رياضية… ظهور خليل عزمي ليس مجرد حدث رياضي، بل قصة إنسانية عن الاعتراف، والمصالحة، وعن عبور النفق الطويل نحو الذات. وبين سطور اعترافاته، تلوح ملامح نضج وتأمل لا يأتيان إلا بعد سنوات من الصمت والحكمة. ربما أخطأ عزمي في لحظة بسبب سوء تقدير الكرة، لكنه اليوم يُظهر شجاعة نادرة، في زمنٍ يتهرّب فيه كثيرون من مسؤولياتهم. وربما يكون هذا الظهور المتأخر بداية لفهم أعمق لتلك المرحلة من تاريخ كرة القدم المغربية، لم يُروَ كاملا بعد. يشار الى ان عزمي خليل من مواليد سنة 1964 ولعب لفريق الوداد والرجاء، ويعد واحدا من أحسن الحراس الذي أنجبتهم الكرة المغربية، وحمل قميص المنتخب المغربي، وشارك معه كحارس رسمي في مونديال أمريكا 1994 في واحدة من أسوأ مشاركات الأسود بكأس العالم بثلاث هزائم أمام كل من بلجيكا والسعودية وهولاندا.

بعد رحيل مودريتش.. ريال مدريد يبحث عن لاعب وسط وعدة أسماء تتردد داخل أروقة النادي أبرزها رودري
بعد رحيل مودريتش.. ريال مدريد يبحث عن لاعب وسط وعدة أسماء تتردد داخل أروقة النادي أبرزها رودري

البطولة

timeمنذ 4 ساعات

  • البطولة

بعد رحيل مودريتش.. ريال مدريد يبحث عن لاعب وسط وعدة أسماء تتردد داخل أروقة النادي أبرزها رودري

يبدو أن ريال مدريد، مصمم على تعزيز خط وسطه بـ"عقل مدبر" جديد، بعد رحيل النجم الكرواتي لوكا مودريتش ، ولن يتردد مسؤولو النادي الملكي في دفع مبالغ كبيرة لضم لاعب قادر على تقديم الإضافة. ويتردد اسم رودري ، لاعب مانشستر سيتي ، كخيار مفضل، إلا أن الشكوك تحوم حول جاهزيته البدنية بعد الإصابة الخطيرة التي تعرض لها، إلى جانب ذلك يضع ريال مدريد، أسماء أخرى على الطاولة، مثل ماك أليستر و هانيس ستيلر، بالإضافة إلى هوغو لارسون و إنزو فرنانديز، حسب صحيفة " آس" الإسبانية. وعلى الرغم من أن مودريتش كان مستعدا لخفض راتبه وقبول دور ثانوي في الفريق، ومُوافقة تشابي ألونسو على بقائه، إلا أن إدارة النادي "الملكي"، اتخذت قرارا حاسما بالتخلي عنه كجزء من خطة لتجديد دماء المجموعة. ويسعى ريال مدريد هذا الصيف، لضم لاعب بمواصفات خاصة، قادر على صناعة الفارق في خط الوسط، وإلى جانب رودري، يوجد ماك أليستر كخيار آخر، لكن الصفقة قد تكون مكلفة للغاية، حيث يتوقع أن تصل قيمتها إلى 90 مليون يورو.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store