
على "أرجوجة بالي".. تواجه الممثلة تاراجي بيندا هينسون أكبر مخاوفها
قبل عامين، لجأت الممثلة الأمريكية تاراجي بيندا هينسون إلى جزيرة بالي في أندونيسيا بحثًا عن جانبها الروحي. واليوم، ما برحت بالي مصدر الإلهام في حياتها، فعادت إليها لتنهل من ثقافتها الغنية.
تابعوا برنامج My Happy Place كل يوم أحد على CNN، حيث يسافر المشاهير المفضلون لديكم إلى وجهاتهم المفضلة.
قراءة المزيد
اندونيسيا
مشاهير
نجوم هوليوود

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


CNN عربية
منذ ساعة واحدة
- CNN عربية
مصورة تعيد إنشاء صور رحلات والدتها من التسعينيات
دبي، الإمارات العربية المتحدة (CNN) -- تقضي المصورة البريطانية روزي لاغ غالبية وقتها مع والدتها هايلي تشامبيون. قالت لاغ لـCNN: "والدتي هي أفضل صديقة لي. نتناول الفطور معًا، نذهب إلى صالة الألعاب الرياضية معًا، نخرج في نزهات معًا، ونتحدث عن أي شيء وكل شيء تقريبًا". لذلك، عندما بدأت لاغ، التي تبلغ من العمر 22 عامًا، التخطيط لمغامرة سفر مدتها ثلاثة أشهر إلى جنوب شرق آسيا، وهي أول رحلة طويلة لها مع حبيبها، شاركت أفكار السفر فورًا مع والدتها. بدورها، بدأت والدة لاغ تتحدث عن ذكرياتها خلال فترة إقامتها في تايلاند وماليزيا، حيث عملت لفترة في منتصف فترة التسعينيات. وأخبرت ابنتها أن لديها مجموعة من الصور من تلك الفترة، مخبأة داخل صندوق في مكان ما بالمنزل. شجعتها لاغ للبحث عن الصور، إذ كانت مهتمة بذلك جزئيًا كمصورة، خاصة أنها أحبت أيضا فكرة إلقاء نظرة على سنوات شباب والدتها وقصة الحب التي جمعت بين والديها. علمت لاغ أن والدتها ووالدها التقيا خلال فترة التسعينيات أثناء تدريسهما لرياضة الغوص في ماليزيا، لكنها لم تكن تعرف الكثير عن تلك الفترة من حياتهما هناك. وتتذكر قائلة: "أخذتني أمي في جولة بين جميع صور الأفلام التي تحتفظ بها في العلّية". وكانت قد التقطت الصور باستخدام كاميرا "Olympus mju"، وهي كاميرا فيلم صغيرة فضية اللون طُرحت للبيع لأول مرة في عام 1991، وكانت تشامبيون تحملها في حقيبتها بالعقد الذي تلى ذلك. وقد شهدت هذه الكاميرا نهضة في موقع "eBay" خلال السنوات الأخيرة، لكن لاغ وقعت في حب صور والدتها التي التقطتها بهذه الكاميرا في أوائل العشرينيات من عمرها، حيث كانت تبتسم للكاميرا، وتتناول الزلابية، وتستكشف الأسواق، وتسير على الشواطئ الرملية. كانت تلك الصور بمثابة نافذة رائعة تطل بها على حياة والدتها ورحلاتها قبل ثلاثة عقود. التقوا بإجازة في المكسيك.. 