logo
كانى ويست يتهم كيم كاردشيان باستغلال أبنائهما وحرمانه من التواصل معهما

كانى ويست يتهم كيم كاردشيان باستغلال أبنائهما وحرمانه من التواصل معهما

الثلاثاء، 27 مايو 2025 02:17 مـ بتوقيت القاهرة
ظهرت تطورات جديدة صادمة فى دراما العلاقة بين كانى ويست وكيم كاردشيان، حيث يزعم مغنى الراب، الآن أن الرسالة القانونية النارية التى قيل إنه أرسلها لها كانت فى الواقع "خدعة"، حيث زعم تقرير لموقع TMZ، يوم الجمعة، أن كانى ويست رفع دعوى قضائية يتهم فيها نجمة تليفزيون الواقع باستغلال أطفالهما الأربعة.
ودخل النجم الفائز بجائزة جرامى، البالغ من العمر 47 عامًا، فى صدامات متكررة مع كيم كاردشيان، 44 عامًا، بشأن تربية أطفالهما - نورث، 11 عامًا؛ وسانت، 9 أعوام؛ وشيكاغو ، 7 أعوام؛ وسالم، 5 أعوام - مدعيًا أنه مُنع من قضاء الوقت معهم، وفى شهر مارس الماضى، أثار ردود فعل عنيفة بسلسلة من التغريدات التى اشتكى فيها من سيطرة "امرأة بيضاء" على أطفاله السود.
فى أحدث أغانيه، التى صدرت يوم الخميس، رفع "ويست" الصدام أكثر، حيث قال إن معركته المريرة على الحضانة مع كيم هى التى "جعلته نازيًا"، ويوم الجمعة الماضى، أفاد موقع TMZ أن كانى أرسل خطابًا يتهم فيه كيم بترك ابنتهما "نورث" فى سيارة متوقفة أثناء دخولها إلى حفل Met Gala، لكن الآن أصدر متحدث باسم كانى، بيانًا مذهلاً، قال فيه إن "المغنى الشهير لم يصدر مثل هذه الرسالة أبدًا، وأن موقع TMZ وقع ضحية خدعة".
وقال الممثل القانوني، لموقع "Page Six"، من الواضح أن الرسالة مزورة، ولم يطلب موقع TMZ التعليق قبل نشر القصة، وفي صباح اليوم التالي، أرسلوا إلينا بريدًا إلكترونيًا أعادوا النظر فيه، متسائلين عما إذا كانت "خدعة دعائية"، وقلنا قد وقعتم في فخ الاحتيال".

Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

كانى ويست يتهم كيم كاردشيان باستغلال أبنائهما وحرمانه من التواصل معهما
كانى ويست يتهم كيم كاردشيان باستغلال أبنائهما وحرمانه من التواصل معهما

الدولة الاخبارية

timeمنذ 2 أيام

  • الدولة الاخبارية

كانى ويست يتهم كيم كاردشيان باستغلال أبنائهما وحرمانه من التواصل معهما

الثلاثاء، 27 مايو 2025 02:17 مـ بتوقيت القاهرة ظهرت تطورات جديدة صادمة فى دراما العلاقة بين كانى ويست وكيم كاردشيان، حيث يزعم مغنى الراب، الآن أن الرسالة القانونية النارية التى قيل إنه أرسلها لها كانت فى الواقع "خدعة"، حيث زعم تقرير لموقع TMZ، يوم الجمعة، أن كانى ويست رفع دعوى قضائية يتهم فيها نجمة تليفزيون الواقع باستغلال أطفالهما الأربعة. ودخل النجم الفائز بجائزة جرامى، البالغ من العمر 47 عامًا، فى صدامات متكررة مع كيم كاردشيان، 44 عامًا، بشأن تربية أطفالهما - نورث، 11 عامًا؛ وسانت، 9 أعوام؛ وشيكاغو ، 7 أعوام؛ وسالم، 5 أعوام - مدعيًا أنه مُنع من قضاء الوقت معهم، وفى شهر مارس الماضى، أثار ردود فعل عنيفة بسلسلة من التغريدات التى اشتكى فيها من سيطرة "امرأة بيضاء" على أطفاله السود. فى أحدث أغانيه، التى صدرت يوم الخميس، رفع "ويست" الصدام أكثر، حيث قال إن معركته المريرة على الحضانة مع كيم هى التى "جعلته نازيًا"، ويوم الجمعة الماضى، أفاد موقع TMZ أن كانى أرسل خطابًا يتهم فيه كيم بترك ابنتهما "نورث" فى سيارة متوقفة أثناء دخولها إلى حفل Met Gala، لكن الآن أصدر متحدث باسم كانى، بيانًا مذهلاً، قال فيه إن "المغنى الشهير لم يصدر مثل هذه الرسالة أبدًا، وأن موقع TMZ وقع ضحية خدعة". وقال الممثل القانوني، لموقع "Page Six"، من الواضح أن الرسالة مزورة، ولم يطلب موقع TMZ التعليق قبل نشر القصة، وفي صباح اليوم التالي، أرسلوا إلينا بريدًا إلكترونيًا أعادوا النظر فيه، متسائلين عما إذا كانت "خدعة دعائية"، وقلنا قد وقعتم في فخ الاحتيال".

