logo
صحة وطب : بعد وفاة لاعب الزمالك إبراهيم شيكا.. كل ما يجب أن تعرفه عن سرطان المستقيم

صحة وطب : بعد وفاة لاعب الزمالك إبراهيم شيكا.. كل ما يجب أن تعرفه عن سرطان المستقيم

السبت 12 أبريل 2025 06:15 مساءً
نافذة على العالم - استيقظ الوسط الرياضي اليوم على خبر مفجع بوفاة إبراهيم شيكا لاعب نادى الزمالك السابق، الذي ظل يعاني لشهور طويلة من مرض السرطان.
وصل إبراهيم شيكا إلى مرحلة متأخرة من مرض سرطان المستقيم، وهو أحد الأمراض التي قد لا تظهر أعراضها في مراحلها المبكرة، لكنه يصبح أكثر وضوحًا وخطورة مع مرور الوقت، ما جعله يخضع للعلاج المكثف في المستشفيات، وأدى مرض السرطان إلى فقدان شيكا الكثير من الوزن وغيّر ملامح وجهه.
تعريف سرطان المستقيم
سرطان المستقيم هو مرض تتشكل فيه الخلايا السرطانية في المستقيم. ويحدث أن يظهر هذا النوع من السرطان مجموعة من العلامات والأعراض المختلفة.
أعراض سرطان المستقيم
وفقًا لتقرير نشر في موقع e medicine الطبي، هناك الكثير من العلامات والأعراض التي تظهر على مريض سرطان المستقيم. إذ أنه يصيب حوالي 60% من المرضى كعرض شائع وهو النزيف، أول وأهم هذه الأعراض.
- تغير في عادات المعدة والأمعاء في شكل ظهور إسهال شديد أو تغيرات في حجم البراز أو الشعور بعدم القدرة على اكتمال الإخراج وغيرها من العلامات.
- أعراض على الجهاز البولي تظهر واضحة إذا كان الورم قد قام بغزو المثانة أو البروستاتا والضغط عليها.
- ألم في الحوض تشير إلى إصابة جذع العصب، وهي من الأعراض المتأخرة.
- ألم في الظهر ناجم عن ورم يأخذه أو يضغط على جذوع الأعصاب.
- النزيف الخفي والذي يتم اكتشافه من خلال اختبار الدم في البراز.
- ألم وأوجاع في البطن مصحوبة بالانتفاخات والمغص.
- التهابات الصفاق الناتجة عن السكر أو اليرقان والتي تحدث مع مشكلات الكبد.
- الشعور بالضيق.
- فقر الدم الناتج عن نقص الحديد.
أسباب سرطان المستقيم
كثيرة وهناك الكثير من العوامل التي ترفع فرص الإصابة به، وفقًا لتقرير آخر نشر في موقع كليفلاند كلينك الطبي:
- بعض الأمراض مثل أمراض القولون التقرحي والتهابات الأمعاء الالتهابية.
- الإكثار من تناول اللحوم المصنعة.
- التاريخ العائلي المعتمد على الإصابة بالسرطانات خاصة المستقيم.
- كلما يزداد العمر كلما زادت فرص الإصابة بسرطان المستقيم.
- الإصابة بمتلازمات سرطان القولون والمستقيم الوراثية ترفع خطر الإصابة به.
- السمنة وزيادة الوزن.
- التدخين بشراهة.
علاج سرطان المستقيم
بناءً على كل حالة وطبيعتها يتم تحديد العلاج السليم لسرطان القولون وفقًا للمرحلة التي يعاني منها المريض:
- الجراحات بالمنظار عبر الشرج، وهي العملية التي يزيل فيها الجراح الأورام السرطانية الصغيرة في المستقيم، ويوصف بها إذا كان الورم صغيرًا غير قابل للانتشار.
- إذا كان الورم كبيرًا فيتم استئصال الورم باستئصال أمامي منخفض وإزالة كل المستقيم في إجراء جراحي آخر.
- استئصال البطن العجاني، وهو إجراء يحدث إذا كان الورم قرب فتحة الشرج ويمكن إزالته دون إتلاف العضلات المتحكمة في حركة الأمعاء.
- قد يخضع البعض للعلاجات الكيميائية أو المناعية الموجهة أو الإشعاعية أو غيرها وفقًا للحالة.

Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

صحة وطب : دراسة: دواء للسكر قد يمنع عودة سرطان البروستاتا
صحة وطب : دراسة: دواء للسكر قد يمنع عودة سرطان البروستاتا

نافذة على العالم

timeمنذ 3 ساعات

  • نافذة على العالم

صحة وطب : دراسة: دواء للسكر قد يمنع عودة سرطان البروستاتا

الأحد 25 مايو 2025 01:33 مساءً نافذة على العالم - كشفت دراسة حديثة عن نتائج واعدة تشير إلى أن إحدى علاجات مرض السكري، المُستخدم منذ سنوات لعلاج مرض السكري من النوع الثاني، قد يلعب دورًا مهمًا في الوقاية من عودة سرطان البروستاتا لدى الرجال الذين سبق إصابتهم به، وفقًا جريدة scitechdaily. تفاصيل الدراسة أُجريت الدراسة على 69 رجلًا يعانون من السكري وسرطان البروستاتا، وتمت متابعتهم على مدار ما يقرب من عشر سنوات، لوحظ أن المرضى الذين تناولوا هذا دواء لم يعانوا من تكرار الإصابة بسرطان البروستاتا طوال فترة المتابعة. الآلية المحتملة يعمل الدواء من خلال تنشيط مستقبل في الخلايا يُعرف باسم PPARγ، والذي يلعب دورًا في تنظيم عملية التمثيل الغذائي للدهون والجلوكوز، ويعتقد العلماء أن تنشيط هذا المستقبل قد يُعيد برمجة الخلايا السرطانية ويمنعها من النمو مجددًا. أهمية النتائج للدراسة تمثل هذه النتائج أملًا جديدًا في استخدام أدوية معروفة وغير باهظة الثمن في محاربة السرطان. يمكن لهذا الاكتشاف أن يقلل من تكاليف العلاج، خاصة للمرضى ذوي الدخل المحدود. قد يفتح الباب أمام اعتماد الدواء لاحقًا كجزء من بروتوكولات الوقاية من تكرار السرطان، في حال تأكيد النتائج من خلال تجارب سريرية أوسع. تحذيرات وتوصيات رغم النتائج المشجعة، شدد الباحثون على ضرورة عدم التسرع في تعميم استخدام الدواء لهذا الغرض، قبل إجراء دراسات أوسع تشمل مرضى غير مصابين بالسكري، لتأكيد الفاعلية وتحديد المخاطر المحتملة. خلاصة الدراسة تشير هذه الدراسة إلى إمكانيات جديدة في علاج السرطان من خلال "إعادة استخدام" أدوية موجودة أصلًا، ما قد يفتح الباب أمام حلول طبية أقل تكلفة وأكثر فاعلية في المستقبل.

دراسة: دواء للسكر قد يمنع عودة سرطان البروستاتا
دراسة: دواء للسكر قد يمنع عودة سرطان البروستاتا

