logo
تفاصيل الهجوم على محكمة في إيران.. واتهامات لإسرائيل

تفاصيل الهجوم على محكمة في إيران.. واتهامات لإسرائيل

الجمهوريةمنذ يوم واحد
وأعلنت العلاقات العامة لمقر "القدس" التابع للقوات البرية للحرس الثوري، السبت، مقتل 6 أشخاص وإصابة 22 آخرين في الهجوم على مبنى العدالة في المحافظة.
وذكرت وكالة "إرنا" أن الهجوم بدأ باستهداف مبنى القضاء التابع لوزارة العدل، ثم امتد بشكل عشوائي نحو المواطنين الذين كانوا موجودين في محيط المكان.
ونقلت عن نائب قائد شرطة محافظة سيستان وبلوشستان الجنرال علي رضا دليري قوله إنه "تم القضاء على ثلاثة إرهابيين كانوا يرتدون أحزمة انتحارية".
وأضاف أن "أحد المهاجمين ألقى قنبلة يدوية داخل مبنى القضاء، ما أدى إلى وقوع انفجار".
نقلا عن سكاي نيوز
Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

رغم الهدنة.. الجيش الإسرائيلي يستهدف منتظري المساعدات بغزة- فيديو
رغم الهدنة.. الجيش الإسرائيلي يستهدف منتظري المساعدات بغزة- فيديو

مصراوي

timeمنذ 39 دقائق

  • مصراوي

رغم الهدنة.. الجيش الإسرائيلي يستهدف منتظري المساعدات بغزة- فيديو

وكالات أظهرت مقطع فيديو لحظة استهداف قوات الاحتلال الإسرائيلي، نازحين فلسطينيين خلال انتظارهم الحصول على المساعدات الإنسانية في غزة، رغم إعلانه عن وقف إنساني لإطلاق النار بدءً من الـ10 صباح اليوم وحتى المساء. ووفقا للتقارير، فإن قوارب عسكرية تابعة لجيش الاحتلال الإسرائيلي، أطلقت عدّة قذائف وفتحت النار على منتظري المساعدات في غزة، ما تسبب في حالة من الفوضى والفرار بين النازحين. سكاي نيوز عربية تحصل على صور لاستهداف منتظري المساعدات خلال فترة الهدنة الإنسانية #سوشال_سكاي #حصري #غزة — سكاي نيوز عربية (@skynewsarabia) July 27, 2025 وكان المتحدث باسم جيش الاحتلال الإسرائيلي إيفي ديفرين أعلن في بيان، مساء السبت، أن الجيش يستعد لهدن إنسانية في المناطق ذات الكثافة السكانية العالية بقطاع غزة. وأشار ديفرين، إلى أن جيش الاحتلال الإسرائيلي حدد ممرات آمنة لقوافل الأمم المتحدة ومنظمات الإغاثة لإيصال الغذاء والدواء إلى غزة. وأكد ديفرين، أن جيش الاحتلال سيواصل عملياته ضد فصائل المقاومة الفلسطينية في أماكن وجودهم في القطاع، مشددا في الوقت نفسه على أنه "لا يوجد مجاعة في غزة وهذه حملة كاذبة من قبل حماس". وذكرت القناة 12 العبرية نقلا عن مسؤول إسرائيلي، أن جيش الاحتلال الإسرائيلي سيسمح بوصول آمن إلى المناطق السكانية، في إطار عمليات الإنزال الجوي للمساعدات الإنسانية على غزة. وأوضح المسؤول الإسرائيلي، أن رئيس حكومة الاحتلال بنيامين نتنياهو ووزير الدفاع يسرائيل كاتس، قررا تطبيق وقف إطلاق نار إنساني في عدد من المراكز السكانية بغزة، بما في ذلك شمال القطاع، بدءا من العاشرة صباح الغد وحتى ساعات المساء. وأشار المسؤول الإسرائيلي، إلى أنه من المتوقع أن يسهم الأمر في زيادة كبيرة في كميات المواد الغذائية إلى غزة، موضحا أن جيش الاحتلال بتطبيق هدن إنسانية من وقت إلى آخر وفق الحاجة.

