
تعزية ومواساة في وفاة الفقيد محمد الشيخ امحند
'إنا لله وإنا إليه راجعون '
هاشتاغز

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


هبة بريس
منذ 3 ساعات
- هبة بريس
اولاد التايمة.. حادثة سير مأساوية تودي بحياة ثلاثة شبان
هبة بريس – تارودانت شهدت منطقة القصيبة التابعة لجماعة أهل الرمل نواحي أولاد تايمة، اليوم الاثنين 7 يوليوز الجاري ، حادثة سير مروعة راح ضحيتها ثلاثة شبّان في مقتبل العمر، ينحدرون جميعاً من نفس المنطقة، وذلك إثر اصطدام قوي بين سيارة خفيفة كانوا على متنها وشاحنة من الحجم الكبير. وحسب المعطيات الأولية، فقد وقع الحادث نتيجة اصطدام مباشر بين السيارة والشاحنة على مستوى طريق ضيقة تشهد حركة مرورية كثيفة. وأفاد شهود عيان، من بينهم أحد الحاضرين لحظة الحادث، بأن طبيعة الطريق تُجبر السائقين على الخروج قليلاً عن المسار لتفادي الشاحنات، مما يزيد من خطر الاصطدامات، لا سيما عند السير بسرعة مرتفعة. وقال شاهد عيان: 'ديك الطريق صعيبة بزاف، ضيقة بزاف، وبالأخص ملي كتواجه مع الشاحنات الكبيرة كتضطر تخرج وتزير على ليمن ديالك باش تفادي الاصطدام..وهاد الشي اللي وقع اليوم، ملي كتخرج على الطريق وانت جاي بسرعة 100، كتصدق فشي أكسيدون الله يحفظ.' وقد خلف هذا الحادث المأساوي صدمة كبيرة في صفوف ساكنة المنطقة، وسط دعوات إلى التدخل العاجل من الجهات المعنية لإصلاح وتوسيع هذا المقطع الطرقي، تفادياً لمزيد من الحوادث المفجعة. من جهتها، فتحت السلطات المختصة تحقيقاً لتحديد الملابسات الدقيقة للحادث، في حين تم نقل جثامين الضحايا إلى مستودع الأموات بالمستشفى المحلي.


ألتبريس
منذ 10 ساعات
- ألتبريس
تعزية ومواساة في وفاة الفقيد محمد الشيخ امحند
بقلوب مؤمنة بقضاء الله وقدره وببالغ الحزن والأسى، تلقينا نبأ وفاة المشمول برحمة الله الأستاذ محمد الشيخ امحند، الوكيل العام السابق لدي محكمة الاستئناف بالحسيمة، وبهذه المناسبة الأليمة، يتقدم طاقم موقع التبريس لجميع أفراد أسرته بأصدق عبارات التعازي والمواساة القلبية، راجين من العلي القدير أن يلهمهم الصبر والسلوان في هذا المصاب الجلل ويشمل الفقيد بالمغفرة والرضوان ويسكنه فسيح الجنان 'إنا لله وإنا إليه راجعون '


صوت العدالة
منذ 10 ساعات
- صوت العدالة
بسبب اقافه مُعلّم شاب ينتحر في الدار البيضاء
شهدت مديرية مولاي رشيد بالدار البيضاء حادثة مروعة هزّت أركان القطاع التعليمي وأثارت موجة من الحزن والصدمة في أوساط الأسرة التربوية والرأي العام. فقد أقدم أستاذ شاب على إنهاء حياته بشكل مأساوي، بعد تلقيه خبر إيقافه عن العمل، في واقعة تدمي القلوب وتُثير الكثير من التساؤلات. تفاصيل الحادثة الأليمة الفقيد، الذي يُعرف بدماثة خلقه وتفانيه في عمله، كان قد التحق بمهنة التعليم حديثًا. بدأ مساره التدريسي في مدرسة بدر خلال هذا العام الدراسي، قبل أن يُنتدب لاحقًا لتقديم خدماته التعليمية في مدرسة النصر ثم مدرسة طارق بن زياد. كان الأستاذ الراحل، بشهادة زملائه ومرؤوسيه، مثالًا للجد والاجتهاد، وقد أظهر كفاءة واضحة خلال مشاركته في برامج التكوين الخاص. كان يؤدي مهامه التعليمية بشكل طبيعي ودون أي مشاكل ملحوظة، حتى يوم الثلاثاء الماضي. في ذلك اليوم كانت لحظة تلقيه لخبر إيقافه عن العمل هي الشرارة التي أدت إلى هذه الفاجعة. فقد تلقى الأستاذ الشاب الإخطار الرسمي بالقرار عندما ذهب إلى مدير المؤسسة للتوقيع على محضر الخروج. هذا الخبر الصادم، الذي جاء بشكل مفاجئ، كان له وقعٌ قاسٍ للغاية على نفسيته، ما دفعه لاتخاذ قراره المأساوي الذي وضع نهاية لحياته. صدمة وحزن في الوسط التعليمي لقد خلّف رحيل هذا الأستاذ الشاب صدمة عميقة وحزنًا بالغًا في قلوب كل من عرفه، وفي المجتمع التعليمي بأسره. كان الفقيد يُنظر إليه كطاقة واعدة ومستقبل مشرق ينتظره في عالم التربية والتعليم، وقد بدأ مسيرته المهنية بداية تُبشر بالخير. وتُعبر هذه الحادثة الأليمة عن حجم الألم الذي يمكن أن تتسبب به الظروف القاهرة، وتُسلط الضوء على أهمية الدعم النفسي والاجتماعي للعاملين في كل القطاعات، لا سيما تلك التي تتطلب احتكاكًا يوميًا بالجمهور وتُلقي على عاتق أفرادها مسؤوليات جسيمة. تتواصل التساؤلات حول الأسباب الحقيقية وراء قرار الإيقاف المفاجئ، وحول الإجراءات المتبعة في مثل هذه الحالات، أملًا في تفادي تكرار مثل هذه المآسي في المستقبل. المجتمع التعليمي وكل من تأثر بهذا الخبر الأليم يدعون بالرحمة للفقيد، سائلين الله أن يُلهم ذويه وزملاءه الصبر والسلوان في هذا المصاب الجلل.