أخبار مصر : تفاصيل صادمة في نزاع ليفلي وبالدوني.. ما علاقة تايلور سويفت؟
أخبار مصر : تفاصيل صادمة في نزاع ليفلي وبالدوني.. ما علاقة تايلور سويفت؟

نافذة على العالم

timeمنذ 4 أيام

  • نافذة على العالم

أخبار مصر : تفاصيل صادمة في نزاع ليفلي وبالدوني.. ما علاقة تايلور سويفت؟

الاثنين 26 مايو 2025 02:00 صباحاً نافذة على العالم - كشفت تقارير إعلامية عن تطورات مفاجئة في النزاع القانوني القائم بين النجمة بليك ليفلي والممثل جاستن بالدوني، بطلي فيلم It Ends With Us، حيث ورد اسم المغنية العالمية تايلور سويفت ضمن مستندات القضية، في سياق مزاعم تتعلق بمحاولة ابتزاز وتوريط غير مباشر. وبحسب صحيفة Daily Mail، فقد قام سكوت سويفت، والد تايلور، بتقديم معلومات وُصفت بـ'الحساسة' إلى فريق بالدوني القانوني، في صفقة يُعتقد أنها سعت إلى إسقاط أمر استدعاء كان قد وُجه إلى ابنته للمثول أمام المحكمة. الملفات القضائية التي قدمها محامي بالدوني، برايان فريدمان، زعمت أن محامي بليك ليفلي، مايكل غوتليب، ألمح إلى نية موكلته الكشف عن رسائل نصية شخصية بينها وبين تايلور سويفت، في حال لم تصدر الأخيرة بيان دعم علني لصالحها في النزاع القائم. وتشير المستندات إلى أن ليفلي طالبت سويفت أيضًا بحذف هذه الرسائل. واستند فريدمان إلى مكالمة هاتفية جرت مع شخص 'مقرب للغاية' من تايلور، تبين لاحقًا أنه والدها، سكوت سويفت، الذي قيل إنه سلم معلومات طوعًا ساعدت فريق بالدوني في الاستغناء عن الاستدعاء القانوني. من جانبه، نفى محامي ليفلي، مايكل غوتليب، هذه المزاعم بشكل قاطع في تصريح لموقع Page Six، واصفًا إياها بأنها 'ادعاءات منسوبة لمصادر مجهولة لا تمت للواقع بصلة'. رغم الجدل الواسع حول الرسائل النصية، قرر القاضي المسؤول عن القضية تجاهل هذه الادعاءات، معتبرًا إياها 'غير مناسبة قانونيًا' و'لا ترتبط بجوهر النزاع'، ما دفع فريق بالدوني إلى سحب الاستدعاء الموجه لتايلور سويفت. وبحسب مصدر قانوني مطّلع، فإن تسليم والد سويفت المعلومات طوعًا ربما كان العامل الحاسم في اتخاذ هذا القرار، إذ 'لا حاجة للاستدعاءات حين تُقدم المعلومات طواعية'. دعوى بـ400 مليون دولار وخلافات متصاعدة تجدر الإشارة إلى أن جاستن بالدوني قد تقدم بدعوى قضائية ضد بليك ليفلي بقيمة 400 مليون دولار، يتهمها فيها بالتشهير والابتزاز، بعد أن رفعت الأخيرة دعوى تتهمه بالتحرش الجنسي. وادعى الفريق القانوني لبالدوني أن ليفلي استخدمت نفوذها الإعلامي والشخصي، بدعم غير مباشر من شخصيات بارزة مثل تايلور سويفت والممثل ريان رينولدز، للضغط على بالدوني بشأن قرارات إنتاجية وفنية متعلقة بالفيلم. وقال المحامي برايان فريدمان في تصريح رسمي: 'كانت الرسالة التي تلقيناها واضحة.. موكلي لا يواجه ليفلي فقط، بل اثنين من أكثر نجوم العالم تأثيرًا ممن يقفون خلفها'.

بريتني سبيرز.. دخنت سيجارة على متن طائرة خاصة وأثارت ذعر المضيفين
بريتني سبيرز.. دخنت سيجارة على متن طائرة خاصة وأثارت ذعر المضيفين