3 أصدقاء يعيدون إنشاء صورة عمرها 30 عاما لكن، ما أثار دهشة كل من الأم والابنة في ذلك اليوم، هو الشبه الكبير بينهما كأم وابنتها. بينما كانت تتصفح الصور، تشكلّت فكرة في ذهنها، حيث التفتت إلى والدتها وقالت: سيكون من الرائع لو تمكنت من إعادة إنشاء هذه الصور". وقد ترسخت هذه الفكرة عندما اكتشفت تشامبيون أنها ما زالت تحتفظ بالكاميرا القديمة، رغم أنها توقفت عن استخدامها منذ وقت طويل لصالح هاتفها الذكي. وهكذا، وضعت لاغ الكاميرا التي مضى عليها 30 عامًا داخل حقيبة ظهرها، واستقلت طائرتها إلى تايلاند. وصلت لاغ إلى جنوب شرق آسيا وهي تحمل الكاميرا القديمة، وصور والدتها المحفوظة في هاتفها، ومن دون أي خطة واضحة، بدأت رحلتها في إندونيسيا، إذ كانت تخطط لاستكشاف كل من سنغافورة، وماليزيا، وتايلاند، وفيتنام، والفلبين. لم تكن لاغ تمتلك المواقع الدقيقة التي التُقطت فيها صور والدتها في التسعينيات. وبدلًا من محاولة العثور على الأماكن ذاتها، قررت لاغ أن تبحث فقط عن أماكن تُشبه تلك التي تظهر بصور والدتها. كانت تريد أن تركز أكثر على التقاط لحظة مماثلة في الزمن. على سبيل المثال، ظهرت تشامبيون بإحدى الصور من التسعينيات، وهي تمشي مبتعدة عن الكاميرا على شاطئ رملي فارغ، إذ تعتقد أن هذه الصورة التقطت في جزيرة "Ko Phi Phi Don" التايلاندية. بعد ثلاثة عقود، وجدت لاغ نفسها جالسة على شاطئ "Selong" بجزيرة لومبوك في إندونيسيا، تنظر إلى الأفق. ولاحظت أن خط الساحل كان مشابها لذلك الموجود في صورة والدتها. رغم أن جزيرة "Ko Phi Phi Don" تبعد حوالي 2،600 كيلومتر عن لومبوك، شعرت لاغ أن هناك تشابهًا جماليًا بينهما يستحق التوثيق. 4 صديقات يعدن إنشاء صورة التقطت لهن أثناء إجازة في عام 1972 كان لون السماء أزرق بشكل مشابه، كما أنها شعرت بالسعادة الهادئة التي بدت بالصورة الأصلية. قامت لاغ بضبط زاوية التصوير، ثم سلّمت الكاميرا إلى حبيبها، وبدأت تمشي مبتعدة عن الكاميرا، تمامًا كما فعلت والدتها في الصورة من التسعينيات. نظرًا لطبيعة التصوير الفوتوغرافي على الفيلم، لم يكن بوسع لاغ أن تفكر كثيرًا في النتيجة، إذ أن شريط الفيلم يحتوي على 36 صورة فقط، إذ تذكرت موضحة: "كل صورة التقطناها كانت بمحاولة واحدة فقط". وأضافت أن هذا القيد كان جزءًا من مشروعها لإعادة إنشاء صور والدتها. بعد حوالي عقدين..طيار وابنته يعيدان إنشاء الصورة ذاتها بقمرة القيادة في لحظة "رائعة" في وقت لاحق من رحلتها، أثناء وجودها في الفلبين وفيتنام، قامت لاغ بتحميض بعض الصور التي التقطتها، وشاهدت لأول مرة صورها المعاد تجسيدها. وقد أسعدتها النتائج كثيرًا، وأرسلت بعض الصور إلى والدتها في المملكة المتحدة. لفتت لاغ إلى أن والدتها أحبت الصور، ولم يكن الشبه بينهما يومًا بهذا الوضوح. عند وضع الصور جنبًا إلى جنب، كان من الصعب أحيانًا التمييز ما إذا كانت الصورة للاغ أم لوالدتها تشامبيون، وما إذا كانت التُقطت في عام 1994 أم عام 2024. وأكدّت لاغ: "كان من الممتع جدًا إعادة تجسيد الصور ورؤية مدى التشابه بيننا في الواقع".


