
واشنطن للبنان: الكلام لا يكفي
هاشتاغز

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


البيان
منذ 5 دقائق
- البيان
«صوتك مسموع» تستمع لاقتراحات وملاحظات سكان منطقة أبو هيل
«يأتي اللقاء في إطار التوجيهات المستمرة من معالي الفريق عبدالله خليفة المري القائد العام لشرطة دبي، في ضرورة التواصل المباشر الفعّال والبنّاء مع أفراد المجتمع، للوقوف على جودة الخدمات المُقدمة لهم، والأخذ بكافة الآراء والاقتراحات المقدمة من قبلهم».


البيان
منذ 35 دقائق
- البيان
أمير قطر وستارمر يؤكدان على أولوية الوقف الفوري لإطلاق النار في غزة
أكد صاحب السمو الشيخ تميم بن حمد آل ثاني أمير دولة قطر، وكير ستارمر رئيس وزراء بريطانيا، في اتصال هاتفي اليوم، على أولوية التوصل إلى وقف فوري لإطلاق النار في قطاع غزة، وضرورة ضمان تدفق المساعدات الإنسانية الكافية. وذكرت وكالة الأنباء القطرية، أن الاتصال تطرق إلى أبرز المستجدات الإقليمية والدولية، إلى جانب علاقات التعاون الثنائية بين البلدين وسبل دعمها وتعزيزها في مختلف المجالات


البيان
منذ 35 دقائق
- البيان
«وعد ماكرون» و«وعد بلفور»
العالم يعيش حالياً على وقع استعداد بعض دول العالم تقدر بـ14 دولة لإعلان اعترافها بفلسطين في شهر سبتمبر القادم خلال الدورة المقبلة للجمعية العامة للأمم المتحدة. وبذلك من الممكن أن يصل عدد الدول التي ستعترف بدولة فلسطين إلى 148 دولة من أصل (193) عدد أعضاء الأمم المتحدة، وذلك بعد أن وعد الرئيس الفرنسي، إيمانويل ماكرون، الرأي العام العالمي بأن بلاده ستعترف بدولة فلسطين في سبتمبر المقبل. لذا، فإن تفاعل رئيس الحكومة البريطانية ستارمر مع الوعد الفرنسي وإعلانه هو الآخر بالاعتراف بدولة فلسطين يمكن أن يصب في خانة محاولة تصحيح لخطأ تاريخي ارتكبته بلاده عندما كانت فلسطين تحت الانتداب البريطاني. فالحق الفلسطيني كسب الكثير من المؤيدين في العالم لأن القضية في الأساس عادلة، وخساراتها المتكررة فقط لأن من يدافع عنها من محاميه لا يجيدون تقدير الظرف العالمي. ولو أخضعنا ما يحدث في إقليمنا من تطورات وكذلك في بقاع مختلفة من العالم للمنظار السياسي نجد أن إمكانية الاعتراف بدولة فلسطين حالياً واردة لسببين اثنين. السبب الأول: أن أحد مبادئ الحروب الإسرائيلية الذي وضعها بن غوريون يجب أن تكون قصيرة المدة من أجل تقليص الضرر المحتمل على البنية الأساسية والشعب، ولكن يبدو الضرر هذه المرة تعدى مخاوف بن غوريون إلى فقدان مكانة إسرائيل في الدلال الغربي. مما لا شك فيه أن وعد الرئيس الفرنسي، إيمانويل ماكرون، بالاعتراف بدولة فلسطين فاجأ إسرائيل والعالم، وهذا الوعد لا يعني ظهور الدولة الفلسطينية ولكن القرار يعني أن السياق الدولي تغير ضد إسرائيل ولم يعد كما كان.