
الأرصاد تكشف عن مؤشرات مقلقة للغاية بشأن حالة المناخ...
⏹ ⏵
https://www.alwakeelnews.com/story/711035
تم نسخ الرابط
الوكيل الإخباري-
أكد مدير إدارة الأرصاد الجوية الأردنية، الممثل الرسمي للمملكة في المنظمة العالمية للأرصاد الجوية (WMO)، أن التقرير الأولي الصادر عن المنظمة حول حالة المناخ لعام 2024 يُظهر مؤشرات مقلقة للغاية تتطلب استجابة عاجلة على كافة المستويات الدولية والوطنية. اضافة اعلان
وأوضح في تصريح صحفي أن التقرير أشار إلى أن عام 2024 مرشح ليكون الأكثر حرارة في التاريخ منذ بدء تسجيل درجات الحرارة، حيث تجاوز متوسط الاحترار العالمي عتبة 1.5 درجة مئوية فوق مستويات ما قبل الثورة الصناعية بشكل مؤقت. وأضاف أن هذا الارتفاع الاستثنائي مدفوع بظاهرة "النينيو" وزيادة انبعاثات غازات الاحتباس الحراري، وهو ما يُشكل إنذارًا عالميًا واضحًا.
وأشار مدير الأرصاد الجوية إلى أن التقرير يُبرز تغيرات مناخية حادة وظواهر مناخية متطرفة، تشمل الأعاصير العنيفة، الفيضانات الغزيرة، الجفاف الشديد، وحرائق الغابات المتزايدة، إلى جانب تسجيل مستويات قياسية في ذوبان الأنهار الجليدية وارتفاع مستوى سطح البحر.
وأكد أن تجاوز عتبة 1.5 درجة مئوية لا يعني بالضرورة فشل اتفاق باريس للمناخ، لكنه يُشكل دعوة واضحة إلى تكثيف الجهود الدولية للحد من الاحترار العالمي، خاصة أن كل زيادة إضافية في درجات الحرارة تزيد من شدة وتأثير الظواهر المناخية المتطرفة.
وأضاف أن الأردن، كدولة عضو في المنظمة العالمية للأرصاد الجوية، ملتزم بتعزيز مراقبة المناخ وتطوير أنظمة الإنذار المبكر، وذلك في إطار الاستراتيجية الوطنية للتكيف مع تغير المناخ.
ودعا إلى تكاتف الجهود الدولية لتقليل الانبعاثات الحرارية ودعم الدول الأكثر تأثرًا من خلال الاستثمارات في التكيف وتطوير القدرات المناخية.
وختم: هذا التقرير يمثل صافرة إنذار للعالم أجمع، ونحن في الأردن ندرك حجم التحديات التي يفرضها تغير المناخ، ونعمل على تعزيز دورنا الإقليمي والدولي في مواجهة هذه الظاهرة من أجل مستقبل آمن ومستدام للجميع.