CNN عربية
منذ 3 ساعات
- CNN عربية
استقالة الرئيسة التنفيذية لشبكة CBS وسط ضغوط من ترامب
(CNN)-- استقالت الرئيسة التنفيذية لشبكة CBS ويندي ماكماهون، الاثنين، وسط تزايد الضغوط السياسية من قبل الرئيس الأمريكي دونالد ترامب على القناة الإخبارية. وأشارت ماكماهون، في مذكرة وداعية للموظفين، إلى الأشهر القليلة الماضية "الصعبة". وكتبت: "بات واضحًا أنني والشركة لا نتفق على مسار المستقبل، وحان الوقت لأمضي قدمًا، ولهذه المؤسسة أن تتقدم بقيادة جديدة". وفي حين لم تتطرق ماكماهون إلى دعوى ترامب القانونية ضد الشبكة في المذكرة، إلا أن الدعوى كانت على رأس قائمة القضايا المطروحة في الأشهر الأخيرة. ودافعت ماكماهون عن قسم الأخبار، بينما سعت شركتها الأم، باراماونت غلوبال، إلى تسوية الأمر مع ترامب، في محاولة للحصول على موافقة الإدارة على اندماجها المرتقب مع سكاي دانس ميديا.وهز الصدام بين المبادئ التحريرية وأولويات الشركة شبكة CBS، إحدى أبرز شبكات البث الأمريكية، بشدة. وفي الشهر الماضي، أعلن بيل أوينز، المنتج التنفيذي لبرنامج "60 دقيقة"، الذي أدار البرنامج الذي أثار غضب ترامب، استقالته، مُشيرًا إلى فقدانه استقلاليته. وتبادل أوينز وماكماهون الثناء في ذلك الوقت، مُشيرين إلى جبهة مُتحدة ضد هجمات ترامب القانونية. وهكذا، فإن رحيل ماكماهون- الذي جاء بعد يوم واحد من الحلقة الأخيرة من الموسم الأول من برنامج "60 دقيقة" - جعل الموظفين يشعرون "بأن عملية تطهير جارية"، كما قال أحد مراسلي CBS لشبكة CNN، الاثنين، وتحدث المراسل شريطة عدم الكشف عن هويته لأنه غير مسموح له بالتحدث علنًا. كما أثار رحيل ماكماهون تكهنات بقرب التوصل إلى تسوية بين شركة باراماونت غلوبال وترامب، فيما لم تُعلّق الشركة بعد. وشكر جورج تشيكس، الرئيس التنفيذي المشارك لشركة باراماونت غلوبال، في مذكرة، ماكماهون على قيادتها التي استمرت 4 سنوات. وقال إن توم سيبروفسكي، رئيس قناة CBSوالمسؤول الثاني في ماكماهون، والذي عُيّن مؤخرًا، سيرفع تقاريره إليه مباشرةً.وأشار شخص مطلع على الأمر إلى أن رحيل ماكماهون جاء في وقت تسعى فيه باراماونت إلى تقليص حجم أعمالها وتقليل إنفاقها. وكان مستقبل ماكماهون غير مؤكد في ظل إدارة سكاي دانس، الشركة التي تسعى إلى السيطرة على CBS وبقية باراماونت. ولكن بتنحيها الآن، وإشارتها إلى خلافات بين الشركات حول "مسار المستقبل"، تسلط ماكماهون الضوء على تعاملات باراماونت المثيرة للجدل مع ترامب، الذي رفع دعوى قضائية ضد الشبكة بسبب تحرير مقابلة برنامج "60 دقيقة" في أكتوبر/ تشرين الأول مع نائب الرئيس السابق كامالا هاريس. وسخر خبراء قانونيون من مزاعم الدعوى بانتهاك CBSلقانون ممارسات التجارة الخادعة في تكساس، وهو قانون لحماية المستهلك، ووصفوها بأنها "تافهة وسخيفة". ودافع محامو CBS عن برنامج "60 دقيقة" استنادًا إلى التعديل الأول للدستور لكن ترامب انتقد الشبكة مرارًا وتكرارًا، بل وحثّ أحيانًا لجنة الاتصالات الفيدرالية، وهي وكالة سعى للسيطرة عليها، على معاقبة CBS بإلغاء تراخيصها. ومع تكليف لجنة الاتصالات الفيدرالية بمراجعة صفقة باراماونت-سكاي دانس، سعى كبار المسؤولين التنفيذيين إلى تسوية مع ترامب لإنهاء الدعوى القضائية. وبحسب ما ورد، بدأت محادثات الوساطة في نهاية إبريل/ نيسان.