logo
البيت الأبيض: توقعات باتصال هاتفي بين ترامب وشي خلال أيام

البيت الأبيض: توقعات باتصال هاتفي بين ترامب وشي خلال أيام

الوكيلمنذ 2 أيام

12:07 ص
⏹ ⏵
https://www.alwakeelnews.com/story/733109
تم
الوكيل الإخباري-
قالت المتحدثة باسم البيت الأبيض كارولاين ليفيت، الاثنين، إن من المرجح أن يتحدث الرئيس الأميركي دونالد ترامب ونظيره الصيني شي جين بينغ خلال أيام. اضافة اعلان
وليفيت هي الثالثة بين كبار مساعدي ترامب الذين يتوقعون مكالمة هاتفية وشيكة بين الرئيسين لتسوية الخلافات بشأن اتفاقية الرسوم الجمركية التي أُبرمت الشهر الماضي في جنيف، ضمن قضايا تجارية أخرى.

Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

مشرعون: أميركا تقترب من تصنيف الإخوان المسلمين جماعة إرهابية
مشرعون: أميركا تقترب من تصنيف الإخوان المسلمين جماعة إرهابية

سرايا الإخبارية

timeمنذ 3 ساعات

  • سرايا الإخبارية

مشرعون: أميركا تقترب من تصنيف الإخوان المسلمين جماعة إرهابية

سرايا - ذكره مشرعون أميركيون ومصادر أخرى أن الإدارة الأميركية تقترب من تصنيف جماعة الإخوان المسلمين رسميًا كمنظمة إرهابية، وذلك في الأسابيع التي تلت زيارة الرئيس دونالد ترامب إلى الشرق الأوسط، بحسب صحيفة "واشنطن فري بيكون". وأفادت مصادر تعمل على هذا الجهد أن لدى المشرعين سبلًا متعددة لعرقلة جماعة الإخوان المسلمين ماليًا. وبدأت هذه الجهود الأخيرة تكتسب زخمًا الشهر الماضي، عندما عقد معهد دراسة معاداة السامية العالمية والسياسات إحاطة مغلقة لموظفي الكونغرس"ركزت على وضع استراتيجيات لحظر التهديد المتزايد لجماعة الإخوان المسلمين في الولايات المتحدة"، وفقًا لما ذكرته المجموعة في بيان صحافي. وجماعة الإخوان المسلمين مُصنّفة بالفعل إرهابية في السعودية والإمارات ومصر وسوريا والبحرين. لكن الولايات المتحدة لم تتخذ الخطوة، على الرغم من محاولات الكونغرس المتكررة في الماضي. وخلال فترة ولاية ترامب الأولى، بدأ المسؤولون في كل من البيت الأبيض والكونغرس تمهيد الطريق لمعاقبة الفروع العالمية لجماعة الإخوان المسلمين، لكن الأمر لم يصل إلى إدراج الجماعة كمنظمة إرهابية. ومع عودة ترامب إلى منصبه وامتلاك الحزب الجمهوري أغلبية ضئيلة في الكونغرس، يقول مطلعون إن أي مسعى جديد لتصنيف جماعة الإخوان المسلمين سيحظى على الأرجح بدعم جمهوري واسع. كما يحظى هذا المسعى بدعم مهم من حلفاء عرب رئيسيين يعتبرون الإخوان بالفعل مصدرًا للتطرف العنيف، وقد ناقشوا هذه القضية خلال زيارة ترامب لدول الخليج. وقال مصدر كبير في الكونغرس من الحزب الجمهوري، يعمل على قضايا الشرق الأوسط ومكافحة الإرهاب، إن "هناك عدة طرق تستخدمها الولايات المتحدة لتصنيف الجماعات كإرهابية، وقد ينتقى الكونغرس من بينها الخيار الملائم، لكن الزخم يتزايد نحو الخطوة". وأضاف المصدر: "زار الرئيس ترامب الشرق الأوسط وكانت رحلته ناجحة للغاية، حيث استمع إلى مخاوف حلفائنا، ومعظم هؤلاء الحلفاء يعتبرون الإخوان المسلمين منظمة إرهابية". ووافق مسؤول عربي على ذلك، قائلاً إن العديد من الدول العربية ترغب في أن تتخذ الولايات المتحدة إجراءات ضد جماعة الإخوان المسلمين" وقال المسؤول لصحيفة "فري بيكون" إن "أي دولة في الشرق الأوسط صنفت جماعة الإخوان المسلمين منظمة إرهابية سترحب باتخاذ الولايات المتحدة إجراءات مماثلة". وإحدى الطرق التي يمكن للولايات المتحدة اتباعها هي تصنيف جماعة الإخوان المسلمين كمنظمة إرهابية أجنبية، ما سيفرض عقوبات على قادتها وتجميد أصولها. أما الخيار الثاني، فيتمثل في إضافتها إلى قائمة المنظمات الإرهابية العالمية المحددة خصيصًا، والتي تفرض عقوبات مالية مماثلة، وفقًا لمصادر مطلعة على هذه الجهود. ولطالما سعى السيناتور الجمهوري تيد كروز إلى اتخاذ إجراءات أكثر صرامة ضد جماعة الإخوان المسلمين، وصرح لصحيفة "فري بيكون" بأن الوقت قد حان للتحرك. وقال كروز: "تستخدم جماعة الإخوان المسلمين العنف السياسي لتحقيق غايات سياسية وزعزعة استقرار حلفاء الولايات المتحدة، سواء داخل الدول أو عبر الحدود الوطنية". وجادل كروز بأن جماعة الإخوان المسلمين "استغلت إدارة الرئيس السابق جو بايدن لتعزيز نفوذها وتعميقه، لكن إدارة ترامب والكونغرس الجمهوري لم يعد بإمكانهما تحمّل تجنّب التهديد الذي تُشكّله على الأميركيين والأمن القومي الأميركي". وقالت النائبة الجمهورية آشلي هينسون العضوة في اللجنة الفرعية للأمن الداخلي التابعة للجنة المخصصات في مجلس النواب، إن "جهود إدارة ترامب المستمرة لاستهداف الفصائل الإرهابية المرتبطة بالنظام الإيراني قد تُمهّد الطريق لتوسيع نطاقها ليشمل فروع الإخوان المسلمين الدولية". وأضافت هينسون لصحيفة "فري بيكون": "يجب تصنيف جماعة الإخوان المسلمين - أو أي منظمة إرهابية أخرى - على هذا النحو". وتابعت: "أنا ممتنة لإدارة ترامب لدفاعها عن الولايات المتحدة من خصومنا، وهو أمر لم يُعطِه بايدن الأولوية. لقد عاد السلام من خلال القوة إلى البيت الأبيض، وعلينا أن نواصل إظهار الردع".

