logo
«إسكندر للفنون» يعرض لوحة «النصر يدنو» للفنان علي المنتصر

«إسكندر للفنون» يعرض لوحة «النصر يدنو» للفنان علي المنتصر

الوسط٢٢-٠٤-٢٠٢٥

ضمن برنامج التعاون الفني والثقافي بين بيت إسكندر للفنون والفنان علي المنتصر، تعرض لوحة «النصر يدنو» على حائط الفن في البيت بمدينة طرابلس.
وكتب المنتصر: «أضحت اللوحة متاحة لكل جمهور ومحبي الثقافة والفنون، لتذكرنا بأن الفن رسالة إنسانية خالدة في أسمى صورها. تحية إلى «بيت إسكندر للفنون» لاحتضانه العمل الفني، وإعطاء مساحة شاسعة من الاهتمام والجهد لجعل الفن ضمن أولويات وسلوكيات المجتمع، وبشكل رفيع».
من جهته، أوضح بيت إسكندر: «عمل الفنان الليبي علي المنتصر يُظهر فرسانا على صهوة خيولهم العربية الأصيلة ترقص على أهازيج الفرح والنصر في مشهد ملحمي محاط بسرب من الحمام الزاجل، يعانق الحدث، ويفرد أجنحة السلام في كل الأرجاء، معلنا بشائر النصر الخالدة ثمرة سنين من المقاومة والتضحيات، في مشهد مرتقب للنصر مكتظ بالقوة والحركة، وتفاصيل وثبت من تحت ركام الحرب اختزلت بتقشف في اللون الأسود الشاحب بأسلوب وخطوط تعبيرية خشنة بعيدا عن المغازلة والتنميق، لإبراز أهمية وقوة الحدث من جانبه النضالي العظيم، محاكاة للأحداث والواقع المعاش في الأرض المحتلة من تدمير وتهجير وإبادة لشعب بأكمله».
العمل من انتاج العام 2024، بحجم 300*140، واستخدم فيه المنتصر أحبارا على ورق.
الفنان الليبي على المنتصر (فيسبوك)

Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

«إسكندر للفنون» يعرض لوحة «النصر يدنو» للفنان علي المنتصر
«إسكندر للفنون» يعرض لوحة «النصر يدنو» للفنان علي المنتصر

الوسط

time٢٢-٠٤-٢٠٢٥

  • الوسط

«إسكندر للفنون» يعرض لوحة «النصر يدنو» للفنان علي المنتصر

ضمن برنامج التعاون الفني والثقافي بين بيت إسكندر للفنون والفنان علي المنتصر، تعرض لوحة «النصر يدنو» على حائط الفن في البيت بمدينة طرابلس. وكتب المنتصر: «أضحت اللوحة متاحة لكل جمهور ومحبي الثقافة والفنون، لتذكرنا بأن الفن رسالة إنسانية خالدة في أسمى صورها. تحية إلى «بيت إسكندر للفنون» لاحتضانه العمل الفني، وإعطاء مساحة شاسعة من الاهتمام والجهد لجعل الفن ضمن أولويات وسلوكيات المجتمع، وبشكل رفيع». من جهته، أوضح بيت إسكندر: «عمل الفنان الليبي علي المنتصر يُظهر فرسانا على صهوة خيولهم العربية الأصيلة ترقص على أهازيج الفرح والنصر في مشهد ملحمي محاط بسرب من الحمام الزاجل، يعانق الحدث، ويفرد أجنحة السلام في كل الأرجاء، معلنا بشائر النصر الخالدة ثمرة سنين من المقاومة والتضحيات، في مشهد مرتقب للنصر مكتظ بالقوة والحركة، وتفاصيل وثبت من تحت ركام الحرب اختزلت بتقشف في اللون الأسود الشاحب بأسلوب وخطوط تعبيرية خشنة بعيدا عن المغازلة والتنميق، لإبراز أهمية وقوة الحدث من جانبه النضالي العظيم، محاكاة للأحداث والواقع المعاش في الأرض المحتلة من تدمير وتهجير وإبادة لشعب بأكمله». العمل من انتاج العام 2024، بحجم 300*140، واستخدم فيه المنتصر أحبارا على ورق. الفنان الليبي على المنتصر (فيسبوك)