وتعتبر فكرة التسوية بغيضةً لموظفي برنامج "60 دقيقة". وقد أكد نص مقابلة هاريس، الذي قدمته CBSللجنة الاتصالات الفيدرالية في فبراير/ شباط، ما قالته الشبكة منذ البداية: "لقد انخرطت في عملية تحرير عادية، وليس في أي نشاط مشين كما زعم ترامب". وقبل أشهر من استقالته، أخبر أوينز موظفي برنامج "60 دقيقة" أنه لن يعتذر كجزء من أي تسوية، لأن البرنامج لم يفعل أي شيء يستدعي الاعتذار، كما أخبرت ماكماهون زملاءها أن الاعتذار "خط أحمر" لن تتجاوزه، وفقًا لمصدرين تحدثا معها حول هذا الموضوع. ورغم هجمات ترامب، واصلت برنامج "60 دقيقة" بثّ تقارير استقصائية عن إدارته طوال فصلي الشتاء والربيع. وأشادت ماكماهون بالمشاهدين في مذكرتها، وكتبت: "شكرًا لكم على ثقتكم، أنتم تحملوننا المسؤولية، وتذكروننا بأهمية هذا العمل". وقالت آنا غوميز، إحدى الديمقراطيات في لجنة الاتصالات الفيدرالية التي يسيطر عليها الجمهوريون، عبر منصة إكس (تويتر سابقا)، إن رحيل ماكماهون "مثير للقلق بشكل لا يُصدق".وأضافت: "يُكمم الصحفيون المستقلون لمجرد أن تقاريرهم قد تُهدد طموحات أصحاب الشركات التي يعملون لديها، وهذا لن يؤدي إلا إلى تشجيع إدارة مُصرّة على رقابة الرأي والتحكم في المحتوى".


CNN عربية
منذ 2 أيام
- CNN عربية
"بوذا يقفز فوق الجدار".. لهذا السبب يستحيل ترجمة أسماء الأطعمة الصينية
دبي، الإمارات العربية المتحدة (CNN) -- هل "شياو لونغ باو" تعتبر زلابية؟ ومِمَّا يتكون طبق يُدعى "شرائح رئة الزوج والزوجة" حقًا؟ مع زيادة السفر الدولي إلى الصين، سيواجه السياح حتمًا بعض الترجمات الطريفة لعناصر قوائم الطعام أثناء تذوقهم لمأكولات البلاد الشهية. لكن بالنسبة لمن يحاولون ابتكار أسماء إنجليزية لهذه الأطباق، فلا يُلامون على النتائج غير العادية والمُقلقة أحيانًا، ويصعب لوم تطبيقات الترجمة أيضًا. وبحسب أيساك يوي، وهو أستاذ مشارك في الترجمة بجامعة هونغ كونغ وباحث في أدب فن الطهو الصيني، فإن ترجمة أسماء الوجبات الصينية إلى الإنجليزية "مهمة مستحيلة". ويقدّم مثالًا قائلاً: "يمكنك ترجمة شيزيتو (طبق شعبي من شرق الصين وشانغهاي) مجازيًا إلى "كرات اللحم الصينية" أو حرفيًا إلى "رأس الأسد المطهو ببطء"، لكن لا تجسد أي منهما جوهر الطبق أو سياقه الثقافي تمامًا". "ثقافة طهي معقدة للغاية" لشرح السبب وراء صعوبة ترجمة أسماء هذه الأطعمة، علينا النظر إلى تاريخ المطبخ الصيني العريق الزاخر بالعديد من الأطباق المربوطة بالقصص