الملك لرئيس الوزراء الهولندي: ضرورة تكثيف الجهود لوقف الحرب على غزة
وأكد جلالة الملك، خلال الاتصال، ضرورة تكثيف الجهود الدولية لوقف الحرب على غزة، مثمنا موقف هولندا الداعم بهذا الخصوص.
وشدد جلالته على استمرار الأردن بالتنسيق مع الدول الشقيقة والصديقة لإيصال المساعدات الإغاثية الطارئة لقطاع غزة بكل الطرق الممكنة للحد من خطر المجاعة.
وحذر جلالة الملك من استمرار التصعيد الخطير في الضفة الغربية والقدس، مؤكدا ضرورة إيجاد أفق سياسي يفضي إلى تحقيق السلام العادل والشامل على أساس حل الدولتين.
هاشتاغز

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


رؤيا نيوز
منذ ساعة واحدة
- رؤيا نيوز
الرئيس الأميركي يعلق على زيارة مبعوثه ويتكوف إلى غزة
قال الرئيس الأميركي دونالد ترامب، يوم الجمعة، إنه تحدث مع مبعوثه إلى الشرق الأوسط، ستيف ويتكوف، الذي زار في وقت سابق موقعًا لتوزيع المساعدات تديره مؤسسة 'غزة الإنسانية' التي تدعمها الولايات المتحدة في قطاع غزة. وأوضح ترامب: 'تحدثت مع ستيف ويتكوف، وعقد اجتماعًا رائعًا مع العديد من الأشخاص، وكان الاجتماع الرئيسي حول الغذاء، وأجرى أيضًا محادثات أخرى سأخبركم عنها لاحقًا، لكنه عقد اجتماعًا حول توفير الطعام للناس، وهذا ما نريده'. وبرفقة السفير الأميركي لدى إسرائيل، مايك هاكابي، زار ويتكوف موقعًا لتوزيع المساعدات في مدينة رفح الجنوبية، تديره مؤسسة 'غزة الإنسانية'، وهو واحد من ثلاثة مواقع تشغيلية فقط من هذا النوع في القطاع. وفي وقت سابق من الجمعة، قال ويتكوف، إنه زار قطاع غزةلتقييم الحقائق على الأرض بشأن الوضع الإنساني وتزويد الرئيس الأميركي دونالد ترامب بها. وأوضح ويتكوف في أول تصريح له بعد زيارته للقطاع: 'بناء على توجيهات الرئيس دونالد ترامب التقيت أنا والسفير مايك هاكابي (السفير الأميركي في إسرائيل) مع مسؤولين إسرائيليين لمناقشة الوضع الإنساني في غزة'. وأضاف: 'اليوم قضينا أكثر من خمس ساعات داخل غزة لوضع الأساس للحقائق على الأرض، وتقييم الظروف، والاجتماع مع مؤسسة غزة الإنسانية ووكالات أخرى'. وأوضح أن 'الهدف من الزيارة هو تزويد الرئيس ترامب بفهم واضح للوضع الإنساني والمساعدة في صياغة خطة لتوصيل الغذاء والمساعدات الطبية إلى شعب غزة'. وتأتي هذه الزيارة في أعقاب وصول ويتكوف إلى إسرائيلأمس الخميس واجتماعه مع رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو في ظل توقف مفاوضات وقف إطلاق النار مع حركة حماس. واتفق الجانبان على ضرورة تغيير أسلوب وإطار المفاوضات بسبب عدم استعداد حماس للتوصل إلى حل وسط، حسبما صرح مسؤول إسرائيلي رفيع المستوى لصحيفة 'جيروزاليم بوست' بعد الاجتماع.


