
4 مشاهد.. سلوكيات من بعض لاعبي الأهلي أثارت الجدل بالمونديال
وقدم الأهلي أداء جيدا في مباراته الافتتاحية، وتعادل سلبا أمام ميامي، لكن بعض التصرفات من لاعبيه أثارت استياء الجماهير والمتابعين.
سخرية ياسر إبراهيم
البداية كانت من مدافع الأهلي ياسر إبراهيم، الذي حاول مرارا خلال اللقاء، استفزاز الأسطورة ليونيل ميسي، حتى وصل به الحد للسخرية من قصر قامة النجم الأرجنتيني.
هذه السخرية أثارت موجة غضب من محبي أسطورة الأرجنتين، وانقلبت على "المغمور" إبراهيم، الذي لا يعرفه أغلب مشجعي كرة القدم حول العالم، الذين وصفوا تصرفه بالمسيء لناديه.
التصرف الأسوأ كان من نجم الفريق الجديد، محمود حسن تريزيغيه ، والذي انتزع الكرة من زملائه، وأصر على تنفيذ ركلة الجزاء في الشوط الأول.
طلب تريزيغيه قوبل باستياء من المتخصصين بالتسديد، وسام أبو علي وأحمد سيد زيزو.
يذكر أن تريزيغيه أضاع الركلة، وتمت معاقبته بعدها من إدارة النادي الأهلي بغرامة مالية.
قميص ميسي
للقطة الثالثة كانت لطاهر محمد طاهر ومجدي أفشة، وهما واقفان على بوابة نادي إنتر ميامي بعد اللقاء، بينما حاولا الحصول على قميص النجم الأرجنتيني ليونيل ميسي.
وانتشرت صورة للاعبين وهما في نقاش مع الحارس الشخصي لميسي، في محاولة فاشلة لإقناعه بإحضار قميص ميسي.
وانتقدت جماهير "المارد الأحمر" اللقطة، واعتبروها مسيئة للأهلي وتاريخه.
أزمة بن شرقي
اللقطة الرابعة كانت لنجم الأهلي الجديد أشرف بن شرقي، الذي عمّق الأزمات داخل معسكر النادي، حيث بدت علاقة بن شرقي بالمدير الفني للأهلي الإسباني خوسيه ريبيرو، سيئة حيث لم يشارك في عمليات الإحماء قبل مواجهة الفريق لإنتر ميامي.
وعلق حارس مرمى الأهلي السابق ومقدم البرامج بقناة النادي أحمد شوبير بالقول: " بن شرقي لم يشارك في الإحماء، هو زعلان ولا إيه، الوضع يثير علامات الاستفهام".
كما قال الظهير الأيمن السابق للأهلي إسلام الشاطر إن بن شرقي لا يشعر بالراحة مع ريبيرو، وأن علامات استفهام تحيط بمستقبله مع الأهلي ، فيما قال مهاجم الفريق السابق عمرو جمال إن اللاعب غضب من استبعاده من التشكيلة الأساسية لمواجهة إنتر ميامي.

