
مصادر إعلامية لبنانية: عناصر من حزب الله يجوبون شوارع الضاحية الجنوبية لبيروت رفضا لتسليم السلاح عشية جلسة لمجلس الوزراء
الخارجية الأميركية: الوزير روبيو ووزير خارحية بريطانيا جددا التزامهما بضمان أن لا تطور إيران أو تمتلك سلاحا نوويا
نائبة زعيم الكتلة البرلمانية للحزب الحاكم بألمانيا: خيارات العقوبات على إسرائيل قد تشمل تعليقا بصادرات السلاح
الرئيس اللبناني في ذكرى انفجار #مرفأ_بيروت: العدالة لن تموت فالحساب آت لا محالة
"إسرائيل هيوم" عن مقربين من رئيس الأركان: زامير يعارض الاحتلال الكامل للقطاع خشيةً على حياة الرهائن واستنزاف القوات
القاهرة الاخبارية: عملية اقتراع مجلس الشيوخ المصري لم تُسجل أي معوقات في محافظة #الجيزة
البث الإسرائيلية: نتنياهو قرر احتلال كامل غزة وتنفيذ عملية عسكرية
وسائل إعلام إسرائيلية: رئيس أركان الجيش زامير يلغي رحلة لواشنطن للقاء مسؤولين في البنتاغون بعد علمه أن نتنياهو منح الضوء الأخضر لاحتلال قطاع غزة
منتدى عائلات الرهائن: الحكومة رفضت وفوّتت كل فرصة لإعادة الرهائن رغم أن كبار المسؤولين الأمنيين قدموا للحكومة مرارًا خيارات قابلة للتطبيق
الخارجية الروسية: #موسكو تلاحظ زوال الظروف التي كانت تسمح بالإبقاء على نشر صواريخ متوسطة وقصيرة المدى في المناطق المجاورة لـ #روسيا
إعلام إسرائيلي عن بن جفير: يجب بدءا من اليوم وقف تعامل جميع الوزارات كليا مع المستشارة القانونية للحكومة
هاشتاغز

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


المساء
منذ ساعة واحدة
- المساء
الجزائر ملتزمة بالقضاء الكامل على جميع أسلحة الدمار الشامل
أكدت الجزائر، أمس، من نيويورك، على لسان مندوبها الدائم المساعد لدى الأمم المتحدة، توفيق العيد كودري، أنها ملتزمة بالقضاء الكامل على جميع أسلحة الدمار الشامل سواء كانت نووية أو كيميائية أو بيولوجية. وفي كلمة له خلال اجتماع "لجنة 1540" المعنية بتنفيذ القرار 1540 حول عدم انتشار أسلحة الدمار الشامل التابعة لمجلس الأمن، أوضح كودري، أن الجزائر ملتزمة بالقضاء الكامل على جميع أسلحة الدمار الشامل سواء كانت نووية أو كيميائية أو بيولوجية، مشيرا إلى أن القرار 1540 "ليس غاية في حد ذاته وإنما جزء من هيكل نزع السلاح الشامل والذي يهدف إلى إخلاء العالم من تهديده". وأفاد أن الجزائر تبقى "مستعدة للعمل بشكل بنّاء مع جميع الشركاء للنّهوض بالتنفيذ الكامل للقرار 1540"، مشددا على ضرورة استمرار هذا القرار في تشكيل حصن منيع ضد انتشار أسلحة الدمار الشامل، وردع التهديد المتأتي من هذه الأسلحة والمحدق بالسّلم والأمن الدوليين. وأضاف أن تهديد أسلحة الدمار الشامل ووقوعها في أيدي أطراف من غير الدول هو "خطر ما زال قائما اليوم، كما كان قبل عقدين من الزمن"، لافتا إلى أن "هذا التهديد قد تطور وتكثّف وأصبحت هناك تكنولوجيات أكثر تقدما بما في ذلك الذكاء الاصطناعي، مما يؤدي إلى تحدّيات جديدة تستوجب منّا اليقظة والعمل الجماعي". وقال كودري، إن الجزائر تولي الأولوية القصوى لعدة نقاط، منها ضرورة "صون التوازن الدقيق بين الاستخدامات السلمية المشروعة للتكنولوجيا والمواد الأخرى ذات الصلة من أجل التنمية والتقدم الاقتصادي والاجتماعي"، وكذا ضمان أن جهود التنفيذ "لا تؤدي إلى أعباء غير ضرورية أو إلى التزامات مزدوجة أو متداخلة لا سيما بالنسبة للدول النّامية التي تبقى بحاجة إلى المساعدة التقنية الهادفة وكذلك بناء القدرات". وألح مندوب الجزائر الدائم المساعد لدى الأمم المتحدة، على أهمية تعزيز التعاون بين "لجنة 1540" والمنظمات الإقليمية، وعلى توطيد الشراكات مع الآليات ذات الصلة بما في ذلك إطار معاهدة بليندابا والاتفاقية الإفريقية للوقاية من الإرهاب ومكافحته.