بيت إسكندر للفنون يعلن عن الدورة السادسة لجائزة الفنون لعام 2025 تحت شعار «ذاكرة المكان والإنسان»
بيت إسكندر للفنون يعلن عن الدورة السادسة لجائزة الفنون لعام 2025 تحت شعار «ذاكرة المكان والإنسان»

الوسط

time٠٨-٠٣-٢٠٢٥

  • الوسط

بيت إسكندر للفنون يعلن عن الدورة السادسة لجائزة الفنون لعام 2025 تحت شعار «ذاكرة المكان والإنسان»

أعلن بيت إسكندر للفنون عن انطلاق الدورة السادسة من مسابقته السنوية للفن التشكيلي لعام 2025، والتي تحمل شعار «ذاكرة المكان والإنسان». تهدف الجائزة إلى تسليط الضوء على الثقافة والتقاليد والعادات المحلية في ليبيا، وتشجيع الفنانين على التعبير عن هويتهم وتراثهم الغني بأساليب فنية متنوعة، وفقا لموقع «بلد الطيوب». تشترط المسابقة في الأعمال المقدمة أن تعكس جوانب من الثقافة والتقاليد والعادات المحلية الليبية، بما في ذلك مشاهد الحياة اليومية، والاحتفالات الدينية والأعراس، والأسواق الشعبية، والأزياء والحرف اليدوية، بالإضافة إلى توظيف الرموز والعناصر الثقافية. المسابقة مفتوحة لجميع الفنانين الليبيين، سواء داخل ليبيا أو خارجها، بغض النظر عن أعمارهم أو مستوى خبرتهم (هواة أو محترفين). يُسمح بمشاركة أعمال من مختلف المدارس والأساليب الفنية، مثل الواقعية، والتكعيبية، والانطباعية، بشرط أن تكون اللوحات جديدة ولم تُعرض من قبل. - - يجب أن تكون اللوحات بمقاس 100×70 سم (عرضي أو طولي)، مع إمكانية استخدام خامات فنية متنوعة مثل الألوان الزيتية، الأكريليك، أو التمبرا. يُسمح لكل فنان بالمشاركة بعمل واحد فقط، ويُمنع توقيع اللوحة من الأمام، مع ضرورة كتابة اسم الفنان ورقم الهاتف خلف اللوحة. جوائز المسابقة ومواعيدها سيجري منح ثلاث جوائز نقدية للفائزين الأوائل، بالإضافة إلى مكافآت تشجيعية. وسيجري الإعلان عن النتائج خلال حفل افتتاح المعرض، بعد انتهاء لجنة التحكيم من تقييم الأعمال. تبدأ فترة استلام اللوحات في 5 مايو 2025، ويُعد 25 مايو 2025 آخر موعد لقبول المشاركات. وأكدت إدارة بيت إسكندر للفنون أن الأعمال الفائزة ستصبح ملكًا للبيت، بينما سيجري إعادة الأعمال غير الفائزة إلى أصحابها بعد 30 يومًا من انتهاء المعرض. أعرب المنظمون عن أملهم في مشاركة واسعة من الفنانين، بما يُسهم في الحفاظ على الذاكرة الثقافية وترسيخ القيم التراثية من خلال الإبداع الفني. تأتي هذه الجائزة كجزء من جهود بيت إسكندر للفنون لدعم الفن التشكيلي الليبي وتعزيز دوره في توثيق الهوية الثقافية والتراثية. بيت إسكندر للفنون يُعد أحد أبرز المؤسسات الثقافية في ليبيا، ويسعى من خلال هذه الجائزة السنوية إلى تشجيع الفنانين على استكشاف وتوثيق ذاكرة المكان والإنسان، مما يعزز التواصل بين الماضي والحاضر عبر لغة الفن.

