
محمد الحملي يُعلن عن آخر عرضين لمسرحية عناية مركزة
أعلن الفنان والمخرج محمد الحملي عن تقديم آخر عرضين لمسرحية "عناية مركزة" ، ويتوقف بعدها لعرضها في عيد الأضحى المبارك، وكانت هذه المسرحية قد بدأت عروضها الأولى في أول أيام عيد الفطر، على مسرح دار المهن الطبية بالجابرية.
ونشر صورة للقطة من المسرحية وعلق وكتب: "الجمعة والسبت. آخر عرضين للموسم اللي حاب يختم معانا العروض حياه ونشوفكم في عيد الأضحى مسرحية عناية مركزة".
أبطال مسرحية "عناية مركزة"
View this post on Instagram
A post shared by محمد الحملي (@m_al7mly)
مسرحية "عناية مركزة" فكرة وإخراج الفنان محمد الحملي وفريق الكتابة بقيادة الدكتور الشريف منجود، مصعب السالم، محمد جمال الشطي، وعصام الكاظمي، وهي من بطولة الفنانة حصة النبهان ، عبدالعزيز السعدون، عبدالله الرميان، عبدالله الخضر، عبدالمحسن العمر بالإضافة إلى آخرين.
محمد الحملي في سطور
محمد الحملي فنان ومخرج، وهو خريج المعهد العالي للفنون المسرحية، قدم أول عمل له بالدراما بمسلسل "بيت العائلة" من ﺇﺧﺮاﺝ حسن إبراهيم، ومن ﺗﺄﻟﻴﻒ حامد حنفي، ومن بطولة الفنان إبراهيم الصلال ، أسمهان توفيق، جاسم النبهان، جمال الردهان، هدى حسين، ليلى السلمان.
كذلك نشط الحملي بمجال المسرح، وقدم العديد من الأعمال المسرحية كان منها: "عايلة قرقيعان"، "مسرح بلا جمهور"، "حفرتين في حفرة"، "البيت بيتك"، "حاميها حراميها"، "الهامور المفترس"، "أمنا الغولة"، "شارع الحب"، "المدينة الثلجية"، "عودة شيزبونة"، "أحلام وطن"، "لولاكي 3"، "أحلام سعيدة"، "سوبر ار"، "بتشاهي"، "مسرحية بر بحر"، "أمينة سماح"، "الأحدب"، "أبطال السلاحف"، "الغولة"، "المدينة الثلجية2"، "جزيرة الديناصور"، "سكة سفر"، و"علاء الدين" بالإضافة إلى أعمال أخرى.
لمشاهدة أجمل صور المشاهير زوروا « إنستغرام سيدتي ».
وللاطلاع على فيديوغراف المشاهير زوروا « تيك توك سيدتي ».
ويمكنكم متابعة آخر أخبار النجوم عبر «تويتر» « سيدتي فن ».
هاشتاغز

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


مجلة هي
منذ 5 ساعات
- مجلة هي
بيت السدو... رحلة أصيلة إلى قلب التراث الكويتي
في قلب مدينة الكويت النابض بالحياة، وعلى مقربة من قصر السيف، يقف بيت السدو كأحد أبرز معالم التراث الثقافي في البلاد. هذا البيت العريق لا يقدّم مجرد عرض بصري للحرف اليدوية، بل يُعدّ تجربة ثقافية متكاملة تأخذ الزائر في رحلة عبر الزمن إلى عمق حياة البدو وفنونهم الأصيلة، وعلى رأسها حرفة السدو. أجواء المكان وروح التراث منذ اللحظة الأولى لدخول بيت السدو، يستشعر الزائر روح الماضي تنبعث من جدران المبنى القديمة، وزخارفه المعمارية التقليدية، ورائحة الصوف الطبيعي الذي يملأ الأرجاء. المكان أشبه بواحة ثقافية وسط المدينة، حيث تندمج الطمأنينة بعبق التاريخ وتفاصيل الحياة البدوية التي عاشت في الصحراء وشكلت أساس الحكاية الكويتية. تجارب وقطع بألوان لا مثيل لها تشاهدون تفاصيلها في بيت السدو السدو... لغة الزمن الجميل السدو هو أحد أقدم الفنون الحرفية التي توارثتها النساء البدويات في الجزيرة