المساء
منذ ساعة واحدة
- المساء
لا نقف مكتوفي الأيدي.. الجزائر حذّرت من الكارثة في غزّة
❊ لا مكان للمعايير المزدوجة في بوصلة أخلاقنا.. ما نطلبه للفلسطينيين نطلبه لكل الشعوب ❊ الإسقاط الجوي ليس حلا ولا يمكن إطعام شعب من السماء بينما تغلق الأرض تحته ❊ فتح جميع المعابر غير قابل للتفاوض ولا يمكن أن يكون ورقة مقايضة ❊ قتل أطفال غزّة جوعا ليس صدفة بل منهجي وهو إبادة جماعية ❊ الأجيال القادمة ستسأل أين كنتم عندما كانت غزّة تتضوّر جوعا أكد ممثل الجزائر الدائم لدى الأمم المتحدة، عمار بن جامع، أول أمس، من نيويورك، أن ما دخل إلى غزّة من مساعدات لا يعدو أن يكون قطرة في محيط الحاجة، مطالبا الاحتلال الصهيوني بفتح جميع المعابر والطرق لضمان الوصول الإنساني. وفي كلمته خلال اجتماع لمجلس الأمن بشأن الوضع في الشرق الأوسط بما في ذلك القضية الفلسطينية، أوضح السيّد بن جامع، أن الجزائر لاتقف مكتوفة الأيدي أمام معاناة البشرية، مبرزا أن نداء الإنسانية ليس خيارا بل هو واجب مقدّس وكل إنسان، بغض النظر عن لونه أو عقيدته أو حدوده، يستحق أن يعامل بإنسانية وأن يعيش بكرامة. وأوضح في هذا الصدد، أنه لا مكان للمعايير المزدوجة في بوصلة أخلاقنا وأن ما نطلبه للشعب الفلسطيني نطلبه لكل الشعوب، مؤكدا أن الجزائر تعتبر الحقّ في الغذاء حقّا مقدّسا وليس امتيازا، حقّ نصّت عليه المادة 25 من الإعلان العالمي لحقوق الإنسان. وأشار بن جامع، إلى أن الجزائر حذّرت منذ وقت طويل من الكارثة في غزّة، جراء الحصار والعدوان الصهيوني، وأعادت صدى صرخات شعب يتضور جوعا وانضمت إلى النداءات التي أطلقتها تقريبا كل الأصوات على الأرض إلا القليل منها، لافتا في ذات الوقت إلى أن الاحتلال الصهيوني أنكر بشكل صارخ وجود المجاعة في غزّة، وهو الذي قطع الغذاء والماء والكهرباء والدواء، وهو نفسه الذي أدان خبراء الأمم المتحدة في 29 جويلية الماضي، أفعال مسؤوليه الوحشية، الذين يرتكبون جرائم بموجب نظام روما الأساسي وإبادة جماعية باستخدام التجويع. وحول الوضع الإنساني في ظل الحصار الذي يفرضه الاحتلال على القطاع، أكد الدبلوماسي الجزائري أن ما دخل إلى غزّة من مساعدات إنسانية لا يعدو أن يكون قطرة في محيط الحاجة، مشددا على أن عمليات الإسقاط الجوي ليست حلا ولا يمكن إطعام شعب من السماء بينما تغلق الأرض من تحتهم. وأعقب ذات المتحدث، قائلا: "على الاحتلال أن يفتح جميع المعابر، جميع الطرق وجميع شرايين الحياة، مبرزا أن ذلك ليس طلبا، إذ أن الوصول الإنساني التزام قانوني بموجب اتفاقيات جنيف وليس منّة، وهو غير قابل للتفاوض ولا يمكن أن يكون ورقة مقايضة مقابل من هم في الأسر". وأشار بن جامع، في كلمته إلى تقرير لجنة تصنيف مراحل الأمن الغذائي حول أسوأ السيناريوهات التي يعيشها قطاع غزّة، وعتبات المجاعة التي تم تجاوزها وسوء التغذية المنتشر بين جميع سكان القطاع، موضحا أنها الحقيقة التي أنكرها الاحتلال طويلا والتي لم تكن سرا لأحد، بل عاشها وشعر بها وعاناها