logo
قاسم استقبل لاريجاني: نشكر لإيران وقوفها إلى جانب وحدة لبنان وسيادته واستقلاله

قاسم استقبل لاريجاني: نشكر لإيران وقوفها إلى جانب وحدة لبنان وسيادته واستقلاله

الديارمنذ 6 أيام
اشترك مجانا بقناة الديار على يوتيوب
استقبل الأمين العام لحزب الله الشيخ نعيم قاسم، أمين المجلس الأعلى للأمن القومي في الجمهورية الإسلامية الإيرانية علي لاريجاني والوفد المرافق، في حضور السفير الإيراني مجتبى أماني.
وجدد الشيخ قاسم، بحسب بيان صادر عن العلاقات الاعلامية في الحزب، "الشكر للجمهورية الإسلامية الإيرانية لدعمها المتواصل للبنان ومقاومته ضدّ العدو الإسرائيلي، ووقوفها إلى جانب وحدة لبنان وسيادته واستقلاله، مؤكدًا "العلاقات الأخوية بين الشعبين اللبناني والإيراني".
Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

في باريس: توافق سوري «اسرائيلي» محوره السويداء
في باريس: توافق سوري «اسرائيلي» محوره السويداء

الديار

timeمنذ 14 دقائق

  • الديار

في باريس: توافق سوري «اسرائيلي» محوره السويداء

اشترك مجانا بقناة الديار على يوتيوب ذكرت وكالة «سانا» الرسمية السورية في تقرير لها يوم أول من أمس، الثلاثاء، إن «وزير الخارجية أسعد الشيباني كان قد التقى بباريس وزير الشؤون الإستراتيجية الإسرائيلي رون ديرمر برعاية الوسيط الأميركي توم براك»، وأضاف التقرير إن الطرفين بحثا «العديد من الملفات المتعلقة بخفض التصعيد، وتعزيز الإستقرار في المنطقة»، وإن «النقاشات تركزت على وقف التدخل الإسرائيلي في الشأن السوري، وتعزيز الإستقرار في الجنوب، ومراقبة وقف إطلاق النار في محافظة السويداء، وإعادة تفعيل اتفاق( فك الإشتباك) الذي ينص على وقف الأعمال القتالية بين سوريا واسرائيل، وإشراف قوة أممية على المنطقة منزوعة السلاح»، ومن الواضح هنا أن المحور الأساسي لتلك النقاشات يتركز على «وقف إطلاق النار في السويداء « وعلى « الوضع الأمني في الجنوب السوري عموما»، أما باقي المحاور المذكورة في تقرير الوكالة فهي لا تعدو أن تكون «إكسسوارا»، يراد منه تجميل صورة المشهد في «عين» سورية لا تزال «شبكيتها» تختزن مشاهد القتل والدمار التي خلفتها طائرات كيان غاصب وإبادي، فلا التدخل الإسرائيلي في الشأن السوري سوف يتوقف لاعتبارات أبرزها أن «نوافذ» هذا الأخير مشرعة بدرجة تغري الكثيرين، ولا الدعوة إلى تفعيل اتفاق «فك الإشتباك» تبدو واقعية، فالإتفاقات لا تحميها «بصمات» الموقعين عليها، بل تحميها توازنات القوى المحيطة بها، والراجح هنا أن هذه النقطة سوف تخضع للخطة، عينها، التي أطلقها السفير الأميركي توم براك من بيروت، والتي تقوم على مبدأ «الخطوة مقابل خطوة»، راميا «الكرة» بذلك في الملعب الإسرائيلي بعد إقرار الحكومة اللبنانية، بجلستها المنعقدة يوم 5 آب، للورقة الأميركية القاضية بـ«حصر السلاح بيد الدولة»، لكن المشكلة هي أن تل أبيب سوف تنطلق، غداة اتخاذ القرار بـ«خطوتها» المقابلة، من اعتبارات تتعلق أيضا بميزان القوى القائم، وهو مائل بالتأكيد في الحالتين السورية واللبنانية، لصالح اسرائيل، الأمر الذي سيدفع في الحالتين، سابقتي الذكر، إلى مأزق مفتوح من الصعب إيجاد حلول له تحت سقف «الثوابت الوطنية». في مطلق الأحوال يمكن القول إن الإجتماع مؤشر على وجود نوايا لدى الطرفين تقضي باللجوء إلى «الديبلوماسية» سبيلا لحل الملفات العالقة، والراجح هو إن الوصول إلى توافقات حول ملف السويداء يمكن أن تكون له منعكسات إيجابية على باقي الملفات، وفي معايرة المعطيات المتوفرة للوصول إلى صورة تؤكد حصول