
بسبب صورة.. منى زكي مطلوبة على جوجل.. ما علاقة غادة عادل ؟
تصدرت الفنانة منى زكي تريند جوجل بعد ظهورها فى صورة جديدة جمعتها بالفنانة غادة عادل والفنان أحمد السعدني الى جانب مجموعة من النجوم الآخرين.
وحققت الصورة التى جمعت منى زكي بهؤلاء الفنانين تفاعلا كبيرا من قبل رواد موقع التواصل الاجتماعي انستجرام ومن بين هذه التعليقات يا جمالكم وقمرات.
منى زكي
منى زكي حظيت على اهتمام خاص من رواد السوشيال ميديا خاصة بعد نشر غادة عادل صورة أخرى تجمعهما سويا، ولكن فى مرحلة الشباب تحديدا منذ تقديمهما فيلم صعيدي فى الجامعة الأمريكية.
منى زكي من الفنانات اللاتى حرصن على التفاعل مع مسلسلات رمضان بقوة لتبدى رأيها فى بعضها وتحديد الأعمال التى نالت اعجابها منها ولاد الشمس ولام الشمسية وإخواتي وقلبي ومفتاحه.
كما أشادت منى زكي بمسلسل وتقابل حبيب للفنانة ياسمين عبد العزيز.
بينما نشرت منى زكي صورة بوستر مسلسل "أشغال شقة جدا" وكتبت: "مبروك يا جامدين مستنين على نار".
وكانت حصدت الفنانة منى زكي جائزة أفضل ممثلة عن دورها في فيلم "رحلة 404"، وذلك من الجمعية المصرية لكتاب ونقاد السينما ضمن جوائز مسابقة السينما المصرية لعام 2024.
كما نال هاني خليفة جائزة أفضل إخراج عن الفيلم الذي صدر في يناير 2024.
يضم "رحلة 404" نخبة من النجوم، أبرزهم: منى زكي، محمد فراج، محمد ممدوح، شيرين رضا، خالد الصاوي، محمد علاء، سماء إبراهيم، رنا رئيس، جيهان الشماشرجي، عارفة عبد الرسول، وهو من تأليف محمد رجاء وإخراج هاني خليفة.
تدور أحداث الفيلم قبل أيام من سفر غادة إلى مكة لأداء فريضة الحج، حيث تجد نفسها في مأزق كبير يستدعي اللجوء إلى أشخاص من ماضٍ ملوث كانت قد قررت قطع علاقتها بهم، وذلك في محاولة لجمع مبلغ مالي ضخم. فهل تنجح في تأمين المال والسفر، أم أن قرارها سيجرّها إلى منعطف خطير يغيّر حياتها بالكامل؟
يُذكر أن نقابة المهن السينمائية كانت قد أعلنت عن ترشيح فيلم "رحلة 404" لتمثيل مصر في منافسات الأوسكار 2025.

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


النهار
منذ 7 أيام
- النهار
كانّ 78 - "قضية 137": دومينيك مول يفكّك السلطة الأمنية في فيلم يولد كلاسيكياً
الفيلم، الذي يحمل عنوان "قضية 137"، يأتي امتداداً لتقليد سينمائي فرنسي عريق من الأفلام السياسية التي تبحث عن الحقيقة. ينتمي هذا العمل إلى تلك المدرسة التي تتقاطع فيها السينما مع التحقيق البوليسي، مستعيداً روح أفلام كلاسيكية مثل "إ مثل إيكار" لهنري فرنوي، حيث يقترب القاضي (إيف مونتان) من الحقيقة إلى درجة انها ستقضي عليه. بدأ مول مسيرته بانطلاقة مدهشة مع "هاري، صديق يريد لكم الخير' (2000)، الذي أصبح اليوم يُعدّ من كلاسيكيات السينما الفرنسية. بعد سنوات، عاد ليؤكد مكانته بـ"ليلة الثاني عشر" (2022)، الذي يدور أيضاً في أوساط الشرطة، ويتناول ظاهرة العنف ضد النساء. وقد حقق هذا العمل، بعد عرضه في قسم "كانّ بروميير"، صدى نقدياً وجماهيرياً واسعاً، تُوّج لاحقاً بسبع جوائز "سيزار"، المعادل الفرنسي لـ"الأوسكار". بعد أن تناول العنف القائم على النوع الاجتماعي، يأخذنا مول في جديده إلى منطقة أخرى من العنف: عنف الدولة ممثّلاً بالبطش البوليسي. يستلهم الفيلم من واقعة جرت في عام 2018، خلال ذروة احتجاجات "السترات الصفر" التي اجتاحت فرنسا، وخصوصاً باريس. عائلة من سان ديزييه، إحدى بلديات شمال شرق فرنسا المهمّشة والمنسيّة في عهد الرئيس ماكرون، قررت المشاركة في تلك الاحتجاجات، التي اتّسمت بتبادل العنف بين المتظاهرين وقوات الأمن. لكن رصاصة مطاطية أطلقها أحد عناصر الشرطة على ابن تلك العائلة، ستغيّر مجرى حياته إلى الأبد. هنا تدخل ستيفاني (تؤدي دورها ببراعة ليا دروكير)، وهي محقّقة تعمل في المفتشية العامة للشرطة الوطنية – الجهاز المسؤول عن التحقيق في تجاوزات الشرطة – في صلب القضية، منكبّةً عليها بكلّ كيانها، إلى أن تصطدم بحدود العدالة وحدود النظام نفسه الذي تعمل في كنفه. يأخذنا الفيلم إلى قلب واقع معقّد ومتشابك. فستيفاني، التي ترفع لواء