محمد سعيد محفوظ يروى قصة تعارفه على زوجته: رسائل من البلكونة وأغاني محمد فؤاد
روى محفوظ تفاصيل لقائه الأول بزوجته، حين كان شابًا في بدايات عمله الصحفي بالقاهرة، مقيماً مع مجموعة من الأصدقاء في شقة سطح بحي الدقي. ومن نافذة غرفته، لمح فتاة صغيرة تذاكر على شرفة منزلها، لتبدأ محاولاته في لفت انتباهها عبر رسائل مكتوبة على قصاصات ورق من "الدشت" الخاص بجريدة الأهرام، كان يلقيها إليها من النافذة.وكشف محفوظ أنه لجأ لاحقًا إلى تشغيل أغنية "الليل الهادي" لمحمد فؤاد يوميًا عبر الكاسيت لتصلها رسالة حبه غير المباشرة، بينما أوضحت مها أنها كانت تعرف بوجوده في غرفته من خلال صديقتها التي كانت تراقب الموقف من بناية مقابلة.وأشار محفوظ إلى أن أول اتصال هاتفي بينهما تم عبر رقم صالة تحرير الأهرام، ليتفقا لاحقًا على أول لقاء في نادي الصحفيين بالجيزة، ثم لقاء آخر في كافيتريا الأهرام بالدور الثاني عشر، الذي لا يزال محفورًا في ذاكرتهما.وختم محفوظ بأن ظروف السكن آنذاك أجبرته على الانتقال من الشقة، لكنه ظل محتفظًا بذكريات تلك الفترة باعتبارها أجمل وأصدق لحظات حياته.

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


الدستور
منذ 7 ساعات
- الدستور
تعرض السبت.. تفاصيل حكاية "بتوقيت 2028"من مسلسل ما تراه ليس كما يبدو
تستعد شبكة قنوات DMC ومنصة Watch It لعرض ثاني حكايات مسلسل ما تراه ليس كما يبدو والتي تحمل اسم بتوقيت 2028.يوم السبت المقبل وذلك عقب انتهاء حكاية فلاش باك التي حققت نجاحا كبيرا منذ انطلاق أولى حلقاتها. حكاية "بتوقيت 2028" يأتي ضمن سلسلة "ما تراه ليس كما يبدو"، ويعد واحدًا من الأعمال المنتظرة، لما يحمله من حبكة غامضة، ورسائل فلسفية وإنسانية، ونظرة مختلفة للأحداث التي نعيشها. تفاصيل حكاية بتوقيت 2028 من مسلسل ما تراه ليس كما يبدو وانتهى ابطال حكاية "بتوقيت 28"،من تصويرها خلال الايام الماضية وهى إحدى قصص مسلسل "ما تراه، ليس كما يبدو"، حيث انتهى فريق العمل من تصوير المشاهد الأخيرة في أحد مواقع التصوير بمدينة الشيخ زايد، وسط أجواء احتفالية جمعت أبطال وصنّاع الحكاية. المشاهد الأخيرة ضمت هنادي مهنى، أحمد جمال سعيد، يوسف عثمان، ونانسي هلال، الذين عبروا عن سعادتهم بتجربتهم الفنية في هذه الحكاية التي تمتد لخمسة حلقات، تنتمي لدراما الواقع الإنساني المعاصر. وحرصت الفنانة هنادي مهنى على مفاجأة فريق العمل بتوزيع الحلوى المزينة باسم الحكاية "بتوقيت 28"، فيما خطف الفنان أحمد جمال سعيد الأنظار بإفيهاته العفوية خلال الاحتفال، بينما التقط يوسف عثمان ونانسي هلال الصور التذكارية مع أعضاء الطاقم الفني. احتشد فريق العمل حول المخرج خالد سعيد في لفتة تقدير لما قدمه من جهد ورؤية إخراجية، خاصة في ظل تعامله مع طاقات شابة تمثل الجيل الجديد من الفنانين الشباب. وفي لفته راقيه من النجم أحمد خالد صالح، فاجأ فريق عمل حكاية "بتوقيت 28" بزيارتهم والاحتفال معهم بانتهاء التصوير، وبارك لزوجته هنادي مهنى وأحمد جمال سعيد ويوسف عثمان ونانسي هلال والمخرج خالد سعيد، والمنتج كريم أبوذكري، وحضر معهم الفركش. وأكد المخرج خالد سعيد، في تصريح له عقب انتهاء التصوير، على سعادته الغامرة بتقديم هذه الحكاية، مشيرًا إلى أنه سيواصل حاليًا تصوير حكاية "هند" ضمن نفس المسلسل. وأوضح أن العمل ككل يحمل فكرة طموحة وغير تقليدية، حيث تدور كل الحكايات في عوالم متفرقة لكن تظل مترابطة في السياق العام، بما يواكب عنوان المسلسل "ما تراه، ليس كما يبدو". وأضاف أن الاعتماد على شباب في الكتابة والإخراج والتمثيل والإنتاج يمثل "مغامرة محسوبة وجرأة مطلوبة"، لا سيما أن القصص تلامس الواقع وتناقش موضوعات إنسانية بمذاق عصري. قصة حكاية "بتوقيت 28" تجسد هنادي مهنى شخصية "داليدا"، مذيعة بودكاست تتمتع بشخصية قوية، تقع في دوامة من المشاعر الغامضة مع زوجها رجل الأعمال (أحمد جمال سعيد) الذي يملك شركة إنتاج، ويتقاطع معهما أصدقاء يعملون بالشركة، لتنكشف عبر الحلقات خيوط درامية إنسانية مشوقة، من خلال قصة حب وظروف نفسية وأسرار دفينة. تفاصيل مسلسل ما تراه ليس كما يبدو يُذكر أن مسلسل "ما تراه، ليس كما يبدو" يتكون من 7 حكايات منفصلة، كل واحدة من 5 حلقات، بمجموع 35 حلقة، ويعتمد في بطولته على عدد من النجوم الشباب، وهو من إنتاج كريم أبو ذكري (K Media)، ومن المقرر عرضه خلال أغسطس المقبل على قنوات الشركة المتحدة ومنصاتها الإلكترونية.


