
ارتفاع الأسهم الأوروبية متجهة لتحقيق خامس مكاسبها الأسبوعية
ارتفعت الأسهم الأوروبية في مستهل تعاملات الجمعة، مع تراجع عوائد السندات السيادية، وتقييم الأسواق نتائج أعمال الشركات الفصلية.
وارتفع "ستوكس يوروب 600" بنسبة 0.4% عند 549.2 نقطة، في تمام الساعة 10:10 صباحًا بتوقيت مكة المكرمة، ليتجه المؤشر الأوروبي لتحقيق مكاسبه الأسبوعية الخامسة على التوالي.
فيما زاد "كاك 40" الفرنسي 0.35% عند 7881 نقطة، وارتفع "فوتسي 100" البريطاني 0.5% عند 8678 نقطة، وأضاف "داكس" الألماني 0.45% عند 23802 نقطة.
وارتفع سهم مجموعة "ريتشمونت" للسلع الفاخرة بنسبة 4%، بعدما أعلنت أن مبيعات الربع الثالث من السنة المالية المنتهية في 31 ديسمبر ارتفعت بنسبة 10% لتصل إلى 6.15 مليار يورو (6.3 مليار دولار)، متجاوزةً بذلك التوقعات التي كانت تشير إلى نمو بنسبة 1% فقط.
وقال عضو مجلس إدارة البنك المركزي الأوروبي، "مارتينز كازاك"، لشبكة "سي إن بي سي"، إن توقعات السوق بخفض أسعار الفائدة 25 نقطة أساس في اجتماع السياسة النقدية المقبل للبنك المركزي الأوروبي تُعد مناسبة نسبيًا.
هاشتاغز

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


مباشر
منذ 20 دقائق
- مباشر
الأسهم الأمريكية تغلق منخفضة.. وداو جونز يفقد 800 نقطة
مباشر: تراجعت الأسهم الأمريكية في ختام تعاملات الأربعاء، مع ارتفاع عوائد الديون السيادية وسط تدهور ثقة المستثمرين بشأن الآفاق المالية لأكبر اقتصاد في العالم، فضلاً عن حالة الترقب التي تسيطر على الأسواق إثر عدم إعلان الحكومة عن أي تقدم جديد في المفاوضات التجارية. انخفض مؤشر "داو جونز" الصناعي بنسبة 1.91% أو ما يعادل 816 نقطة إلى 41860 نقطة في ختام الجلسة. وتراجع مؤشر "إس آند بي 500" بنسبة 1.61% أو 95 نقطة إلى 5844 نقطة، وفقد مؤشر "ناسداك المركب" 1.41% أو 270 نقطة ليسجل 18872 نقطة.