سباق التسلح الجديد؟
سباق التسلح الجديد؟

العرب اليوم

timeمنذ 3 ساعات

  • العرب اليوم

سباق التسلح الجديد؟

سباق التسلح بين الدول هو جزء أساسي من تشكيل النظام الدولي، وتوازن القوى فيه؛ وكان موضوعه ثابتاً على قائمة الأعمال العالمية، سواء كان ذلك في فترة احتدام الحرب الباردة أثناء الخمسينات من القرن الماضي، أو بعدما حل نوع من «الوفاق» بعد أن وصل العالم إلى حافة الحرب النووية أثناء أزمة الصواريخ الكوبية. في هذه الفترة جرى تقييد الأسلحة النووية، وتقليل عدد الأنواع الهجومية منها فيما عرف باتفاقتي «سولت الأولى والثانية». انتهى «الوفاق» مع نهاية السبعينات، ودخلت العلاقات الدولية مرحلة ما سمي وقتها بـ«الحرب الباردة الجديدة»، أو الثانية، عندما جاء الرئيس رونالد ريغان إلى البيت الأبيض. وعندها حلت اتجاهات لإنهاء الحرب الباردة كلية، وهو ما تحقق مع سقوط حائط برلين، وانهيار الاتحاد السوفياتي، عاد التفكير والنشاط الدبلوماسي إلى تخفيضات أخرى في الأسلحة الهجومية من خلال اتفاقيات خفض إنتاج الأسلحة «الاستراتيجية» المعروفة باسم «ستارت الأولى والثانية». بات سباق التسلح يشتد عندما تكون العلاقات متوترة بين القوى العظمى، والكبرى، وبين الشرق والغرب؛ وبقية العالم بينهما. ومع بداية القرن الحادي والعشرين، دخل سباق التسلح آفاقاً جديدة للتقدم التكنولوجي للأسلحة الهجومية والدفاعية؛ وبعد أن كان الأمر قاصراً على الدول العظمى، فإن دولاً أخرى دخلت السباق عندما دخلته إسرائيل، ولحقتها الهند، وباكستان، وجرت محاولات فشلت في سوريا، وليبيا، والعراق، ولكن أخطرها كان في إيران التي أضافت إلى الشرق الأوسط بعداً نووياً إلى ما فيه من توترات نجمت عنها صراعات مسلحة دخلتها ميليشيات عسكرية تدين بالولاء لإيران. العصبة الإقليمية الإيرانية أضافت أنواعاً جديدة من الصواريخ، والطائرات المسيّرة. ما كان يبدو سباقاً للتسلح محلياً وإقليمياً في الشرق الأوسط أضيفت إليه سلاسل من المعارك بين إسرائيل وكل من «حزب الله» اللبناني، وحركة «حماس» الفلسطينية، مضافاً لها مواجهات صاروخية وجوية مع إيران على الجبهة السورية، ومع الحوثيين في اليمن. حرب غزة الخامسة الجارية كشفت قدرات تسليحية كبيرة لدى فواعل غير دولية، ولكنها قادرة على الصمود لفترات طويلة. وهذه هددت الاستقرار في ساحة استراتيجية واسعة تشمل الخليج العربي، وبحر العرب، والمحيط الهندي، والقرن الأفريقي، والبحر الأحمر، والبحر الأبيض المتوسط. الصورة التي جرت عليها المعارك باتت بين أنواع جديدة من الصواريخ بعيدة المدى، وذات الطبيعة «الباليستية» التي تأخذها إلى خارج غلاف كوكب الأرض، ثم دخولها مرة أخرى؛ وتستخدم في مواجهتها أشكال متعددة من أسلحة الدفاع الجوي، كان أهمها «القبة الحديدية» التي استخدمتها إسرائيل لإحباط الهجمات عليها؛ والصواريخ التي تواجه الصواريخ، وقاعدتها حاملات الطائرات الأميركية في البحرين الأحمر، والأبيض. المواجهة التي دخلتها الولايات المتحدة مع تنظيم الحوثيين في اليمن على مدى زمني كبير دفعت الولايات المتحدة في اتجاه إنتاج نظام جديد للدفاع ضد الصواريخ عرف بالقبة الذهبية. التطورات الجديدة ما بين أسلحة الهجوم والدفاع شحذت