تحيا مصر
منذ 7 ساعات
- تحيا مصر
حكاية فلاش باك الحلقة الرابعة.. ظهور خالد أنور وكشف اسرار مريم الجندي
عرضت منذ قليل والتي تم عرضها على قناة dmc ومنصة شاهد الإلكترونية، وتعد أولى حكايات مسلسل ما تراه ليس كما يبدو. حكاية فلاش باك الحلقة الرابعة بدأت حكاية فلاش باك الحلقة الرابعة وفقا لما رصده موقع بتواصل زياد "أحمد خالد صالح" مع صديقة زوجته مريم "مريم الجندي" لمعرفة من هو مروان التي ذهبت معه في السيارة، فتخبره بأنه كان حبيبها السابق لكنه شخص "توكسيك" يؤذيها نفسيا ويعتدي عليها، فيحاول زياد اخبار مريم بالابتعاد عنه لكن دون جدوى، تتشاجر معه وتخبره بألا يتدخل في حياته. حكاية فلاش باك الحلقة الرابعة قام زياد بالبحث في هاتف مريم ليجد رسائل تهديد من مروان وهي الشخصية التي يجسدها الفنان خالد أنور، أما عن سامح ابن عم زياد، فلازال يواجهه بوفاة مريم ويجب أن يتوقف عن الاوهام. زياد يحاول إقناع مريم بوحشية مروان ويستمر زياد في أحداث الحلقة الرابعة من مسلسل فلاش باك بإقناع مريم بأن مروان شخص متوحش وغير مناسب معها، خاصة بعدما رأها بكدمات في وجهها لكنها تخبره بأنها يحبها وما حدث منه مجرد عصبية لا اكثر وأنه وقف بجانبها كثيرا وتنفعل عليه وتغلق الهاتف في وجهه. حكاية فلاش باك الحلقة الرابعة يقوم زياد بوضع خطة ليوقع بمروان حيث يقوم بإرسال رسالة تهديد له من هاتف مريم، وعلى الجانب الآخر ذهب زياد إلى المطعم الذي تجلس به مريم دائما ويسأل عنها فيخبروه أنهم عمال جدد ولكن يوجد شخص واحد قديم فيأخذ عنوانه ويذهب إلى منزله. نهاية مؤثرة لـ الحلقة الرابعة من حكاية فلاش باك وكشفت شقيقة مريم لـ زياد أن علاقتها بـ مروان بدأت حين كان مدربها في الرقص، وتوطدت بعد تعرضها لإصابة أثناء التدريب، وكشفت له أنها تدخلت لإبعاده عنها عن طريق تحرير محضر عدم تعرض ضده، وانتهت أحداث الحلقة الرابعة من حكاية فلاش باك بحادث كسر قدم مريم. جدير بالذكر، أن حكاية فلاش باك من بطولة أحمد خالد صالح، مريم الجندي، عمرو صالح، وهي من تأليف محمد حجاب، وإخراج جمال خزيم، وإنتاج كريم أبو ذكري بالتعاون مع المتحدة للخدمات الإعلامية.


