
تراجع جماعي لأسعار العملات الرقمية
وانخفضت «بتكوين» بنسبة 0.79% إلى 102659 دولاراً، لتستحوذ على نحو 63% من إجمالي قيمة سوق العملات الرقمية المشفرة، فيما تراجعت ثاني أكبر العملات المشفرة من حيث القيمة السوقية الإيثريوم بنسبة 2.5% إلى 2538.7 دولاراً، وانخفضت «الريبل» بنسبة 3.8% عند حوالي 2.4659 دولار، و«دوج كوين» بنسبة 4% إلى 22.43 سنتاً.
وتراجع سعر عملة «إكس ريبل» بنسبة 2.9% لتصل إلى 2.5104 دولار، وانخفضت عملة «بينانس كوين» بنحو 1.9% إلى 650.91 دولاراً، وتراجعت عملة سولانا بنسبة 4.8% إلى 174.06 دولاراً.
وبحسب بيانات «كوين ماركت كاب»، تبلغ القيمة السوقية العالمية للعملات المشفرة 3.28 تريليونات دولار، فيما بلغ إجمالي حجم التداولات خلال الـ24 ساعة الماضية 117.46 مليار دولار.
وذكرت الدعوى القضائية أن أنظمة «كوين بيس» رصدت النشاط الخبيث في الأشهر السابقة، وأنها حذرت العملاء الذين يحتمل أن تكون معلوماتهم قد سرقت لمنع إساءة استخدام أي معلومات مُخترقة.
ويبلغ عدد عملاء «كوين بيس» أكثر من 100 مليون عميل اعتباراً من 2022، وفقاً لموقع الشركة.
هاشتاغز

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


صحيفة الخليج
منذ 3 ساعات
- صحيفة الخليج
سيف بن زايد: الإمارات تقود التحوّل الرقمي الإقليمي
افتتح الفريق سمو الشيخ سيف بن زايد آل نهيان، نائب رئيس مجلس الوزراء، وزير الداخلية، أمس، فعاليات مؤتمر ومعرض تكنولوجيات الاقتصاد الرقمي «سيملس الشرق الأوسط 2025»، الذي يُقام في مركز دبي الدولي للمؤتمرات والمعارض من 20 إلى 22 مايو الجاري، برعاية جامعة الدول العربية. وقال سموه: إن الاتحاد العربي للاقتصاد الرقمي يواصل التأكيد على التزام دولة الإمارات بقيادة الجهود الإقليمية نحو تحوّلٍ رقمي شامل ومستدام. أضاف الفريق سمو الشيخ سيف بن زايد عبر منصة «إكس»: «انطلاقاً من الرؤية العربية للاقتصاد الرقمي، التي أُطلقت في أبوظبي عام 2018 بدعم ورعاية كريمة من سيدي صاحب السمو الشيخ محمد بن زايد آل نهيان، رئيس الدولة، حفظه الله، واصل الاتحاد العربي للاقتصاد الرقمي ترسيخ هذه الرؤية بإطلاق خطته الاستراتيجية 2025–2030، تأكيداً على التزام دولة الإمارات بقيادة الجهود الإقليمية نحو تحوّلٍ رقمي شامل ومستدام». وأضاف سموه: «حظيت هذه الرؤية باعتماد رسمي من جامعة الدول العربية، التي أقرّتها خلال قمة القادة العرب في عام 2022، باعتبارها مبادرة استراتيجية تُسهم في بناء اقتصادٍ رقمي عربي موحّد، يعزز التكامل الإقليمي والتقدم التكنولوجي. وبمشاركات إقليمية ودولية متميزة، ضمّت أكثر من 800 متحدث و750 شركة عارضة، جاء هذا الحدث ليعكس عمق التحوّل الذي تقوده دولة الإمارات نحو ترسيخ مكانتها كمحور دوليّ للتقنيات المتقدمة، وقلب نابض للاقتصاد الرقمي العربي والعالمي. ويُعد هذا الحدث محطة محورية ضمن مسار تنموي