الرأي
منذ 2 ساعات
- الرأي
بوتين: الجولة الثالثة من مفاوضات إسطنبول كانت إيجابية
وصف الرئيس الروسي فلاديمير بوتين الجولة الثالثة من المفاوضات مع أوكرانيا، والتي استضافتها إسطنبول في 23 يوليو/ تموز الماضي، بأنها كانت "إيجابية عموما". جاء ذلك في تصريحات أدلى بها لصحفيين، الجمعة، عقب لقائه نظيره البيلاروسي ألكسندر لوكاشينكو، في روسيا. وحول مفاوضات إسطنبول، قال بوتين: "المفاوضات ضرورية ومهمة دائما، المفاوضات إيجابية عموما، لا يمكن اعتبار عودة آلاف الأشخاص إلى أوطانهم أمرا سلبيا، هذا أمر إيجابي". وأضاف أن بلاده سلمت أوكرانيا جثامين ألف جندي، واستلمت في المقابل جثث عشرات الجنود الروس، ما وصفه بالأمر الإيجابي أيضا. ومضى قائلا: "جميع خيبات الأمل في المفاوضات تنبع من التوقعات المفرطة، من الضروري إجراء مشاورات شاملة بعيدا عن الأضواء". وأردف أن موسكو اقترحت على أوكرانيا تشكيل 3 مجموعات عمل، وأن الجانب الأوكراني رحب بالمقترح في العموم. وتابع: "لقد اتفقنا على مواصلة المفاوضات والبحث عن سبل للتفاهم، هذه المجموعات لم تبدأ العمل بعد، لكننا نأمل أن يتم البدء بهذا المسار". وأكد بوتين أن أهداف بلاده في أوكرانيا لم تتغير، لافتا إلى ضرورة إزالة أسباب الأزمة ومعالجة القضايا الأمنية. وبخصوص تصريحات الرئيس الأوكراني فولوديمير زيلينسكي التي قال فيها إنه "لا معنى للتفاوض مع روسيا، ويجب الانتظار حتى يتغير الحكم"، علق بوتين قائلا: "إذا كانت القيادة الأوكرانية ترى أن الوقت لم يحن بعد للمفاوضات ويجب الانتظار، فنحن مستعدون للانتظار". وفي 23 يوليو استضافت إسطنبول الجولة الثالثة من المفاوضات بين أوكرانيا وروسيا. واحتضنت إسطنبول في مايو/ أيار ويونيو/ حزيران الماضيين جولتين من المفاوضات أسفرتا عن اتفاقيات بشأن إخلاء سبيل آلاف الأسرى من كلا الطرفين. والاثنين، قال الرئيس الأمريكي دونالد ترامب، إن نظيره الروسي فلاديمير بوتين خذله فيما يخص التوصل إلى اتفاق لوقف إطلاق النار مع أوكرانيا، مبينا أنه سيقلّص مهلة 50 يوما التي منحها لموسكو بتاريخ 14 يوليو/ تموز الماضي. وأضاف أنه يعتزم تحديد مهلة نهائية جديدة لروسيا تتراوح بين 10 إلى 12 يوما اعتبارا من 28 يوليو، من أجل التوصل إلى وقف لإطلاق النار في أوكرانيا. كما أعلن ترامب عن إمكانية فرض واشنطن عقوبات إضافية على موسكو في حال لم تتوصل إلى اتفاق بشأن وقف إطلاق النار مع أوكرانيا. وكان ترامب قد منح يوم 14 يوليو/ تموز، مهلة نهائية لروسيا مدتها 50 يوما لإبرام اتفاق سلام مع أوكرانيا، وفي حال عدم استيفاء الشروط، هدد بفرض رسوم جمركية بنسبة 100 بالمئة على واردات السلع الروسية. ومنذ 24 فبراير/ شباط 2022، تشن روسيا هجوما عسكريا على جارتها أوكرانيا وتشترط لإنهائه تخلي كييف عن الانضمام إلى كيانات عسكرية غربية، وهو ما تعتبره كييف "تدخلا" في شؤونها.


رؤيا
منذ 3 ساعات
- رؤيا
ترمب: أوقفت الحروب بمعدل حرب كل شهر ونحن ننقذ ملايين الأرواح
ترمب: الولايات المتحدة ستفرض عقوبات إضافية على روسيا إذا لم يتم التوصل إلى اتفاق بشأن الحرب قال الرئيس الأمريكي السابق، دونالد ترمب، في مقابلة مع قناة "نيوز ماكس" أنه استطاع إيقاف الحروب، مشيرًا إلى أنه أوقف حربًا كل شهر وأن الولايات المتحدة تمكنت من "إنقاذ ملايين الأرواح". وأضاف ترمب أنه كانت هناك العديد من المكالمات الجيدة مع الرئيس الروسي فلاديمير بوتين بشأن إنهاء الحرب في أوكرانيا. اقرأ أيضاً: ترمب يأمر بنشر غواصتين نوويتين ردًا على تصريحات روسية وصفها بالاستفزازية وفيما يتعلق بالصراع في أوكرانيا، أكد ترمب أن الولايات المتحدة ستفرض عقوبات إضافية على روسيا إذا لم يتم التوصل إلى اتفاق بشأن الحرب، مشيرًا إلى أن الرئيس الروسي يعرف جيدًا كيفية التعامل مع هذه العقوبات. كما تطرق ترمب إلى التصريحات التي أدلى، دميتري ميدفيديف، حول التهديد النووي، قائلاً: "ميدفيديف قال بعض الأمور السيئة للغاية بشأن النووي، ويجب أن نكون حذرين من هذا التهديد النهائي". وأوضح ترمب أن الولايات المتحدة ستظل على أهبة الاستعداد، مؤكدا أنه "يريد فقط التأكد من أن كلمات ميدفيديف كانت مجرد كلمات ولا شيء أكثر من ذلك". فيما يتعلق بالملف الإيراني، قال ترمب: "تم محو القدرات النووية الإيرانية بالكامل خلال الضربات الأمريكية في يونيو الماضي"، مشيرًا إلى أن الولايات المتحدة حققت تقدمًا كبيرًا في ضمان السلام وإخماد التهديدات النووية. وفي الشأن الداخلي، أكد ترمب أنه كان ينوي إقالة رئيس مجلس الاحتياطي الفيدرالي الأمريكي، ولكن تم تحذيره من أن ذلك قد يؤدي إلى اضطراب الأسواق، مشيرًا إلى أن رئيس المجلس سيبقى في منصبه على الأرجح.