أرقام
منذ 28 دقائق
- أرقام
وسط عالم مضطرب.. هل أصبحت الفرصة سانحة أمام اليورو لاستبدال الدولار؟
على مدار عقود، أشعلت الولايات المتحدة حروبًا تجارية وغير تجارية، واستخدمت العملة كسلاح ضد خصومها، ورغم ذلك تتمسك المؤسسات والخبراء بتوقعاتهم باستمرار هيمنة الدولار على النظام المالي العالمي لعقود أخرى.. لكن بعض الأحداث قد تعجل ببداية التحول بعيدًا عنه، أو على الأقل الحد من نفوذه. تحول ملحوظ - قلل بعض المستثمرين من تعرضهم للدولار خلال الأشهر الأخيرة، خشية أن تؤدي التوترات التجارية والسياسات المتقلبة للإدارة الأمريكية في نهاية المطاف إلى تآكل مكانته كعملة احتياطية عالمية. تغيير محتمل - قال البنك المركزي الأوروبي، الأربعاء، إن الأسواق المالية قد تشهد "تغيرًا جذريًا في النظام"، مع إعادة تقييم المستثمرين لمستوى خطورة الأصول الأمريكية، في أعقاب فرض الرسوم الجمركية التي أدت إلى زيادة التقلبات. تطور واسع النطاق - حافظت الأسواق الأوروبية على أداء جيد خلال التقلبات الأخيرة، في حين بدأ بعض المستثمرين الابتعاد عن الملاذات الآمنة التقليدية مثل الدولار والسندات الامريكية، ويرى المركزي الأوروبي فرصة لتحولات أوسع في حركة رؤوس الأموال العالمية قد تنعكس على النظام المالي في الأجل البعيد. - يرى آخرون أنه لا يوجد بديل حقيقي للعملة الأمريكية في الوقت الحالي، نظرًا لأن سوق الدولار أكبر بكثير من أي منافس آخر، كما أن منطقة اليورو، التي تعد أكبر منافس محتمل لهذه السوق، مجزأة بشدة وغير مستعدة للقيادة. تحول محدود محتمل - "كلاس كنوت"، رئيس البنك المركزي الهولندي ورئيس مجلس الاستقرار المالي العالمي، يقول إن بعض العملات الرئيسية قد تجذب تدفقات من المستثمرين، لكن الدولار سيبقى العملة الرئيسية في العالم لفترة من الوقت. العدول عن الإفراط - يرى "كنوت" أن معظم المستثمرين الدوليين أفرطوا بالفعل في جمع الأصول الدولارية خلال العقد الماضي بفعل العوائد الجذابة، متوقعًا أن يشهد العام توجهًا نحو "توازن أكثر حيادية" في توزيع المحافظ الاستثمارية. فوارق ضخمة - يبلغ حجم التداول اليومي لسندات الخزانة الأمريكية لأجل عشر سنوات نحو 900 مليار يورو (نحو تريليون دولار)، مقابل 30 مليار يورو فقط لسندات الحكومة الألمانية من الفئة نفسها، وهو ما يبرز الفارق الهائل في السيولة والقدرة على التحوط من المخاطر، وفقًا لـ"كنوت". - تقول الاقتصادية الفرنسية "هيلين ري" إن الحرب العالمية الأولى أنهكت الاقتصاد البريطاني لدرجة أنه بحلول ثلاثينيات القرن الماضي، لم تكن لدى المملكة المتحدة موارد كافية لدعم النظام النقدي الدولي الذي كانت تقوده، والولايات المتحدة نفسها لم تكن مستعدة لشغل هذه المكانة حتى نهاية الحرب العالمية الثانية. فجوة جديدة قادمة - ترى "ري" أن هناك فجوة مماثلة لما حدث في ثلاثينيات القرن الماضي قادمة، وتقول إن "الولايات المتحدة تدمر نفسها بنفسها" وترفض تزويد العالم بالسلع العامة وتعتقد أن الطلب على الأصول الدولارية يشكل عبئًا لأنه يرفع قيمة العملة، ولا يوجد بديل واضح لها. فرصة سانحة لليورو - تعتقد "ري"، أن سياسات "ترامب" التي تقوض المؤسسات الأمريكية والجهود البحثية والتعددية وآفاق النمو تضعف الثقة بالدولار، وتضع الولايات المتحدة في ضائقة اقتصادية ومالية تسمح لمنطقة اليورو بالارتقاء، لكنها تقول إن أوروبا بحاجة لبذل المزيد من الجهد لرفع مكانة عملتها الموحدة دوليًا. المصادر: أرقام- رويترز- بروجيكت سانديكيت


مباشر
منذ 2 ساعات
- مباشر
تراجع الأسهم الأمريكية.. و"داو جونز" ينخفض 700 نقطة
مباشر: عمقت الأسهم الأمريكية من خسائرها خلال تعاملات الأربعاء، مع ارتفاع عوائد سندات الخزانة في ظل قلق المستثمرين من أن تؤدي السياسات الضريبية التي يعتزم الرئيس دونالد ترامب تطبيقها إلى زيادة العجز الفيدرالي. وانخفض مؤشر "داو جونز" الصناعي بنسبة 1.65% أو نحو 700 نقطة إلى 41977 نقطة. وتراجع مؤشر "إس آند بي 500" بنسبة 1.25% أو 73 نقطة إلى 5866 نقطة، كما هبط "ناسداك" المركب بنسبة 1% أو 191 نقطة إلى 18951 نقطة. وارتفعت عوائد السندات الأمريكية العشرية بأكثر من 11 نقطة أساس إلى 4.593%، فيما زادت نظيرتها لأجل 30 عامًا بنفس المقدار تقريبًا لتتجاوز المستوى النفسي المهم 5%.