العدالة وتؤمن برسالتها إيماناً مطلقاً، تجد نفسها ممزّقة بين طرفين متنافرين: من جهة، الشرطة – المؤسسة التي تنتمي إليها بيئتها كاملةً، بما في ذلك زوجها وأصدقاؤها – ومن جهة أخرى، عائلة الضحية التي تتضامن معها بصدق، كونها تنتمي إلى الطبقة الاجتماعية نفسها وتدرك حجم الظلم الواقع عليها. من هذا الصراع الحاد بين الواجب المهني والضمير الإنساني، يولد فيلم يهدف إلى رد الاعتبار لضحايا عنف السلطة. لكنه لا يفعل ذلك من خلال استعراض معاناة الضحية فحسب، بل ينطلق من نقطة غير مألوفة: زاوية من يحرص على المحاسبة، من يعمل من داخل النظام لمحاولة إصلاحه ومنع تكرار الحالات الشاذة فيه. يقدّم مول عملاً سينمائياً تتشابك فيه الخطوط وتتصادم المصالح، طارحاً أسئلة أخلاقية بلا أحكام جاهزة. فبعد مسار طويل من التحري وجمع الأدلة، يبقى السؤال معلقاً: هل ستتمكن ستيفاني من جر الجناة إلى قاعة المحكمة ومحاسبتهم؟ وهل يمكن المؤسسة القضائية أن تواجه منظومة أمنية ترى في نفسها حاميةً للأمن القومي، في وقت يتعاظم فيه الغضب الشعبي تجاهها منذ احتجاجات "السترات الصفر" وما أعقبها من عنف وقمع ممنهج؟ مع "قضية 137" نجد أنفسنا حرفياً داخل النظام بكل تفاصيله. نشهد آليات التحقيق والأساليب المعتمدة، وكم هو مذهل أن نرى كيف باتت التكنولوجيا الحديثة تخدم في آنٍ واحد كلاً من العدالة... والقمع! نتابع سير التحقيق، نتلمّس نتائجه التي تصطدم مراراً بجدار "المصلحة العامة" كما تراها الدولة، تلك التي تُستخدم كحجة لتبرير الصمت أو التستّر. لكن الأهم من ذلك هو التحوّل الذي يُحدثه هذا التحقيق في داخل وجدان ستيفاني. يطلب منها أن تكتفي بنصف الحقيقة. يُطلب منها أن تُقصي قلبها ومشاعرها من القضية كي لا تُتّهم بالانحياز إلى الضحية، وأن تلتزم الحياد البارد لمعايير المهنة، حتى لا يُمسّ موقعها. هذا ليس مجرد فيلم سياسي كبير، بل مرافعة للضحية ولمسؤولية الدولة في حمايتها. إنه فيلم عن الثقة المهجورة في من يُفترض أن يحمي الناس، عن هشاشة العلاقة بين المواطن والسلطة، وعن التصدّعات التي تشوب تلك العلاقة. النص، الذي تشاركه مول مع رفيق دربه المخرج جيل مارشان، يتمتّع بقدر عالٍ من النزاهة الفكرية والنقد الشجاع، فهو يُنصت إلى جميع الأطراف ويمنحهم مساحة متساوية للتعبير، من دون شعارات أو تبسيط. لكنه في النهاية يترك الكلمة الأخيرة للمشاهد، الذي سيخرج من الفيلم وهو يحمل رؤية دقيقة وشاملة عن النظام البوليسي الفرنسي، وعن شبكة العلاقات المعقّدة بين الأفراد والسلطة. العلاقات التي لا تقتصر على التوتر بين الدولة والمواطن فحسب، بل تمتد لتكشف عن مواجهات داخلية صامتة، لكنها عميقة، بين عناصر الشرطة أنفسهم – بعيداً من الاستقطابات، وبمنأى عن أي حلول جاهزة. يقدّم مول فيلماً كلاسيكياً مشدود العصب، يخلو تماماً من عناصر الحركة التقليدية المرتبطة بأفلام التشويق والإثارة. لا مطاردات، لا مؤثرات تُلهب الحواس، بل توتر صامت يحبس الأنفاس، نابع من الإيقاع المدروس، والمفارقات المعقّدة التي تنفجر داخلياً بقوة تفوق أي رصاصة تُطلق. العالم البوليسي، بكل تفاصيله المعتادة، يُقدَّم هنا بواقعية شبه وثائقية، لكن مول لا يسلك طريق التوثيق المباشر، إنما يبني سرديته على الحوار والتفكير والتأمل، مُفسحاً المجال لسيناريو محكم يوفّر لحظات خفيفة من الدعابة، تساهم في منح الفيلم مصداقية وعمقاً إنسانياً. هذا عمل يبيّن الفرق الجوهري بين مقاربة متسرعة وسطحية، وأخرى ناضجة، نابعة من بحث دقيق ونظرة فاحصة. "قضية 137" يُشعرنا أن صنّاعه يعرفون تماماً عمّا يتحدثون، وأن الفيلم يتقدّم بخطى واثقة نحو نهايته، من دون تردّد أو التباس. أما ليا دروكر في دور ستيفاني، فهي التجسيد الحي لهذا التوتر الذي يحكم الفيلم. طلّتها متماهية تماماً مع التناقضات: بين العدالة والانتماء، بين التضامن والمهنية، بين القانون والخلل الذي ينخره. من خلالها نلمس أن الفيلم لا يُعنى فقط بتعرية السلطة، بل أيضاً بنقد المجتمع الذي تحكمه منظومة متشابكة من الفساد وغموض الحدود بين ما هو أخلاقي وما هو قانوني.


