
سيد رجب ينضم إلى «شلة ثانوي»
انضمَّ الفنان المصري سيد رجب إلى فريق عمل فيلم «شلة ثانوي»، الذي يشارك في بطولته كل من بيومي فؤاد وفتحي عبد الوهاب وتدور أحداثه في إطار كوميدي اجتماعي، حول الصدفة التي تجمع بين زملاء الدراسة بعد أكثر من 30 سنة ويستعرض كل منهم مشاكله أمام الآخرين، وتتداخل علاقاتهم معاً بشكل معقد ويواجهون معاً تحديات جديدة ومختلفة.
الفيلم من تأليف عبد الفتاح كمال وإخراج هشام الشافع ومن المقرر أن ينطلق التصوير خلال الفترة المقبلة بعد الانتهاء من تفاصيل العمل والانتهاء من جميع تفاصيل الفيلم.
على جانب آخر يستعد سيد رجب لتصوير مسلسله الجديد «لينك» من تأليف محمد جلال وإخراج محمد عبد الرحمن حماقي ومقرر بدء تصويره خلال الأسابيع القليلة المقبلة بعد الانتهاء من التحضيرات والتعاقد مع الفنانين المشاركين في البطولة وفى السينما ينتظر سيد رجب طرح فيلم «7 كلاب» خلال الفترة المقبلة، بطولة كريم عبد العزيز، أحمد عز، تارا عماد، سيد رجب، سلمان خان، ناصر القصبي وعدد كبير من ضيوف الشرف أبرزهم هنا الزاهد، هالة صدقي، ساندي بيلا وعدد آخر من الفنانين. الفيلم قصة المستشار تركي آل الشيخ وفريقBig Time، وسيناريو وحوار محمد الدباح.

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


الإمارات اليوم
منذ 13 ساعات
- الإمارات اليوم
«حياتنا في الإمارات» بمكتبة محمد بن راشد
ضمن مسابقة «حياتنا في الإمارات» التي أطلقها الشيخ نهيان بن مبارك آل نهيان، وزير التسامح والتعايش رئيس مجلس إدارة صندوق الوطن، احتفاءً بـ«عام المجتمع 2025»، نظمت مكتبة محمد بن راشد، ورشة كتابة إبداعية بعنوان «حياتنا في الإمارات»، قدمتها الإعلامية والأديبة رنيم الباشا، وذلك بمشاركة مجموعة من محبي الكتابة الإبداعية والراغبين في تطوير مهاراتهم الأدبية. وهدفت الورشة إلى إلهام المشاركين أساليب التعبير الإنساني عن تجاربهم في دولة الإمارات، مع تزويدهم بالأدوات التي تمكنهم من كتابة نصوص شخصية ذات طابع توثيقي إبداعي، تنطلق من الواقع وتحتفي بتفاصيل الحياة اليومية، وتُسهم في إبراز قيم التنوع والتسامح والانتماء. وركز اليوم الأول من الورشة على الجانب النظري، حيث تناول مفهوم الكتابة السردية الذاتية، وأهمية تحويل التجارب الشخصية إلى نصوص أدبية ذات بعد إنساني، بالإضافة إلى استعراض عناصر النص الإبداعي، وبنية الفكرة، وأسلوب المعالجة، وأبرز التحديات التي تواجه الكتّاب في التعبير عن تجاربهم بلغة أدبية. أما اليوم الثاني فكان مخصصاً للتطبيق العملي، حيث طلبت المدربة من المشاركين كتابة نصوص قصيرة مستوحاة من تجاربهم في دولة الإمارات، ومناقشتها ضمن بيئة تفاعلية، وحرصت على تقديم ملاحظات فردية لكل مشارك، مع التركيز على أسلوب السرد، واختيار اللغة، وتوظيف البناء الزمني، وإبراز الفكرة الرئيسة للنص، مع تشجيعهم على إعادة الكتابة وتطوير النصوص للوصول إلى مستوى أدبي يعكس أصواتهم الخاصة بوضوح وصدق. وتعد