تم نسخ الرابط

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


سواليف احمد الزعبي
منذ 4 أيام
- سواليف احمد الزعبي
الأردن .. هل غياب الموجات الحارة صيفاً ينذر بشتاء قارس؟
#سواليف بعد مرور 27 يوم على بداية #فصل_الصيف من الناحية الفلكية، لم تتأثر المملكة لغاية اللحظة بأية #موجات_حارة على الرغم من الأيام التي شهدت فيها المملكة ارتفاع #الحرارة عن معدلاتها العامة و #أجواء_حارة، إلا أن #الأنظمة_الجوية لم تتطور لتحقيق شروط تشكل الموجة الحارة لغاية تاريخه. هل غياب الموجات الحارة صيفاً ينذر بشتاء قارس؟ قال المختصون في طقس العرب، أن غياب الموجات الحارة في فصل الصيف في الأردن أو انخفاض درجات الحرارة عن المعدلات المعتادة لا يُعد مؤشراً مؤكداً على أن فصل الشتاء سيكون أكثر برودة. ويعود ذلك لعدة أسباب نلخصها بما يلي أولاً لا يمكن للطقس أن يتنبأ بالمناخ يعبر الطقس عن الظروف الجوية في منطقة جغرافية معينة لفترة زمنية قصيرة، بينما يعبر #المناخ على أنماط طويلة الأمد، وليس على أحداث جوية منفردة، ولا يمكن لفصل واحد أو لفترة زمنية قصير في فصل الصيف أن تحدد أو تتنبأ بسلوك فصل آخر مثل #الشتاء. ثانياً اختلاف سلوك الغلاف الجوي ويعتمد شكل الفصول أو المواسم الشتوية على سلوك الغلاف الجوي في ذلك الوقت، كما يتأثر #الغلاف_الجوي بعوامل وظواهر عدة مثل مثل النينيو و اللانينيا والتي تحدث في مياه الجزء الاستوائي من المحيط الهادئ، حيث تتأثر مواسم الشتاء في المملكة احصائياً إلى حد ما بهذه الظاهرة، ففي مواسم النينو يكون موسم الشتاء أكثر أمطاراً وأدفأ من ناحية درجات الحرارة بينما تعيش المنطقة شتاءً أبرد مع قلة الأمطار في مواسم اللانينا مع عدم الجزم وإغفال العوامل الجوية الأخرى التي سنذكرها لاحقاً. ومن العوامل المهمة والتي تؤثر بشكل كبير على شتاء النصف الشمالي من الكرة الأرضية، هي عامل تذبذب القطب الشمالي (AO)، والذي يفسر سلوك الضغط الجوي في الدائرة القطبية الشمالية ويؤثر بشكل كبير على سلوك التيار النفاث القطبي، حيث يؤدي انخفاض الضغط الجوي في الدائرة القطبية الشمالية إلى حركة قوية للرياح حول القطب الشمالي وبالتالي قبة قطبية قوية ومتماسكة، وعلى العكس تضعف حركة الرياح حول القطب عند ارتفاع الضغط الجوي هناك مما يؤدي إلى الدفاع التيار النفاث القطبي إلى العروض الوسطى وربما الدنيا. وتلعب حرارة البحار والمحيطات كحرارة شمال المحيط الأطلسي والبحر المتوسط دوراً هاماً في تحديد سلوك الموسم الشتوي، حيث تؤثر بشكل كبير على سلوك الغلاف الجوي في حال البرودة والدفء والذي يؤثر بشكل مباشر على حركة الكتل الهوائية الباردة والمرتفعات الجوية خلال فصل الشتاء، ونستنتج من ذلك أن حرارة البحار والمحميات تلعب دوراً هاماً بتوزيع وسلوك الضغوط الجوية خلال فصل الشتاء. إذن و كملخص لما سبق يعتمد ضعف وقوة الموسم المطري أو دفئه وبرودته على عدة عوامل وظواهر جوية، ولا يمكن لسلوك فصل الصيف وحيداً أن يحدد شكل الموسم الشتوي المقبل، وهذه القاعدة لا تعتبر ثابته رغم أنها قد تحدث في بعض السنوات.