والصور الرمزية أوضحت فوشيا دنلوب، وهي كاتبة طعام بريطانية متخصصة بالمطبخ الصيني لأكثر من عقدين، أنّ جزءًا كبيرًا من المشكلة ينبع من عدم توفّر كلمات معينة في اللغة الإنجليزية. وقالت: "تتمتع الصين بثقافة طهي معقدة للغاية، مع مفردات محددة للغاية، وفي الكثير من الحالات، لا نملك أطعمة أو طرق طهي أو مفاهيم أو أشكال طعام مكافئة باللغة الإنجليزية". ورُغم التحسينات التي شهدتها أدوات الترجمة الإلكترونية خلال السنوات الأخيرة، لا تزال دنلوب تصادف أخطاءً طريفة في ترجمة المصطلحات خلال رحلاتها في الصين. طبق "شياو لونغ باو" بفضل عجينته الرقيقة وغير المخمّرة، يُشبه "شياو لونغ باو" زلابية "جياوزي" (هلالية الشكل)، لكنه من الناحية التقنية يُصنّف كنوع من زلابية الـ"باوزي". محيّر، أليس كذلك؟ تعود أصوله إلى عهد أسرة سونغ، حيث صُمم في شكله الأولي ليشبه الـ"باو"، مع عجينة أكثر سُمكًا ومخمّرة، وكان يُحشى بمرق جيلاتيني يتحول إلى سائل عند الطهي على البخار. يُشار إلى هذا الطبق أحيانًا بـ"تانغباو" (أي حساء الباو) باللغة الصينية. باختصار، إنّه هجين بين الـ"باو" والـ"جياو". كعكة اللفت أو كعكة الفجل؟ طبق "لو باك غو"، المعروف أيضًا باسم "كعكة اللفت"، لا يحتوي على اللفت، فهو فطيرة لذيذة من الفجل الأبيض المبشور والروبيان المجفف والفطر. أشار الأستاذ المشارك في البستنة بجامعة ولاية ميشيغان بأمريكا، غو تشينغ سونغ، إلى أنّ النبات المستخدم فيه هو الفجل البري. وقال سونغ: "الفجل من الخضراوات الرئيسية (إلى جانب الملفوف الصيني) في الجزء الشمالي من نهر اليانغتسي خلال الشتاء". ويُرجّح أن يكون الخطأ في الترجمة ناتجًا عن أوجه التشابه في الشكل واللهجات المحلية. شرائح رئة الزوج والزوجة بين السلطعون وزلابية اللحم وحساء دم البط .. 8 أطباق ستجعلك تغرم بالمطبخ الصيني من جديد هذا النوع من المقبلات الحارّة من سيتشوان تحمل تسمية مربكة، فهي لا تحتوي على رئات، وهي عبارة عن تشكيلة من أحشاء البقر المقطّعة إلى شرائح رفيعة مطهية في زيت الفلفل الحار. وتشير الأساطير إلى أن هذا الطبق كان في الأصل يُباع من قِبل زوجين محبين في شوارع تشنغدو. يمكن للمرء بسهولة ترجمته إلى "أحشاء بقرية مقطعة إلى شرائح في صلصة حارة". وتنصح دنلوب المطاعم بالالتزام بأسماء غير حرفيّة في مثل هذه الحالات. "بوذا يقفز فوق الجدار" يعد "فوتياوتشيانغ" حساءً فاخرًا من مقاطعة فوجيان المعروفة بمكوناتها الفاخرة، بما في ذلك أذن البحر وخيار البحر. يُقال إنّ هذا الطبق يتميز برائحة آسرة، لدرجة أنه أغرى راهبًا نباتيًا بالقفز فوق جدار معبد لمعرفة مصدر الرائحة. في هذه الحالة، يُعدّ كلٌّ من "فوتياوتشيانغ" و"بوذا يقفز فوق الجدار" خيارين مثاليين في قائمة طعام مكتوبة باللغة الإنجليزية، فهما يُضفيان لمسةً من النكهة التاريخية المرحة. في الصين.. رحلات خاصة بكبار السن على متن "قطارات فضية"