مسابقة «حياتنا في الإمارات» دعوة مفتوحة لكل من يعيشون على أرض الدولة - مواطنين ومقيمين من مختلف الخلفيات والأعمار - للتعبير عن تجاربهم في قالب أدبي، سواء كان قصة قصيرة، أو خاطرة، أو مقالاً، أو شعراً، باللغتين العربية والإنجليزية. وتهدف المبادرة إلى توثيق القصص الإنسانية، وتجميعها في كتب منشورة، واستثمارها في أعمال ثقافية وفنية مستقبلية تعبّر عن روح دولة الإمارات وقيمها المجتمعية. وفي ختام الورشة، عبّر المشاركون عن تقديرهم للفرصة التي أتاحتها مكتبة محمد بن راشد لاكتشاف ذواتهم عبر الكتابة، مؤكدين أهمية استمرار مثل هذه المبادرات التي تدمج بين الإبداع والتوثيق المجتمعي، وتعزز من حضور التجربة الفردية في السرد الوطني العام. وتأتي هذه الورشة ضمن سلسلة ورش برنامج الكتابة الإبداعية في المكتبة، التي تهدف إلى بناء مجتمع من الكُتّاب الجدد، وإحياء تقاليد السرد الذاتي، وتقديم منصات أدبية تعبّر عن غنى التجربة الإماراتية وتنوّعها، بكل ما تحمله من قصص وأصوات تستحق أن تُروى. . مسابقة (حياتنا في الإمارات) دعوة مفتوحة لكل من يعيشون على أرض الدولة للتعبير عن تجاربهم في قالب أدبي.


الإمارات اليوم
منذ 13 ساعات
- الإمارات اليوم
«ديوانية حب» نسائية في «بيت الدين».. طرب بمشاركة رئيس وزراء لبنان
تحولت إحدى الباحات الخارجية لقصر بيت الدين الأثري في جبل لبنان، أمس، إلى ديوانية طربية نسائية تحت سماء زيّنها قمر مكتمل وخيّم عليها الشعر واللحن والصوت، شاركت فيها ثلاث مغنيات من لبنان ومصر وسورية، ترك حضورهن المتجانس أثره في القلوب والذاكرة. وافتتحت «ديوانية حب» ليالي مهرجانات بيت الدين، وأطلت جاهدة وهبة صاحبة فكرة الديوانية من خلف قناطر القصر بعباءة حريرية مطرزة، كأميرة من أميرات هذا المعلم الأثري الذي شُيّد في القرن الـ18، وبعدها انضمت إليها المطربتان السورية لبانة القنطار التي جلست عن يمينها، والمصرية ريهام عبدالحكيم عن يسارها. وتضمن برنامج الحفلة طوال أكثر من ساعتين نحو 15 تحفة طربية مصرية لأم كلثوم، وأسمهان، وليلى مراد، وعبدالحليم حافظ، ووردة وداليدا، ولبنانية لصباح وفيروز ووديع الصافي، وتخللها موشح أندلسي و«عتابا»، وباقة من الأغنيات الخاصة لوهبة وعبدالحكيم، تولّت عزفها فرقة أدارها عازف التشيلو المايسترو المصري أحمد طه، ورافقه نحو 17 موسيقياً من لبنان والعالم العربي. وكانت الفنانات الثلاث يتحاورن بطريقة أنيقة قبل كل أغنية، ويُعرّفن بما سيُقدّمنه، وغنّينَ منفردات حيناً ومجتمعات حيناً آخر، وقوفاً وقعوداً. وفي ختام الحفلة وقف الجمهور وتحول إلى كورس، وبصعوبة غادر ميدان القصر طالباً المزيد، ولم تبخل المطربات عليه بأغنيات لبنانية خالدة للأخوين رحباني وزكي ناصيف وسواهم. وتحوّل المسرح بعفوية إلى شبه اجتماع راقص للحكومة اللبنانية، إذ اعتلاه رئيسها نواف سلام وعدد من الوزراء الحاضرين، وشاركوا المطربات الثلاث على مدى دقائق في الغناء والدبكة الفلكلورية اللبنانية.