متكامل، أرسته رؤية سموه، حيث تُسخَّر التكنولوجيا كأداةٍ للنهضة، ومنصةٍ لصناعة السلام، وجسرٍ للتسامح، ليغدو العالم العربي واحةً للابتكار، ومحوراً فاعلاً في صياغة ملامح اقتصاد المستقبل». ويشهد المؤتمر حضوراً رفيع المستوى من المسؤولين والخبراء وبمشاركات إقليمية ودولية متميزة ضمت أكثر من 800 متحدث و750 شركة عارضة، في خطوة تعكس عمق التحوّل الذي تقوده الإمارات نحو ترسيخ مكانتها كمحور دولي للتقنيات المتقدمة، وقلب نابض للاقتصاد الرقمي العربي والعالمي. وشهد سموه إطلاق الاتحاد العربي للاقتصاد الرقمي خطته الاستراتيجية 2025-2030 في ظل الرعاية السامية لصاحب السمو الشيخ محمد بن زايد آل نهيان رئيس الدولة، حفظه الله، للرؤية العربية المشتركة للاقتصاد الرقمي وتأكيداً لالتزام الإمارات بقيادة الجهود الإقليمية نحو تحول رقمي شامل ومستدام حيث ينعقد المؤتمر ضمن إطار «الرؤية العربية الرقمي»، المبادرة التي أُطلقت من أبوظبي في عام 2018 بدعم ورعاية صاحب السمو، رئيس الدولة، والمعتمدة في قمة القادة العرب في عام 2022. ويعد هذا الحدث الدولي التقني محطة حيوية ضمن مسار تنموي متكامل، حيث تُوظّف التكنولوجيا كأداة للنهضة، ومنصة لصناعة السلام، وجسر للتسامح، لتغدو الإمارات واحة للابتكار، ونقطة ارتكاز في صياغة ملامح اقتصاد المستقبل. وشهد المؤتمر حضور أحمد أبو الغيط، الأمين العام لجامعة الدول العربية، إلى جانب عدد من كبار الشخصيات البارزة مثل الأمير مشعل بن محمد بن سعود بن عبد العزيز آل سعود، والأمير تركي بن خالد بن فيصل آل سعود، وعمر العلماء وزير الذكاء الاصطناعي والاقتصاد الرقمي، ومحمد بن علي المناعي وزير الاتصالات في قطر، والمهندس عاطف حلمي وزير الاتصالات وتكنولوجيا المعلومات الأسبق في مصر، وهاني محمد محمود وزير الاتصالات وتكنولوجيا المعلومات الأسبق في مصر، إضافة إلى عدد من السفراء العرب المعتمدين لدى الدولة والعديد من الوفود العربية والمسؤولين الحكوميين والخبراء في مجالات الاقتصاد الرقمي. وقام الفريق سمو الشيخ سيف بن زايد آل نهيان بجولة في المعرض المصاحب للمؤتمر، حيث رافقه أحمد أبو الغيط والوزراء وضيوف المؤتمر، واطلعوا على أحدث الحلول والابتكارات في مجالات المدفوعات الرقمية، والتجارة الإلكترونية، والتجزئة الذكية، والتكنولوجيا المالية، والهوية الرقمية، والخدمات المصرفية واللوجستية. وحظي المعرض بإشادة واسعة من الزوار والمشاركين، الذين أثنوا على المستوى المتميز للتنظيم وجودة الحلول المعروضة، لا سيما من جانب الشركات الناشئة والمؤسسات العالمية، ما يعكس ديناميكية التحول الرقمي وتوجهات السوق نحو الابتكار التقني في مختلف القطاعات الحيوية. وتُقام دورة هذا العام في إطار جهود جامعة الدول العربية والاتحاد العربي للاقتصاد الرقمي لتسليط الضوء على أهمية التكنولوجيات المتقدمة في دعم منظومات التنمية