العربية، ويقوم على نسج الصوف أو شعر الماعز أو الإبل باستخدام أنوال أرضية بسيطة. تُستخدم هذه الحرفة في صنع الخيام والسجاد والمفارش والأحزمة الزخرفية، وتمتاز بأنماطها الهندسية الدقيقة وألوانها الترابية التي تعكس بيئة الصحراء. كل قطعة سدو تحمل في طياتها رموزاً ومعاني تتجاوز الزينة، إذ تمثل عناصر من الطبيعة مثل الجبال والنجوم والرمال، إلى جانب كونها تعبيرًا بصريًا عن المشاعر والأفكار. الفن هنا ليس مجرد زخرفة، بل طريقة للتواصل والاحتفاظ بالهوية. تجربة تفاعلية غامرة ضمن جهود جمعية السدو لتقديم التراث بأساليب مبتكرة، تم مؤخرًا إطلاق تجربة تفاعلية غامرة في فناء البيت الداخلي، تجمع بين حرفة السدو والتكنولوجيا الحديثة. الغرفة الموقتة المجهزة بشاشات LCD تحيط بالزائر من كل جانب، وتعرض عروضًا مرئية تدمج بين نقوش السدو التقليدية والعناصر التكنولوجية بطريقة ساحرة. الأصوات والصور والإضاءة تُنسج معًا لتخلق تجربة فنية بصرية تحاكي جمال السدو بطريقة عصرية تخطف الأنفاس. ورش العمل والتجارب الحسية بيت السدو لا يكتفي بعرض القطع الفنية خلف الزجاج، بل يمنح الزائر فرصة التفاعل المباشر مع الحرفة من خلال ورش عمل حيّة. يمكن للزوار من مختلف الأعمار تجربة النسيج باستخدام الأنوال التقليدية، واكتشاف مراحل صناعة السدو خطوة بخطوة، بداية من غسل الصوف وغزله وحتى النسج النهائي. هذه التجربة العملية تعزز الارتباط بالحرفة، وتحوّل الزائر من متفرّج إلى مشارك في صناعة التراث، وهو ما يمنح للمكان طابعًا تعليميًا وتفاعليًا نادرًا لا توفره المتاحف التقليدية. ناسجة قرن غزال تستخدم خلال حياكة قطع السدو بيت السدو كجسر بين الماضي والمستقبل أهمية بيت السدو لا تكمن فقط في الحفاظ على حرفة قديمة، بل في تقديم نموذج حيّ لكيفية ربط الأجيال الحديثة بتراثها. من خلال الفعاليات، المعارض، والبرامج التربوية، يلعب البيت دورًا محوريًا في تعزيز الهوية الوطنية، وتكريس أهمية الفن الشعبي في تشكيل الوعي الثقافي. كما أن تكريمه لمدينة الكويت باعتبارها "مدينة عالمية للحرف اليدوية في فن السدو" من قبل مجلس الحرف العالمي، يعكس مكانة هذا الفن دوليًا، ويبرز دور بيت السدو كمركز إشعاع ثقافي في المنطقة. تجربة تراثية استثنائية زيارة بيت السدو ليست مجرد نشاط ثقافي، بل هي تجربة متكاملة تعيد تعريف العلاقة بين الإنسان وتاريخه. إنه المكان الذي تنطق فيه الخيوط، وتحكي فيه الألوان قصصًا عن الصبر، والصحراء، والهوية. لكل من يبحث عن العمق، والانتماء، وجمال التفاصيل، فإن بيت السدو هو المحطة التي لا تُفوّت. تجارب وقطع بألوان لا مثيل لها تشاهدون تفاصيلها في بيت السدو


عكاظ
منذ 2 أيام
- عكاظ
لضعف الإقبال والإيرادات.. إيقاف عرض «فار بـ7 أرواح» و«استنساخ»