الاحتلال الإسرائيلى يسلم مفتى القدس قرارا بالإبعاد عن المسجد الأقصى لمدة أسبوع
الاحتلال الإسرائيلى يسلم مفتى القدس قرارا بالإبعاد عن المسجد الأقصى لمدة أسبوع

اليوم السابع

timeمنذ 7 ساعات

  • اليوم السابع

الاحتلال الإسرائيلى يسلم مفتى القدس قرارا بالإبعاد عن المسجد الأقصى لمدة أسبوع

استدعت قوات الاحتلال الإسرائيلي، اليوم الأحد، المفتي العام للقدس والديار الفلسطينية، خطيب المسجد الأقصى المبارك الشيخ محمد حسين، للتحقيق، وسلمته قرارا بالإبعاد عن المسجد لمدة أسبوع، قابل للتجديد. وبحسب وكالة الأنباء الفلسطينية، قال المفتي محمد حسين، إن الاحتلال استدعاه صباح اليوم، للتحقيق مع مخابراته في مركز بالبلدة القديمة، وذلك عقب إلقائه خطبة الجمعة التي استنكر فيها سياسة التجويع التي ينتهجها الاحتلال بحق الشعب الفلسطيني في قطاع غزة، وسلمه قرارا بالإبعاد عن المسجد الأقصى لمدة أسبوع، قابل للتجديد. ولفت المفتي إلى أن الاحتلال طلب منه التوقيع على قرار الإبعاد لكنه رفض ذلك.

نافذة لقاء سوري-إسرائيلي رفيع بباريس: تهدئة مشروطة أم بداية تطبيع؟
نافذة لقاء سوري-إسرائيلي رفيع بباريس: تهدئة مشروطة أم بداية تطبيع؟