صحيفة الخليج
منذ 18 ساعات
- صحيفة الخليج
ياسمين رئيس: «الست لما» تجربة مهمة وشائكة
القاهرة: أحمد إبراهيم تواصل الفنانة ياسمين رئيس تألقها في السينما والتلفزيون، فبعد تميزها خلال رمضان الماضي في شخصية «شهرزاد» في مسلسلي «جودر- ألف ليلة وليلة»، و«منتهي الصلاحية»، وفي السينما بفيلم «الهنا اللي أنا فيه»، تعود إليها هذا الموسم مجدداً من خلال فيلم «الست لما»، في تجربة جديدة مختلفة. وبدأت ياسمين رئيس خلال الأيام الماضية في تصوير أول مشاهدها في الفيلم الذي تصفه بتجربة مهمة جداً بالنسبة لها، بسبب موضوعه، وبطلته الفنانة الكبيرة يسرا. من الفيلم، يبدأ الحوار مع ياسمين رئيس ويتطرق إلى موضوعات أخرى. * ما طبيعة شخصيتك في الفيلم؟ شخصية أعجبتني جداً، هي فتاة في منتصف العشرينات، تدعى «وفاء»، خريجة جامعة أمريكية، متحررة جميلة وجريئة وأنيقة، واثقة جداً من نفسها، لكنها تتعرض لتحرش وحشي داخل سيارة أجرة تابعة لأحد التطبيقات، ما يهز عالمها الخاص، وتحدث تحولات نفسية بداخلها، غير أن قوتها تكمن في قدرتها على المقاومة، وتتشابك علاقتها مع الإعلامية دينا الكردي، وهي الشخصية التي تجسدها الفنانة الكبيرة يسرا. * هل نموذج «وفاء» موجود بالفعل في المجتمع، سواء بشخصيتها أو ما يحدث لها؟ موجود بصورة أو بأخرى، وربما شاهدنا مؤخراً نماذج تعرضت للمشكلة نفسها. والفيلم يُعد تجربة مختلفة في مسيرتي، وأنا سعيدة جداً بالشخصية وبالموضوع، خصوصاً مع هذه النخبة الكبيرة من النجمات والنجوم: يسرا، درة، عمرو عبد الجليل، انتصار، دنيا سامي، محمد جمعة، رانيا منصور، أحمد صيام، ومحمود البزاوي، وهو من تأليف كيرو أيمن وإخراج خالد أبو غريب وإنتاج ندى ورنا السبكي. * هل مثل هذه النوعية من الأدوار تجذبك للسينما؟ يجذبني أي دور جديد ومختلف، ويقدم صورة جديدة للفتاة المصرية لم أقدمها، فشخصية لقاء إسماعيل في «صوت وصورة – رقم سري»، تختلف عن إيمان في فيلم «الهنا اللي أنا فيه»، وتختلفان عن وردة في الفستان الأبيض«، وبالطبع عن «شهرزاد» في «جودر»، وجميعها مختلفة عن منى في«منتهي الصلاحية»، ووفاء في«الست لما»، فأنا دائماً أبحث عن الاختلاف والتنوع في شخصياتي. * الملاحظ أن أغلب شخصياتك مركبة بعيداً عن الكوميديا، فهل تتعمدين الابتعاد عنها؟ لا تعمد على الإطلاق، أبحث أولاً عن الشخصية ومدى تأثيرها وما تقدمه، ومن الممكن أن تكون رومانسية أو اجتماعية بسيطة، أو مركبة، فأجتهد كي أقدمها بشكل مختلف، وهذا بالتأكيد ينطبق على الأدوار الكوميدية. قدمت أدواراً كوميدية، أحدثها في فيلم«الهنا اللي أنا فيه»، وانتهيت من تصوير فيلم«ماما وبابا» أمام محمد عبد الرحمن، وتدور أحداثه في إطار كوميدي، وأقدم من خلاله أيضاً شخصية جديدة، وهو من تأليف محمد صادق وإخراج أحمد القيعي. * هل لا بد أن تقدم الممثلة كل الألوان الفنية بما في ذلك الكوميديا، حتى لو لم تكن كوميديانة؟ نعم، خاصة إذا كانت تمتلك قدرات فنية جيدة، لكن بالنسبة للكوميديا، فليس بالضرورة أن تكون كوميديانة، لكن من الممكن أن تقدم ما يطلق عليه«كوميديا الموقف»، وهي في رأيي أفضل من«الافيهات»، وتعيش مع المشاهد فترة أطول.