تحيا مصر

timeمنذ 6 أيام

  • تحيا مصر

بريتني سبيرز.. دخنت سيجارة على متن طائرة خاصة وأثارت ذعر المضيفين

أثارت النجمة الأميركية بريتني سبيرز (41 عاماً) موجة قلق جديدة حول حالتها النفسية، بعد حادثة مثيرة على متن رحلة خاصة تابعة لشركة الطيران الخاص JSX، نقلتها من منتجع كابو سان لوكاس المكسيكي إلى مطار لوس أنجلوس الدولي (LAX) يوم الخميس الماضي. وفقاً لصور وتسجيلات حصرية نشرها موقع TMZ، بدأت المغنية الشهيرة في تدخين سيجارة وشرب الكحول أثناء الرحلة، ما ينتهك قواعد السلامة الجوية. وأفادت مصادر مقربة من الطاقم بأن المضيفين أصيبوا بالذعر وطلبوا منها إطفاء السيجارة على الفور، وهو ما فعلته بعد جدال، لكنها وُصفت بأنها كانت "صعبة التعامل"، وعند الهبوط، تلقّت تحذيراً من السلطات، رغم عدم الإبلاغ عن أي إجراءات قانونية ضدها. في الصور المنشورة، ظهرت سبيرز بملابس غير مرتبة تشير إلى مشاركتها في رحلة بحرية قبل الصعود إلى الطائرة؛ حيث ارتدت شورتاً أبيض قصيراً وقبعة بالكاد تثبت على رأسها، بينما بدا شعرها أشعثاً مع آثار كريم على ذراعها اليمنى. ولم تعلق شركة الطيران على الحادث، واكتفت بالقول عبر متحدث رسمي: "لا نعلق على الأحداث المزعومة". حسب تقرير "العربية نت" الصحة النفسية: معاناة مستمرة رغم انتهاء الوصاية أعادت الحادثة إلى الواجهة النقاش حول الصحة العقلية لنجمة البوب، التي أنهت في نوفمبر 2021 وصاية قضائية استمرت 13 عاماً، سيطر خلالها والدها جيمي سبيرز (71 عاماً) على حياتها الشخصية والمالية. وأكد مقربون منها لـ TMZ أن معاناتها النفسية "لا تزال تحدياً يومياً"، رغم تحررها القانوني. انهيار عصبي وحلاقة شعرها ومواجهة عنيفة مع مصورين تعود جذور أزمتها العلنية إلى عام 2008، حين عانت من انهيار عصبي شهير تجلى في حلق شعرها ومواجهة عنيفة مع مصورين، مما دفع المحكمة لوضعها تحت وصاية والدها بحجة "حمايتها من نفسها". لكن الوصاية تحولت إلى نظام صارم، منعها من الزواج أو إنجاب أطفال، وأجبرها على الاستمرار في العمل رغم رغبتها في التوقف، وفق ادعاءاتها. في 2021، نجحت حملة #FreeBritney - التي أطلقها معجبون وشخصيات عامة في الضغط لإلغاء الوصاية، بعد كشف مزاعم عن إساءة استخدام السلطة من قبل العائلة. اتهامات ضد العائلة: "قتلوني حرفياً" في أغسطس 2022، نشرت سبيرز تسجيلاً صوتياً مدته 22 دقيقة على يوتيوب، هاجمت فيه عائلتها بتهمة "التخلي عنها"، وقالت: "لقد قتلوني حرفياً... ألقوا بي بعيداً. شعرت أنهم تخلصوا مني" حسب موقع Page Six. كما كررت اتهامات سابقة بأنها أُجبرت على دخول مصحة نفسية في 2019 كعقاب لرفضها تنفيذ حركة رقص خلال التدريبات، ووصفت ظروفاً قاسية داخل المنشأة، منها إجبارها على خلع ملابسها أمام الآخرين. وقالت إنها أُكرهت على الكذب بشأن سبب علاجها، حيث زُعم أن عائلتها طلبت منها إعلان أنها دخلت المستشفى بسبب مرض والدها، بينما كانت "تبكي خلف الأبواب المغلقة". المسيرة الفنية: من أميرة البوب إلى أيقونة الصراع وُلدت بريتني جين سبيرز في ديسمبر 1981 بولاية ميسيسيبي، وبدأت مسيرتها الفنية في التسعينيات عبر برنامج "ذا ميكي ماوس كلوب". انطلقت شهرتها العالمية مع أغنية ("...Baby One More Time" (1999 ، التي حققت مبيعات تفوق 30 مليون نسخة، وجعلتها أيقونة البوب العالمية. إنجازات وأزمات متشابكة رغم نجاح ألبومات مثل "Oops!... I Did It Again" و"Toxic"، وترشيحاتها العديدة لـجائزة غرامي، واجهت سبيرز تحديات شخصية انعكست على مسيرتها، منها طلاقها من الراقص كيفن فيديرلاين (2006)، وفقدان حضانة ابنَيها، وانهيارها العلني في 2008. بعد إنهاء الوصاية، عينت سبيرز محاميها الخاص ماثيو روزنغارت، الذي ساعدها في رفع دعوى ضد والدها بتهمة "الإساءة المالية". وفي سبتمبر 2022، عينت المحكمة جون زابيل كوصي مؤقت على أموالها، بينما تواصل معركتها القانونية لاستعادة السيطرة الكاملة على ثروتها المقدرة بـ60 مليون دولار. رفض العروض الإعلامية.. "لا أريد المال" رفضت سبيرز مؤخراً عروضاً مالية ضخمة لإجراء مقابلات مع إعلاميين بارزين مثل أوبرا وينفري، قائلة: "هذا جنون.. لا أريد أي منها"، مؤكدةً رغبتها في سرد قصتها "بدون ضغوط".

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store