نافذة على العالم

timeمنذ 11 ساعات

  • نافذة على العالم

نافذة لقاء سوري-إسرائيلي رفيع بباريس: تهدئة مشروطة أم بداية تطبيع؟

الأحد 27 يوليو 2025 08:00 صباحاً نافذة على العالم - في تطور وُصف بـ"التاريخي"، شهدت العاصمة الفرنسية باريس اجتماعًا ثلاثيًا جمع وزير الخارجية السوري أسعد الشباني، ووزير الشؤون الاستراتيجية الإسرائيلي رون ديرمر، برعاية المبعوث الأميركي الخاص إلى سوريا توم باراك. اللقاء، الذي استمر 4 ساعات، هو الأول من نوعه منذ أكثر من 25 عامًا بين الجانبين السوري والإسرائيلي، ويأتي في توقيت بالغ الحساسية، أعقب سلسلة من الضربات الإسرائيلية التي طالت مواقع أمنية وعسكرية داخل دمشق ومحيطها. اللقاء... رسائل متعددة في لحظة حرجة بحسب ما كشفه المدير العام لمجموعة الإعلام المستقلة، علي جمالو، في حديثه لبرنامج "ستوديو وان مع فضيلة" على سكاي نيوز عربية، فإن الإعلان عن اللقاء لم يصدر من أي جهة رسمية سورية، لا بالنفي ولا بالتأكيد، بل جاء من خلال تغريدة نشرها المبعوث الأميركي توم باراك، أثارت موجة من التغطيات الإعلامية. التغريدة أشارت إلى لقاء تم مساء الخميس بين الطرفين السوري والإسرائيلي برعاية أميركية، وفتحت باب التكهنات واسعًا حول طبيعة التفاهمات التي جرى نقاشها. ورغم أن البيان الأميركي لم يشر إلى نتائج ملموسة، فإن تأكيد جميع الأطراف على "مواصلة الحوار وتهدئة الأوضاع" اعتبر، بحسب جمالو، إشارة إلى نية مبدئية للانخراط في مسار تفاوضي، ولو بحدوده الدنيا. عقبات ثقيلة: ما بعد الجليد ليس بالضرورة دفئًا أوضح جمالو أن الأزمات العالقة بين سوريا وإسرائيل لا يمكن تجاوزها في لقاء واحد، مشيرًا إلى أن "الملفات المتشابكة معقدة للغاية"، بدءًا من تمدد القوات الإسرائيلية خارج خط وقف إطلاق النار لعام 1974، مرورًا بالضربات الأخيرة على مواقع عسكرية وأمنية في السويداء ودمشق، وصولًا إلى استهداف مباشر لمبنى وزارة الدفاع ومحيط القصر الرئاسي قبل أيام فقط من اللقاء. وأضاف أن الولايات المتحدة تسعى منذ أشهر إلى "تبريد هذا الملف" عبر إطلاق ديناميكيات تفاوضية، مشيرًا إلى أن واشنطن تمارس ضغوطًا سياسية على الطرفين لخفض التصعيد. وهو ما أكدته تغريدة باراك، التي شددت على استمرار الجهود وعدم إغلاق باب الحوار. سياق سياسي معقد: من شيبردستاون إلى باريس لفهم دلالة هذا اللقاء، وضع جمالو الحدث في سياقه الزمني. فآخر لقاء رسمي رفيع مماثل جرى في مطلع العام 2000، في مدينة شيبردستاون بولاية فرجينيا الأميركية، وجمع حينها وزير الخارجية السوري فاروق الشرع ورئيس الوزراء الإسرائيلي آنذاك إيهود باراك، برعاية أميركية. وقد حضر جمالو ذلك الاجتماع كعضو في الوفد الإعلامي المرافق، مشيرًا إلى أن المفاوضات حينها انهارت نتيجة تعقيدات داخلية وإقليمية. وعلى هامش زيارة الرئيس السوري الحالي أحمد الشرع إلى باكو قبل نحو أسبوعين، بدأت اجتماعات تقنية غير معلنة بين شخصيات دبلوماسية وخبراء من الجانبين، يبدو أنها مهدت للقاء باريس، رغم أن الظروف على الأرض كانت تسير باتجاه تصعيد ميداني، لا تهدئة سياسية، خصوصًا بعد الأحداث الدامية في السويداء. إسرائيل والضغط: التهدئة مقابل "الابتزاز السياسي"؟ بحسب جمالو، فإن اللقاء لم يحمل عنوانًا سوى "الابتزاز السياسي"، على حد وصفه، معتبرًا أن إسرائيل تستثمر حالة الضعف العسكري والسياسي السوري لفرض شروط تفاوضية تصب في مصلحتها. وأضاف: "إسرائيل تريد أن تبتز الإدارة السورية التي لا تمتلك حاليًا القدرة العسكرية للرد، وهذه حقائق لا تحتاج إلى تجميل. أي محاولة للمواجهة تعني انتحارًا سياسيًا وعسكريًا." بهذا المعنى، يضع جمالو هذا اللقاء في خانة إدارة الصراع وليس حله، مشيرًا إلى أن غياب التكافؤ في موازين القوى، والانقسام السوري الداخلي، والتوترات الإقليمية، تجعل من الحديث عن "تطبيع محتمل" أمرًا بعيد المنال. واشنطن على الخط: استثمار الفراغ والبحث عن توازن لا يمكن فصل هذا اللقاء عن السياسة الأميركية الجديدة تجاه الملف السوري. فإدارة الرئيس دونالد ترامب – في ولايته الثانية – تعمل على إعادة هندسة المشهد الإقليمي، وتعتبر الجبهة السورية أحد المفاتيح المهمة لضمان استقرار الحدود الشمالية لإسرائيل من جهة، والحد من النفوذ الإيراني من جهة أخرى. ووفق ما صرّح به باراك، فإن الهدف الأول للقاء هو الحوار وتهدئة الوضع، فيما لمّح إلى احتمال عقد جولة ثانية من اللقاءات، مما يشير إلى رغبة واشنطن في استثمار هذا التواصل لتأسيس قناة تفاوضية مستمرة. هل هو لقاء سياسي أم أمني؟ رغم الطابع الرسمي للاجتماع، يعتقد محللون أن طبيعة الملفات المطروحة، مثل خفض التصعيد وضبط قواعد الاشتباك على الحدود، تحمل صبغة أمنية أكثر منها سياسية. وهو ما يدعم فرضية أن اللقاء كان أشبه بـ"غرفة تنسيق أمنية مؤقتة"، هدفت إلى منع انزلاق الأمور إلى مواجهة عسكرية مفتوحة. ما التالي؟ فرص التهدئة وحدودها السؤال الأكبر الذي يطرح نفسه بعد هذا اللقاء هو: هل نحن أمام مسار سلام جديد، أم مجرد "هدنة دبلوماسية" سرعان ما تنتهي؟ المؤشرات الحالية لا تسمح بالكثير من التفاؤل. فالدولة السورية لا تزال غارقة في أزماتها الداخلية، وتواجه تحديات متعددة، من الجنوب إلى الشمال. وإسرائيل، من جهتها، تستثمر الوقت لمواصلة استراتيجيتها بضرب النفوذ الإيراني داخل العمق السوري، سواء في الجنوب أو في محيط دمشق. أما الولايات المتحدة، فهي تسعى إلى ضبط الإيقاع، وتفكيك العقد الإقليمية الواحدة تلو الأخرى، بدءًا من غزة، ومرورًا بلبنان، وليس انتهاءً بسوريا. بين الرمزية والخداع السياسي لقاء باريس ليس مجرد حدث بروتوكولي، بل مؤشر على تحول تكتيكي في التعاطي مع الملف السوري-الإسرائيلي، تقوده واشنطن وتسعى من خلاله إلى خلق مساحات تفاهم، ولو مؤقتة، بين خصمين تاريخيين. لكن كما يشير علي جمالو، فإن "الواقع على الأرض أكثر تعقيدًا من التغريدات الدبلوماسية"، وما يبدو كخطوة نحو التهدئة قد لا يكون سوى محطة جديدة في مسار طويل من الابتزاز السياسي والضغوط الإقليمية المتقاطعة.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

هل أنت مستعد للنغماس في عالم من الحتوى العالي حمل تطبيق دايلي8 اليوم من متجر ذو النكهة الحلية؟ ّ التطبيقات الفضل لديك وابدأ الستكشاف.
app-storeplay-store