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


البيان
منذ ساعة واحدة
- البيان
نسخة العشرة مليارات.. العالم يشد الرحال إلى مونديال أمريكا 2026
في الوقت الذي حسمت فيه 13 دولة تذاكرها مبكراً نحو أمريكا الشمالية، لا تزال بقية المنتخبات تخوض سباقاً لا يشبه ما سبقه، في تصفيات تؤدي إلى أكبر نسخة في تاريخ كأس العالم على الإطلاق .. نسخة 2026، التي تستضيفها 3 دول هي الولايات المتحدة الأمريكية، وكندا، والمكسيك، وتُقام على 16 ملعباً في مدن تمتد من أقصى الشرق إلى أقصى الغرب، تفتح أبواب التاريخ لـ 48 منتخباً للمرة الأولى، وتضع الكرة العالمية أمام لحظة فاصلة ومفصلية في تاريخ البطولة. ورغم أن فكرة التوسعة كانت مثار جدل عند إعلانها، فإنها باتت اليوم واقعاً يفرض نفسه، ومع ارتفاع قيمة الجوائز، وزيادة عدد المشاركين، وتغير شكل المنافسات، أصبحت رحلة التأهل أكثر صعوبة، خصوصاً أن سقف الطموحات ارتفع، وبات الوصول إلى المونديال فرصة لكتابة فصل جديد في التاريخ .. فمن يُكمل قائمة الـ 48 منتخباً، ومن يحجز مقعداً في أكبر مونديال عرفته اللعبة. النسخة الأضخم تُقام بطولة كأس العالم 2026 بأكبر عدد من المنتخبات في تاريخها، وهو ما يمثل تحولاً جذرياً في بنية البطولة وتنظيمها، بعد أن كانت مقتصرة على 32 فريقاً، وتشهد النسخة المقبلة تخصيص الحصة الكبرى من المباريات للمدن الأمريكية، التي تستضيف 11 ملعباً من أصل 16 معتمداً، موزعة على مدن كبرى مثل لوس أنجلوس ونيويورك وميامي. ولا يقتصر التوسع على الجانب الرياضي فقط، بل يمتد إلى الجوانب التنظيمية والاقتصادية، حيث توصف هذه النسخة بأنها الأضخم من حيث الإنفاق والعوائد، إذ تقدر الإيرادات الكلية المتوقعة للبطولة بأكثر من 10 مليارات دولار، من مصادر تشمل التسويق، وحقوق البث، وضيافة الجماهير، والرعايات، بحسب أرقام «فيفا» الرسمية، ما يعكس الطفرة الاقتصادية الهائلة التي تشهدها البطولة تحت مظلة الاتحاد الدولي لكرة القدم. وجاء قرار التوسعة كخطوة استراتيجية تهدف إلى إشراك أكبر عدد من دول العالم في الحدث الأهم كروياً، وهو ما أعاد رسم خريطة التأهل وفتح المجال أمام منتخبات من آسيا وأفريقيا وأوقيانوسيا، للمنافسة على تذاكر لم تكن ممكنة في النسخ السابقة. وعلى امتداد 63 مباراة، يُنتظر أن تقدم البطولة مزيجاً فنياً لم تشهده اللعبة من قبل، يجعل من نسخة 2026 الأطول والأكثر تنوعاً في تاريخ المونديال. توزيع المقاعد جاء توزيع مقاعد كأس العالم 2026 وفق الهيكل الجديد الذي اعتمده الاتحاد الدولي لكرة القدم، والذي رفع عدد المشاركين إلى 48 منتخباً بدلاً من 32، ووُزعت هذه المقاعد بطريقة تراعي التوازن القاري، وخُصصت 16 بطاقة لأوروبا، و9 لأفريقيا، و8 لآسيا، و6 لأمريكا الجنوبية، و6 لأمريكا الشمالية «3 منها للدول المستضيفة»، في حين حصلت أوقيانوسيا على مقعد مباشر لأول مرة في تاريخها، ويُستكمل العدد بمقعدين إضافيين يتأهلان عبر الملحق العالمي، الذي يخوضه 6 منتخبات من القارات غير الأوروبية، لتُحسم من خلاله البطاقتان الأخيرتان في قائمة الـ48. ويُعد هذا التوزيع بمثابة فرصة تاريخية للعديد من الدول، خصوصاً في آسيا وأفريقيا وأوقيانوسيا، لكتابة حضور جديد في أكبر محفل كروي عالمي. المتأهلون تُقام النسخة المقبلة من كأس العالم في صيف 2026، لتعود البطولة إلى موعدها المعتاد، بعد أن أُقيمت نسخة قطر 2022 بشكل استثنائي في فصل الشتاء، وتنطلق المنافسات يوم 11 يونيو، على أن تُختتم بالمباراة النهائية في 19 يوليو 2026. وحسمت 13 دولة حتى الآن مقاعدها في النسخة التاريخية، وجاءت قائمة المنتخبات المتأهلة لتضم الولايات المتحدة الأمريكية، كندا، والمكسيك، وهي الدول المستضيفة للمسابقة، إلى جانب البرازيل، الأرجنتين، الإكوادور، اليابان، كوريا الجنوبية، إيران، الأردن، أوزبكستان، أستراليا، ونيوزيلندا. وتعكس هذه القائمة تنوعاً قارياً، يشمل منتخبات من خمس قارات، وتوسعاً في رقعة التنافس العالمي، بما يبرهن على الأثر المباشر لقرار التوسعة في فتح المجال أمام منتخبات لم تكن تقليدياً ضمن قائمة المتأهلين. ورغم أن هذه المنتخبات ضمنت موقعها مبكراً، لا تزال بقية المقاعد قيد الحسم في التصفيات الجارية، والتي تأخذ طابعاً أكثر اشتعالاً في ظل نظام التأهل الجديد وزيادة عدد البطاقات الممنوحة لكل اتحاد قاري. مواعيد الحسم على مستوى التصفيات تختلف مواعيد ختام المنافسات من قارة لأخرى، إذ تُختتم تصفيات آسيا، وأفريقيا، وأمريكا الجنوبية، واتحاد أمريكا الشمالية والوسطى والكاريبي «الكونكاكاف» في نوفمبر 2025، بينما تنتهي تصفيات أوروبا والملحق العالمي في مارس 2026، في حين أُسدل الستار مبكراً على تصفيات أوقيانوسيا في مارس 2025. ويُتوقع أن تشهد الفترة المقبلة سباقاً ساخناً على المقاعد المتبقية، وسط اشتباك فني وجغرافي واسع، يزيد من زخم البطولة قبل انطلاقها بعام واحد فقط.