العرب اليوم
٠٢-٠٧-٢٠٢٥
- العرب اليوم
المنظمة العالمية للأرصاد الجوية تؤكد أن موجات الحر ستزداد سوءًا بسبب تغير المناخ
أكدت المنظمة العالمية للأرصاد الجوية، أمس الثلاثاء، أنّ العالم سيضطر إلى التأقلم مع موجات الحر، في حين تشهد أجزاء من أوروبا درجات حرارة مرتفعة في مطلع فصل الصيف. وقالت المنظمة التابعة للأمم المتحدة إنّ على الناس أن يتوقعوا في المستقبل موجات حر "أسوأ" وأكثر تواترا وشدّة بسبب التغير المناخي الناجم عن النشاط البشري. وباتت موجة الحرّ المبكرة التي تضرب غرب أوروبا وجنوبها تتّسع شمالا، معرّضة ملايين الأوروبيين لحرارة قياسية لم يعهدوها. وأطلقت تنبيهات من الحرّ الشديد الذي وصفته الأمم المتحدة بـ"القاتل الصامت"، الثلاثاء، في البرتغال واليونان وكرواتيا وصولا إلى ألمانيا والنمسا وسويسرا. وأشارت المتحدثة باسم المنظمة كلير نوليس إلى أنّ شهر يوليو (تموز) كان تقليديا الشهر الأكثر حرا في العالم في النصف الشمالي للكرة الأرضية، لكن تسجيل موجات شديدة في هذا الوقت المبكر من الصيف يبقى أمرا استثنائيا على رغم أنه ليس غير مسبوق. وأضافت في مؤتمر صحافي في جنيف أنّ الحرارة الشديدة "تُسمّى على نطاق واسع القاتل الصامت"، لا سيما أنّ الإحصاءات الرسمية لا تعكس عدد القتلى جراءها بشكل كامل، على عكس ظواهر مناخية أخرى مثل الأعاصير. ورأت نوليس أنّ "كلّ وفاة بسبب الحر لا داعي لها.. لدينا المعرفة ولدينا الأدوات ويمكننا إنقاذ الأرواح". وأوضحت أنّ الحرّ الذي تشهده أوروبا ناجم عن نظام ضغط جوي مرتفع حاد. وقالت "هذا الأمر يؤدي إلى احتجاز الهواء الساخن الآتي من شمال إفريقيا فوق المنطقة، ويسبب ذلك تأثيرا كبيرا على ما نشعر به وكيف نتصرف". ويبقى أحد العوامل الرئيسية لموجة الحر، درجات حرارة سطح البحر الاستثنائية في المتوسط. وأوضحت نوليس أنّ هذا الأمر "يعادل موجة حر برية. يشهد البحر الأبيض المتوسط حاليا موجة حر بحرية شديدة، وهذا يميل إلى تعزيز درجات الحرارة القصوى فوق المنطقة البرية". وقالت المنظمة العالمية إنّ التحذيرات المبكرة وخطط العمل المنسّقة أمران حاسمان لحماية السلامة العامّة. كما أشارت إلى أنّه "نتيجة للتغير المناخي الناتج عن النشاط البشري، أصبحت درجات الحرارة القصوى أكثر تواترا وشدّة. وهذا أمر علينا أن نتعلّم التعايش معه". وأضافت: "ما الذي يمكن أن نتوقعه في المستقبل؟ المزيد ممّا يحدث، بل أسوأ منه". مصر رصد موجات تنبئ بتسونامي في المتوسط.. حقيقة فيديو أثار رعب المصريين إلى ذلك، أكد الاتحاد الدولي لجمعيات الصليب الأحمر والهلال الأحمر أن فرقه حشدت قواها على امتداد القارة لمساعدة الناس في ظل موجات الحر. وقال المتحدث باسم الاتحاد توماسو ديلا لونغا إن "المتطوعين يوزعون المياه ويطمئنون إلى المجموعات الضعيفة بما يشمل المشردين والمسنين والعاملين في الهواء الطلق". ورأى أنه "ليس من الضروري أن تكون الحرارة الشديدة كارثة، المعرفة والاستعداد والتحرك المبكر تحدث فرقا". قد يهمك أيضــــــــــــــــًا :


جو 24
٢٣-٠٣-٢٠٢٥
- جو 24
الأرصاد الأردنية تواصل التطوير لحماية الأرواح والممتلكات