الاجتماعية والاقتصادية في المنطقة. وألقى الأمين العام لجامعة الدول العربية كلمة في حفل افتتاح المعرض، تقدم فيها بخالص الشكر والتقدير إلى صاحب السمو الشيخ محمد بن زايد آل نهيان، رئيس الدولة، حفظه الله، على الدعم الكبير للرؤية العربية للاقتصاد الرقمي التي اعتمدها القادة العرب، وأسهمت في إطلاق عدد من المبادرات والاستراتيجيات النوعية من أبرزها الأجندة الرقمية، والاستراتيجية العربية للأمن السيبراني، واستراتيجية الذكاء الاصطناعي. كما أعرب عن الشكر والتقدير لدولة الإمارات على حسن الاستضافة والتنظيم لأعمال هذا المؤتمر، وكذلك على اختيار شعار «مستقبل التجارة الرقمية»، كما تقدم بالشكر إلى الفريق سمو الشيخ سيف بن زايد آل نهيان، لرعايته الدائمة لأعمال هذا المؤتمر، ولحرصه على أن يكون ملتقى ومحفلاً لكل العاملين في المجال الرقمي. وقال: «نتابع جميعاً احتدام المنافسة والحرب الاقتصادية بين القوى العالمية في القطاع الرقمي بالذات، الذي صارت شركاته الأعلى عالمياً في القيمة السوقية، وكأن هذا القطاع الذي يرتكز على المعلومات والمعرفة في الأساس قد صار «نفط هذا العصر» الذي نعيش فيه، وكأن الفجوة الرقمية بين الأمم صارت المؤشر الأهم للمقارنة بينها في مضمار التقدم الاقتصادي الشامل. وأكد أن نموذج وتجربة دولة الإمارات يعد مثالاً فريداً يحتذى به، فقد نجحت في ترسيخ مكانتها كقوة محركة في الاقتصاد الرقمي والتحول التكنولوجي العالمي. وأعلن الاتحاد العربي للاقتصاد الرقمي إطلاق خطته الاستراتيجية للفترة 2025-2030، والتي تمثل الإطار المؤسسي الناظم لبرامجه ومبادراته وأنشطته، بهدف توجيه جهوده بشكل أكثر تكاملاً وفاعلية نحو خدمة التحول الرقمي في العالم العربي. وترتكز الاستراتيجية الجديدة على منظومة عمل متكاملة تسعى إلى تطوير البنية التحتية الرقمية، وتنسيق السياسات الإقليمية، ودعم بناء القدرات التقنية، وتحفيز الابتكار في مختلف القطاعات. وأكد الدكتور علي محمد الخوري، مستشار مجلس الوحدة الاقتصادية العربية ورئيس الاتحاد العربي للاقتصاد الرقمي أن هذه الخطة تُعد وثيقة تشغيلية للاتحاد، وتهدف لتفعيل دوره كمؤسسة عربية متخصصة في قيادة مسارات التحول الرقمي في المنطقة، استناداً إلى برامج محددة وأهداف عملية قابلة للقياس والتنفيذ. وتستند الخطة إلى تحديث «الرؤية العربية للاقتصاد الرقمي» المعتمدة من القمة العربية في الجزائر عام 2022، بما يواكب التحولات التقنية العالمية، ويستجيب للتطورات المتسارعة في مجالات الذكاء الاصطناعي، والبيانات الضخمة، والحوسبة السحابية، والتقنيات الناشئة. وتُواصل الخطة العمل على تفعيل الجائزة العربية للاقتصاد الرقمي، بوصفها إحدى أدوات تشجيع المبادرات الابتكارية والمشاريع ذات الأثر الإقليمي. كما أعلن الاتحاد توقيع شراكة استراتيجية مع جمهورية الصين الشعبية، لدعم تنفيذ مشاريع ومبادرات