الدولة الاخبارية

timeمنذ 3 ساعات

  • الدولة الاخبارية

دراسة: دواء للسكر قد يمنع عودة سرطان البروستاتا

الأحد، 25 مايو 2025 03:57 مـ بتوقيت القاهرة كشفت دراسة حديثة عن نتائج واعدة تشير إلى أن إحدى علاجات مرض السكري، المُستخدم منذ سنوات لعلاج مرض السكري من النوع الثاني، قد يلعب دورًا مهمًا في الوقاية من عودة سرطان البروستاتا لدى الرجال الذين سبق إصابتهم به، وفقًا جريدة scitechdaily. تفاصيل الدراسة أُجريت الدراسة على 69 رجلًا يعانون من السكري وسرطان البروستاتا، وتمت متابعتهم على مدار ما يقرب من عشر سنوات، لوحظ أن المرضى الذين تناولوا هذا دواء لم يعانوا من تكرار الإصابة بسرطان البروستاتا طوال فترة المتابعة. الآلية المحتملة يعمل الدواء من خلال تنشيط مستقبل في الخلايا يُعرف باسم PPARγ، والذي يلعب دورًا في تنظيم عملية التمثيل الغذائي للدهون والجلوكوز، ويعتقد العلماء أن تنشيط هذا المستقبل قد يُعيد برمجة الخلايا السرطانية ويمنعها من النمو مجددًا. أهمية النتائج للدراسة تمثل هذه النتائج أملًا جديدًا في استخدام أدوية معروفة وغير باهظة الثمن في محاربة السرطان. يمكن لهذا الاكتشاف أن يقلل من تكاليف العلاج، خاصة للمرضى ذوي الدخل المحدود. قد يفتح الباب أمام اعتماد الدواء لاحقًا كجزء من بروتوكولات الوقاية من تكرار السرطان، في حال تأكيد النتائج من خلال تجارب سريرية أوسع. تحذيرات وتوصيات رغم النتائج المشجعة، شدد الباحثون على ضرورة عدم التسرع في تعميم استخدام الدواء لهذا الغرض، قبل إجراء دراسات أوسع تشمل مرضى غير مصابين بالسكري، لتأكيد الفاعلية وتحديد المخاطر المحتملة. خلاصة الدراسة تشير هذه الدراسة إلى إمكانيات جديدة في علاج السرطان من خلال "إعادة استخدام" أدوية موجودة أصلًا، ما قد يفتح الباب أمام حلول طبية أقل تكلفة وأكثر فاعلية في المستقبل.

هل تناول ماسورة الكوارع آمن؟ أضرار صحية قد لا تعرفها
هل تناول ماسورة الكوارع آمن؟ أضرار صحية قد لا تعرفها

النهار المصرية

timeمنذ 4 ساعات

  • النهار المصرية

هل تناول ماسورة الكوارع آمن؟ أضرار صحية قد لا تعرفها

تحظى الكوارع بشعبية كبيرة في العديد من البلدان العربية، خصوصا خلال فصل الشتاء، حيث ينظر إليها على أنها وجبة مليئة بالفوائد والطاقة. لكن في ظل هذا الإقبال الكبير، قلما يتم الالتفات إلى بعض التفاصيل الدقيقة التي قد تحمل أضرارا صحية، وأبرزها تناول "ماسورة الكوارع"، أي العظام المجوفة التي تحتوي على نخاع العظام. فعلى الرغم من أن نخاع العظم غني بالعناصر الغذائية مثل الكولاجين والدهون الصحية، فإن الإفراط في تناوله، خصوصا من مصادر غير موثوقة أو في ظل طهي غير كافي، قد يؤدي إلى مخاطر صحية عدة. بحسب موقع WebMD الطبي الأميركي، فإن الإفراط في تناول نخاع العظام قد يؤدي إلى ارتفاع معدلات الكوليسترول الضار، وزيادة خطر الإصابة بأمراض القلب، بسبب احتوائه على نسب عالية من الدهون المشبعة. أبرز أضرار تناول ماسورة الكوارع: 1. ارتفاع الكوليسترول: نخاع العظم يحتوي على تركيزات عالية من الدهون، مما يرفع نسبة الكوليسترول في الدم عند الإفراط في تناوله. 2. خطر التلوث: قد تحتوي عظام الحيوانات على بكتيريا أو بقايا مواد معالجة بيطريًا، مما يزيد خطر العدوى إن لم تُطهَ جيدًا. 3. صعوبة الهضم: نخاع العظام وبعض الأجزاء الدهنية من الكوارع قد تسبب اضطرابات في الجهاز الهضمي، خصوصًا لمن يعانون من مشاكل في المعدة أو القولون. 4. زيادة الوزن: المحتوى العالي من السعرات والدهون قد يساهم في زيادة الوزن عند تناوله بشكل متكرر. لذا، من المهم الاعتدال في استهلاك الكوارع، وتجنّب تناول الماسورة بشكل متكرر، مع التأكد من مصدر اللحوم وطريقة الطهي الصحية.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store