جو 24 : يحتفل العالم في 23 آذار من كل عام باليوم العالمي للأرصاد الجوية، وهو اليوم الذي تأسست فيه المنظمة العالمية للأرصاد الجوية (WMO) عام 1950. ويهدف هذا اليوم إلى تسليط الضوء على أهمية الأرصاد الجوية في حماية الأرواح والممتلكات، وتعزيز فهمنا للمناخ، ودعم التنمية المستدامة. يأتي احتفال هذا العام تحت شعار "معًا لسد الفجوة في نظم الإنذار المبكر"، ليؤكد أهمية تطوير وتحديث أنظمة التنبؤ الجوي وتعزيز التحذيرات المبكرة، خاصة في ظل التغيرات المناخية المتزايدة، مما يسهم في تقليل المخاطر الناجمة عن الظواهر الجوية الحادة. الأرصاد الجوية في الأردن: تاريخ عريق وتطور مستمر تُعد إدارة الأرصاد الجوية الأردنية من المؤسسات الرائدة في المنطقة، حيث تأسست عام 1951، وتعمل منذ ذلك الحين على تقديم التوقعات الجوية، ومراقبة الطقس، وإصدار التحذيرات الجوية، بالإضافة إلى دعم قطاعات الزراعة، المياه، الطاقة، السياحة، النقل، الطيران، الصحة، والبيئة، من خلال تزويدها بمعلومات دقيقة تساعد في التخطيط واتخاذ القرارات المناسبة. وفي هذا اليوم، تؤكد إدارة الأرصاد الجوية الأردنية التزامها المستمر بتطوير خدماتها، وتعزيز استخدام التقنيات الحديثة، والتعاون مع المنظمات الإقليمية والدولية لتحسين دقة التنبؤات الجوية، والمساهمة في الحد من المخاطر الناتجة، وتحقيق التنمية المستدامة في الأردن والمنطقة. نظم إنذار مبكر متكاملة لحماية المواطنين تحرص إدارة الأرصاد الجوية على ضمان وصول التوقعات والتحذيرات الجوية إلى جميع المواطنين والجهات المعنية عبر منظومة عمل متكاملة تعمل على مدار الساعة. وتضم هذه المنظومة شبكة من 300 ضابط ارتباط موزعين على المؤسسات المختلفة، بما في ذلك غرف العمليات والدفاع المدني، حيث يتم تزويدهم بالنشرات الجوية والتحذيرات الجوية بشكل منتظم ليلًا ونهارًا، صيفًا وشتاءً. كما تعتمد الإدارة على نظام رادار الطقس المتقدم، الذي تم ربطه مع عدد من الجهات الحيوية لضمان سرعة الاستجابة، ومنها: المركز الوطني للأمن وإدارة الأزمات وزارة الأشغال العامة والإسكان مديرية الدفاع المدني أمانة عمان الكبرى الطيران المدني وكافة المؤسسات ذات العلاقة بالإضافة إلى ذلك، يتواجد متنبئ جوي من إدارة الأرصاد الجوية داخل المركز الوطني للأمن وإدارة الأزمات، حيث يعمل على متابعة تطورات الطقس لحظة بلحظة، والتنسيق المباشر مع المركز الرئيسي للأرصاد الجوية، لضمان سرعة نشر التحذيرات الجوية عند الحاجة. تعزيز التواصل عبر مختلف المنصات الإعلامية إدراكًا لأهمية نشر المعلومات الجوية بسرعة ودقة، تستخدم إدارة الأرصاد الجوية وسائل إعلام متنوعة لضمان وصول التوقعات والتحذيرات إلى الجميع، ومن أبرزها: التلفزيون والإذاعة والصحف الإلكترونية منصات التواصل الاجتماعي: (فيسبوك، إنستغرام، تويتر (X)، ثريدز، يوتيوب، وقناة الواتساب الرسمية للأرصاد الجوية) الرسائل النصية بالتنسيق مع الجهات المختصة هذا النهج يسهم في رفع مستوى الوعي المجتمعي وتمكين المواطنين من اتخاذ الإجراءات الاحترازية اللازمة في الوقت المناسب. التعاون الإقليمي والدولي في التنبؤات الجوية على مستوى التعاون الإقليمي والدولي، تعمل إدارة الأرصاد الجوية الأردنية مع خبراء من الدول العربية ضمن اللجنة العربية الدائمة للأرصاد الجوية، بالإضافة إلى التعاون مع المنظمة العالمية للأرصاد الجوية (WMO) في مجال التوقعات الفصلية المسبقة لدول جنوب شرق أوروبا، ما يعزز دقة التنبؤات الجوية ويساعد في الاستعداد المبكر للتغيرات