بوابة ماسبيرو
منذ 8 ساعات
- بوابة ماسبيرو
الناقد يسري عبد الله في حوار خاص لإذاعة الشباب والرياضة
قال الناقد الدكتور يسري عبد الله إنه يعيش في حالة تأمل مستمرة طوال العام، مُضيفًا أن شهر أغسطس ترتفع فيه حالة التأمل بالنسبة له ومحاولة استحضار الهدوء، ومراجعة الذات عبر السفر والابتعاد قليلا عن الصخب والضوضاء. أوضح عبدالله خلال لقائه ببرنامج (حتى لا تطير الأخبار) أن الكتابة جزء مهم في حياته وأصبحت جوهرية، موضحًا أن حضوره في الجماعة الثقافية منذ أن كان في الجامعة منذ ربع قرن، مؤكدًا أن الفعل الوحيد الذي لم ينقطع عنه أبدًا خلال تلك الفترة هو القراءة والكتابة والتي أصبحت جزءا مهما في حياته وتمثل له حالة من الشغف. وأكد عبد الله أن الحوارات لها أهمية كبيرة في اكتشاف بعض من الجوانب الشخصية، موضحَا أنه يبحث عن مناطق الجدارة في أي عمل أدبي أو فني يقرأه، موضحا أن هذا صفة الجدارة ارتبطت كثيرًا بشخصيته؛ فكان يبحث عن مناطق الجدارة والقيمة الجوهرية في أي عمل فني أو أدبي، لأن الجدارة تعني الانحياز للحقيقة والموضوعية والكفاءة والنزاهة. وأضاف الدكتور يسري عبد الله أن الكاتب في النصوص الأدبية أحيانًا يُشكل لدى المتلقي قناعة وهمية بشيء ما، موضحًا أن الكاتب يكتب في أي مجال ويعيد صياغة أي شيء من منظور ثقافي وفكري، وأنه شخصيَا لديه مقالات عديدة بجريدة الأهرام عن كرة القدم، ومنها مقال بعنوان "تفكيك ظاهرة اللاعب محمد صلاح"، مؤكدًا أن صلاح يعد من السفراء الحقيقيين لبلدنا في الخارج لأنه قوة ناعمة حقيقية. وذكر أنه مُحب لنادي الزمالك ومشجعُا له، مشيدًا بالتجربة التي يقوم بها نادي الزمالك الآن عن طريق المدير الرياضي جون إدوارد، مُتمنيًا للنادي التوفيق فيما هو قادم وترك سلبيات الماضي. وأكد أنه يجب أن يكون المواطن شخص إيجابي؛ فلا يتعلق بأوهام الماضي وتكون عينه دائمًا على المستقبل، لأن فكرة العيش في الماضي باستمرار وخلق مناخ مُعتم أو سلبي يصنع حالة معطلة للعمل بشكل عام. وأكد عبد الله أنه مدين وبشدة لمقالاته بجريدة الأهرام، لأنها أطلعت القارئ المثقف على جانب كبير من أرائه، بجانب اللقاءات التليفزيونية والمقابالت الصحفية والندوات، مؤكدًا أن جريدة الأهرام قوة ناعمة حقيقية لمصر، مضيفًا أنه كتب في العديد من الصحف العالمية ولكن لجريدة الأهرام مكانة خاصة في قلبه. وعن إعلان الدولة بالالتزام بحرية الفكر واحترام كل الأراء الوطنية في المنظومة الإعلامية، قال "سعدت كثيرا بتلك التصريحات واهتمام الدولة بالإعلام، وعصرنة مساراته، ومحاولة خلق صيغ وتصورات جديدة تستطيع النفاذ إلى قطاعات أوسع من الجماهير". وأضاف أن تصريحات الرئيس السيسي الخاصة بالإعلام مُهمة جدًا، لما لها من مردود إيجابي ومساهمة في تصحيح العقل العام للشعب المصري، وهي إحدى الأدوات المركزية لما يسمى بالعقل العام، وهذا الأمر مهم وخطير لخلق هذا الوجدان لدى المواطن المصري، وبالتالي فكرة حرية الإعلام وتعزيز فكرة حرية الرأي والتفكير، وتعزيز المسار الديمقراطي أصبحت أمرا أساسيا. وعن توجيهات السيد الرئيس بتطوير العمل بمنظومة الهيئة الوطنية للإعلام والمؤسسات القومية، قال "العاملين بتلك الأماكن تلقوا تصريحات السيد الرئيس بفرحة حقيقية وغير مصطنعة، ومن المهم البناء على هذه التصريحات من جانب الهيئة الوطنية لللإعلام والمؤسسات القومية، لأننا نحتاج إلى خيال جديد في إدارة الإعلام في مصر، وأيضًا خيال جديد في صياغة هذا الإعلام، بمعنى تحديد من الموجه له المادة الإعلامية وكيفية التوجيه، والعمل على القطاعات المتنوعة من المتلقين كل حسب ثقافته، والمادة الإعلامية التي يحتاج إليها". برنامج "حتى لا تطير الأخبار" يذاع على شبكة الشباب والرياضة، تقديم علاء أبو زيد .