علي احميدة يشدو معزوفة الفرح في ضيافة بيت إسكندر
علي احميدة يشدو معزوفة الفرح في ضيافة بيت إسكندر

الوسط

time٢٦-٠٢-٢٠٢٥

  • الوسط

علي احميدة يشدو معزوفة الفرح في ضيافة بيت إسكندر

تفاعل محبو الشعر مع قصائد ألقاها أستاذ ورئيس قسم العلوم السياسية بجامعة نيوإنجلاند الأميركية الدكتور علي عبداللطيف احميده ضمن حفل توقيع ديوانه الأول (من يغني معي معزوفة الفرح)، وذلك في حفل أقيم برواق بيت إسكندر للفنون بالعاصمة طرابلس. الديوان الصادر عن «دار الرواد»، جاء بتشجيع من عدد من أصدقاء علي احميدة مثل الباحث سالم الكبتي والشاعر خالد مطاوع، ويقول إن «قصائد الديوان معظمها نشرت خلال الفترة من 1970 إلى 1978». علي احميده لم يكن متحمسًا لإصدار الديوان اللافت أن أستاذ العلوم السياسية الليبي لم يكن متحمسًا لفكرة إصدار ديوان شعري، إلا أنه يقول إن «الشاعر خالد مطاوع رأى فيها «سيرة ذاتية غير معروفة إضافة إلى أن جيل السبعينيات من قصاصين وشعراء وتشكيليين غير معروفين بسبب السجن وظروف قاهرة أخرى». وهنا تضمنت المقدمة محاولة «لفهم وإعادة ترتيب حركة شعرية إبداعية وقصصية وفنية ونقدية شبابها وشاباتها من جميع أنحاء ليبيا»، وفق احميده الذي وقع على عدد من نسخه لجمهور الحضور من أصدقاء وكتاب وفنانين. أما الناشر سالم سعدون بطيخ رئيس مجلس إدارة «دار الرواد» للنشر فقال إن الدواوين المنشورة «تمثل سجلًا نفيسًا لمرحلة زمنية مهمة من عمر الوطن وتاريخه الثقافي»، مشيًرا إلى أن مقدمة الكتاب بحسب وصف الناشر سعدون بطيخ «تعد مفاتيح لدراسات أدبية أخرى توثق لتحولات ذلك العهد وتظهر لنا الأفق الذي كان ينظر من خلاله ذلك الجيل للمستقبل». من حفل توقيع الديوان الأول لأستاذ ورئيس قسم العلوم السياسية بجامعة نيوإنجلاند الأميركية الدكتور علي عبداللطيف احميده، في طرابلس، 26 فبراير 2025. (بوابة الوسط) من حفل توقيع الديوان الأول لأستاذ ورئيس قسم العلوم السياسية بجامعة نيوإنجلاند الأميركية الدكتور علي عبداللطيف احميده، في طرابلس، 26 فبراير 2025. (بوابة الوسط) من حفل توقيع الديوان الأول لأستاذ ورئيس قسم العلوم السياسية بجامعة نيوإنجلاند الأميركية الدكتور علي عبداللطيف احميده، في طرابلس، 26 فبراير 2025. (بوابة الوسط) من حفل توقيع الديوان الأول لأستاذ ورئيس قسم العلوم السياسية بجامعة نيوإنجلاند الأميركية الدكتور علي عبداللطيف احميده، في طرابلس، 26 فبراير 2025. (بوابة الوسط) من حفل توقيع الديوان الأول لأستاذ ورئيس قسم العلوم السياسية بجامعة نيوإنجلاند الأميركية الدكتور علي عبداللطيف احميده، في طرابلس، 26 فبراير 2025. (بوابة الوسط) من حفل توقيع الديوان الأول لأستاذ ورئيس قسم العلوم السياسية بجامعة نيوإنجلاند الأميركية الدكتور علي عبداللطيف احميده، في طرابلس، 26 فبراير 2025. (بوابة الوسط) من حفل توقيع الديوان الأول لأستاذ ورئيس قسم العلوم السياسية بجامعة نيوإنجلاند الأميركية الدكتور علي عبداللطيف احميده، في طرابلس، 26 فبراير 2025. (بوابة الوسط)

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store