المناخية. التعاون مع القطاعات المختلفة لتعزيز الجاهزية في إطار تعزيز الجاهزية الوطنية لمواجهة التغيرات الجوية، قامت إدارة الأرصاد الجوية بربط مركز الأوبئة بنظام بيانات الطقس، مما يتيح للمختصين متابعة التغيرات المناخية وتأثيراتها الصحية عبر المحطات اليدوية والأوتوماتيكية المنتشرة في مختلف أنحاء المملكة. كما أبرمت الإدارة اتفاقيات تعاون حديثة مع وزارة الاقتصاد الرقمي وشركة الكهرباء، بهدف ربط بيانات الطقس بأنظمة الذكاء الاصطناعي، مما سيساهم في: تحليل تأثير الأحوال الجوية على استهلاك الطاقة المساعدة في التحكم بالحمل الكهربائي بناءً على التغيرات المناخية تقليل الانقطاعات الكهربائية المفاجئة خلال موجات الحر أو الصقيع وفي هذا السياق، تقدم إدارة الأرصاد الجوية بيانات الرصد والتحذيرات الجوية للمزارعين عبر منصة الإرشاد الزراعي بالتعاون مع وزارة الزراعة، ما يساعد في اتخاذ قرارات تتعلق بمواعيد الزراعة والري وحماية المحاصيل من المخاطر الجوية. يأتي هذا التعاون في إطار التزام الأرصاد الجوية بتقديم بيانات دقيقة وموثوقة لدعم مختلف القطاعات، وتعزيز قدرتها على التخطيط والتعامل مع التغيرات الجوية بفعالية. مواجهة التغير المناخي بقدرات أكثر تطورًا مع تصاعد التغيرات المناخية العالمية وزيادة الظواهر الجوية المتطرفة مثل الفيضانات، العواصف الرملية، موجات الحر والصقيع، تسعى إدارة الأرصاد الجوية إلى: تطوير أدوات الرصد والتنبؤ الجوي لمواكبة هذه التغيرات وتقليل المخاطر تعزيز التعاون مع الجهات الوطنية والدولية لتحديث أنظمة الإنذار المبكر رفع مستوى الوعي المجتمعي حول تأثيرات الطقس وأهمية التحذيرات المبكرة خطط مستقبلية لتعزيز دقة التنبؤات الجوية تواصل إدارة الأرصاد الجوية جهودها لتقديم خدمات جوية أكثر دقة، ومن أبرز المشاريع التطويرية المستقبلية: إطلاق تطبيق جديد للهواتف الذكية يوفر تحديثات جوية وتحذيرات فورية للمواطنين توفير رادار طقس جديد في جنوب المملكة لاستكمال التغطية الجوية وتعزيز دقة التنبؤات الجوية تطوير والاعتماد على أنظمة الذكاء الاصطناعي في نماذج محاكاة الغلاف الجوي وتحليل البيانات المناخية بشكل أكثر تقدمًا ودقة دعوة إلى متابعة المصادر الرسمية تحث إدارة الأرصاد الجوية الأردنية المواطنين على تحري المعلومات الجوية من مصادرها الرسمية، وتجنب تداول الشائعات المتعلقة بالطقس. كما تؤكد على أهمية الالتزام بالتحذيرات الجوية واتخاذ الإجراءات المناسبة لحماية الأرواح والممتلكات، مثل: تجنب السير في الأودية والمناطق المنخفضة خلال الفيضانات الالتزام بالإرشادات الرسمية خلال العواصف الرملية أو موجات الحر التخطيط للسفر والتنقل بناءً على النشرات الجوية الرسمية واحتفالا بهذا اليوم اكد مدير ادارة الارصاد الجوية رائد رافد ال خطاب بان العمل الجماعي هو طريقنا في العمل لتحقيق الحماية الشاملة و اكد على ان الأرصاد الجوية الأردنية تجدد التزامها بتطوير وتحديث نظم الإنذار المبكر، والعمل جنبًا إلى جنب مع جميع الجهات المعنية لتحقيق استجابة سريعة وتقليل المخاطر الجوية. واضاف ال خطاب انه من خلال التعاون المستمر، واستخدام التكنولوجيا الحديثة، وتعزيز الوعي المجتمعي، يمكن سد الفجوة في نظم الإنذار المبكر وحماية المجتمع من تأثيرات الطقس المتطرفة. تابعو الأردن 24 على