شعب غزّة يوميا وصارت الآن جلية. وفي هذا الصدد، عرض بن جامع، مجموعة من الصور لأطفال فلسطينيين استشهدوا بفعل الجوع ونقص الغذاء جراء الحصار الذي يعيشه القطاع، مؤكدا أن ما يشاهده العالم ليس صدفة بل منهجي وهو إبادة جماعية، كما رآها العاملون في المجال الإنساني والعالم أجمع ومع ذلك هناك من ينكرها. وأشار في ذات السياق، إلى أن الأجيال القادمة ستسأل: "أين كنتم عندما كانت غزّة تتضور جوعا، عندما مات الأطفال بحثا عن الخبز وعندما سحق شعب بأكمله باسم الأمن؟"، مشددا على أن التاريخ سيسجل أولئك الذين كثيرا ما يعطون دروسا للآخرين بحقّ الدفاع عن النّفس، أولئك الذين أنكروا الجريمة وكانوا شركاء فيها، أولئك الذين صمتوا وكانوا شهود عار. وأكد في ختام كلمته قائلا: "لا يجب أن يصبح الظلم الوضع الطبيعي الجديد، داعيا بحزم إلى وقف إطلاق نار فوري وغير مشروط لإنقاذ الأرواح، لإنقاذ الآمال وإنقاذ أحلام لم تحلم بعد".


المساء
منذ ساعة واحدة
- المساء
الجزائر تبذل جهودا ملموسة لدعم الدول الإفريقية في مسار التنمية
أبرز كاتب الدولة لدى وزير الشؤون الخارجية، المكلّف بالجالية الوطنية بالخارج، سفيان شايب، من مدينة أوازا (تركمنستان)، الجهود التي تبذلها الجزائر في فضاءات انتمائها لدعم الدول غير الساحلية الإفريقية في مسارها التنموي، وفقا لما أورده أمس، بيان لوزارة الشؤون الخارجية والجالية الوطنية بالخارج والشؤون الإفريقية. وحسب المصدر ذاته، ألقى كاتب الدولة لدى وزير الشؤون الخارجية، المكلّف بالجالية الوطنية بالخارج، السيد سفيان شايب، كلمة خلال الجلسة العامة لهذا المؤتمر المنعقد تحت شعار "دفع عجلة التقدّم من خلال الشراكات"، في إطار مشاركته في أشغال المؤتمر الثالث للأمم المتحدة المعني بالبلدان النامية غير الساحلية بمدينة أوازا بدولة تركمنستان. وأبرز كاتب الدولة بهذه المناسبة أن الجزائر، بصفتها دولة عبور حسب المفهوم الأممي ذو الصلة بهذا الموضوع التنموي، تبذل جهودا ملموسة في فضاءات انتمائها لدعم الدول غير الساحلية الإفريقية في مسارها التنموي، وهو ما ترجمته على أرض الواقع بانخراطها في المشاريع الهيكلية الكبرى للقارة الإفريقية، على غرار الطريق العابر للصحراء وأنبوب الغاز العابر للصحراء وكذا الوصلة المحورية للألياف البصرية العابرة للصحراء. كما أكد شايب أن التحديات التي تواجهها الدول النامية غير الساحلية في سبيل تحقيق أهدافها التنموية، على غرار نقص الاستثمار في البنية التحتية وضعف النقل التكنولوجي وقلة الموارد المالية الدولية المتاحة وكذا التغير المناخي، من شأنها أن تجد في تفعيل مخرجات هذا المؤتمر وكذا قمة الأمم المتحدة الرابعة لتمويل التنمية، التي انعقدت في إشبيلية من 30 جوان إلى 3 جويلية الماضي، السبل الكفيلة لرفع مختلف الرهانات التنموية التي تفرضها عليها خاصة جغرافيتها، لا سيما ما تعلق بمواصلة إصلاح الهيكل المالي الدولي وجعل الحوكمة الاقتصادية العالمية أكثر شمولا وتمثيلا وإنصافا وفعالية.