البيان
منذ ساعة واحدة
- البيان
«فيفا»: مونديال الأندية محطة غير مسبوقة في تاريخ كرة القدم
أكد الاتحاد الدولي لكرة القدم «فيفا» أن بطولة كأس العالم للأندية 2025، في ثوبها الجديد، تمثل محطة غير مسبوقة في تاريخ كرة القدم، حيث تجمع للمرة الأولى أندية من قارات العالم المختلفة بما فيها نادي العين الإماراتي، في منافسات رسمية على مسرح عالمي موحد، ما يفتح آفاقاً جديدة أمام تطور اللعبة ويوسع قاعدة جماهيرها على مستوى العالم. وشدد «فيفا» في بيان على موقعه الإلكتروني، على أن البطولة تمثل بنظامها الجديد منعطفاً تاريخياً من شأنه أن يغيّر مستقبل كرة القدم إلى الأبد، من خلال إتاحة الفرصة لأفضل الأندية واللاعبين للتنافس في بيئة احترافية عالية التنظيم، تعكس القيم العالمية للرياضة الأكثر شعبية في العالم. وأعرب الاتحاد الدولي عن بالغ شكره وتقديره لجميع الجهات والأطراف التي أسهمت في إنجاح المباراة الافتتاحية للبطولة، والتي جمعت بين نادي الأهلي المصري ونادي إنتر ميامي الأمريكي، وسط أجواء جماهيرية استثنائية شهدها ملعب «هارد روك» في ميامي، بحضور 60 ألفاً و927 متفرجاً، وبمتابعة عالمية عبر شاشات البث. وأوضح أن هذا اللقاء الافتتاحي شكّل احتفالاً حقيقياً بكرة القدم، جسّد الحماس والشغف اللذين يميزان اللعبة، وأطلق بداية قوية لمنافسات البطولة التي تقام لأول مرة في الولايات المتحدة الأمريكية، وتستمر على مدى أسابيع في 12 ملعباً. وأكد «فيفا» أن البطولة تمثل فرصة فريدة لعشاق كرة القدم في الولايات المتحدة والعالم، لمتابعة أبرز نجوم اللعبة وأقوى الأندية في منافسات رفيعة المستوى.


البيان
منذ ساعة واحدة
- البيان
الإمارات تستضيف الاجتماع الوزاري لآسيا وأوقيانوسيا حول مكافحة المنشطات
تستضيف الوكالة الوطنية لمكافحة المنشطات، بالتعاون مع وزارة الرياضة اليوم وغداً بدبي الاجتماع الوزاري الآسيوي العشرين لدول آسيا وأوقيانوسيا لعام 2025 حول مكافحة المنشطات وذلك برعاية الوكالة الدولية لمكافحة المنشطات «وادا». ويتوقع أن يشهد الاجتماع حضوراً واسعاً من كبار المسؤولين الحكوميين وممثلي الوكالة الدولية لمكافحة المنشطات، إلى جانب ممثلي الهيئات الرياضية والمنظمات المعنية بمكافحة المنشطات في قارة آسيا ودول أوقيانوسيا، بهدف تعزيز التعاون الإقليمي وتبادل الخبرات وأفضل الممارسات في مجال حماية النزاهة الرياضية.