تابعوا عكاظ على أوقفت صالات السينما في مصر عرض الفيلم الكوميدي «فار بـ7 أرواح»، آخر بطولة للفنان الراحل سليمان عيد، بسبب ضعف الإقبال الجماهيري وتراجع الإيرادات. وحقق الفيلم خلال عرضه 2.5 مليون جنيه، وباع 21.3 ألف تذكرة في 7 أسابيع كاملة، وهو رقم متواضع للغاية، مقارنة ببعض الأفلام المنافسة له، لذا تقرر استبعاده من قائمة الأعمال المعروضة، لاسيما بالتزامن مع أفلامٍ جديدة خلال الأيام القليلة القادمة، وانطلاق موسم عيد الأضحى 2025. ويظهر سليمان عيد في الفيلم بدور شخص متوفى وجثته هي محور القصة، حيث تظهر للشخصيات المشاركة في الفيلم وتكون عبئاً على كل شخص تقابله، فمنهم الذي يستغل الجثة في أمور معينة والبعض الآخر يهرب منها. ويشارك في بطولة «فار بـ7 أرواح» كل من: أحمد فتحي، إدوارد، ندا موسى، ويزو، فرح الزاهد، لينا صوفيا، محمد لطفي، محمد رضوان، علاء مرسي، أوتاكا، إبراهيم السمان، شريف حسني، محمود حافظ، محمد الصاوي، طاهر أبو ليلة، نجم الغناء الشاب مصطفى عنبة، دنيا جمعة. والفيلم من سيناريو وحوار محمد فاروق شيبا، وإخراج شادي علي. أخبار ذات صلة وستُطرح للراحل عيد خلال الفترة القادمة 3 أفلام جديدة صورها قبل رحيله المفاجئ في أبريل الماضي، ومنها: «ولاد المحظوظة» مع هيفاء وهبي، و«خلي بالك من اللي جاي» لرانيا يوسف، و«تحت الطلب» بطولة سامح حسين. وبخلاف «فار بـ7 أرواح»، تقرر أيضاً إيقاف عرض فيلم «استنساخ» بطولة الفنان سامح حسين، للأسباب ذاتها، حيث حقق 3 ملايين جنيه فقط، وباع 24 ألف تذكرة في 6 أسابيع، وهو الفيلم الذي شهد عودة سامح حسين إلى السينما بعد غياب عدة سنوات. /*.article-main .article-entry > figure img {object-fit: cover !important;}*/ .articleImage .ratio{ padding-bottom:0 !important;height:auto;} .articleImage .ratio div{ position:relative;} .articleImage .ratio div img{ position:relative !important;width:100%;} .articleImage .ratio img{background-color: transparent !important;} فيلم «فار بـ7 أرواح».


عكاظ
منذ 2 أيام
- عكاظ
إثر معاناة مع «السرطان».. رحيل والدة الفنانة أروى
تابعوا عكاظ على انتقلت إلى رحمة الله تعالى والدة الفنانة اليمنية أروى، بعد صراعٍ طويل مع مرض السرطان، دون الكشف عن موعد الجنازة والعزاء. وتدهورت الحالة الصحية لوالدة أروى بالفترة الأخيرة ودخلت إلى المستشفى في أبريل الماضي إثر وعكة صحية شديدة. وأعلن عدد من أصدقاء أروى خبر وفاة والدتها عبر حساباتهم المختلفة على منصّات التواصل الاجتماعي، من بينهم أسامة ألفا قائلاً: «إنّا لله وإنّا إليه راجعون.. تعازينا الصادقة للنجمة والصديقة أروى في وفاة السيدة والدتها، رحمها الله وأسكنها فسيح جناته». أخبار ذات صلة وولدت أروى في الكويت عام 1979 من أب يمني وأم مصرية، ولها اثنان من الإخوة، وأتمت دراستها في القاهرة، وبدأت في ممارسة الفن إثر اكتشافها من قبل يوسف مهنا خلال مرحلة دراستها، وأصبح رصيدها الفني بعد ذلك ما يعادل أكثر من 4 ألبومات. /*.article-main .article-entry > figure img {object-fit: cover !important;}*/ .articleImage .ratio{ padding-bottom:0 !important;height:auto;} .articleImage .ratio div{ position:relative;} .articleImage .ratio div img{ position:relative !important;width:100%;} .articleImage .ratio img{background-color: transparent !important;} الفنانة اليمنية أروى مع والدتها الراحلة.