الرؤية العربية للاقتصاد الرقمي، وأكد الاتحاد أن هذه الاتفاقية لا تقتصر على الشراكة الثنائية بين الجانبين، بل تمثل خطوة استراتيجية نحو بناء نموذج إقليمي للتعاون الصناعي والتجاري الرقمي، يدعم التكامل العربي في مجالات الإنتاج الصناعي الذكي، والتصنيع المتقدم، وسلاسل القيمة الصناعية. وتتضمن الاتفاقية إطلاق مشاريع صناعية وتجارية مشتركة، إلى جانب برامج تدريب وتأهيل تستهدف تمكين الشباب العربي بالمهارات التقنية والمعرفية المطلوبة في سوق العمل الصناعي الجديد. وتُعد دولة الإمارات نقطة انطلاق مركزية لهذه المشاريع، بفضل ما تتمتع به من بنية تحتية رقمية متطورة، وبيئة تشريعية مرنة، ودور ريادي كمركز إقليمي للتقنية والابتكار وريادة الأعمال. وأوضح الدكتور الخوري أن هذه الشراكة تعكس التزام الاتحاد بدفع مسيرة الاقتصاد الرقمي العربي من خلال تحالفات دولية فاعلة تركز على نقل المعرفة وتشجيع الاستثمارات المشتركة، مشيراً إلى أن الإمارات ستكون منصة للابتكار والتجريب ونقطة انطلاق نحو توسيع نطاق الاستفادة إلى باقي الدول العربية. وأضاف أن التعاون مع الصين يشكل تحولاً نوعياً في مسار التكامل الرقمي العربي. وفي كلمته في حفل افتتاح «سيملس الشرق الأوسط 2025» قال تشن جيه نائب عمدة بلدية غوانزو وعضو اللجنة الدائمة للجنة الحزب الحاكم الصيني، يسعدني كثيراً أن ألتقي بكم هنا في دبي، جوهرة الصحراء المتألقة، نيابة عن دولتي، ويشرّفني أن أحيي صاحب السمو الشيخ محمد بن زايد آل نهيان، صاحب رؤية الاقتصاد الرقمي العربي التي أنارت الطريق لنهضة تكنولوجية متجذّرة تنبع من التراث والحداثة. وفي حفل رسمي ضمن فعاليات مؤتمر «سيملس الشرق الأوسط 2025»، كرّم الأمين العام لجامعة الدول العربية الفائزين بالجائزة العربية للاقتصاد الرقمي في نسختها الثانية، والتي تُمنح تقديراً لأبرز المبادرات والشخصيات الأكثر تأثيراً في مسيرة التحول الرقمي والابتكار التكنولوجي في العالم العربي. (وام)


البوابة العربية للأخبار التقنية
منذ 4 ساعات
- البوابة العربية للأخبار التقنية
جوجل تعيد تصميم محرك بحثها بوضع الذكاء الاصطناعي AI Mode
كشفت شركة جوجل، خلال مؤتمرها السنوي للمطورين Google I/O 2025 عن خطط شاملة لإعادة تصميم محرك بحثها ليعمل بطريقة تحاكي أسلوب التفاعل مع روبوتات المحادثة المعتمدة على الذكاء الاصطناعي، في خطوة تهدف إلى مجاراة المنافسة المتصاعدة من شركات مثل OpenAI وأنثروبيك. وبدايةً من اليوم، سيتمكن كافة المستخدمين في الولايات المتحدة من تفعيل ما يُعرف بـ 'وضع الذكاء الاصطناعي AI Mode' في نتائج البحث في جوجل ومتصفح كروم، ليحصلوا على تجربة تفاعلية تعتمد على نمط الأسئلة والأجوبة، بدلًا من عرض تقليدي للنتائج في صورة روابط، ومن المقرر توسيع إطلاق تلك الميزة لكافة المستخدمين حول العالم خلال الأشهر المقبلة. ووصف ساندار