الخيال الأميركي أولاً لكي تكون لدى أميركا «قبة» دفاعية تغطي كامل التراب الأميركي؛ وثانياً أن يكون اعتراض الصواريخ ليس فقط قادماً من قواعد دفاعية على الأراضي الأميركية في مواجهة ما هو مقبل من صواريخ، وإنما أن يأتي من خلفها، ومن خلال المنطقة الواقعة خلف كوكب الأرض، وفي المجال الفضائي. ما جعل ذلك مُلحاً أن ميليشيا «الحوثيين» و«حزب الله» وإيران استخدمت عدداً من الصواريخ «الباليستية»، أي تلك التي تصعد بعيداً إلى خارج الغلاف الجوي للأرض، ثم تعود مرة أخرى إلى داخله. فكرة «القبة الذهبية» هي أن تقام محطات فضائية تعيش فيها «المسيّرات»، أي الطائرات من دون طيار، بحيث تطلق صواريخها على الصواريخ الهجومية قبل دخولها إلى غلاف الكوكب مرة أخرى. نظرياً فإن الفكرة ممكنة، والفضاء الحالي بات ذاخراً بأشكال مختلفة من المحطات، والأقمار الاصطناعية؛ وترجع إلى ثمانينات القرن الماضي أثناء ولاية الرئيس الأميركي رونالد ريغان الذي بدأ سباقاً للتسلح عرف «بحرب النجوم» خرجت عنه سلسلة أفلام ذاعت وقتها، ولا تزال ذائعة، وواكبها قيام الولايات المتحدة بإنشاء قوة عسكرية ذات سلاح دفاعي خاص بالحرب بين الكواكب والنجوم. القبة الذهبية تسير في الاتجاه نفسه، وتكلفتها الأولية 175 مليار دولار! الجدل في الحرب بين الدفاع والهجوم قائم منذ قيام التاريخ، والآن نخرج به إلى الفضاء؛ ولكن السعي وراء إنشاء «القبة الذهبية» أوجد ما يجري إنتاجه دائماً من عملية معقدة لمواجهة الأسلحة الدفاعية بصناعة أسلحة جديدة تكون أكثر كفاءة هجومياً على القادم الجديد. دبلوماسياً وسياسياً فإن روسيا والصين احتجتا على قيام واشنطن بهذه الخطوة التي تفتح أبواباً كبيرة لسباق عالمي جديد للتسلح يربط الأرض بالفضاء، والصواريخ الدفاعية والهجومية؛ وكل ذلك بمسيّرات تحقق كل هذه الأهداف مجتمعة!

تراجع الدولار مع ترقب بيانات التوظيف الأمريكية ومحادثات الرسوم الجمركية
تراجع الدولار مع ترقب بيانات التوظيف الأمريكية ومحادثات الرسوم الجمركية

رؤيا

timeمنذ 4 ساعات

  • رؤيا

تراجع الدولار مع ترقب بيانات التوظيف الأمريكية ومحادثات الرسوم الجمركية

الدولار يهبط مع ترقب بيانات التوظيف الأمريكية ومفاوضات الرسوم الجمركية شهد الدولار الأمريكي تراجعًا طفيفًا، الأربعاء، وسط ترقب الأسواق لبيانات التوظيف الأمريكية وتطورات مفاوضات الرسوم الجمركية التي يجريها الرئيس دونالد ترامب مع شركاء تجاريين رئيسيين. ووفقًا لوكالة "بلومبرغ" الاقتصادية، استقر مؤشر الدولار، الذي يقيس أداء العملة الأمريكية مقابل سلة من العملات تشمل الين الياباني واليورو وأربع عملات أخرى، عند مستوى 99.159. وفي التعاملات المبكرة، انخفض الدولار بنسبة 0.09% أمام الين ليصل إلى 143.82 ين، فيما ارتفع اليورو بنسبة 0.13% إلى 1.1385 دولار. على صعيد آخر، حافظ الدولار الأسترالي على استقراره عند 0.6460 دولار أمريكي قبيل صدور بيانات الناتج المحلي الإجمالي. في المقابل، شهد الوون الكوري الجنوبي ارتفاعًا بنسبة 0.2% ليصل إلى 1375.25 مقابل الدولار، مدعومًا بانتخاب المرشح الليبرالي لي جيه-ميونج رئيسًا لكوريا الجنوبية.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store