ليبانون 24
١٤-٠٥-٢٠٢٥
- ليبانون 24
بسبب قوانين صارمة.. نجمة عالمية تضطر لتغيير فستانها في مهرجان كان (صور)
قبل ساعات من انطلاق مهرجان كان السينمائي ، اضطرت النجمة الأميركية هالي بيري إلى تغيير فستانها بعدما فوجئت بقواعد لباس جديدة اعتمدها المنظمون هذا العام، تمنع ارتداء الأزياء العارية أو الواسعة ذات الذيول الطويلة على السجادة الحمراء. وخلال مؤتمر صحفي عقد الثلاثاء في مدينة كان الفرنسية ، أعربت بيري ، العضو في لجنة تحكيم الدورة الحالية، عن استغرابها من التعليمات الجديدة، وقالت: "كان لديّ فستان رائع من تصميم جوبتا كنت أنوي ارتداءه هذا المساء ، لكن لا يمكنني ذلك لأن ذيله كبير جدا". وأضافت الحائزة على جائزة الأوسكار عام 2001: "اضطررت لتغيير اختياري. ومع ذلك، أعتقد أن الحد من الأزياء العارية ربما يكون قرارا جيدا أيضا". وأوضحت إدارة المهرجان أن التعليمات الجديدة تهدف إلى تسهيل حركة الضيوف على السجادة الحمراء وفي صالات العرض ، وسط شكاوى متكررة في السنوات الأخيرة من أن بعض الأزياء تعيق الحركة وتسبب إرباكا أثناء الجلوس. وأشار المنظمون إلى أنهم يحتفظون بالحق في منع أي شخص لا يلتزم بالقواعد الجديدة من المرور علىالسجادة الحمراء. وكان مهرجان كان قد شهد خلال السنوات الماضية إطلالات ملفتة للنجوم والنجمات، شملت فساتين شفافة وأزياء مكشوفة وذيول ضخمة امتدت لأمتار، ما دفع المهرجان إلى اتخاذ موقف أكثر صرامة هذا العام.(سكاي نيوز)


الشرق الجزائرية
١٣-٠٥-٢٠٢٥
- الشرق الجزائرية
تكريم منى زكي في المركز الكاثوليكي
نشرت الفنانة منى زكي على حسابها الخاص بـ «إنستغرام» مجموعة من الصور من تكريمها بجائزة أفضل ممثلة من المركز الكاثوليكي للسينما، عن فيلمها «رحلة 404»، الذي مازالت تحصد عنه الجوائز والتكريمات من مختلف المهرجانات التي يشارك فيها. أعربت منى في منشورها عن سعادتها الكبيرة بعد فوزها بجائزة أفضل ممثلة عن دورها في الفيلم، وعلقت على الصور قائلة: «عندي حالة لا توصف من السعادة بسبب لحظات نجاح رحلة 404 اللي لا تنتهي». أضافت: «تكريم جديد وجوائز جديدة للعمل، منها 5 جوائز في ختام مهرجان المركز الكاثوليكي للسينما المصرية، بينها منحي جائزة أفضل ممثلة، اللي بعتبرها وسام أعتز بيه في مسيرتي». وأكدت منى أن هذا التكريم يمثل إضافة مهمة لمسيرتها ويعكس التقدير الذي حظي به الفيلم من قبل النقاد والمهرجان. وتوجهت بالشكر الى جميع من شاركوا في صناعة الفيلم، قائلة: «شكراً لكل فريق عمل الفيلم اللي آمن بيه ووقف وراه، وشكراً للأب بطرس دانيال والقائمين على هذا المهرجان».