بيتشاي، الرئيس التنفيذي لشركة ألفابت مالكة جوجل، هذا التحديث بأنه 'إعادة تصور كاملة لتجربة البحث'، مؤكدًا أن هذه الخطوة تأتي ضمن جهود الشركة لإدماج تقنيات الذكاء الاصطناعي التوليدي في خدماتها الأساسية. ويُعد 'وضع الذكاء الاصطناعي AI Mode' امتدادًا لتقنية 'مطالعات البحث المدعومة بالذكاء الاصطناعي AI Overviews' التي أعلنتها جوجل خلال المؤتمر ذاته العام الماضي، والتي وفّرت إجابات مختصرة حول مواضيع شائعة. ومع انتشارها بين أوساط المستخدمين، أدت هذه الميزة إلى انخفاض ملحوظ في معدل النقر على الإعلانات، وتحويل الزوار إلى المواقع، مما أثار قلق المستثمرين وأصحاب المواقع على حدٍ سواء. وتواجه جوجل انتقادات بشأن تباطؤها في إطلاق تقنيات الذكاء الاصطناعي، مع أنها من أولى الجهات التي طوّرت الأبحاث التأسيسية في هذا المجال. وقد أتاح هذا التأخر الفرصة أمام شركات ناشئة مثل OpenAI وأنثروبيك للنمو وتحقيق تقييمات مالية بمليارات الدولارات، مهددةً هيمنة جوجل في مجال البحث عبر الإنترنت. وأشار بيتشاي إلى أن جوجل ما زالت تحتفظ بأفضلية كبرى في سوق البحث عبر الإنترنت، إذ تتلقى يوميًا نحو 8.5 مليارات استعلام بحثي. وفي المقابل، التزمت الشركة الصمت حيال كيفية إدماج الإعلانات في تجربة البحث الجديدة المعتمدة على الذكاء الاصطناعي، علمًا بأن إيرادات إعلانات البحث وحدها بلغت 50 مليار دولار في الربع الأول من عام 2025، أي أكثر من نصف الإيرادات الإجمالية لشركة ألفابت.


البيان
منذ 4 ساعات
- البيان
أداء متباين للأسهم العالمية.. ومستثمرو «وول ستريت» يترقبون
شهدت مؤشرات الأسواق العالمية أداء متبايناً خلال تداولات أمس، ففي الوقت الذي ارتفعت في مؤشرات الأسهم الأوروبية واليابانية، شهدت مؤشرات «وول ستريت» انخفاضاً، مع ترقب المستثمرين تعليقات لمسؤولين بمجلس الاحتياطي الاتحادي (البنك المركزي الأمريكي)، لتقييم الأثر المحتمل لسياسات الرسوم الجمركية التي يتبناها الرئيس الأمريكي دونالد ترامب، في النصف الثاني من 2025، حيث انخفض مؤشر «داو جونز» الصناعي 0.29 %، وتراجع مؤشر «ستاندرد آند بورز 500» بنسبة 0.26 %، ونزل مؤشر «ناسداك» المجمع 0.20 %. وفي أوروبا، ارتفعت الأسهم، وقادت شركات المرافق والاتصالات المكاسب، مع ترقب المستثمرين تطورات بشأن سياسة الرسوم الجمركية الأمريكية التي أثارت مخاوف على الاقتصاد العالمي. وصعد مؤشر «ستوكس 600»، بنسبة 0.2 %، ليحوم عند أعلى مستوى في سبعة أسابيع. كذلك ارتفع مؤشر «داكس» بنسبة 0.42 %، وصعد مؤشر «فايننشال تايمز» بنسبة 0.96 %، وزاد مؤشر «كاك» بنسبة 0.80 %. وفي طوكيو، ارتفع «نيكاي» بنسبة 0.08 %، إذ ارتفعت أسهم شركات تصنيع السيارات والتصدير، بدعم من توقف ارتفاع الين، فيما تحلى المستثمرون بالحذر في أعقاب تخفيض وكالة موديز التصنيف الائتماني للديون السيادية الأمريكية الأسبوع الماضي.