توافق من عدمه حيال هذا الملف الأخير، يمكن القول إن موقع «إكسيوس» الأميركي كان قد ذكر في تقرير له يوم الإثنين، أي قبل يوم واحد من اجتماع باريس، إن «إدارة ترامب تحاول التوسط بين اسرائيل وسوريا لإنشاء ممر إنساني يصل بين اسرائيل و بين مدينة السويداء»، أما السفير توم باراك فقال في تغريدة له على منصة «X»، يوم الثلاثاء، إنه «عقد اجتماعا دافئا ومفيدا مع الشيخ موفق طريف( الزعيم الروحي للدروز الفلسطينيين)، وإنهما ناقشا كيفية الجمع بين مصالح جميع الأطراف، وتهدئة التوترات، وبناء التفاهم»، والجدير ذكره في هذا السياق أن الشيخ طريف كان قد عقد اجتماعا ثانيا مع السفير باراك بعيد اجتماع هذا الأخير مع وزير الخارجية السوري أسعد الشيباني، ما يعني بوضوح أن ثمة رسائل محددة تم تناقلها ما بين الشيباني وبين الشيخ طريف عبر السفير الأميركي، وإن تلك الرسائل كانت أسئلة يراد لها أجوبة مقتضبة وسريعة، ولربما جاء ما نشره الشيخ طريف على صفحته دالا بـ«الإيحاء»، وليس بالتصريح، على التوصل إلى اتفاق يلبي مطالبه، فقد كتب في منشور على تلك الصفحة «تمت مناقشة الأوضاع في السويداء، وتمت مطالبة الإدارة الأميركية بالعمل على تثبيت وقف إطلاق النار بشكل شامل ومستدام»، وتابع «طالبنا أيضا بفتح معبر بري بضمانات أميركية لتمرير المساعدات الإنسانية إلى محافظة السويداء». في سياق متصل نفذت قوات «التحالف الدولي»، فجر الأربعاء 20 آب، «عملية إنزال جوي على بلدة( إطمة) بريف إدلب، وقد أسفرت العملية عن اعتقال قيادي بارز في تنظيم( الدولة الإسلامية) يعرف باسم ( أبو حفص القرشي) إلى جانب نساء فرنسيات كن برفقته»، وفقا لما ذكره «المرصد السوري لحقوق الإنسان»، الذي أضاف في تقريره إن «طائرات مروحية أقلعت فجر الأربعاء من مطار (صرين) بريف عين العرب(كوباني) وحطت بالقرب من بلدة أطمة بريف إدلب»، لكنه قال أنه «لا يعرف مصير النساء اللواتي كن برفقة القرشي، وإذا ما كان قد تم احتجازهن عند قوات (الأمن العام)، أم عند قوات (التحالف الدولي)»، والجدير ذكره إن «أبو حفص القرشي»، عراقي الجنسية ولا يعرف اسمه بالتحديد، هو» الخليفة» الخامس، وقد أعلن عن تنصيبه بوم 3 آب 2023، بعد أشهر من مقتل «الخليفة» الرابع أبو الحسين الحسيني القرشي، الذي قتل شهر نيسان من العام ذاته ببلدة عفرين بريف حلب، واللافت هنا أن التنظيم كان قد أعلن، ردا على إدعاء تركي مفاده أن هذا الأخير قتل على يد الإستخبارات التركية، أن «الخليفة أبو الحسين قضى شهيدا بعد صدام مع جبهة النصرة( هيئة تحرير الشام) ببلدة عفرين»، وقد ذكرت مصادر محلية، في أعقاب اعتقال «الخليفة أبو حفص» فجر الأربعاء الماضي، إن «العملية استهدفت بشكل مباشر منزل مصطفى الخالد الواقع بوسط البلدة»، وإنه «لوحظ انتشار كثيف لقوات الأمن الداخلي في محيط المنزل المذكور، وفي عموم البلدة»، وإذا ما صح ما ذكرته تلك المصادر فإن العملية تكون قد تمت بتنسيق مباشر ما بين قوات «الأمن الداخلي» وبين «قوات التحالف»، بل إن الأمر برمته يصبح أقرب لنظام «دفع الفواتير»، حيث من الواضح أن «كوى» الدفع هنا كانت أميركية فرنسية مشتركة، وقد يثير هذا حفيظة التنظيم المتحفز، والمراقب جيدا لعثرات السلطة الأمنية التي تكاثفت مؤخرا بشكل كبير، فيذهب بأحد اتجاهين، الأول أن يذهب نحو رد فعل انتقامي محدود إذا ما كانت حساباته تقول بأن لا مصلحة راهنة بتوسيع رقعة الصدام، أو يذهب باتجاه تنفيذ عملية واسعة ثأرا لـ«خليفتيه» إذا ما كانت حساباته تقول بإن المزيد من «الإنكفاء» يعني تكريسا أكيدا للغياب عن الصورة.

بيان من الأمن العام: توقيف عسكريين لهذا السبب
بيان من الأمن العام: توقيف عسكريين لهذا السبب

الديار

timeمنذ 14 دقائق

  • الديار

بيان من الأمن العام: توقيف عسكريين لهذا السبب

اشترك مجانا بقناة الديار على يوتيوب صدر عن مكتب شؤون الإعلام في المديرية العامة للأمن العام البيان التالي: تداولت إحدى وسائل الإعلام ومواقع التواصل الاجتماعي خبر مفاده عن مغادرة لبناني الأراضي اللبنانية عبر مطار رفيق الحريري الدولي وبحقه بلاغ بحث وتحرٍ ما زال ساري المفعول. يهم المديرية العامة للأمن العام أن توضح أن اللبناني المذكور غادر فعلاً لبنان عبر المطار إلا أن البلاغ المذكور لم يكن موجوداً على شاشة الاستعلام. لذلك كلفت المديرية لجنة ضباط للتدقيق بالقضية وتبيان سبب عدم وجود البلاغ المذكور على شاشة الاستعلام. باشرت اللجنة عملها وتم توقيف على ذمة التحقيق جميع العسكريين المولجين باستلام التدابير العدلية وتعميمها على المعابر الحدودية. وقد قضت الضرورة التوسع بالتحقيق بهدف جلاء الملابسات ووقائع الموضوع وتحديد المسؤوليات لملاحقة المرتكبين أمام القضاء المختص.

شروق وغروب – بقلم خليل الخوري – لا حرب أهلية في لبنان ولم تتحقق مشيئة إسرائيل
شروق وغروب – بقلم خليل الخوري – لا حرب أهلية في لبنان ولم تتحقق مشيئة إسرائيل

الشرق الجزائرية

timeمنذ 18 دقائق

  • الشرق الجزائرية

شروق وغروب – بقلم خليل الخوري – لا حرب أهلية في لبنان ولم تتحقق مشيئة إسرائيل

تتقاطع المعلومات عند أن الأطراف الداخلية كلها ليست في وارد القفز الى جحيم الحرب الأهلية لا سيما أن الذاكرة الجمعية لم تُمحٓ من ثناياها، بعد، الحروب الداخلية وما تخللها من كوارث وفظائع ونكبات طاولت الأطياف كلها. وبالتالي فإن الكلام على الاقتتال الداخلي ليس سوى فقاعات هواء من «عدّة الشغل»، إما للتهويل حيناً أو لعرض العضلات حيناً آخر أو لإثبات الوجود في كل حين. ويخطئ من يعتقد، ولو للحظة واحدة، أن أي طرف يلوح بالحرب الأهلية قادر على إضرام نيرانها. فلهكذا مسار يجب أن تتوافر عوامل عديدة، هنا أبرزها: أولاً – الحرب الأهلية تقتضي انفاق الأموال الطائلة، وهذا ليس متوافراً لدى أي طرف داخلي. وفي المقابل لا يوجد أي طرف خارجي مستعد أو راغب بالإنفاق بمليارات الدولارات لخوض هذا المضمار. ثانياً ـ إن قرار الحرب هو خارجي بالضرورة ويقتضي دعماً استثنائياً من غير طرف داخلي أو إقليمي. والقرار الخارجي، الإقليمي والدولي، ليس وارداً في هذه اللحظة، وبالذات لدى الولايات المتحدة الأميركية. ومن الواضح أن الرئيس دونالد ترامب واضح القرار في العمل على استقرار لبنان، حتى ولو أنه بربطه بـ «السلام» مع الكيان الإسرائيلي المحتل. ثالثاً ـ إن العالم متجه، في ولاية ترامب الثانية الى إطفاء البؤر المشتعلة من غزة الى أوكرانيا وليس الى تأجيج نيرانها وإضرام غيرها، وهو الطامح الى جائزة نوبل للسلام. رابعاً ـ أما على الصعيد اللبناني وحسب فليس من سلاح قادر على الحرب الداخلية إلا ما يملكه حزب الله، والمعلومات الأكيدة أن الحزب ليس في وارد حرب أهلية، لاعتبارات عديدة، وأما كلام أمينه العام الشيخ نعيم قاسم وما تضمنه من تهديد، فقد يكون زلة لسان غير مبررة. خامساً ـ ويأتي دور الرئيس نبيه بري وهو يؤديه بواقعية وطنية ومسؤولية رفيعة. ولم يغب عن أحد ما أظهر من مواقف إثر خطاب الشيخ نعيم الأخير، بجزمه أن لا حرب أهلية في لبنان. سادساً ـ لا يجب تجاهل دور الجيش اللبناني سواء في الإطار الأمني القادر على قمع «مشروع» أي نزاع فور حدوثه الافتراضي، أو على صعيد الخطة الموكل إليه إعدادها لعرضها على مجلس الوزراء، وهي بالتأكيد ليس فيها أي عنصر استفزازي. هل يعني ما تقدم، في النقط الواردة أعلاه أن الحرب الداخلية غير واردة على الإطلاق؟ الجواب عن هذا السؤال أنه لا يمكن النوم على حرير بوجود الكيان المحتل الذي لا تتوقف خروقاته عند الجانب العسكري وحسب.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

هل أنت مستعد للنغماس في عالم من الحتوى العالي حمل تطبيق دايلي8 اليوم من متجر ذو النكهة الحلية؟ ّ التطبيقات الفضل لديك وابدأ الستكشاف.
app-storeplay-store